الجزء الرابع ليلة الدخلة🔞

1412 Words

دخل للمنزل معه امه كانت تريد ان تجهز العروس له لكنه قال لماذا هل هي عاجزه تجهز نفسها ؟ قالت ياولدي البنت صغيرة و اول مره تشاهدك لازم ادخل عليها و اعلما ماذا تفعل قال لماذا هي هبله تعلمونها كيف تتعامل مع زوجها يعني فوق انها بنت السائق هبله ما تعرف تتعامل مع زوجها قالت امه عيب يا ولدي عيب تقول لعمك والد زوجتك سائق قال وعيب عيب صقر تزوجونه بنت سائق مثل ما تعرفون العيب انا اعرفه صدمت امه من اسلوبه بالحديث معها صقر رغم ما اشتهر عنه من انه متمرد بطباعه ولا يحترم احد الا انه مطيع جداً لوالديه يحترمهم ومستحيل ان يتجرء عليهم لذلك علمت ان رده هذا يعني انه في قمة الغضب ولا يدرك مع من يتحدث ... لذلك صمتت حتى يهدء كان متوتر جداً عندما دخل رأها تجلس على الاريكة وقد غطت وجهها لم يكترث لها بل ذهب ودخل الى غرفة الملابس قام بتبديل ملابسه ... ____________________ كانت جيلان تنظر من اسفل الطرحه لا تعلم ماذا يحدث كانت تسمع صوت خطواته فتح الباب و اغلقه ثم عم الهدوء المكان كانت متوترة جداً بعد طول انتظار رفعت طرف الطرحه صدمت عندما رأته يجلس على الكرسي وضع قدم على الاخرى وقد اسند مرفقيه على ذراع الكرسي و تشابكة اصابعه التي اسند ذقنه عليهما شعرت بالرعب كان ينظر لها بعيون الصقر التي دبت الرعب في قلبها اعادت الطرحة وغطت وجهها وقلبها يدق بسرعه وبالكاد تتنفس سمعته يقول لم تصبري نصف ساعه وقمتي برفعها لماذا اعدتيها ....؟ لم تعلم ماذا تقول .... قال هيا ارفعيها مره اخرى ... بيد ترتجف كشفت وجهها لم يقل شيء ولم يحرك ساكن فقط كان ينظر لها وهي بنفس مقطوع تنظر الى الارض .... ماذا يفعل هذا الرجل لماذا هذا العذب النفسي .... لا تعلم كم مضى وهما على هذه الحال؟! لقد حفظت نقش السجاد على الارض من طول النظر لها فجأه سمعته يقول قومي بخلع هذ الفستان و ازيل الالوان و الاصباغ عن وجهك لا اريد نقطة مكياج على وجهكِ سمعت كلامه و بخطوات بطيئه دخلت لغرفة الملابس أصطدمت في الباب ... لم يكترث اغلقت الباب جلست على اقرب مقعد وضعت يدها على ص*رها كانت تحاول التقاط انفاسها بصعوبه وقفت خلعت الطرحه بصعوبه شتمت الكوافيرة لانها وضعت علبة من المشابك على رأسها حتى تثبت الطرحه وفي النهاية لم يرها احد .... وهو لم يمد يده ويفكها كما كانت تحلم طوال الايام الماضيه حاولت فتح مشابك الفستان وجدت صعوبه حتى انها كادت ان تبكي ذهبت الى الباب كانت على وشك ان تفتحه وتطلب منه المساعدة ... لكنها تراجعت بعد عناء استطاعة فتح احدهم بعد ذلك حلت عليها رحمة الله وتمكنت من فتح الفستان وخلعه ذهبت للحمام قامت بغسل وجهها وهي تبكي الالاف التي دفعتها للاستعداد لهذه الليله ذهبت ادراج الرياح ارتدت فستان ستن طويل اشترته لترتديه في ليلتها الاولى لكن خجلت كيف تقوم بالخروج به .... بعد ان عقدت العزم فتحت الباب وجدته يجلس و رأسه على راس السرير وقد مدد قدميه وغط نصف جسده السفلي .... يبدو انه عاري كان يضع يده على رأسه وفي يده الاخرى يمسك بهاتفه بدا غير مكترث لها كانت تقف امامه لم يرفع نظره لها وقفت تتن*د ماذا تقول له ... يبدو انه يختبر صبرها او انه يتلذذ بتعذيبها او انه غير مهتم لها فعلاً او انه مجنون ... كانت محتارة اين تضع يديها ... فجأة سمعته يقول دون ان ينظر لها الى متى تقفين تنظرين لى ؟ تعالي وجلسي اصابني الصداع بسببك جلست على حافة السرير ... لا تعرف ماذا تفعل؟! اغلق هاتفه وضعه على الكومدينه التي بجانبه ثم وضع رأسه على وسادته واعطاها ظهره لينام بعد طول تفكير قررت ان تنام ايضاً تمددت وهي ترتجف واعطته هي ايضا ظهرها فجأة احط خصرها الضامر بذراعيه وجذبها بقوة اليه شهقت من الصدمه دس انفه خلف اذنها وبدأ يستنشق عطرها ارتفعت يديه للاعلى و بدأ يعتصر ن*ديها الصغيران بقوة كانت تتالم .... لكنها خائفه هو خلفها ولا تعلم ماذا يفعل فجأة دفعها فتمددت على ظهرها ... كان عنيف جداً معها مزق القميص فنكشف جسدها لم تعلم ماذا تخفي ارادت ان تستر ص*رها فابعد يدها بقوة ارادت ان تغطي انوثتها ابعد يدها ومزق لباسها الداخلي كانت تتصارع معه ... تمد يدها حتى تستر انوثتها وهو يبعدها بقوة بيد واحده ثبت يديها و في الاخرى رفع ساقها للاعلى كانت اسفله تجتهد حتى تتخلص من هذا الجبل الذي سقط على جسدها النحيل ... يبدو ان محاولاتها الفاشله ازعجته لذلك اقترب منها وامسك فكيها بيده اصبح وجهها مقابل لوجهه لاول مره تلتقي عيناهما شعر بوخز في قلبه لكنه تجاهله كانت عيونها الواسعه ذات الاهداب الطويلة امتلئت بالرعب والدموع ضغط عليها بقوة قال اذا فتحتي فمك هذا سوف اقتلك اخذ يحاول ان يباعد بين ساقيها لكن اغلقتهما بكل قوتها بعد جهد عندما تعبت ابعدهما بقوة ليكشف انوثتها بدون مقدمات اخذ يقوم بمحاولات فض بكارتها ... اخذت تصرخ فاجأه بصفه قوية حتى تصمت .... لم يكترث لها اخذت تترجى ان يرحمها ..... ارجوك ابتعد عني سوف اموت ... ارجوك .... فجأة صمتت عندها اراد فض بكارتها وجد صعوبه كبيرة لكن هذه الضيق جعله يشعر بلذه ومتعه لا توصف افرغ كل طاقته بها اخذ يزأر فوقها وهو يرتجف بسبب الرعشات التي سرت بجسده.... كان قلبه يدق بسرعه رفع رأسه فرأها قد اغمى عليها ... اقترب منها وضع اصبعه على عنقها فشعر بنبض قلبها وضع اذنه على ص*رها فسمع صوت دقات قلبها الذي كان يخفق بقوة .... اخذ ينظر لها لاول مره يرها في وضوح اخذ يتاملها قال لنفسه جميله اخذ ينظر لجسدها وبشرتها الناعمه .... وجد دم اسفلها تن*د قال مهما بلغ جمالك ففي النهاية ابنة سائق تركها وذهب للحمام عندما استفاقت تذكرت ما حدث صرخت برعب عندما تلفت حولها لم يكن هناك احد لكن السرير كان دليل على المعركة التي خاضتها لدفاع عن النفس ... خرج من الحمام كان يمسح رأسه في فوطة و في الاخرى يلف خصره ... قال ما هذا لا زلتي في الفراش ارادت ان تقف فلم تستطيع بسبب الالم الذي تشعر به في الفخذ و ساقيها شعرت انها محطمه من الاسفل .... كان يصر ان تقف صرخت وهي تقول لا استطيع اقترب منها امسك ذراعها وجذبها بقوة وهو يقول انصرختي مره اخرى امامي اقوم بقص لسانك لا تعتقدي انني اتحمل دلع البنات كانت تقف بصعوبه استندت على الحائط لفت الغطاء حول جسدها قال هيا قومي بتبديل هذا الفراش هناك بقع دم .... احتفظي به لاثبات طهارتك غداً عندما تاتي امي كانت تجر قدميها قالت لا اعلم اين الاغطيه حتى ابدلها قال هل تردين ان ابدلها انا ... اذهبي للغرفه لابد انها هناك ما هذا الغباء لم تكن تستطيع ان تسير كل جزء في جسدها يؤلمها عندما دخلت لغرفة الملابس بدأت تبحث عن اغطية للسرير عندما وجدتها وضعتها على السرير قالت وهي ترتجف اريد ان اذهب اغتسل بعد ذلك اقوم بترتيب السرير ... تفاجئت عندما امسك يدها وجذبها بقوة قال هنا دورك تنفيذ اوامري فقط دفعها على السرير ... اخذت تحاول رفع الفراش لكنها لم تستطيعا انه ثقيل جداً فضلًا عن انها محطمه .... اخذت تبكي وهي تقول لا استطيع اقسم بالله لا استطيع انه ثقيل .... ابتعد عنها جلس وهو يضع قدم على اخرى اخرج سيجارته واخذ ينفث الدخان للاعلى لم يساعدها رغم رأيتها تتالم ... بكل قوتها المتبقي لها تمكنت من ترتيب الفراش دخلت الحمام و اخذت تبكي من شدة الالم و القهر و الصدمه .... بعد ما يقرب من الساعه خرجت وجدته يغط في النوم دخلت للفراش ... وضعت طرف الغطاء في فمها اخذت تعض عليه حتى لا يص*ر صوت وهي تبكي لقد تلقت اقوى صفعه في عدد سنواتها 18 لقد ندمت ندم شديد على قبول الزواج من هذا الرجل _______________________ في الصباح بعد ليلة الرعب التي قضتها شعرت بيد تدفعها كان هو يطلب منها ان تستيقظ قال هيا بسرعه استيقظي امي في الخارج ذهبت بصعوبه للحمام قامت بتبديل ملابسها و ارتدت فستان طويل ذهبي اللون ورفعت شعرها ..للاعلى عندما ارادت ان تخرج امسكها بقوه قال لها اسمعيني جيدًا ما حدث داخل جدران هذه الغرفة يبقى داخلها ان تحدثتي بشيء او افشيتي سرنا - اشار لسلاحه الموضوع على المرايا سوف اقتلك بذلك المسدس - فتح شعرها و نثره وهو يقول لا تقومي برفعه للاعلى اخفي هذا العنق ... عندما خرجت تفاجأة الشيخه العنود عندما رأتها بالكاد تسير شهقت وقالت لنفسها ياويلي ماذا فعل بالفتاة .. قبلتها وباركت لها .... وضعت عقد ذهب حول عنقها كان يقف خلفها نظرت له بغضب قالت لهما لقد احضرت لكما طعام الافطار .... سوف اذهب الان بعد الظهر احضر لكما طعام الغداء صقر تعال معي اريد ان احدثك بشيء عندما ابتعدوا عن مسمع جيلان قالت له ياولدي كل ما اطلبه منك ان ترحم ياولدي الله لا يضع ثمار على غصن ضعيف لا يقدر على حمله . و البنت ضعيفه مهما بلغت قوتها ستكون حصوه في جبل قوتك ... وان كنت مجبر عليها فهي لا ذنب لها نحن من طرقنا بابهم و قمنا بخطبتها لك .... امسكت كتفيه وهي تقول ولدي احلفك بالله تكون رؤوف في البنت

Free reading for new users

Scan code to download app

App Store Google Play

Facebookexpand_more