الاسم
ايه احمد
كاتبة رواية بدأت كتابه من اربع سنين من اهم اعمالي سلسله (عندما يعشق الرجال)
وسلسله(انتقام تحول الي حب)
عندي 22سنه
درست سكرتاريه وادره اعمال
في ذلك المجلس الذي كان يجمع أكبر العائلات في الصعيد لكي يتم حل تلك الكارثة التي توشك على الحدوث وسوف يذهب ضحيتها العديد من شباب تلك العائلات
كان يجلس ذلك الرجل الذي يظهر عليه الوقار والاحترام والذكاء الشديد ينظر إلى وجوه الموجودين أمامه بعيون مثل الصقر....تلك الوجوه التي يعرفها حق المعرفة وخاصة ذلك الذي يجلس مقابله لا يختلف عنه في اي شيء سوء نظرة الخبث التي تشبه نظره الذئب الماكر الذي يحوط فريسته لكي ينهي امرها.... رمقه ذلك الرجل نظرة عرفها جيدا فقد كانت نفس النظرة التي رمقها بها منذ كثر من اربعين عام....
كسر ذلك الهدوء صوت ذلك الرجل المدعو "همام"
كانت فتاه تعيش لتحقق حلم شقيقتها الصغيره في ان تصبح طبيبه اطفل..
لم تهتم لنفسها ابدا كل حيتها قرزتها لشقيقتها وجدتها
وجدها في طريقه فاجي ليكتشف انها تلك الصغيره الي كان يبحث عنها منذ زمن طول
فكيف سوف تكون الحياه بينهما بعد ان يجبر علي الزواج بها
انا من سامت من حياتي التي ملائها الكره والحقد من من حولي لااقرر ان اخرج منذلك الظلم ااي النور، فرزقني الله تلك الفتاه وجعلها من نصيبي لكي تكون هي طوق النجاه الي حياه افضل، فتاه عشقتها روحي قبل قلبي...
لف عيونه لمكانها من جديد بس مكنتش موجودة اختفت
بدأ يلف حوالين نفسه شافها خارجه من باب المطعم
طلع يجرى وراها باللهفة تحت استغراب وليد اللي طلع وراه بدون ما يفهم ماله أو فيه اي
بدأ باسم يجرى ف الفندق زى المجنون و يسأل الناس عليها بس مكنش فيه فائده كأنها انشقت الأرض و ابتلعتها
وقف وليد قدامه و هتف بقوة واستغراب ف نفس الوقت
وليد بقوة مالك يبني بتجرى حوالين نفسك زى المحنون بقالك ربع ساعه وانا مش فاهم مالك فيه اي ولا بتدور علي اي
باسم بنفس مقطوع وعدم تصديق شوفتها شوفتها كانت هنا
وليد باستغراب هى مين دى
باسم باللهفة ميرا شفت ميرا كانت هنا
وليد بصدمة انت بتقول اي يا بإسم ميرا ميته من 7سنين انت خرفت ولا اي فوق وركز انت بتقول اي
بإسم بسرعة شوفتها والله شوفتها كانت هي و كمان نفس الوشم اللي علي رقبتها من وراه كانت رافعه شعرها لفوق والوشم كله ظاهر نفسه وهي ميرا أنا شفتها شفتها بعيوني
وليد بصدمة لاااا ده إنت شكلك اتجننت رسمي فوق يا باسم ميرا ماتت أختى الصغيرة ماااااتت إفهم بقا وكفايه وجع اكتر من كدا احنا فينا اللي مكفينا مش عايزين وجع تاني
باسم بوجع من كلامه خلاص خلاص يا وليد عرفت مش لازم تقرر الجملة كتير أنا عارف كل اللي انت بتقوله ده عارفة للأسف
وليد بهدوء الحمدلله أن عقلك رجعلك يلا خلينا نرجع البيت خلصنا شغلنا
باسم بهدوء وتصميم هعمل أخر محاولة و تركه و مشي قرب من الاستقبال
بإسم لو سمحت
موظف الاستقبال اتفضل يا فندم
باسم موجودة عندكم نزيلة باسم ميرا أحمد السيوفي
بدأ الموظف يبحث لثواني وبعدها رد لا يا فندم مفيش واحده بالاسم ده هنا
? لكل محبي روايات الضابط...
نور بصوت باكي : شمس ارجوك متسبناش استحمل الاسعاف جيه
لين : شمس خليك معانه
شمس وهو يبتسم : اسمعيني... يا لين... نور واسيل وسيلا امانه في.... رقبتك انتبهلهم.... هتلقي ملف في المكتب بتاعي هتعرفي كل حاجه انا اسف.... تغمض عينه لتصعد الروح الي خلقها
نور وهي تمسك بشقيقها : شمس قوم شمس لا..عشان خطري قوم ونبي متسبناش شمس...لين اعملي حاجه شمسس....????
.
....
.
.
زياد : هو اللؤاء محمود كان عاوز ليه
حسام : اكيد في مهمه جديد
مهاب : هو اكيد هييجي دلوقتي وهنعرف
دخل اللؤاء محمود وهو ينظر لهم لينهضو ويادو التحيه العسكرية
اللؤاء محمود : اكيد انتو بتسالو انا حمعكو ليه هنا المهمه الحديده هتكون رجل الاعمال برهان الرواي هتلقو كل المعلومات عن القضيه في الملف ديه ولزم تعرفو ان كل الضابط الي مسكة القضيه اتقتلو نظر الجميع بصدمه ما عده مهاب الذي يعلم ذلك فهو كان ينتظر ان تفتح تلك القضيه لكي يخذ حق والديه من برهان
ادهم : تمام يا فندم اي اومر تانيه
اللؤاء محمود : ايوه في عضوين جدد هشركوكو في القضيه دي ماشي
مهاب : مين دول يا فندم
اللؤاء محمود : هتعرفو بكره
.
.
.
.
.
ادهم : تفتكر مين هما العضوين الجدد دول اكيد من بره المقر
مهاب : هنعرف دلوقتي لم يكمل كلامه عندما فتح الباب ليدخل العضوين الجدد صدم الجميع من ما راوه
.
.
.
نور وهي تقف امام ذلك الرجل الاطول منها فهي بل كاد تصل الي صدره وقالت بثقه
نور : انت قصدك مين بل الحريم
مصطفي : انتو هو انتي مش معتبره نفسك منهم ولا ايه ابتسمت نور ثم يلمح البصر ضربته في ذلك المكان الذي لا تشرك فيه الشمس ثم امسكت وجه وهي تضربه بركبتها ليسقط مصطفي علي الارض
الزهره التي تنبت بين الصخور هي من انقي واندر الزهور في العالم، وزهره قصتنا هيا فتاه عانت ولكنها لم تستسلم الي ظروف حيتها التي قست علها ولم ترحم كونها ضعيفه رقيقه، وفي لحظه ظهر هو.
كان بكل قوته وقسوته وجبروته الذي ام يخضع يوما، ولم يطرق باب قلبه الحب ليحصبح بين ليلة وضحها عاشق ذاب في حب فتاه كسرت كل كبريائة وقوته لتتربع هي علي عرش قلبه
فتاه كل ملاك التقيت بها في ظروف غريبه، لم اتوقع ابدا ان تقتحم اسور قلبي لتتملكه ببرائتها وطيبتها فاصبح بها عاشقك لتلك الحورية.
عشت حياتي وحيده لا املك من يدفع عني فاتي هو ليكون ظهري وظلي الذي احتمي بة، رجال اغناني عن كل شي وجوده بجانبي اعادي لي حياتي...
هو : ضابط في المخابرات ذو شخصيه هادئه غامضه لا تتوقع افعاله يعيش من اجل عائلته لم يعرف الحب طريق له من قبل.
هي :هي قويه الشخصيه مجنونه بعض الشيء بريئه طيبه القلب تسعي الانتقام من من قتل اختها لديها طفله البالغ أربعة سنوات تجيد جميع الفنون القتالية والدفاع عن النفس
هو الملقب بل غضنفر يخاف منه الجميع يمتلك مجموعه شركات حول العالم يسعي للانتقام من من كان في سبب موت عائلته.......لا يثق باحد سوء صديقيه....
هي ملاك علي هيئه انسانه تمتلك قلب ابيض صافي لا تكره احد..اشاء القدر ان يضعها امام ذلك الطاغيه......
ماذا سوف تفعل تلك الملاك هل سوف تنجح في انهاء ذلك الانتقام الاسود ام انها سوف تكون ضحيه هذا الانتقام..✌?