10
2326 Words
" في اليوم التالي ، قمنا بأول مهمة مرافقة للقاذفة ، -24s لقصف خليل في جزيرة بوغانفيل . لم نلتقي بأي عدو ، وعاد الجميع بسلام إلى القاعدة . لسوء الحظ ، في اليوم التالي ، الرابع عشر ، لم يسير على حاله . لقد كان " يومًا مظلمًا " ، كما أسمي الأيام التي فقدنا فيها طيارًا " .
كنا نرافق مفجرين متجهين لإلقاء أحمالهم في حقل خليل في جزيرة بوغانفيل ، ويبدو أن اليابانيين على علم بنوايانا . على الرغم من قصف الأهداف ، إلا أن نجاح المهمة لم يخلو من الخسائر من جانبنا . لقد أسقطوا اثنين من ، واثنتان من طراز -40 ، وأربعة من طراز -38 ، واثنان من طرازات قراصياs الخاصة بنا " .
" فقدنا الملازم الثاني ليون ، الذي اصطدم في منتصف الهواء بطائرة زيرو وأسقط الملازم الثاني ستيوارت . ثم فقدنا الملازم أول غيتلي والملازم الأول فرانكلين في الحادث السابع والعشرين عند الهبوط في المطار " .
" عملت أطقم الصيانة الأرضية على عجائب جعلت أكبر عدد ممكن من القراصنة جاهزين للقتال . العديد منهم أصيبوا بأضرار في الجناح أو الذ*ل مع عدد لا يحصى من ثقوب الرصاص . لم يمنعنا كوني ضباط طيارين من المساعدة ، وسرعان ما تعلمت كيفية برشام لوح معدني فوق ثقب رصاصة في قرصان ، وخاصة هيلين " .
" ذكر عدد من الطيارين ، بمن فيهم أنا ، أن أسلحتنا بدت بعيدة عن التصويب وأحيانًا مازحنا أننا لا نستطيع ضرب الجانب العريض من باب الحظيرة . ابتكر الطاقم الأرضي طريقة بارعة لتجويف بنادقنا باستخدام أشجار النخيل لعمل منصة رفع عالية . تم رفع الجزء الخلفي ليكون موازيًا للأرض حتى نتمكن من إطلاق بنادقنا من خلال مواقع قمرة القيادة " .
" أتذكر أن معركتنا الأولى مع اليابانيين في قرصان الخاص بي حدثت في الأول من أبريل . قاد الملازم والش سبعة منا يقومون بمهام على جزر راسل وجزيرة بوراكو . تم استبدالنا بستة طائرات من طراز -38 والتي فاق عددها على الفور وتعرضت للهجوم " .
" استدرنا واشتبكنا مع العدو . في غضون خمس دقائق ، كان كين والش قد أسقط اثنين من الأصفار وتطاير المظلة من طائرته . عندما انتهى الأمر ، كان لديّ اثنان من إجمالي خمسة عشر حالة قتل مؤكدة ولم نتكبد أي خسائر " .
" ذكر كين لنا بعد مهمتنا أهمية الارتفاع فوق الأصفار . كان قرصان أسرع في السرعة المستوية وأسرع في سرعة التسلق والغوص . كان أكثر رشاقة وقد تسبب في يد طيار متمرس في إحداث فوضى ضدنا في الأجزاء الأولى من الحرب " .
" أكد الرائد جيز بالنسبة لنا للبقاء على قيد الحياة ، كنا بحاجة إلى التمسك بالقسم وتشكيلات الطيران لدينا حتى اللحظة الأخيرة . وأشار إلى أن اليابانيين سوف يطيرون في تشكيل ثم ينفصلون للانخراط في هجمات فردية . كما شدد على أهمية تنفيذ نسج ثاتش والاعتماد على طائرك الجناح للحصول على الدعم " .
" في الثالث من مارس ، طار 123 ليحل محلنا وفي الرابع من مايو سافرنا إلى جزيرة إيفيت وسيدني أستراليا لمدة ثلاثين يومًا من الراحة والاستجمام . قبل مغادرتنا ، كان قرصاننا مزودان بخزانات وقود خارجية . أحدهما كان يحمل علامة بنزين والآخر كان جديدًا بعلامة. سألت لماذا تم التعرف على هؤلاء مع. قيل لي إنني سأكتشف اليوم الذي نعود فيه إلى القاعدة " .
" الشيء الوحيد الذي كنت أخشاه أكثر هو طيار من طائرة هيلين رقم 123 التي تحلق فيها ، وإطلاق النار عليه أو الاضطرار إلى الهبوط في المحيط . لقد كانت أكثر من مجرد طائرة بالنسبة لي ، وأكد لي الرائد جيز أنه لن يقودها أحد " .
" ثلاثون يومًا من الراحة والاستجمام في سيدني ، مرت أستراليا مثل نقر أصابعك . الغريب أن المياه الوحيدة التي أردت أن أكون بالقرب منها كانت بركة سباحة وليست قريبة من المحيط . بدت سيدني كعالم بعيد عن الحرب ، واستغلت معظم وقتي . أعتقد أنني أكلت شريحة لحم في كل عشاء مع نبيذ جيد المذاق .
" استعدادًا للعودة ، قمنا بتعبئة كل مساحة فارغة بزجاجات من البيرة أو المشروبات الكحولية الأسترالية . جاء إلينا سائق شاحنة كبيرة ، ولدهشتي ، كانت خزانات الوقود التي تحمل علامة مليئة بنوع مختلف من الوقود ، وهو البيرة . قال الرائد جيز إنها خدعة تعلمها من البريطانيين . كان الأمر مختلفًا عند سماع القوارير الزجاجية تتصاعد معًا من عاصفة الرياح وهي تحلق في المنزل . طلب الرائد جيز منا عدم التحول إلى خزان الوقود الخطأ ، لأنه كان يشك في قدرة قرصانينا على الطيران عن طريق حرق الجعة . أتخيل أن القليل منا قد شعروا بالإغراء لمعرفة ما إذا كانت طائرتهم تستطيع ذلك " .
" وصلنا إلى جولتنا القتالية الثانية من 10 مايو إلى 18 يونيو . لقد تم إنجاز الكثير في المطار أثناء ذهابنا . تم وضع حصير متشابك جديد على المدرج للتخلص من الغبار والأحجار التي يمكن أن تتسرب إلى الشاحن الفائق . تم استبدال خيامنا بأكواخ وكان لدينا بعض الأل**ب والأفلام . حتى تذوق الطعام أفضل " .
" وقفنا القائد وشكرنا الطاقم الأرضي على عملهم الشاق بشكل لا يصدق مع مخمور مناسب . كان من المستحيل العثور على قطع من الجليد في مثل هذا الطقس الحار . وضع أحد أفراد الطاقم الأرضي العديد من الدبابات في مجرى طبيعي للمساعدة في إبقائها أكثر برودة وركض خرطومًا إلى خزان آخر للصب " .
" شيء واحد لاحظته في الأشهر والسنوات التي قضيتها خلال الحرب ، هو شرب الطيارين للمشروبات الكحولية يوميًا تقريبًا . كان لدى البعض العقلية القاتلة بأن مهمتهم التالية ستكون الأخيرة ، وبالنسبة للبعض ، كانت كذلك . يعتقد البعض الآخر أن تناول القليل من الكحول قد يساعد نظامهم في منعهم من الإصابة بالملاريا أو الاضطرابات . لم تفعل " .
" لم يكن لدينا سوى القليل من الوقت للاستمتاع بأي وقت توقف ، وقضينا شهر مايو في أداء واجباتنا المعتادة في الدوريات الجوية القتالية ، وتوفير غطاء أو مرافقة فرق العمل ، ومهام التصوير ، والاندفاع لاعتراض طائرات العدو ، وعمليات مسح الطائرات المقاتلة . حققنا متوسط ما يقرب من ثلاثين ساعة طيران لكل منهما " .
" في اليوم الثالث عشر ، واجهنا وطائرات من 112 عشرين صفرًا ، وأسقط كين والش اثنين مع الثلاثة في الأول من أبريل ليصبح أول آس في اليوم 124 والأول يطير بطائرة قرصان . كان ذلك اليوم أيضًا أحلك الأيام بالنسبة لنا . قُتل قائدنا الرائد جيس في إحدى المعارك " .
" الرائد جيز قاد خمسة عشر منا في مهمة اعتراض حيث التقينا بالعدو في معركة شرسة على جزر راسل . رأيي الخاص هو أن طائرة الميجور جيز لا بد أنها أصيبت في الراديو أو الهوائي لأننا لم نتمكن من سماعه مثلما نخبر بعضنا البعض عادة عن طائرات العدو في قتال الكلاب " .
" أعلم أنه كان طيارًا ممتازًا لدرجة أنه من المحتمل أن يستغرق الأمر أكثر من صفر لإسقاطه ، أو ربما تسديدة محظوظة أخرجت محركه . لم يكن هناك تأثير حريق على جزيرة راسل ، لذلك لا بد أنه قد تناثر ولم يتمكن من البقاء على قيد الحياة . لقد فقدت الكثير من الأصدقاء لأحصيهم ، لكن موته وفقدانه طيارًا وضابطًا وصديقًا ممتازًا أثر علي لبعض الوقت " .
" كان لدينا عمل يجب القيام به وتم تعيين الكابتن بروير ، المسؤول التنفيذي ، قائدًا مؤقتًا . كان شهر يونيو شهرًا آخر من القيام بنفس الشيء كما في مايو بالإضافة إلى جلب قرصان جديدان . نجح العديد من الطيارين مع كين والش في إسقاط المزيد من الطائرات والملازمين كرو وفين وتايلور على وشك أن يصبحوا ارسالا ساحقا . لقد أضفت اثنين إلى مجاميعي ، وأصبحت آسًا عدة مرات . من المؤكد أن هيلين تعرضت للضرب بسبب وجود العديد من ثقوب الرصاص فيها ، وانطلق جزء من دفتها ، وشظاياها اليمنى لأنها مصنوعة من الخشب " .
" في أواخر حزيران (يونيو) ، كان لدينا تسعة ضباط جدد مكلفين بنا من بينهم قائد جديد ، الرائد بيس . بقي معنا لمدة أسبوعين فقط ثم تم نقله إلى القيادة 214 وقُتل لاحقًا في معركة في أغسطس " .
" تم قضاء الأسبوع الأول من شهر يوليو في جلب قرصان جديد مع واحد مخصص ليحل محل هيلين الخاصة بي . شرحت أهمية الاحتفاظ بها للكابتن بروير وأريته الكتابة التي كتبتها امرأة تدعى هيلين داخل قمرة القيادة . سمح لي بالاحتفاظ بها وقال الطاقم الأرضي إنهم سيفحصونها وإجراء أي تعديلات يمكنهم القيام بها من أجلي . أنهينا الأسبوع بالطائرة في طائرة -3 في إجازة إلى سيدني . أعتقد هذه المرة أنه لم يُسمح لنا بالطيران إلى أستراليا ، على الأرجح لأننا سنعيد المزيد من الخمر . أثناء إجازة تلقينا قائدًا جديدًا ، الرائد بيل ميلينجتون " .
" عدنا إلى المطار في جولتنا الثالثة من أواخر يوليو إلى أوائل سبتمبر . كانت مشاة البحرية البرية في معركة شرسة مع اليابانيين للاستيلاء على المطار في جزيرة موندا وتمكنوا من تأمينه في 5 أغسطس " .
" بعد تسعة أيام ، هبطنا السفينة 123 ونحن على مهبط الطائرات في موندا الذي بناه البحرية سيبيز . اضطررنا إلى ترك وسائل الراحة في مهبط الطائرات خلفنا لإعداد أكثر فظاظة في جزيرة. لم يكن لدينا أطقم أرضية ، ولأغراض الحماية ، استخدمنا الحفر الناتجة عن القصف الأمريكي لليابانيين كثقوب للثعالب . لقد أمضينا أسبوعين فقط هناك مع انتقال آخر إلى فيلا لافيلا ومهبط طائرات آخر أنشأته عائلة سيبيس " .
" جلب لنا أغسطس مرافقي العاديين لالتقاط الطيارين الذين أسقطوا ، وواجبات ، ومرافقة القاذفات ، ومهمة تغطية فرقة العمل ، والاندفاع لاعتراض الطائرات القادمة . توقعنا أن يكون الغطاء لعملية قصف في يوم من الأيام متبوعًا بصور طائرة مرافقة للطائرة التالية لتصوير أضرار القصف " .
" من 5 أغسطس إلى 25 أغسطس ، أسقطنا 33 طائرة معادية بالإضافة إلى تدمير العديد من الأهداف الأرضية . أصيبت طائرة كين والش ، وانفجر الجناح الأيمن للدبابة . لقد تمكن من إطلاق رصاصته المخربة ، وتضررت طائرته ، وكان لا بد من إلغائها . كان الملازمان كرو وموتز قد اعترضوا مجموعة من طائرات العدو ، وبعد إسقاط طائرتين اضطر كل منهما إلى تحطيم طائرتهما المليئة بالرصاص على مهبط الطائرات " .
" انتهى أسبوعنا بفقدان الملازم هاركر الذي قُتل عندما تحطمت سيارته قرصان عند الإقلاع . "
" مهمتنا في موندا اكتملت يوم 25 مع تدمير ما مجموعه ثمانية وثلاثين طائرة معادية . خلال اليومين التاليين ، عدنا إلى مهبط طائراتنا في.
انتهى الشهر بملاحظة حزينة ، أسقطت طائرة الملازم والش ، وهبطت في الماء . قمنا بمقارنة الملاحظات ومع وجود الكثير من الإجراءات ، لم يكن من المؤكد أنه نجا من الحادث . بعد عدة ساعات ، تمكن كين من إبلاغنا بأنه نجا من الرش ، وكان مع طيار من طراز -39 في المستشفى . لقد استقبل ترحيبا حارا عندما عاد في اليوم التالي ، وهل لديه قصة يرويها لنا! لعمله في يومي 15 و 30 ، حصل كين والش في وقت لاحق على وسام الشرف من قبل الرئيس " .
" كان الأسبوع الأول من شهر سبتمبر وقتًا عصيبًا بالنسبة لنا . كنا نعلم أن جولتنا الثالثة كانت ستنتهي في السابعة ، لذلك كنا حذرين للغاية عند الطيران بمهماتنا . كان سيئًا بما فيه الكفاية أن يموت أعضاء السرب ، بغض النظر عن السبب ، لكان من الممكن أن يكون الأمر أسوأ إذا حدث ذلك قبل العودة إلى المنزل مباشرة " .
" شهد يومنا الأخير من القتال القيام بمرافقة الانتحاريين ، وتنبيهات التدافع ، وتغطية فرقة العمل . أسقط الملازمان نيكولز ومور آخر ثلاث طائرات للعدو في اليوم 124 " .
" في صباح يوم 7 سبتمبر 1943 ، تم إيقاف 124 رسميًا وأقيمنا حفلًا تأبينًا لأولئك الرفاق الذين فقدناهم ، سبعة منهم جميعًا . "
" تحولت أفكاري إلى كيف يمكنني نقل هيلين إلى منزلي الجديد ، المحطة الجوية البحرية في الجزيرة الشمالية ، سان دييغو . ليس كل يوم يريد طيار أن يأخذ طائرته المقاتلة معه . قال الرائد ميلينجتون إنه إذا كان بإمكاني أن أركب طائرتي على متن سفينة الشحن الخاصة بنا عندما نغادر ، فسوف يأذن بالأوراق لبعض كيف تبدو شرعية . أشار لي إلى أنه على الرغم من أنني كنت الوحيد الذي سافر على متن هيلين ، إلا أنها مملوكة لمشاة البحرية وسيتعين عليها الذهاب إلى كامب كيرني " .
" كان علي أن أجعل هيلين آمنة للعودة إلى الوطن ، لذلك ساعد العديد من أفراد الطاقم في إزالة الذخيرة المتبقية وتخزين الكتل المقعدية الست اللازمة لإطلاق المدافع الرشاشة وتم إغلاق منفذ الوقود . "
" في اليوم الثاني عشر ، قلنا وداعًا للملازمين نيكولز ، وويلكو** ، ومور ، وبرودوس ، ضابط استخبارات السرب . طاروا بواسطة -3 إلى سيدني لمدة ثلاثين يومًا من و ، ثم نقلوا إلى أسراب أخرى . صعد بقية الطيارين والطاقم الأرضي على متن سفينة الشحن متجهة إلى سان فرانسيسكو . هز الرجال رؤوسهم بدهشة ، وابتسمت بفخر بينما تم رفع هيلين على متنها . كانت مربوطة في مكانها ومغطاة بقطعة قماش من القماش المشمع " .
" قامت قافلتنا المكونة من سفن برحلة بطيئة شرقًا ومرتًا أسفل جسر البوابة الذهبية ، ورستنا في سان فرانسيسكو في 12 أكتوبر . الآن بعد أن عادت هيلين إلى الولايات المتحدة ، اضطررت إلى نقلها إلى سان دييغو . اكتشفت أن أقرب مطار مدني كان على بعد حوالي خمسين ميلاً " .
كانت الساحة البحرية عبارة عن مجمع هائل من المباني والرافعات والسفن المختلفة في الرصيف . تم اصطفاف المركبات العسكرية من جميع الأحجام بدقة في انتظار شحنها إلى مسرح المحيط الهادئ . لاحظت وجود حاملة طائرات وتساءلت عن اسمها ، مشيت أنا والرائد ميلينجتون إليها . اكتشفت أنها كانت سفينة في الميناء لبضعة أيام ثم إلى سان دييغو " .
" صعدنا إلى العصابة ونحيي ، وطلبنا الإذن للصعود على متنها . قدمت نفسي كما فعل الرائد وطلبنا مقابلة ضابط الطيران . قام الرائد ميلينجتون بمعظم الحديث ، موضحًا أهمية قرصان 124 الذي يشق طريقه إلى سان دييغو من أجل حل سربنا . قيل لنا أن الكوباهي سيذهب إلى سان دييغو في غضون أيام قليلة " .
" قادنا ضابط الطيران إلى مصعد سطح السفينة ، وركبنا إلى السطح . كان على السطح الرئيسي العديد من و متوقفة باتجاه المؤخرة . صعدنا إلى نقطة مراقبة وقدمنا للقائد ، قائد. قدم الرائد وصفًا موجزًا لجولتنا في جزر سليمان وأهمية وصول هيلين إلى قاعدتها الرئيسية الجديدة في كامب كيرني ، سان دييغو . ابتسمت تمامًا عندما أعطى القائد فاريل الإذن برفع قرصان الخاص بي على متن الطائرة ونقله إلى سان دييغو . قلت إنني أفضل أن أطير بها إلى هناك ، إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد تكون هذه هي المرة الأخيرة معها . بعد الكثير من النقاش ، سُمح لي باستخدام سطح السفينة للإقلاع " .
- Writer
