Story By Yamam
author-avatar

Yamam

فاتنة كالجحيم
فاتنة كالجحيم
Updated at Feb 13, 2022, 15:01
للجنون حدود -للحب حدود لكن ان تأسرني في قصرك هذا قد تخطى كل الحدود... *إقترب لها ثم همس <ششش سكوووت> أنفاسه الحاره على رقبتها كانت كفيله بجعل كل إنش في جسدها ينتفض *مالذي حصل لما انا مستسلمه له لست انا الفتاه التي تستسلم بسهولة ...إبتعد عني وإلا ستندم *أتعلمين يا جنيتي الصغيره كم أعشق عنادك *أتعلم كم اكرهك وأتقزز منك، ألا تفهم اني لا أحبك ولن أحبك أبداااا لم تحصل على رد منه بل كان هادئا أجل انه هدوء ما قبل العاصفه فليس "ليث" الذي يسكت لمثل هذه الاهانة حتى لو كانت من الفتاه التي أسرته وعشقها قلبه لا يزال صامتا... بدأت "جنان"ترتعش خوفا فهده ليست المره الأولى التي تتخطى فيها الحدود معه ، تنضر بخوف إلى عينيه تتمنى أن ترى ولو قليلا من الرحمه فيهما لاكن للأسف وككل مره لا ترى شيئاً غير الضلام... ضلام حالك..
like
في قبضة الشيطان
في قبضة الشيطان
Updated at Feb 13, 2022, 14:14
مثل عليها .... خطفها .حبسها . دمر والدها ......والدها في المشفى ... تزوجها قسراااا ... عرفتم من القادر على فعلها انه الشيطان ملك الاقتصاد الامريكي ليث مارتينيز صاحب الام العربية و الاب الايطالي .... فماذا سيحدث هل ستقدر السيطرة على هوسه بها ام سيصيبها هوسه هي كذلك ام ربما ستنتقم منه على الماضي و الحاضر ....
like
bc
the shallow
Updated at Feb 1, 2022, 04:13
.....لا أعرف ماهذه الحياة تارة معك و تارة عليك...... حتى اقتنعت ان المستقبل يخبئ لي في طياته اروع الأحداث و سأعيش انا كما الاميرات....... سيدللني و يعتني بي و يحبني في اليوم مليون مرة...... بالضبط كما كان يفعل معي سابقا...... رجل رائع قابلته و انا طفلة لا أفقه في الحياة شيء في الثالثة عشر من عمري عندما خرجت حية  بأعجوبة من حادث لعين كان ضحياه اهم شخصان في حياتي...... امي و ابي........ كنت انذاك في بلد غريب لا أعرفه و لا اعرف لغته...... غريبة جائت هاربة مع والديها من بلدها إلى بلد جديد..... ضنا منهم انهم هكذا سيتحررون من الذي يخيفهم في بلدهم....... لقد كانو على حق فعلا لقد تحررو من الحياة بأسرها...... و تركوها تعاني وحدها....... ضننت ان هذا هو قدري ان اعيش يتيمة و وحيدة مهددة بالترحيل إلى بلدي مرة أخرى احد اكبر مخاوفي....... لكن لحسن حظي ان ابي تركه علي وصي...... كان شابا في الخامسة و العشرين من عمره مهاب بطريقة واضحة....... شخصيته كانت صارمة لدرجة اني كنت اخشاه....... مرت الايام و أصبحت في الثامنه عشر و اذا بنا أصبحنا عاشقين....... يحبني جدا بل يعشقني...... يحترمني و يخاف علي من كل شيء....... بمعني كل شيء....... رويدا رويدا أصبح هذا الحب يثقل كاهلي....... غيرته المرضية.... شكه بي...... سجنه لي في البيت في بعض الأحيان........ لم ألبث حتى أصبحت نافرة من هوسه بي...... لأن هذا لم يكن يوما بحب..... لا يوجد حبيب يعنف و يشك بحبيبته التي اصلا لا ترى في العالم رجلا غيره.......... لكن الآن انتهى واجهته و أخبرته بكل برود ان ما بيننا انتهى و ان حبي له هو من قتله بأفعاله العنيفة...... انسحبت من حياته و خرجت كما الرصاصة التي تخرج من البندقية......... من المستحيل ان تعود لها
like
bc
قتلت والدتها على يد ابيها و كان منقده الوحيد من السجن هو أن يبيع ابنته الوحيدة للقيصر....... ذلك الإيطالي الذي يخشاه الرجال الأق
Updated at Oct 31, 2021, 15:09
قتلت والدتها على يد ابيها و كان منقده الوحيد من السجن هو أن يبيع ابنته الوحيدة للقيصر....... ذلك الإيطالي الذي يخشاه الرجال الأقوياء منهم قبل الضعفاء...... أما هي فتاة بريئة على الفطرة كانت تخشاه كالكل....... لكن بعد أن عرفت قدر نفسها بدأ الكل يخشاها و هو اولهم
like