الفتى العجوز (روزيتا)

روزيتا بحلول الوقت الذي عدنا فيه إلى الحفر ، كان الوقت قد حان للبدء. ارتدنا معاطفنا البيضاء ، وذهبنا إلى اجتماع السائق ، والذي كان إلى حد كبير مثل الليلة السابقة ، باستثناء أننا كنا سنجري عددًا أقل من الدورات لأننا لم نكن العرض الوحيد على البطاقة في المساء. كان لدى فرانك شيء خاص ليقوله. قال "انظر". "أنتم يا رفاق تعرفون ما حدث في الكونسول الليلة الماضية. أريد فقط أن أذكر الجميع بأننا لسنا بالضرورة هنا للفوز ، ولكن لتقديم عرض. يدفع الناس مقابل رؤيتنا نخلطها ، لا نلاحقها أو نحمل الرمل. لا أريد أن أرى المزيد من هذا القرف ، حسنًا؟ " كان الانتهاء من المركز الثالث في الليلة السابقة يعني أنه كان علي أن أبدأ من نهاية أول حرارة في سيارة 66. لم أتدرب في هذا المضمار مع 66 ، فقط 27 ، وشعرت بالارتياح بالتأكيد للعودة إلى 66 ، والتي كانت لا تزال سيارة مناولة أكثر صدقًا ، واعتقدت أنها أسرع. لا أتذكر الكثير عن السباق باستثناء أنه كان جيدًا جدًا ، فقد كنت في الصدارة لبضع لفات قبل أن حصلت على روكي تورنوبسيد في 14 للفوز ، لكن الانتهاء من المركز الثاني جعلني في الصدارة . اندفعت إلى الحفر واضطررت إلى الصعود إلى 27 ، والتي كانت تجري في الحرارة التالية. مرة أخرى ، بدأت في نهاية الذ*ل ، لكن هذه المرة لم أكن أقوم بدفعها بهذه القوة. لكن الأشياء تحدث وكنت في المركز الثاني لفترة من الوقت. للتأكد من أنني لم أجعل المحرك الرئيسي في ال 27 ، أغلقت المحرك في اللفة الأخيرة ، وتصرفت كما لو أنه استقال ، وذهبت للتو إلى الحفر وخرجت من السيارة محاولًا التصرف كما لو كنت غاضبًا المحرك. رفعت غطاء المحرك وكنت أبدو وكأنني كنت أعبث هناك ، وجاء رجلان "للمساعدة". سأل أحدهم ما إذا كان قد استقال ، وقلت له لا ، كان علي فقط أن أتعامل معه حتى لا أتأهل لسيارتين ، وقال إنه يعتقد أنني أبليت بلاءً حسنًا. أعتقد أننا أمضينا وقتًا أطول في مناقشة الص*ر على غال في الصف الأمامي من المدرجات أو أي شيء آخر له نفس الأهمية.بعد أن خرج السكان المحليون من بضع درجات حرارة أخرى ، اضطررت إلى تشغيل الـ 27 في الكونسول. كنت قد "ركضت" مرة أخرى ، ولكن بعد أن أنهيت السباق في الحر ، كنت في الصف الأول. احتفظت بالصدارة لبعض الوقت ، ثم قضيت بعض الوقت في القتال مع بيبر قبل أن أدرك أن الدورات كانت تبدأ في الانهيار ، لذلك "توقف المحرك عني" مرة أخرى وانطلق إلى الحفر تمامًا كما طار العلم الأبيض. بعد ذلك ، ركض السكان المحليون على ، وبعد ذلك كان لدينا النهائي ، مع عودتي إلى 66. لم أنتهي من الفوز بالمال ، أعتقد أن المركز الخامس ، لكن هذا كان جزئيًا فقط بسبب كيفية إجراء السباق ؛ كنت في المرتبة الثانية هناك لفترة من الوقت. فاز بها هوس في 57 ؛ حمّل بقيتنا سياراتنا ، ثم وقفنا حولنا نطلق النار على الثور مع حشد ما بعد السباق في الحفر ، بما في ذلك فتاتان لطيفتان. بدأ الحشد يضعف بعد فترة ، وانتهينا من التحميل. أخبرني هوس أن أتبع العصابة إلى كبائن السياح ، وأنني كنت قد ألتقيت معه في تلك الليلة. قال لي: "هناك بار على الجانب الآخر من الطريق ، قد نذهب ونحصل على زوجين". قلت له "الجحيم ، هذه ويسكونسن". "أينما تذهب ، يوجد شريط على الجانب الآخر من الطريق." "نعم ، هذا صحيح ، أليس كذلك؟" انه ابتسم ابتسامة عريضة. "آمل ألا تشخر كما فعل جيف." *** لم تكن رحلة طويلة بالسيارة إلى الكبائن السياحية ، التي كانت متدلية قليلاً ولكنها ليست سيئة للغاية. كنت أظن أنه تم بناؤها في العشرينيات ، ربما في أوائل الثلاثينيات. طوال ذلك الوقت ، كان هناك الكثير من الموتيلات التي تم بناؤها ، وهي أماكن بها غرف متعددة في مبنى. لقد كانت أكثر حداثة وجذبت الأعمال الراقية ، في حين تميل الكبائن السياحية المنفصلة ذات الطراز القديم إلى جذب الحشود الرخيصة ، لذلك يمكنك تخمين المكان الذي أقمنا فيه. لم يكن لديهم دش ، ولكن في تلك الأيام لم نكن قلقين بشأن الاستحمام كل يوم أيضًا. لقد قمت أنا وهوس بتنظيف أسوأ الأوساخ عن وجوهنا بقطعة قماش مغسولة في الحوض ، وتوجهنا إلى البار ، الذي كان بار بيرة ويسكونسن النموذجي الخاص بك ، ولا يختلف كثيرًا عن تلك التي كنت أعمل بها في الخلف في ميلووكي. هذا كان بار بلاتز ، على ما أعتقد ، ليس لأنني كنت أهتم كثيرًا - لم يكن بلاتز شيئًا أرغب في قضاء المساء كله في الشرب ، لكن باردًا واحدًا أو اثنين سيكون طعمه جيدًا ، على أي حال. على مدار النصف ساعة التالية أو نحو ذلك ، ظهر معظم بقية أفراد طاقم ام ام اس ايه. انتهيت إلى طاولة مع هوس و سبود و فرانك. "لم أكن أهتم كثيرًا ، لكن كيف انتهى الأمر بدينك؟" سألت فقط بدافع الفضول.قال فرانك: "أوه ، ليس سيئًا للغاية ، لقد ضربه كتك في المركز السادس في الماين". "أعتقد أنه سوف يفعل كل شيء على ما يرام بمجرد أن يعتاد على ذلك. أخبرته أنه يمكن أن ينضم إلينا إذا أراد. من المفترض أن ينزله شخص ما في كابينة السياح في حوالي الساعة الثامنة غدًا. "بالحديث عن كتكوت ، ماذا حدث له؟" قال سبود ، ينظر حوله. "كنت أحسب أنه سيكون هنا الآن." "ناو ، عندما تركنا المسار كان يتحدث بجدية حقيقية مع بعض الفتيات ،" تن*دت الحص. "كنت تعتقد أنه تعلم الدرس الليلة الماضية." "هل كانت تبدو جيدة؟" ابتسم البطاطا. ابتسم هوس: "ألقِ كيسًا من الخيش على رأسها وقد لا تكون سيئة للغاية". "هل تتوقع منه أن يقضي وقتًا مع شخص جميل المظهر؟" "ذلك الكلب الهرة" ، قال فرانك. "إذا كان يعتقد أن الليلة الماضية كانت سيئة ، فسوف يحصل على مؤخرته في مأزق حقيقي في أحد هذه الأيام ، وسننتهي بتركه وراءه ، ربما في سرير المستشفى." ووافق سبود على ذلك بقوله: "أو بعض السجن". "ميل ، تشيك لديها فكرة أن الفتيات البدينات والقبيحات يعانين من الجوع الشديد من أجل المودة لدرجة أنهن سيتخلصن من ملابسهن لأقل القليل من الاهتمام. لقد كنت حول هذا المبنى عدة مرات ، وهي مشكلة أكثر لعنة من إنه يستحق. لهذا السبب أنا أدفع نفقة لفتاة في جيرسي وإعالة طفل إلى فتاة أخرى في فيلي. هذا هو الشيء الجميل بالنسبة للمومسات. لا تدفع لهم مقابل ممارسة الجنس ، بل تدفع لهم مقابل الذهاب بعيدًا بعد ذلك. قال كارني إنكما وجدا بعض الأشياء الجيدة في اليابان *** قلت بصراحة أكثر أو أقل: "لقد وجدتهم كارني ؛ لقد ذهبت للتو في الركوب".