الفتى العجوز (روزيتا)

8

على الرغم من وجود مكانين في نيويورك وحولها كانا يديران أقزامًا في الداخل وانخرط سبود معهم. مثل فرانك ، كان سبود يتمتع بموسم 46 لائقًا جدًا ، لكن '47 لم يكن جيدًا تمامًا ، حيث كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يجرون وكان قد بدأوا في الظهور.

 تمكن سبود من الحصول على المال الكافي للاستمرار على الرغم من أن الأمور كانت ضعيفة بعض الشيء في بعض الأحيان. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى هذا السباق الكبير في بيتسبرغ ، كان من الواضح أنه سيضطر إما إلى القفز على عربة ام ام اس ايه دون أي فكرة عما كان سيستخدمه مقابل المال ، أو الذهاب للقيام بشيء آخر. كان السباق في بيتسبرغ صفقة كبيرة بما يكفي حيث استمر عدة أيام. نظرًا لأن فرانك وسبود كانا يعرفان بعضهما البعض جيدًا منذ أيام أوكيناوا ، فقد كان لديهما بعض اللحاق بالركب ، وانتهى بهما الأمر في بعض الحانات المحلية القريبة التي تراجعت عن بيرة ، وأكذبت وتهجمت على ام ام اس ايه s. كان فرانك وسبود يتجادلان دائمًا حول من قال ،

"إذا كان لدي حلبة سباق خاصة بي لحظر الأشياء اللعينة"

، لكن ربما قالها كلاهما. بمساعدة المزيد من ، تحدثوا عن نوع السيارات التي سيحصلون عليها إذا كان لديهم حلبة سباق خاصة بهم. كانت الفكرة الرئيسية هي أن تكون السيارات رخيصة جدًا ، ومتشابهة قدر الإمكان ، لكنك اتفقت على أن الحفاظ على السيارات متساوية سيكون أمرًا صعبًا للغاية لأن الجميع كان يتطلع إلى الصعود والشيء التالي الذي كنت تعرفه أنك عدت إلى ام ام اس ايه مشكلة.اتفق كل من فرانك وسبود على أن فرانك هو الذي قال إن هناك طريقة واحدة للتغلب على ذلك - إذا كانوا يمتلكون جميع السيارات ، فيمكنهم إعدادهم بالطريقة التي يسعدون بها. *** * *** * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * **** * *** * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

الآن ، كانت تلك فكرة جديدة ، ومن الواضح أنها كانت ع** الطريقة التي كانت تتم بها الأمور دائمًا. اعتاد فرانك أن يقول إن السباق بدأ عندما قام شخص ما ببناء السيارة الثانية ، لكن السائق أو المالك دائمًا كان يظهر كمستقل ويتسابق مع ما يولونه ، على افتراض أنه يمكن أن يجتاز عمليات التفتيش التقنية. ولكن ، إذا كان فرانك وسبود يمتلكان السيارات ، فيمكنهما التأكد من أنها متساوية تمامًا ولن يكون هناك أي من التنقلات باهظة الثمن اللازمة لإبقائها متساوية تمامًا. كانت المشكلة أنهم إذا كانوا يمتلكون السيارات بهذا الشكل ، فسيتعين عليهم إلى حد كبير تشغيلها في حلبة خاصة بهم لمنع أي شخص من الظهور بسيارة ساخنة وتفجير الجميع. لكن ، قال فرانك إن إدارة دائرة خارجة عن القانون الخاصة بهم لن تكون بهذه الأهمية في ظل هذه الظروف. كما قلت ، لم يتم إجراء السباقات بهذه الطريقة من قبل. كانت هناك بعض عروض التشويق مثل عروض التي كانت تفعل ذلك بهذه الطريقة ، وقد تم ذلك بطرق أخرى ، مثل "المصارعة" للمحترفين وديربي الأسطوانة وما شابه ذلك ،

 حيث كان الجميع يعملون لصالح المروج ، لذلك لم يكن الأمر تمامًا أرض غير محروثة.في تلك المرحلة ، كان الأمر كله عبارة عن هراء إلى حد كبير ، ولكن يجب أن يكون هناك شيء ما في مشروب ، لأنه جعل كلاهما يفكر بعد أن توجهوا إلى المساء. في اليوم التالي ، لا يزال الأمر منطقيًا واستأنفوا العمل من حيث توقفوا. كان سبود يفكر كثيرًا في السيارات ، بينما كان فرانك يفكر في الجانب الترويجي للأشياء. كان رأيه أنه إذا كان لد*ك عشر أو اثنتي عشرة سيارة ، فإن العثور على مكان لسباقها لم يكن أمرًا مهمًا ، ولكن الأمر سيستغرق المزيد من العمل للعثور على حشد من الناس لدفع النفقات.

 لا أعرف كيف قاموا بالسباق في ذلك اليوم. أعتقد أنه ليس جيدًا جدًا لأن عقولهم كانت على أشياء أخرى.

في ذلك المساء ، عادوا إلى نفس الحانة ، ودخلوا المدينة الحديدية مرة أخرى وبدأوا في إلقاء الأرقام. بحلول الوقت الذي انتهوا فيه ، كانوا قد توصلوا إلى أساسيات العملية بأكملها - كان من الواضح أنه يمكن إجراؤها ، ولكن كان من الواضح أيضًا أن الأمر سيستغرق بعض الأموال الأمامية ، والتي لم يكن لدى أي منهما أي التحدث عنها من. *** * *** * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * **** * *** * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

*بعد انتهاء السباق ، حمل فرانك قزمه على المقطورة وعاد نحو ليفونيا ، مفكرًا كثيرًا فيما تحدث عنه هو وسبود. عندما عاد إلى المنزل ، أوقف الحفارة ، واشترى ورقة مدرسية للأطفال وبدأ في إلقاء الأرقام. لقد أمضى بعض الوقت في التحدث إلى أشخاص مختلفين مثل مالكي المسارات ومديري أرض المعارض حول ما يمكن أن ينطوي عليه الأمر ، وبمجرد أن جمع كل شيء معًا ، توجه إلى وكالة هيرب' ووضع الأمر برمته.

 لطالما كان هيرب سباقًا كبيرًا ، ولم يتطلب الأمر من فرانك الكثير من الحديث لبيعه حول هذه الفكرة. لست متأكدًا تمامًا من الترتيب ، لكنني أعتقد أن هيرب تولى جزءًا من العمل طالما أن فرانك وسبود وضعوا بعض المال الخاص بهم.كان لدى فرانك سيارتان يمكنه بيعهما ليجمع حصته من المال ، القزم والعداء. كتب رسالة إلى سبود يقول فيها إن الصفقة جارية وشرح بعض الأشياء ، عنها ، وفي غضون أيام قليلة ظهر سبود عند باب فرانك. يبدو أن سبود قد واجه مشكلة مع زوجته حول بعض الأشياء الصغيرة ، مثل عسل أشقر كان يحب التسكع حول الحفر ، واعتقد أنه قد يكون من الأفضل عدم التواجد حول نيوجيرسي لفترة من الوقت. كان لديه عرض جيد على سياراته وكان لديه المال في جيبه.

 كان فرانك لا يزال يعيش مع أهله ، وانتقل سبود للعيش معهم. وجد هيرب لهم مخزنًا قديمًا صغيرًا في ليفونيا ، وقام فرانك بتعيين سبود للعمل في بناء السيارات ، بمساعدة طفل اسمه ، الذي كان متسربًا من المدرسة الثانوية ولكنه عامل لحام. لقد عثروا على بعض الأدوات هنا وهناك ، وبدأ الاثنان في التعرف على جميع ساحات الخردة في دائرة نصف قطرها حوالي أربعين ميلاً. 

كانت السيارة في الغالب من تصميم سبود ، على الرغم من أن فرانك وبيوي كان لديهما بعض أيضًا. كان يعتمد في الغالب على أجزاء فورد من منتصف إلى أواخر الثلاثينيات. إذا كانت هناك أشياء خاصة ، فقد تم تصميمها عن قصد لتكون قطعًا يمكن بناؤها بسرعة. لم تكن هذه مساعدة لبناء السيارات في المقام الأول فحسب ، بل تحطمت سيارات السباق ، وطالما كانت هناك سيارات فورد في تلك الحقبة في ساحات الخردة ، فسيكون هناك مص*ر للأجزاء متوفر بسهولة.

حتى أجسام السيارات كانت تحتوي على أجزاء مختلفة من جسم فورد متورطة ، على الرغم من أنه بحلول الوقت الذي أنجز فيه بيوي عملية اللحام ، سيكون من الصعب معرفة ذلك. سيحصلون على سيارة فورد محطمة ، كوبيه من 37 إلى 40 بمحرك V8-60 إن أمكن ، وتجريدها من الإطار. كان الإطار عريضًا جدًا وطويلًا جدًا بالنسبة للقزم ، ولكن هذا كان شيئًا يمكن لبيوي علاجه في لمح البصر باستخدام شعلة القطع. نظرًا لأنهم أرادوا استخدام ناقل الحركة والنهاية الخلفية لتجنب تكلفة القابض الداخلي والحاجة إلى دفع السيارة لبدء تشغيلها ، فقد خرجت السيارة لفترة أطول قليلاً من قزم عادي لتتمكن من ربط ناقل الحركة حتى النهاية الخلفية. كان ذلك جيدًا ، لأن قمرات القيادة المنتظمة كانت ضيقة للغاية لأي شخص كان متوسط الحجم.بينما كان ام ام اس ايه يعمل على الهيكل المعدني ، سيعمل سبود على المحرك. قام بتمزيقها إلى الكتلة العارية ، ووضع حلقات ومحامل جديدة ، وأرض الصمامات وما شابه ذلك ، ثم أعدها معًا.

 كانت المحركات قريبة جدًا من المخزون ، على الرغم من أن فرانك حررها ببعض رؤوس عادم البيرة ومشعب خشبي محلي الصنع حيث قام بتعليق سيارتين عاديتين من طراز 97s بدلاً من المعتاد. كان هذا في الغالب لتحرير التنفس ، وبمجرد تجميعه ، ربما يكون قد تم إنتاج تسعين أو مائة حصان ، والذي لا يبدو كثيرًا ولكنه كان جيدًا عندما كان لدى الجميع نفس الشيء تقريبًا. *

** * *** * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * **** * *** * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *استغرق الأمر منهم حوالي شهر لبناء السيارة الأولى ، غالبًا لأنهم اضطروا إلى التوقف واستغرق بعض الوقت لمعرفة ما يجب عليهم فعله ، ولكن بعد ذلك قاموا بطرد سيارة كل أسبوعين تقريبًا.

 كانت لديهم سبع سيارات جاهزة للانطلاق عندما بدأ موسم السباق في أوائل أبريل. لم يكن هذا كافيًا لمجال ، لأنهم وعدوا بإثنتي عشرة سيارة على الأقل ، لذلك ذهب فرانك واشترى بعض الأقزام القديمة والفاخرة التي كانت تجلس في حظائر الناس وما شابه. كان بعضها أقسى من الجحيم ونظر إليها ، ولكن خلال الأسبوع خلال الصيف ، قام سبود و ام ام اس ايه بتنظيف بعضها وتثبيت المحركات القياسية ، على الرغم من أن البعض منهم لا يزال يتعين عليهم تشغيل علب التروس الداخلية. ساعد فرانك سبود وبيوي في السيارات عندما يستطيع ذلك ، لكن كان لديه الكثير من المكاوي الأخرى في النار. في البداية كانت الفكرة هي جعل ام ام اس ايه شيئًا محليًا إلى حد كبير يتم تشغيله فقط في عطلات نهاية الأسبوع.

هذا يعني أنه كان هناك حوالي خمسة وعشرين عطلة نهاية أسبوع يمكنهم التسابق ، وأراد فرانك إجراء ما لا يقل عن خمسين سباقًا ، وأكثر من ذلك إذا كان بإمكانه الحصول عليها. وهذا يعني كلاً من ليالي الجمعة والسبت ، إلى جانب ربما أيام السبت بعد الظهر والأحد حيث يمكنه الحصول عليها. في تلك الأيام ، منعت القوانين الزرقاء المحلية معظم الأماكن من السباق يوم الأحد ، لذا كان تحديد التواريخ غير مناسب في تلك الأيام. كان هناك الكثير من المسارات القصيرة في تلك الأيام ، ولم يكن ترتيب مواعيد السباق في بعضها حيلة رائعة. في الغالب كانت تلك الأماكن تحتوي على قضبان وعصائر ساخنة ، لذا فإن جلب أقزام للسباق أعطى مالك المسار شيئًا مختلفًا للترويج له ، وأعتقد أن فرانك تمكن من إيجاد عشرين موعدًا أو نحو ذلك من هذا القبيل. الكثير من الآخرين كان قادرًا على ملء ما أطلق عليه الكارنيز "تواريخ ثابتة" في معارض المقاطعات ، خاصة في وقت لاحق في الصيف. كانت بعض هذه السباقات مسائية في منتصف الأسبوع ، وقد تسبب ذلك في ألم خاص في المؤخرة ، وهو ما يحدث مع معظم السائقين الذين يعملون طوال أيام الأسبوع ، لذلك كان عليهم أن يكونوا قريبين إلى حد ما من المقر الرئيسي في ليفونيا.كانت الفئة الأخيرة من التواريخ هي السباقات المحلية. كانت هذه في أي مكان يمكن تشغيله فيه ، ومعظمها من مسارات الخيول ولكن ليس دائمًا.