عاد ادم الى حور يحمل بين يديه شىء مغطاه هامس بإبتسامة عذبة: _كيف حال زوجتى الحبيبه ؟ همست حور وهي تعقد ذراعيها أمام ص*رها والغضب احتل وجهها: _غاضبه منك اقترب ادم و قبلها فى وجنتها هامسا: _ماذا جنيت ياترى؟ _لانك رافض انى تصطحبنى الى الملاهى مرة اخرى . ادم وهو يجلس بجوارها فى الارجوحه.: _لااااااا لقد حرمت انك غير مطيعه وتسببين لي المشاكل. حور وهى تحتضن ذراعه وقالت بنبرة متوسلة: ..قلت لك سأكون مطيعه ولن أفعل اى شىء يغضبك صدقنى يا أدم هذه المرة. ادم وهو يداعب ذقنه بتفكير: _ممممممم تذوقتى طعم الحريه ياصغيرة حسنا لا استطيع ان ارفض لكى طلب ياحبيبه قلبى سوف نخرج سويا ولكن غدا حور ..بفرحه تشبه فرحة الأطفال: _دعنا نخرج الآن أدم من أجل خاطري ادم بإشارة تحذير من إبهامه: _ماذا قلنا منذ قليل ...قلنا نكون مطيعين والا غيرت راى ولن نخرج مطلقا حور......لالالالا ......حاضر ...نخرج غدا