الفتى العجوز (روزيتا)

2

*** قلت بصراحة أكثر أو أقل:

"لقد وجدتهم كارني ؛ لقد ذهبت للتو في الركوب".

"أعتبر أنه لم يتغير كثيرًا."ابتسم فرانك "ليس حقًا".

"إنه يركض بسرعة ويفقد في بعض الأحيان. ننسحب إلى بلدة وأحيانًا أتفاجأ حقًا بما نجح في فعله. نراه عادةً مرة واحدة في الأسبوع. لقد كان دائمًا متحدثًا لطيفًا ، وبالنسبة لرجل لا يفعل ذلك يعرف كل هذا القدر عن السباق ، عادة ما يكون لديه بعض الأفكار الجيدة. لكنني سأخبرك بماذا ، لا أعتقد أنه أقل انشغالًا بالسيدات من تشيك ، وما أرى أنه فئة أفضل بكثير من السيدات . "

"نعم ، هو يعرف كيف يختارهم ، على الأقل يختارهم ،" ابتسم سبود.

جلسنا نحن الأربعة حول الطاولة لفترة من الوقت ، فقط أطلقنا النار على الثور وتحدثنا قليلاً عن أيام الجيش في أوكيناوا. بعد فترة جاءت النادلة ، وقررنا أن نحصل على جولة أخرى ونسميها ليلة. لم نكن الوحيدين من ام ام اس ايه في الغرفة ، في الواقع ، كان معظمنا هناك ، باستثناء شيك ، الذي كان يفترض أنه كان يحدب عسله ، و دينك ، الذي كان بعيدًا عن حزم أمتعته أو شيء من هذا القبيل. كنت ما زلت أتعلم من كان الجميع ، وبعض الرجال لم يكن لدي اسم لهم حتى الآن. كان بيبر يضرب بقوة في لعبة الكرة والدبابيس ؛ كان روكي وسلاب يطلقان النار على البلياردو مع زوجين محليين من اليوكيل جاءوا بعد أن فعلنا ذلك ، وكانوا بالفعل في حالة سكر عندما وصلوا إلى هناك. كنت في الحقيقة أنتبه أكثر للقصة التي يرويها فرانك أكثر من أي شيء آخر ، عندما سمعت أحد الرجال المحليين يصرخ ،

"من الذي تسميه غ*يًا ، خجولًا؟"

أثار هذا انتباهنا.

"أنت ، أنت غ*ي غ*ي ،"

سخر سلاب من الرجل ، الذي كان ينظر إلي على أنه ذلك النوع من الرجال الذين ذهبوا إلى القضبان بحثًا عن قتال لأنه كان يحب القتال. علاوة على ذلك ، كان سلاب رجلًا كبيرًا وقد أدركت منذ اللحظة التي قابلته فيها أنه لم يكن من يتراجع عن القتال أيضًا. حسنًا ، أخذ الرجل أرجوحة كبيرة في سلاب ، الذي منعه وألقى ضربة في أنف هذا الرجل. كان سلاب جاهزًا لضربه مرة أخرى عندما قرر صديق الرجل أنه يريد المشاركة في الحدث ، لذلك قفز روكي عليه بينما كان البقية منا يخرجون من كراسينا ل**رها.نظرًا لوجود عشرة منا واثنان فقط ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تهدأ الأمور. لم يصب أحد بأذى باستثناء الرجل الذي تأرجح في سلاب ، الذي كان لديه أنف دموي ، والذي كان لا يزال مؤلمًا للغاية بينما كان هو وصديقه يتجهان إلى خارج الباب. قال فرانك بصوت عالٍ إلى حد ما:

"أنا متجه للخلف".

"لقد كان يوم طويل وأريد أن أضرب الكيس. هل من أحد يذهب معي؟"

ما لم يقله فرانك هو أنه قد يكون من الجيد الخروج من هناك قبل عودة هذين السكارى مع بعض الأصدقاء وكان لدينا أعمال شغب عامة ، وقد يكون من الجيد المغادرة في مجموعة. استوعب الجميع الرسالة ، لكن سلاب قرر أنه منذ أن دافع عن أرضه سوف يتسكع.

"الجحيم لا ، سوف أبقى ولدي واحد أو اثنين آخر ،"

قالها زمجرًا. "أنا لن أدع أي أغ*ياء ابن عرس يطردني."

"تلائم نفسك" ، هز فرانك رأسه ، ربما بلمسة من الابتسامة. لم نندفع للخروج من المكان تمامًا ، لكننا أنهينا البيرة لدينا واقفين ودفعنا للنادلة ، ونتسكع في الجوار حتى نتمكن من المغادرة في مجموعة. قرر بيبر وأحد الشبان الآخرين أن يتسكعوا في الجوار أيضًا ، لكن البقية منا عادوا إلى الكبائن السياحية.

*** لم يبق فرانك وسبود عادةً في الكبائن السياحية ، لكن كان لديهم مقطورة السفر الصغيرة هذه التي تم جرها خلف إحدى الشاحنات الصغيرة ، وتضاعفت كمكتب فرانك. كانت متوقفة بجوار الكابينة التي كان من المقرر أن نستخدمها أنا وحص ، ووقفنا في الجوار نتحدث لمدة دقيقة.

"لذا ، ميل ، ما رأيك بجمعية الرياضيين في الغرب الأوسط القزم الآن؟"

سأل فرانك. قلت له

"جيد جدا حتى الآن".

"إنه يضرب الجحيم من ضخ الغاز في يوم حار." قال

"هذا صحيح".

"في الواقع ، إنها تتغلب على الكثير من الأشياء التي يمكنني التفكير فيها. بمجرد أن تستقر على الروتين ، سيكون الأمر ممتعًا للغاية."

وافقت سبود على ذلك بقولها:

"أتفوق على العودة إلى المنزل لتلك الع***ة الأخيرة التي كنت متزوجة بها".

"لا أعرف ما هو موضوع المرأة. يمكنك مقابلة فتاة مرحة وممتعة وتحب قضاء وقت ممتع ، وفي اللحظة التي تضع فيها خاتمًا على إصبعها تكتسب حوالي مائة جنيه ، تستدير قبيح مثل كلب بولدوج مع تصرفات ليست أفضل بكثير. أنا متأكد من أن الجحيم لا يخطط لفعل ذلك مرة أخرى في أي وقت قريب. " ضحك هوس "ثم هناك كتكوت".

"يبدأ معهم بهذه الطريقة. ربما يعتقد أن الزواج بهم سيجعلهم جميلات." سمعنا روكي يقول من وسط الظلام:

"سيكون هذا هو اليوم".

"لا أعرف ما الذي يراه في النساء. الشخص الذي لديه الليلة له وجه من شأنه أن يوقف الساعة تقريبًا ، لكن يبدو أنهن مستعدان للذهاب بعيدًا. حس ، أنت تمانع إذا كنت رمي فراشي على أرضيتك الليلة؟ "

قال هوس:

"أنا لا أهتم إذا لم يكن ميل".

قلت له

"بخير معي".

"هذا يحدث في كثير من الأحيان؟"

هز روكي رأسه:

"ليست حقيقة في كثير من الأحيان".

"ربما مرة كل أسبوعين أو نحو ذلك. شيت ، يقول دائمًا أنه سيوضح ما إذا كنت أرغب في قضاء الليل مع بعض العسل ، لكن يبدو أنه دائمًا ما يجد واحدًا أولاً. السيد المسيح ، بعد الليلة الماضية كنت تعتقد أنه" د- إجازة ليلة ".

"عليك أن تصطاد عندما يعض ، على ما أعتقد ،"

هز سبود رأسه. أجاب روكي:

"نعم ، لكنهم دائمًا ما يعضون حوله ، والله أعلم لماذا".

"السيد المسيح يعرف ما يستخدمه كطُعم. أنا شخصياً سئمت منه بشدة. أنا لا أعنيه هو وعسله ، فقط هو يتفاخر بهم كلاب قبيحة. أعني ، ليس هناك حقًا جحيم كامل له الكثير ليتفاخر به ".

قال فرانك:

"أخبرك بماذا".

"بعد الليلة يجب أن نعود إلى رقم فردي ، على الأرجح. لماذا لا تفكر في المساكن مع الرجل الجديد وسنسمح لـ شيك بأن يكون الرجل الغريب. لا يبدو عادلاً تمامًا بالنسبة لـ هوس ، وهو أكبر ، ولكن لا يوجد سبب يجب على أي شخص آخر أن يتحمل هذا الهراء. هل تمانع ، هوس؟ "

أجاب هوس: "ناو ، طالما أن ميل لا يشخر مثل جيف".

"هذا جعل الليالي طويلة نوعًا ما". في ذلك الوقت ، سمعنا بعض الصراخ وبعض أصوات شجار عبر الشارع ، وأعتقد أنها لم تكن مفاجأة لأي منا.

قال سبود: "يا إلهي".

"كنت أحسب أن ذلك سيحدث"

عندما بدأ يركض. صرخ فرانك بشدة قائلاً

"يا روب!"

وبدأت بعد سبود ، وكذلك فعل بقيتنا. انفتح بابان من أبواب الكابينة وانضم إلينا البعض الآخر بينما عدنا إلى الخلف عبر الشارع بأسرع ما يمكن. تمامًا مثلما توقع فرانك وبقية منا ، ذهب السكارى من الحانة وحضروا اثنين من رفاقهم ، وقفزوا على سلاب عندما خرج من الباب. بمجرد وصولنا إلى هناك ، خرج روكي والرجل الآخر من الحانة ، بينما كان الرجال الذين كانوا يضربون سلاب يندفعون في الليل. ****

في الضوء الرقيق من لافتة "بلاتز" في النافذة ، يمكننا أن نرى أن السكان المحليين قد قاموا بعمل على سلاب. كان فاقدًا للوعي ، وكان ينزف من عدة أماكن وبدا وكأنه قد طرد منه ، وكان هذا هو الحال.

"كيف الجحيم لم تأتي معه يا رفاق؟"

قال سبود للفلفل ، بدا غاضبًا بعض الشيء. هز بيبر كتفيه "لم يكن يريد انتظارنا حتى ننهي لعبتنا".

"لا أعرف لماذا لم نغادر عندما غادرتكم يا رفاق."

قال فرانك "ا****ة".