الفصل الخامس : **ر سرير.

1234 Words
تاوهت : مستحيل انت رجل الرجال دادي لكن متأكدة أنه لن ينظر لي شخص و انا معك فأنت قوي و وسيم و رجل اعمال معروف و لن ينظر لنا أحد خاصه حين يرون الحراس ... لكن لأجلك سوف ارتدي معطف طويل الذي يصل لفخذي و لونه داكن لكي لا ألفت الانتباه ، هل هكذا تكون راضياً عني ؟ ذهب لغرفة ملابس ليبدل ملابسه : جيد هيا بسرعه ، ولا تفكري بوضع مستحضرات التجميل ولو كان مسكارا فهمتِ؟ تن*دت بضيق لتهمس : اففففففف لما هذا ؟ رد ببرود : ايكوانا لا تدعيني اغضب . ارتدت معطف ذو لون اسود زاد جمالها فلقد أظهر جمال فستانها حتى لو كان يغطي جزء الاكبر من جسدها ... فتحت فمها بشرود حين رأته ... عضت شفه بنهم و هي تقترب منه بدلال تعدل معطف الأ**د الذي يتناسب بشكل رائع مع معطفها فوق قميصه : حسنا انا لا افضل أن نذهب للمطعم الآن ما رأيك أن نبقى دادي ؟ أبتسم ابتسامه ساحره : لما قطتي ؟ عضت شفتيها و هي تغمض عينيها بسحر من جماله : إلا تعلم لما ؟ فتحت عينيها لتلعب بأزرار قميصه و تغلق أحدهما لكي لا تظهر عضلاته يكفي شكلها جذاب على قميص لانك فاتن دادي تغار علي من رجال و انا اغار عليك من عيون فتيات ، تبدو مثيرا و فاتنا كأنك الإله اغريقيه تجسد الجمال. نفض الغبار الوهمي عن كتفه بغرور : مؤكد عزيزتي انا خاطف قلوب العذارى. وقفت على أطراف أصابعها لتنظر لعينيه : و انا مالكة قلب خاطف قلوب العذارى ، و لن يأخذ مكاني أي أحد بل على الع** سوف تمتد مملكتي بقلبك حتى لا يبقى مكان حتى لنظر لغيري. قرص ارنبة أنفها : مغرورتي الجميلة متاكده من مكانتها بقلبها لهذه الدرجة ؟ حاوطت خصره بتملك : بل أكثر من ذلك دادي. حاوط خصرها ليذهبوا حين وصلوا كما هو متوقع من رجل أعمال مشهور و زوجته الفاتنة عارضة الأزياء سابقة ... خطفوا الأضواء لتتسلط الأنظار لهم كان يحيط خصرها بتملك سادي و نظراته بارده لا تظهر شيء اما هي فكانت تضم نفسها لجسده كأنها تقول للجميع هذا الفاتن ملكي وحدي ... ركزت على نظرات غيره شعرت بلذة الانتصار فلقد حصلت على رجل أحلامها بعد جهد لكن بنهاية حصلت عليه ... ذهبوا لغرفة مستقله للخصوصية ، سحب النادل لها الكرسي لتشكره مع ابتسامة هادئه بعدما طلبوا نظر لها ببرود : لم توزعين ابتسامات كأنك في مقابلة ؟ نظرت له بتعجب : متى ؟ رفع حاجبه بغيرة يحاول تحكم بها : النادل قطتي ، الم تري كيف كان ينظر لك لكن لم يتجرأ على حركة أو تقدم. أمسكت يده و هي تلعب بالخاتم : قلت بنفسك لم يتجرأ و لن يتجرأ دادي ، و أنت الم ترى كيف نظرات الفتيات الك ... أتعلم دادي رغم غيرتي الشديدة إلا أنني أستمتع بنظراتهن التي تتفاوت بين الحسد ، الغيرة ، حقد فكلها تدل على أنني احسنت الاختيار من بين جميع رجال أنت و أنت وحدك يا مالك قلبي المتفرد. قطع كلامها وصول النادل لتقبل يد سيدها أمامه لكي تثبت له أنه لا يوجد فرصة ولو ضئيلة بالذي يفكر به ... أبتسم لها بهدوء و هو يرمق النادل بأستمتاع حين غادر وقفت ايكوانا أغلقت الباب بالمفتاح ثم تقدمت منه بدلال مدروس بعدما نزعت معطفها ... مررت أصابعها بخفه على كتفه من الخلف لتضع رأسها على كتفه ليشعر بانفاسها تلفح أذنه : أعشق غيرتك دادي لكن أتعلم ما الذي أحبه اكثر ؟ لم يجبها لتقبل رقبته و انفاسها ما زالت على رقبته و أذنه : أهيم بغموضك و هالة الرهبة الفاخرة المحيطة بك سيدي الوسيم. وقفت أمامه ليرفع نظره لها وضعت يديها على كتفه و جلست بحجره و انفاسهما مختلطه تقدم منها ليقبلها بلطف ليفقد السيطرة بسبب طعم شفتيها متكنزه ، لتصبح عنيفة ، قوية ، جامحة استسلمت له***ة شفتيه ... فصل القبله بعدما شعر بها تصارع لكي تأخذ أنفاسها المسلوبة... نظر لها بغموض ممزوجة بنظرات الحب مخفيه : طعم شفتيكِ مهما مر الزمان لم امل منهما فهما كالدواء وقت الألم و قهوة وقت صداع و سيجارة وقت الغضب . مررت يدها على وجهه و هي تبادله بنظرات تفيض بالحب : و حبك كالبحر غرقت به بلا إرادة مني و لكنني للعجب لا أطلب النجاة و لن اطلبها مهما طال الزمان. قطعت نظراتهم لتلتفت لطعام و تمسك شوكة و تبدأ بإطعامه كأنه ابنها المدلل ، كانت تاكل معه و بنفس الوقت تطعمه و تمسح فمه بحب ... انتهوا بعد فترة : احب حين اعاملك كأنك صغيري المدلل. انتهت كلامها بأبتسامة هادئة و هي تميل رأسها للجانب ب*رافة : و انا احب كل شيء بكي. ضمته لتضع رأسها على كتفه لتهمس : كنت قبلك مغرورة ، واثقة الخطى ، مشهورة ، جريئة و اكثر من ذلك لكن حين رأيتك شعرت أنه يجب أن لا اتعامل بتكبر و غرور شعرت بهالة من فخامة تلتف حولك تجبر الجميع على احترامك و الانحناء لك بطاعة. أردف بسخرية : و رغم هذا كنت مغرورة . ضحكت بخفه : لم استطع الخطوع بهذه البساطة دادي ، و لا تنكر أنني احترمتك و بادرت لتعرف عليك يا جميلي . رد بسخرية : و انتهى الأمر بأننا تشاجرنا لأنك تريدين أن تكوني مسك الختام و انا اريد أن تكوني بالبداية. دفنت وجهها برقبته لتقبلها : و انتهى الأمر بانك نفذت ما تريده إياها السادي الشرير. سحب شعرها ليصبح وجهها ملاصق لوجهه و هو ينظر لعينيها برفعة حاجب : اتريدين إقناعي أن عارضة الأزياء الأخرى اختفت فجأة بدون سابق انذار ، و انك لم تعطها المال بمقابل ذلك و جعلتي مدير العام للمسرح يطالب بأن تكوني البديلة عنها ؟! قلبت عينيها بتهرب من نظراته : حسنا لقد كنت أنا لكن لم اتحمل دادي ، فلقد سرت الأمور كما تريد و لا تنسى سبب موافقتك بالنهاية ... لقد جئت إليك بكل أدب و أنا احني رأسي كأنني طفلة بالخامسة تطلب من والدها الحلوى : سيدي هل تسمح لي بتقديم العرض الأخير فهذه كانت غايتي منذ البداية أعلم أنك غير راضي عن غروري لكنني أعتذر منك و اتمنى أن تسمح لي بتقديمه. قبل ارنبة أنفها : أتعلمين أنني كنت اريد الرفض و **ر غرورك لولا نظراتك البريئة و الفاتنة. رمشت بعينيها زمردية : مؤكد و هل يصمد أحد أمام نظراتي ؟ حرك ارنبة أنفها : مغرورة مهما حاولت أن تتواضعي و ت**ري غرورك تبقين كما انت. ضحكت بخفه مع ابتسامتها التي أظهرت غمازتها فاتنة : هذا ليس غرور دادي انها مجرد ثقة. قبل خذها مكان غمازتها : أبتسمِ دائماً. ردت بشرود و هي تلعب بأزرار قميصه : إشتقت لك دادي. غمز لها بمكر : اشتقتِ للسرير المحطم ام للقبل ساخنه او ربما لجلسة المتعة ؟ وقفت تسحبه لتلبسه معطفه و تلبس معطفها امسكت محفظته دفعت الثمن و امسكت يده ليغادروا : إشتقت لكل شيء بك دادي ... توقف بسياره فجأة أمام بوابة قصرة ليمسكها قبل أن تصدم : سوف نتفاهم في القصر و الآن هيا. نزل من سياره و هو يحملها بين يديه جاء الحارس يركض ليرمي له مفتاح ، التقطه الحارس و هو يحدق بهما دفنت وجهها بص*ره و هي تلف يديها حول ظهر ... رفع حاجبه بسخرية : هل ترى لوحه بوجهي ؟ انزل نظره باحترام : اعذرني سيدي . تجاهله ليذهب للقصر فتح له الحارس من الخارج فلا يوجد خادمات بالقصر حسب طلب ايكوانا ... رفعت رأسها من ص*ره حين دخلوا لتحاول نزول : سيدي دعني اخلع حذائك و... وضع سبابته على شفتيها الوردية : لا داعي اليوم فقط سنمارس الحب . خلع حذائه بقدمه لتهز قدميها حتى يسقط الكعب العالي ، صعد للأعلى رماها على سرير ليتناثر شعرها ذو اللون بلاتيني ( مزيج بين الاشقر و البني ) بطريقة مثيرة و اكتملت اللوحة حيت فتحت فمها قليلا بطريقة مثيرة ... وقفت و لم تشعر بنفسها اللهم أخذت ذنب ما قرأت من كامل رواية ... لم تشعر بنفسها الا و هي تساعده بنزع فستانها ، أصبحت أمامه جسد نقي بلا أي شوائب اقترب منها كاسد يترصد بفريسته شهيه ... مرر يده من خصرها نحيل صعوداً لص*ريتها فكها لتسقط بسلاسه مثيرة اصبحت هكذا عارية من جزئها العلوي ، اعترص ص*رها متكنز لتأن ب ***ة مرجعه رأسها للوراء : ااااااااه دادي اااااه. شعر ببنطاله يريد تفجر من انتصابه القوي ، رماها مره اخرى على سرير ليمسك اخر ملابسها ساتره أنوثتها لينزعه راميا اياه بعشوائية ... خلع قميصه
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD