عندما وضعت امامه الافطار الذي اعدته امه ....
اخذ ينظر لها كانت تقف لا تعلم كالعاده ماذا تفعل ... وهو مستلذ بوضعها هذا انه يشعر انه اذا رأها تتعذب وتشعر بالحيرة هذا يشفي غليله
و ينتقم لكرامته بسبب اجباره على الزواج
قال احملي هذا الافطار لا اريده ... احضري لي تمر وقهوة ....
دخلت المطبخ اخذت تتلفت وتقول اين هو التمر ؟... اين القهرة؟
عندما وجدتهما شعرت بالحيرة اي نوع من القهوة تحضر العربيه ام التركيه ....
بعد تفكير قالت هذا البدوي الهمجي المتعجرف من اين يعرف القهوة التركية
بدأت تتذكر كيف تقوم والدتها في اعداد القوة العربيه بعد ان انتهت وضعتها في الدله
( جيلان كانت مدلله في منزل عائلتها لانها وحيدتهم ، لذلك لم يكن يتم اجبارها على القيام في مهمات داخل المنزل ... الا اذا كان بدافع مساعدة والدتها )
دخلت قاعة الجلوس وجدته ترك الاريكة وجلس على الارض بيده هاتفه وفي فمه سجارته قدمت له الصينيه وقد وضعت بها فنجان و دلة القهوة و التمر
رفع عينه ينظر لها ... قال ماذا هل ستضعينها في حضني
وضعتها على الارض
قال دون ان ينظر لها صبي القهوة ...
بالفعل صبت القهوة بالفنجان وقدمته له عندما اخذ منه رشفه
شعر بالاشمئزاز قال هذا ماء اصفر اين القهوة ؟
قالت هذه الطريقة التي تعلمتها من امي
قال اذا ذهبتي لبيت اهلك اسألي والدك السائق يبلغك كيف احب اشرب قهوتي فهو يعرف كيف يحضرها لي
قالت ابي ينادونه حسن وليس السائق
تفاجاة عندما سكبه في وجهها فنجان القهوة الحار
صرخت
وقف و هو يقول تحتاجين اعادة تربيه حتى تتعلمين كيف تتحدثين مع زوجك
ادار ظهره لكن سمعها تقول انا الحمدلله تم تربيتي افضل تربيه
التفت اليها وجذبها بسرعه وضعت يدها على وجهها
خوفاً من ان يصفعها ....
قام بلي ذرعها حتى لامست ظهرها ...
قال اسمعيني اقسم بربي ان تكرر وسمعت ردك او اعتراضك على شيء اقوله ... ا**ر يدك
كانت تصيح من الالم ....
دفعها بدلاً من ان تسقط على الاريكة سقطت على الارض ....
ذهب وهو يقول قومي بتنظيف المكان
**مهوس نظافه ??**
بينما هي في المطبخ سمعت صوت يناديها ... وهو في غرفة النوم ( يا بنت )
عندما دخلت وجدته جالس على الاريكة وقد مدد قدميه
قالت نعم
قال اين هاتفك ؟
اعطته الهاتف ...بكل سذاجة
قال اتصلي في والدتك وقولي لها ان لا تاتي لانني في المنزل ولا اريد ان اغادره اليوم
قالت لكن العادات والتقاليد تقول يجب ان تحضر وتسلم وتبارك لنا وتطمئن علي
ضحك بسخرية وهو يقول .... انظر من يشرح لي عن العادات والتقاليد....ابنة السائق ...
تن*دت اردت ان ترد وجدته ينظر لها كانه متحفز لسماع ردها و الهجوم عليها ...
قالت بصوت منخفض انا بنت حسن
قال نعم لا اسمع ماذا قلتي؟
علمت انه يبحث عن الشر لذلك
لم ترد ادارت ظهرها حتى تذهب لكنه امسك شعرها من الخلف وجذبها بقوه فسقطت في حضنه...
اخذ ينظران الى بعضهما شعر ان قلبه بدأ يدق بقوة عيونها جميله .... شفتيها ساحرتان بشرتها الناعمه ساحره
قالت انه وسيم جداً لكن لماذا يعاملني هكذا عيونه مخيفه وجهه يشع رجوله كل ما فيه جميل الا طباعه ...
كان لا يزال ممسك شعرها ...
كانت تنظر له وعلامات الالم على وجهها
قال بهدوء ما بك لماذا تتالمين ؟
قالت انك تشد شعري
انتبه انه ممسك بشعرها
لم يتركه بل شده اكثر حتى تقوس عنقها
قال اسمعي يا بنت بما انك وقعتي في حضني يجب ان استغل الفرصه لاعلمك عن قرب ما هي حدودك معي ... اذا تحدثت لا تعترضين على كل كلمه اقولها لا احب ان تتذمري بصوت منخفض ...
اذا عاشرتك تلتزمين الهدوء و الصمت
لانكِ تتحركين كثيرأ و تاذيني نفسيا وتفسدين متعتي ...
اذا كان هناك احد لا تتظاهري انك مسكينه و تتألمين و تسيرين في بطء بالكاد تجرين قدمك كانك عجوز في ال80 كما حدث اليوم امام امي وفضحتيني و جعلتيني في موقف محرج مذنب امامها ...
هل اتضحت الصورة لكِ؟
قالت انت تخطأ في حق ابي كيف اصمت
قال هل قمت بسب ابيكِ ؟
قالت لا لكنك لا تناديني الا باسم بنت السائق
قال هل السائق مهنه سيئه... ؟
قالت لا
قالت لكن ابي اسم حسن بن احمد
قال حسنا حسن بن احمد اين يقضي يومه؟
قالت مع الشيخ الايهم
قال و الشيخ الايهم عندما يذهب الى اي مكان من الرجل الذي يجلس بجانبه في السيارة ...؟
قالت والدي
قال ماذا يفعل؟
قالت يقود سيارته
قال اذاً والدك ... سائق
قالت انا لا انكر ذلك
قال اذاً لما تخجلين من هذه المهنه ؟
قالت انا لا اخجل من مهنة ابي لكنك تقول ذلك حتى تهيننا ...
قال اسمعي لست مسؤول عن مشاعركِ انا علي ان اتحدث ولن اتدخل في مشاعركِ
تركها ومدد يديه على ظهر الاريكة
لم تتحرك
نظر لها وهو يقول يبدون ان الجلوس هكذا اعجبك
ارادت ان تتحرك لكنه منعها
لا تعلم ماذا حدث اطبق على شفتيها بدأ يقبل شفتيها خافت لم تستطيع الحركة لانها تجلس في حضنه ... شعرت بانه يقطع شفتيها لقد حبس شفتها السفلى في فمه وهو يمتصها حتى تورمت .... وضع راسها فوق ذراعه و في الاخرى امسك وجنتها وهو يقبلها
فجأه رن جرس الهاتف كانت نورا
عندما رأى الاسم قال تحدثي معها وقولي لها انك مشغوله و ان لا تاتي اليوم
عندما فتحت الهاتف كان يلعق عنقها من الاسفل للاعلى لذلك ... تحدثت مع والدتها في نفس متقطع ...
علمت نورا انها اتصلت في وقت غير مناسب ....
سمعتها تقول امي لا تاتي اليوم ....
عندما تركت الهاتف اغلقه و القاه حملها القاها على السرير فالم ظهرها اخذ يقترب منها وهي تزحف للخلف حتى التصق ظهرها في راس السرير ... اخذ يقبلها بعنف كان يقوم بسحبها حيث يشاء رفع قدميها و بسرعه اعاد ما فعله الليله الماضيه كانت تتالم تصيح .... ارجوك انك تالمني ... ارجوك ارحمني ....
قضى يومه يقوم في ثلاث اعمال يعاشرها يستحم ياكل يشتمها اذا عاندته ... لم يتعب مطلقا ( فهو ابن الصحراء صلب عضامه وعضلاته قويه بسبب قسوة البيئه و الغذاء الذي يتناوله )
كانت الشيخه العنود تحضر له طعامه....وهي سعيداً لانه لم يخرج من المنزل
عندما كانت في الفراش مع الشيخ الايهم
قال لها الم اقل لك ان الزواج سوف يحبسه في البيت
قالت وهي تضحك صحيح لكنه يبدو عنيف مع البنت فهي لا تزال صغيره عظامها ضعيفه ... انت والده اذا وجدت فرصه اشرح له
قال ايهم بغضب ماذا اشرح له هل اشرح له كيف يعاشر زوجته ... دعيه هو يعلم ماذا يفعل ... لاتنسي هذه اول بنت في حياته و هو عريس يريد ان يستمتع و البنت بكر فشعور الالم وغيره طبيعي سوف تعتاد عليه
المهم ابنك يستمتع
قالت ياليت يتعلق اكثر فيها و يجلس في المدينه وتقل ساعات خروجه للصحراء
_________________________
في اليوم التالي صباحًا قال انه سوف يذهب لم يبلغها الى اين ... دهشت انه ارتدى جراب المسدس فوق ثوبه وضع سلاحه
بعد ساعتين حضرت امها صدمت عندما رأتها بالكاد تسير ...
قالت يا ويلي ماذا فعل هذا الهمجي في ابنتي
قالت امي عظامي تالمني
رأت اثار كدمات على رسغها...
شهقت برعب هل يضربك ....
دمعت عيونها .... و القت برأسها على ص*ر والدتها
قالت ما هذا لا مستحيل ان اصمت
حملة الهاتف حتى تتصل في والدها
امسكت يد والدتها وهي تقول ارجوكي امي لا تتصلي
ارجوكي ... سوف يقت......
تفاجئتا بالباب يفتح كان هو شعرت نورا بالخوف ما هذا يلبس جراب به مسدس في منزله ؟
ابتعدت جيلان فوراً عن والدتها اخذت تمسح دموعها
اقترب منها وقفت والدتها في وجهه وضعت جيلان خلفها
قال لماذا لم تبلغيني ان امكِ هنا ؟
قالت نورا لقد جئت لانني لم ارها منذ الامس
قال ايا يكن سبب الزيادة يجب ان تبلغ زوجها بكل التفاصيل اليس كذلك هذه هي العادات والتقاليد... او انا مخطأ ؟
قالت نورا لا اتمنى تعذرها لا تزال صغيرة
وضع يديه في جيوبه قال اذا ترون انها صغيرة و تفقه في امور الزواج وما هي واجبات الزوجه اتجاه زوجها لماذا قمتم بتزويجها؟
كان هذا الرد صفعه قويه لنورا و ابنتها ...
قالت نورا زوجناها إكرامًا لشيخ الايهم ....
قال ها اذا الشيخ ايهم له كلمه عليكم .... لماذا ؟
قالت ابوها رفيقه و يحترمه و يقدره و لا يرفض له طلب
قال بخبث اكيد ابوها لا يرفض لشيخ الايهم طلب لانه سائقه الخاص او انا مخطأ ... اذا مخطأ سيدتي صححي لي انا ص*ري رحب واتقبل كل نقد؟
قالت نورا حتى قبل ما يكون سائق هو صديقه منذ الطفوله ...
لم يكترث لهما و ادار ظهر وذهب لغرفة النوم
نظرت نورا الى ابنتها ...
قالت هل تخافين من سلاحه
وجوده في المنزل جعل الرعب يدب في قلبها
قالت لا لا يدخل الغرفه يضعه في غرفة الملابس
اعتقد هو يرتديه لزينه
قالت اي زينه هذا يرتديه في الصحراء لكن هنا في المدينه وفي منزله لا طبعاً
اسمعي يا ابنتي واضح من اسلوبه ونظراته انه همجي لا يحترم احد دخل ولم يلقي السلام متعجرف متكبر ...
لن اصمت على هذه المهزله سوف اتحدث مع والدك ليتدخل
امسكت يد والدتها وهي تقول ارجوك امي لا اريد مشاكل
ارجوك....
قالت بغضب المشاكل انتي و والدك من وضعنا فيها هو يوافق لان الشيخ طلب منه وانتي توافقين لان صقر خطبكِ كانك سوف تشترين حقيبه ماركة او تلفون حديث الطراز هل رأيتي الناس تقيم في طباعها و سلوكياتها ليس بالقابها
سمعت صوته يناديها لاول مره ينطق اسمها ... جيلاااان ...
قالت امي استاذن سوف اذهب اليه
قالت امها انا سوف اذهب لن اصمت ....
حاولة جيلان منعها لكنها اغلقت الباب خلفها بعصبيه
دخلت الغرفه وجدته خلع جراب المسدس و القاه على السرير كذلك الشماغ كان يجلس على الكرسي يقضم اصبعه و قدمه ترتعد من شدة الغضب
عندما رأها
قال امك هنا ...
قالت لا ذهبت
قال تعالي
اقتربت و وقفت امامه
قال اجلسي
قالت اين ؟
نظر لها قال يبدو انك عشقتي الجلوس في حضني
اشار للارض وهو يقول اجلسي هنا
جلست على ساقيها امامه
قال اسمعي يا بنت امك لن تدخل منزلي بعد اليوم
شهقت من قوة الصدمه ... قالت تطرد امي؟!!!!!
قال نعم امرأة لم تحترمني في بيتي تخطأ في حقي تقول عني واضح من اسلوبه ونظراته انه همجي لا يحترم احد متعجرف متكبر
و تعترض وتسخر على لباسي لا مكان لها في منزلي لقد سمعت وصمت فقط لانها امرأة سفيه
لكن اقسم بربي ان رأيتها في منزلي مره اخرى سوف امسكها من يدها والقيها خارج منزلي
قالت لكنها امي كيف اقول لها لا تدخل منزلي
قال ليس من شأني تبلغينها بذلك بطريقتك لكن لن تدخل منزلي
اخذت تنظر للارض تفاجأت عندما رأت قدميه في حضنها
بما انه اعجبك الجلوس امامي هكذا قومي بتدليك قدمي
رفعت راسها اخذت تنظر له
قال ماذا هل لد*ك اعتراض؟
صمتت اخذت تدلك قدميه فجأه امسك شعرها و رفعها قال بما انك مطيعه هكذا لك هديه مني
وقف واخذ يقبلها اخذ يجردها من ملابسها و خلع ملابسه حملها وضعها على الارض اخذ يقبلها
طلب منها ان تستدير و تستلقي على ركبتيها ويديها و مرفقيها على الارض قام بانزال بطنها وظهرها لأسفل، جلس ورائها
اخذ يحاول ادخال ق**به في انوثتها كانت تصرخ من الالم لم يكترث قال هذا هديتك مني بدأ يقبل ظهرها
و يلعق عنقها و عمودها الفقري بلسانه بخط مستقيم
مد يده وخذ يعبث في ن*ديها امسك مؤخرتها و اخذ يتحرك و يدفع حوضه للأمام بقوة ... حتى شعرت بهزات الجماع لاول مره كانت الرعشات تسري في جسدها
اعطتها متعه لم تشعر بها من قبل لانه في اليوم الاول كان ينشغل في متعته لا يقوم بمداعبتها واثارتها لذلك لم تكن تنزل شهوتها لكن هذه المره اعطاها كل ما تريده لم يقذف مائه الا بعد ان تأكد انها انزلت قبله
كانت بالكاد تتنفس لانه ساقط على ظهرها
صعقت عندما همس في اذنها هل رأيتي عندما تكونين مطيعه امنحك هديه رائعه
كانت تستحم اسفل الماء كانت تبتسم وهي تتذكر قبلاته وتلك الرعشات الغريبه التي شعرت بها لاول مره في حياتها
عندما خرجت من الحمام و الفوطه على شعرها لدى الباب رأته يقف لدى النافذه وظهره لها سمعته يقول
غيث تابع الامر جيداً ....
سوف اتيكم الليله ان لم يتكلم قبل وصولي سوف افتح قبر اخويه و ادفنه معهما ...
التفت فوقعت عينيه في عينيها المذهولة ....