البارت العشرون

3258 Words
Unsettled boundaries : البارت العشرون كريس شعرت بالغضب كغمامات سوداء تغيم بصري لافتح الغرفه المفترض أن تمتلئ بالفتيات فقط و الذين كانوا يرقصن حول ریان و يتمايلن بملابس من حرير و اخري من الفساتين المزينه بالطل الشفاف و كل هذا... انا لم يهمني سوي ان هذه تلك الفتاه ذات الشعر الاسود الفاحم الجالسة في منتصف الارائك لأجذبها وراءي من يدها. إستطعت سماع إحتجاجات الفتيات المكتومة و انا ادخل و لكن لم ترفع إحداهن صوتها أمامي فقط انتبهوا إلى دخولي المفاجئ ونظراتي التي تحرق را و انا انظر فقط الي لين " اه كريس... ماذا هناك همست لين باحتجاج و هي تحاول افلات يديها من يدي و انا اشعر بوجنتها تحترق لنظرات الفتيات لها و لكن لن تكون وجنتها فقط هي الحمراء من بعد ما سأفعله معها... " تعالي معي..". شددت علي كلماتي لتفهم انها لا تحتمل النقاش و انا متأكد أني أبدوا كعزرائيل الان بعد ما سمعته. لأخذها الي الممر و نظرات الفتيات تتبعنا الي أن رايت احدي المغيظات اللعينات تقف امام الباب.... و اقسم انها لو كانت فتاه اخري غير زوجه صديقي لكانت نالت تصرفاً اخر مني انه مجلس فتيات لا يمكنك الدخول الي هنا و أخذ لين.." و لكن قبل ان تكمل كنت قد تجاوزتها بالفعل و ايضا اي هراء الذي سيحدد اين و كيف اخذ حبيبتي يقولون عادات و تقاليد. نبا لهم ولها ... لانطلق بها بخطواتي الطويله خارجين من الغرقه... كريس يدي تؤلمني تأوهت لين بألم لاسرع من و غرفه ما في بالي... " من الافضل ان لا اسمع صوتك الان " زمجرت تحت انفاسي بدون ان انظر لها و قبل ان تعارض أدخلتها في غرفه المخزن و اغلقت الباب علينا. لالصق ظهرها الصغير في الباب... ظللت انظر اليها بعد ان فتحت النور و انا ازم شفتاي لا اعرف هل اضعها على ركبتي و أصفع مؤخرتها ام اضاجعها حتي تفقد حواسها... " كريس" همست بنبره اجشه و انا متاكد من انها تقرأ ما يختبئ الآن تحت نظراتي الثقيله. ريان كانت تم.. "... حقا.. كانت تمزح.. ؟ لذا عندما أنت سيرته توردت وجنتك و لم تعرفي بما تردين... ؟ هل تريدين مقابلته ثانیه؟ وضعت احدی يداي بجوار وجهها و انا اميل اليها لتخفض وجهها. الادمية لا تعرف هكذا انها تثيرني اكثر بحركاتها تلك ... و أود معاقبتها اكثر "لا ليس هكذا .. و لكن " ضحكت بنبره هادئه مثيرة الحصاب لاشعر بارتجافها و دغدغه انفاسي لعنقها ... " اوه.. اذا " قولي فوراََ .. " صرخت بها لاشعر بها ترتجف الي الباب. " لماذا كانت تذكر تلك الحقيره اسم هذا الو*د لك..؟ و لماذا لم تخبريها بانك مرتبطه... هه ؟؟ " " اسمعني... " خرج صوتها كهمس ناعم صغير بين صوتي الغليظ و المتطلب... " اسمعك؟ " اخذت نفسا و انا انظر لعيونها الامعة بغضب و دمعة تنزل بجانب عينيها " ماذا تظن بي هه؟؟ هل ساذهب مع أي رجل هكذا..؟ هل تظنني عاهره هكذا..؟ تلك.. تلك فقط كانت خدعه " " خدعه... خدعه ماذا .. " اخفضت نظرها الى الارض بعد ان كان صوتها قوياً و واضحا... اصبح متردداََ و يكاد يسمع. " انها. قصه... طويله.." رأيت دمعه اخرى ستنزل من عيونها لانظر حولي انا اعرف هذا المكان جيدا و اندرو يعتدي لانه يضع به كل ذكريات طفولته و حتي سريره القارية لذلك حملتها كالريشه الي السرير النظيف المرتب ووضعتها برفق في حضني.. شعرت بها تود التكور في حضني لاسمح لها و بعدها تصلب جسدي تلقائيا الاردف اخيرا... "اريد ان اسمع القصه لين " شددت علي كل مقطع لفظي مع كل شئ و رغم اني هدأت الا ان صوتي ظل ثقيلاََ ففكره ان واحد في المائه من المائه ان يشاركني شخص في لین تجعلنی اود ان اكون سفاحا و افجر جسده بأسوا صوره ممكنه... ‏ سمعتها تتن*د في ص*ري أناملها الصغيرة تلعب على شعر ص*ري افهم حركات القطط تلك ..! " كريس..! " لاخذ نفساً متجاهلاً فوره المشاعر التي تشعرها بي تلك الصغيره لابقي صوتي ثابتا و ساخطاً "اريد ان اعرف ماذا حصل...؟ ما الذي اخفيتموه عني..؟" تن*دت لتبتعد قليلا عن ص*ري ولكنها لم تنظر ايضا الي عيناي "ريان لقد اتصلت بالشاب من قبل ان تعترف لي... كنت اظن... اتعرف لم يكن في أمل في ان نكون معا. فكنت افكر.." اخذت نفسا و انا انظر بشده الى اسفل للين التي تحارب مع کلماتها و هي تعقد اصابعها... " اه .. تذكرت الشاب الذي تحدثت عنه في سيارتي هذا اليوم. هل كنت تقصدين اغاظتي اذا هه ؟ " بدأت باغاظه لكي تنظر لي و لكنها نظرت بعيدا و هي تصرخ " لا.. كنت ساخرج معه فعلا " ارادت ان تقوم من علي رجلي... و لكن هنا٠٠ لا يوجد سيدات عجوزات سيمانعن و لا اطفال " كنت ستخرجين معه... ممم؟ " تحديتها ان تقولها بنبره عاليه قليلا " من بيتر.. ؟" همست بنبره اجشه "كلمه واحده عن ذلك الفتي... و ساضاجعك امام الجميع وستركبين ق**ب صديقك المقرب جيدا ليعرفوا تماما انت ملك من..." أخفضت وجهي باستمتاع و هي في حضني لاري ح***ت ص*رها الذين يصرخون بداخل بلوزتها و كيف لعقت شفتيها لترطبهم لاتن*د و ابتسامه لعوب ترتفع علي جانبي " كنتي تحاولين اثاره غيرتي بتلك الطريقة اليس كذلك.." قهقهت بنبره اجشه و انا اميل رأسي لها ... رفعت ذقتها لاعرف من تورد وجنتها و نظراتها العصبيه انها تريد الفرار ولكني امسكت بها بكلا يداي و نظرت تماما بعسليتاها ليصل لها عتابي "مع اني انا .. صديقك المقرب.. الشخص الذي تخبرينه بكل شئ بما تريدين فعله و بما تشعرين أكثر من أي شخص ... لم تستطيعين اخباري بانك ايضا تريدينني ...؟؟" كنت أعلم الرد على سؤالي و لكني استمتعت بتورد وجنتها و اخفاضها لعلسياتها... هي تعلم انه لو اخبرتني مباشره... هي تعلم أن جسدي كله كان ملكاً لها، و هي تعرف ذلك و اللعنه. و انني كنت اقاوم نفسي بصعوبة بشديدة حولها حتى أنني أجرح نفسي احيانا.. هي تعلم انه باتصال منها اکون معها و لكني أعرف خجل و كبرياء لين ايضا... " كريس... هناك اشياء الكثيره التي لا استطيع مشاركتها معك.... لأنك لا تشاركني اي شئ... انا لا افهم كيف تحبني الي هذه الدرجه و تخفي عني اموراً كهذا..؟" صدحت المراره من صوتها استقامت من حضني لاتركها تقوم. "انا لا اخفي شيئا عنك.. و لكني لم اكن استطتبع اخبارك بهذا.. لاني.. اخجل... اجل انت صديقي المقرب و لكني لم اعرف ماذا سيكون رد فعلك ربما احببت الشعور اللطيف في الصداقة بيننا و لم ترد ذلك ليتطور اکثر و كنت ساخاطر بانهاء علاقتنا " اعرف انها تكذب و اعرف ايضا انها تعرف... أن هناك الاكثر من هذا... هي تعرف خوفي من العلاقات الدائمة و الشئ الذي لا تعرفه أنني بكل مره كنت اكرر اني اخشى من حياه الاسرة... كنت استثنيها هي.. ابدا و دائما... و لكني لم اتجرأ و أقل ذلك... لاني والي الان لا اعرف ان كل استحقها حقا ام لا... ابتلعت ما بحلقي وانا اسمع صوت ت**ر قلبها في صوتها. هذا الذي كنت أخشي منه ان اسقط بين نارين بهذا الشكل لم اكن ابدا من النوع الخائف من شي ابدا... من صغري تم ضربي مرات كثيره و مررت بمواقف کتیبه و مأساويه تفوق قدره الاطفال العاديون الى ان عدمت الخشيه مني لاي شئ كنت اتجه بص*ري العاري نحو المصائب و الكوارث. لانه و ماذا سيحصل...؟ ليس لدي في لاخسره؟ ما الان... ما املكه... هي كل شي.. " تقول لماذا لم اعد اخبرك لاني لا افهمك يا كريس... تقول انك تحميني و أنت أكثر من يؤذيني الان بابتعادك عني و عدم مشاركتي لامور حياتك و اوجاعك... اليست الشراكة مبنيه علي أن نثق ببعضنا و نشارك ما يهمنا." حاولت فتح فمي لارد لتهز رأسها ... " انا لا اريد منك مواساتي كالعاده.." لتجرحني كلماتها كالسكين يا الهي ماذا فعلت بتلك اليمامه... الدموع المختبئه خلف جفونها اصبحوا الان وابل من الدموع لتغطي وجهها بقميصي و اقبل غرتها و احكم ذراعي على خصرها... لقد حان وقت الحقيقه الان لا استطتيع تخبأتها أكثر من هذا هذا ان كنت خائف من ان اخسرها فانا ساخسرها الان لو لم اتكلم... " لين" بدأت بلسان تقيل و انا امرر يدي في نعومه شعرهالاستلهام القوة... " انا لست بخير الان... انا احاول بالفعل ان اكون بخير لأجلك و لاجل فرقتي و لكي ننجح في المسابقه غدا.. هناك الكثير ممن يريدون النيل مني اما بسبب ما ان الكثير افترقته في ماضيّ أو بسبب ذلك الرجل العجوز الذي أنجبني و الذي لا يريد ان يخرجك من تفكيره... اتركي كل ما سبق التفكير به وحده يمزقني لقد ساعدنا في حل مشكلك و لا لكني لا ازال لا اثق به... و لا زلت لا اعرف على ماذا ينوي.. " تن*دت و شعرت و کانما نقل تم ازاحته من قلبي و مع ذلك اكملت و انا انظر اليها... " انا لا اريدك ان تحملي هم كل هذا... اريدك ان تفكري في كل شئ جميل.... و تحدثت مع المحامي اليوم مسيكتب لك تعويض بمبلغ ظریف ساخذك انا لتمضيه شهر عسل جميل في ايطاليا.." و لم اشعر الا وهي تقبل جبتهي لتنزل الي شفتي أعرف اني لم اخبرها بكل شئ مما يوغر ص*ري.... و لكني اشبعت قدرا كبيرا من فضولها و ربما هذا سيأخر قليلا من بعدها عني.. لاتذكر كلام اندرو : اذا لم ترد أن تشعر بالوحشه و هي في حضنك كل مساء و تظل خائفا هكذا اخبرها .. دعها تسمع هذا منك.. لا استطيع اخبارها . لا استطتيع ... اعرف اني اناني و لكن لا استطيع ان اتركها تذهب لتتبخر كل نصائح الدرو الى قالها لي وانا احتضن الاطفال اليوم.... و لكن اجل اريد اطفال منها.... ابتسمت ابتسامه لعوبه مره اخري و انا اراها تربت علي و تلعب بشعري و كانني طفل صغير تهدأه لاقهقه بنبره اجشه علي حبيبتي الحنونه... و لكني لست لطيفاً انا ذئب طيب فحسب.... لاهمس في حلمه اذنها ... ما رأيك أن تنزلي بين قدماي لتهدأييني.. فقد ظللت ساعات متألماً بسببك .." امسكت يدها الصغيره بين بي لاضعها على انتفاخ بنطالي... لأهمس بحلمة اذنها كنت جالساً معهم اخفي نفسي بالجيتار و انا افكر بك... حتي الجميع لاحظوا كم انا مثار بسببك وظلوا يضحكون .. هل يعجبك هذا ..؟؟ " اومات بابتسامة شريرة لاقهقه واقبلها كنت اريد معاقبتها على ما حدث و لكن قلبها متألم بالفعل بسببي و الان جعلتها تحمل همي.... اتمني لو استطتعت تهدأه قلبها الان... اتمنى لو استطتيع فعل كل شئ في العالم يسعدها ويذهب الحزن عن قلبها جعلتها تلف رجليها حولي لتستمتع ببطئ بشعوري و انا منتصب تحتها ... اجلستها بلطف حتى ارتاحت لاهمس في اذنها بقذاره.... " و الآن أريدك ان تخلعي بنطالي و بوکسری و تریني کم تحبين ق**ب صديقك المقرب.." سمعت ارتجاف انفاسها في كلامي لتنزل بوسكري ايضا لتضطر الى نزعه عن ق**بي بيديها لانه كان متورماً من الانتظار و الغضب... شعرت وكان راسي كان سينفجر من المتعه لمجرد ان تلمسني فقط بطرف لسانها... لا تن*د تنهيده طويله... اعرف لين الشقيه لن تهدأ قبل ان تعذبني لاعود براسي الى الوراء لاستد على الحائط و انا اشعر بها و برطوبة فمها اللذيذ... بهدوء تغلفه باحساس نعيم لتصل القشعريره لعمودي الفقري لاظن انها سترحمني قليلا و لكن لا... بل عادت لتعبث بلسانها علي طرف ق**بي لاضحك... " اصدقائك بالتاكيد سيعرفوا انتي ملك من.... ألم تريدي ان تقولي لهم بنفسك... عدم قدرتك على المشي اليوم ستجعلهم يفهمون جيداً" عضت طرفه الحساس لا تأوه بقوه و انا العن تحت شفتي . ساريكي يا لينو " لترفع عيونها الماكرة كهرة " اوه ايها المغني المغرور... عل الفتيات الذين كانوا يحدقون بك بلا خجل يعرفون انك مرتبط؟" لتكمل التلذذ به صعوداً و نزولا و تکمل " لقد كانوا يلتهمونك بلا خجل و انت تسلم علي هذه و هذه .. ها". " كانوا يسالوني عنك.." اجبت بصراحة و انا اتأوه رفعت عيناها الي بفضول وهو لايزال في فمها لاشعر بالسعادة التي ليست فقط من أي شئ جنسي بيننا. فقد كانت لدي فتيات كثيرات في سريري لم اشعر باي شئ حقيقي مع احداهن ولا واحده منهن شعرت انني مدين لها بروحي ولا واحدة منهن كانت لين ‏ أنني مستعد للذهاب مشيا الي الموت حتى لا تصاب بأذى . "لما.. وهل يعرفونني ؟". كانت كالطفله التي تمص مصاصتها المفضله تشا**ني و تفرح لتأوهاتي المستمتعه... و لكني لم ارد ان انهي هذا مبكرا لذلك جعلتها تقف و تجلس بحضني اسمع هذا منى " اجل يا لين... كلهن يعرفونك .." ارتفع حاجبيها بفضول " لما .. ؟، انا.. كنت مجرد صديقه لك.. " هي لا تعرف شيئا البتة. لابتسم و اخذ خصله متعرقة من جبينها و الفها بين اصابعي " هذا ما لا تعرفينه يا لين. انا كنت اظل احلم بك و اتخيلك كثيرا... عندما كان يزيد الأمر عن حده كنت بحاجه الي شيء ما ليليهني عن التفكير بك... لقد كنت مرتبطه بليون و مع ذلك فكلما كنت اخذ احداهن الي سريري كنت اصرخ باسمك و انا الي بشهوتي باسمك انت فقط." رأيتها تحاول الابتعاد عن عيناي ووجهها بلون التفاح و لكني كنت بحاجه ان اكمل جميعن كانوا يستائون عند ذكر اسمك... كانوا يعرفون عني كم اني زير نساء مشهور و لا توجد فتاه لا ترغب بي فكانوا يشعرون بالفضول ليعرفوا من تلك الفتاه التي انا بائس للغايه بحبها لهذه الدرجة... التي مع كل الفتيات لا واحدة منهن استطاعت ملئ مكانها بقلبي هكذا .." شعرت بجسدها قد تخدر من كلامي لا خلع لها باقي ملابسها بسلاسه بابتسامة ترقص على شفتاي... انا عازم على معاقبتها على كل هذا ايضا... لا تجرب استخدام ق**بي بنفسها لارفعها علي حجري مره اخري و اوسع بين فخذيها " ااه كريس...". همست بخجل و انا و قضیبی اصبح قريبا جدا من فتحتها بكل ما بي من الحب ضممتها الي لتدفن وجهها في رقبتي و كما توقعت كانت تشعر بالخجل لذا كان على ان أبدا بذلك لذا قدت ق**بي بداخلها بنفسي في البدايه الي ان هدأ خجلها قليلا و بدات تجرب رفع نفسها عني و النزول... و كالعاده لم ينتهي لاي من ذلك الي عقاب ابدا.. بل كانت تستمتع و انا اصفعها بخصيتاي بقوه و بعمق و انا اولج لاقصي ما يمكنني في رحمها شعرت بها تأتي مرارا وتكرارا و **ها يتوسل ان اتي اتي بداخلها. " انا احبك لين.. احبك.." كنت اشعر ببناء نشوتي و انا ادخل و اخرج بداخلها و كانت هي في المقابل مستمتعه بالصعود و النرول من علي لامسكها من كتفها لانظر إلى عينيها مرة أخرى. انها ليست كلمة عادية بالنسبة لي... أريد ان تشعر بها بقوة... لاشعر بانتفاخ ق**بي و ازدیاد سمكه بها... الى الأسفل لاولج في اعمق نقطه برحمها.. " لين.. احبك..." و هذه المره لم تمر مرور الكرام بل نبتت ابتسامة ناعمة خجولة عليها لانتهد بقوه و انا اني بكل حمولتي بداخلها. شعرت بالذعر يرسم بسرعه علي وجهها و هي تستقيم من علي و سائلي يتسرب منها... " كريس .. أنا لم اخذ الحبة اليوم" توردت و هي تقوم من علي حافيه عني لا مسك بها، لتشيح بوجهها... لتشير الي ق**بي العاري الكبير و الذي أصبح وردياً قليلا.. ".. وانت لا ترتدي الواقي؟" ضممتها الي بحنان " انا لا اريدك ان تأخذي الحبوب بعد الآن. اريده... اريد كل ما بيننا... اريد ان تكوني سعيدة و اريد هذا الطفل..." " ولكن؟" ابعدت وجهها عني لترفع رأسها الي وجهي لتفهم من ضياع خضراوتاي انني لا ازال استصعب هذا الامر و لكني مستعد.. للمحاولة من اجلها. التضع يدها بحنان على يدي" كريس انا بجوارك و انا و ابنك سنكون دائما فخورين للغايه بك لاني . متأكده انك ستكون ع** كل ما رأيته من قسوة. تكون ايا رائعا و تعوض طفلك عن كل شئ... ستهتم به كما تهتم بأمه..." لا بتسم من كلامتها الحنونه واعض شفتيها.. " اعرف... و اعرف ايضا بهذا الشكل اننا لن نخرج من هذه الغرفه ابدا . هذه المره كانت الابتسامه علي وجهها كاتساع عين الشمس لا بتسم لا شعوريا انا ايضا لافرح لفرحها و اتحمس لحماستها أجلسها بكل حب بيد و يدي الاخري تمسك بق**بي و بين هذه المشاعر الفياضه بي والنظرات التي تنظرها لي و كأني الفاتح العظيم أو الملك الاسطوري لبلد ما.... شعرت وكان هذا القرار الصائب الذي كان علي اتخاذه منذ زمن.. ... #الراوي استطاعت رؤية الاعلام الملونه بالازرق الفاتح و الابيض و الشارات التي تحمل اسم فرقتهم و هي مع كريس في طريقهم إلى المسرح لتشعر بفورة من الفخر في ص*رها لتقبض على يد كريس. التجاعيد الخفيفه التي تخطط جبينه و الشفاه المشدوده ارتفعت قليلا بابتسامة... "كل شئ على ما يرام. لا تقلق" رفعت يده لتقبلها ليبعد يده و يكور وجنتها... " طالما انتِ معي... كل شئ سيكون بخير.." " انا معك.. و لن اتركك ابدا" شعرت بذراعه يلفها من الخلف لتبتسم له بخجل و هو يضمها اليه. اخذها بعيون لامعه كالنجوم بعد أن فتح بنفسه باب سيارته لها، لتخرج بكل اناقة مرتديه فستان باللون الورد القاني في شهر سبتمبر ليخبئ يدها تحت كتفه ليعمي كاميرات الصحافه عيونهم و هم يدخلون الي المسرح الكبير كلات كلاك جلست لين في اول المقاع وهي اري نجمها المحبوب وحبيبها يصعد الي المسرح هو - رفقائه من خلف الستار... اعادت محادثتها مع ديفيد برأسها بحيرة... ما المعلومات الخاصه والهامة التي يعرفها عن والدها... ؟ و من این له بها حتى.؟ لوحت لكريس بيدها لتري وجهه الوسيم يبتسم بين الاضواء لها هي تصر علي ان تحضر حتي نصف الحفله و في المنتصف بين الفقرات ستذهب لرؤيته... شدت قبضتها علي فستانها و هي تتوتر اكثر فاكثر من نبرته "لماذا اصر علي ان تحضر حتي نصف الحفله و في المنتصف بين الفقرات ستذهب لرؤيته... عندما اخبرته انها لا تود رؤيته الان حتي لا تحدث مشاكل بینه و بین کریس و الان الي فجأه فموضوع لم يكن يخطر على بالها ابدا... " هل كنت تعلمين انه كانت هناك رسائل مكتوبه بين والدك و بين كريس قبل أن يموت.. ؟" َ عندما سالته اجاب ببساطه انه صديق له يعمل في البوسطه اممم.. ماذا : يعني هذا.؟ لماذا سيراسل كريس والدها .. لم يخبرها بشئ كهذا... هل كان معه دليل... لا .. ؟ " تعالي و ساريكي صور الرسائل " تكررت شعرت بنفسها تبلل طرف فستانها القرمزي الداكن الذي ترتديه بيدها المتعرقه... الاصوات و الموسيقي قولها امتزجت الى لون مقابل مع دقات قلبها الصارخة... هل يمكنه بالفعل أن يعرف شئ لم تكن تعرفه عن وفاه والدها ... لقد مات و لم تره و لم تحضر جنازته كل ما سمعته عما حصل هذا اليوم المظلم كان كلاما ... و حتي عندما طلبت رؤيه فحص الطب الشرعي.. اخبرها طبيبه أن وفاته كانت طبيعيه... ايضا اخبرها بذلك و صدقته.... ‏ يوخزها قلبها بمجرد التفكير بع** ذلك... بان هناك أمراً لا تعرفه انتهت الجوله الاولي وشعرت بالغضب من نفسها انها لم تكن حاضره بوعيها في اداء كريس الاسطوري... كانت الجوله الأولى بديعه بكل معني الكلمه، العزف الالحان و مكبرات الصوت المثاليه غير الاضواء و الدخان المناسب مع معاني و الحان الاغنيه... و لكن صوت كريس الفخم والشاعري كان فوق كل هذه العوامل و عزف الكمان البديع و الراقي الخاص باندرو... لينالوا استحسان الحكام. كان لكريس راحه خمس دقائق فحسب يشرب بها بعض المياه و يستريح قليلا قبل تب الجوله الثانيه باغنيه ثانيه ... دخلت الي غرفه الاستراحة المهيئه لها فيما يعده الكوافير و يعيد ترتيب خصلات شعره قفزت في احضان كريس و الذي رأت قطرات العرق و التوتر قد ذابت من ملامحه و رغم التعب، فقد بدا اكثر من مسرور... مسحت بمنديلها العرق من جبهته لتبعد الكوافيره المساعده لتهتم هي بحبيبها . كان يمسك بزاحاجه المياه بين يده و يحدثها بحماس عن الجوله الأولى... و بدا ان فهم من عقلها المتوتر ذلك انها قلقه بسبب الجوله "لا تقلقي يا عزيزتي لقد كان ادائنا رائعا جدا في الجوله الاولي و انا متأكد اننا من سن**ب عليهم.. لا تقلق..." تن*دت لتحبس نفسها الي كيث يجلس امام المرأه لتخفي وجهها في حضنه حتي لا يري دموع قلبها... و لكن قبل ان تشعره بالقلق مسحت علي فكه الحاد بحنان " انا متاكده ايضا من ذلك يحبيبي " و کرهت آنها لن تستطتيع ان تكون موجودة في الجوله الثانيه لتراها و لكنها متاكده و واثقه من كريس كما فجر عقول الحضور و ادهشهم بالجولة الأولي ستكون الثانية احلى و افضل بحلول الوقت الذي صعد به المسرح تمزق قلبها... کم تود ان تكون حاضره معه الان في الجوله الثانيه و لكن ديفيد أخبرها ان وقته محدود بالفعل لانه ايضا قد اخذ اذنا سريعا من تدريبه لان فرقتهم سيكون عرضها التقديمي غداً... و اذا لم تأت الآن تسللت بخفه من الباب الاسود الكبير الخاص بالمسرح، و معكل درجه من نزولها للسلم كانت يديها تزداد برودة و تتعاظم دقات قلبها شعرت بقشعريره من اصابع قدمها الي عمودها الفقري تسري ماذا سيفكر كريس بها لم لم يجدها هناك عليها أن تكون سريعه و تعود فورا ... و فورا ان مرت بجانب الحارسين الضخام الذان كانوا يقفان في الخارج. اتسرعت عيناها و تلون وجهها. ؟؟ ماذا تفعلين هنا..؟؟" ‏
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD