# نكمل
انا : دلوقتى بس اقدر اصارحكم بكل اللى انتوا عاوزين تعرفوه كل اللى معاه سؤال يتفضل يسأل
ابويا : انت مين
انا : ايه السؤال الغريب ده ... انا مهيب ابنك ياحج
ابويا : لا اللى شوفته النهارده واحد تانى انا ماعرفهوش
انا : لا ياحج انا مهيب بس مش مهيب الغلبان اللى انتوا اتعودتوا عليه
ابويا : لا مش ده قصدى
انا : امال تقصد ايه
ابويا : انت جبت الفلوس دى كلها من فين اصل الكلام اللى انت قولته النهارده ده يكلف ملايين مالهاش اخر وماتقوليش ان العشره مليون دولار دول يكفوا الكلام اللى انت بتقول عليه ... الكلام اللى انت قولته النهارده مايقدرش عليه غير ناس كبيره
انا : ومين قالك ان اللى معايا 10 مليون دولار بس
ابويا : انت اللى قولت السنه اللى فاتت
انا : والنهارده انا هصارحك بالحقيقه
ابويا : وايه هى الحقيقه دى
انا : انا ثروتى تعدى النص مليار دولار
كلهم برقوا بخضه وقالوا : ازاى ده
انا : انا هفهمكوا ... انا ماكنتش وسيط لناس لقيوا فى بيتهم اثار ... لا انا اللى لقيت فى بيتى اثار ... الموضوع بدأ لما انتوا سافرتوا الغردقه سيف اتصل بيا (وحكيتلهم كل اللى حصل وقتها بس ماحكيتش موضوع البيوت والفلوس اللى بره )
ابويا : بقى هى الحكايه كده
انا : هى دى الحقيقه اللى كنت مخبيها عليكم طول الفتره اللى فاتت
عمى : طب وايه الكلام اللى انت عملته انت والفالح اللى جمبك فى الاجتماع النهارده
انا : اسمعنى ياعمى انا كنت قادر استكفى بالفلوس اللى عملتها واعملى مشروع واعيش منه وكل شئ هيبقى تمام بس انا بصيت للموضوع من ناحيه تانيه بصيتله من ناحية العيله ماينفعش انا اعيش فى عز واكتر من نص العيله عايشيين فى فقر ساعتها هتلاقى اللى بيبصلى فى حياتى وبيحقد عليا ساعتها هضطر اساعدهم بالفلوس لكن ارجع واقول ماينفعش حد من اولاد صقر يعيش على الصدقه حتى لو كان اللى بيتصدق عليهم ده ابنهم وكده كده انا هفتح مشاريع يبقى ليه مايشتغلوش عندى بس انا جبتهالهم بطريقه تانيه خليتهم يحسوا ان هما اصحاب المال مابيشتغلوش عند حد وساعتها يحافظوا على شغلهم وانتوا لو ركزتوا فى الكلام اللى اتقال النهارده هتلاقونى قولتلهم ان هما هيشتغلوا قصاد نسبه من الارباح بس فى نفس الوقت ما اخدوش بالهم ان هما مايملكوش اى حاجه اللى هيملك اسهم فى المجموعه الاقتصاديه اللى هبنيها انا وانتوا بس مفيش اى حد تانى من حقه يملك اى حاجه يعنى انا خليتهم يفهموا ان هما اللى بيستغلونى وبيعملوا فلوس من ورايا لكن لو ركزتوا كويس هتلاقوا ان انا اللى بستغلهم ... هتلاقوا ان انا بحقق لكل واحد حلمه اللى بيحلم بيه اللى هو فى نفس الوقت مايملكش اى حاجه فى الحلم ده انا بس اللى مالك الحلم ده ... انا اتعلمت فى الدنيا دى ان مفيش حد يقدر يمشى الكون على مزاجه لكن يقدر يمشى رغباته مع المتاح قدامه لانه لو حاول يغير الواقع ساعتها هو اللى هيخسر هو ده اللى انا عملته استخدمت رغباتهم علشان احقق رغباتى انا .. فهمتونى
ابويا : انت ازاى كده ومن امتى انت بالدماغ والقوه دى .. انت قبل الفلوس اللى جاتلك كنت غلبان وهادى عمرى ماكنت اتصور انك تتحول بالشكل ده
انا : يعنى ده كويس ولا وحش
ابويا : اللى انت بتعمله ده لاهو كويس ولاهو وحش .. لا ده يخوف
انا : ليه يخوف .. انا مابعملش حاجه غلط ولا حاجه حرام .. فيها ايه يعنى لما الاقى واحد عاوز يفتح مشروع ومش معاه فلوس اروح انا افتحله المشروع واسيبه يدير المشروع زى ماهو عاوز قصاد نسبه من الارباح لكن مايملكش حاجه فى المشروع وابقى مراقبه من بعيد ده من حقى واحد وبيتابع فلوسه مافيهاش حاجه تزعل
خالى : طب هتعمل ايه فى الناس اللى مارضيتش تنضملك ودى ناس كبيره وتقيله فى البلد وليها اسمها يعنى ممكن يطلع حد منهم يقف قصادك
انا : من حق اى حد يحاول يقف قصادى بس لازم يكون نفسه طويل ويقف بطريقه مشروعه
خالى : طريقه مشروعه ازاى يعنى
انا : يعنى حب يعمل مشروع زيي وينافسنى .. ده عادى ومن حق اى حد ... لكن لو لعب بقذاره ساعتها هيبقالى تصرف تانى خالص
خالى : تصرف تانى ازاى
انا : هبعتله انذار زى ماعملت مع عمك حسين واولاده والدكتور خالد وخيرى النجار ... سمع الانذار ولم نفسه كان بها .. لكن لو اتغابى وماسمعش النصيحه زى عمك حسين واولاده يبقى يستحمل اللى هيحصل
خالى : انت كده هتقلبها مجزره
انا : بص ياخالى انا ببداها بالخير والسلام ومش هاذى حد.. وياسيدى ماتقدرش المصايب قبل ماتحصل
وخلصت الليله بعد ماكل واحد فيهم سال على اللى هو عاوزه وانا جاوبتهم بس مش بكل حاجه جاوبتهم باللى يريحهم وعدت الليله وفى خلال الاسبوع كل العيله كانت عملت الاستمارات وجابت الورق المطلوب واتفقنا على المشاريع هتتعمل ومكان كل واحد والمحافظه اللى هيشتغل فيها وظبطنا كل حاجه
بعدها كنت قاعد انا ومحمد
محمد : وبعدين هتعمل ايه كده الدنيا وسعت مننا
انا : وسعت ازاى يعنى
محمد : اكتر من نص العيله سابتنا غير ماكنا متوقعين
انا : بالع** انا متوقع كده من الاول مفيش حد هيقبل يبقى تحت رحمة عيل مهما كان بيقدمله ايه
محمد : طالما انت عارف كده يبقى لازمته ايه الاجتماع ده من الاول
انا : كنت عاوز الم اكبر عدد من العيله اقدر عليه
محمد : ارجع اقولك ان الناس اللى سابتنا دى ناس تقيله وليها وزنها يعنى بسهوله جدا ممكن يلفوا على الناس اللى انضمت لينا ويخلوهم يسيبونا
انا : كل شئ وارد
محمد : طب والحل ايه دلوقتى
انا : احنا هنمشى زى ماحنا كده من غير تغيير هنركز مع الناس اللى انضموا لينا ونهتم بيهم وساعتها الباقى هينضم لينا لما يشوفوا على ارض الواقع مش مجرد كلام وبعدين ماتنساش ان اللى انضم لينا معظمهم شباب يعنى احنا ماخسرناش كتير اى نعم اللى سابونا ناس تقال ويخوفوا بس احنا مابنعملش حاجه غلط علشان نخاف
محمد : برضه انا مش مطمن انت كنت مفهمنى ان احنا خلاص سيطرنا وكل حاجه فى ايدينا بس اللى حصل ع** ماكنا متوقعين
انا : مفيش سيطره بتيجى فى يوم وليله لازم شويه وقت وصبر .. وبعدين الفلوس مش كل حاجه احنا بس بنحاول نستغلها علشان نحقق الهدف اللى احنا عاوزينه
محمد : لما نشوف اخر كلامك
* ويوم الخميس العصر كنت قاعد انا ومحمد وفاتن وهدير فى الجنينه بتاعة البيت بنرغى مع بعض
انا : خلاص يابت بكره هتبقى مراتى رسمى
فاتن : انا مش مصدقه ان بسهوله كده هنكتب الكتاب
انا : ليه كده يافقر
هدير : سيبك من البت دى ... تحسها خايفه من الفرحه
محمد : يابنتى كلها اقل من 24 ساعه وتلاقى المأذون بيسالك هل تقبلين الزفت ده زوجا لكى
انا : طب وليه الغلط ده انا مالى
فاتن : الزم حدودك يامحمد ومتغلطش فى مهيب انا بس اللى اغلط فيه لكن حد تانى لا
انا : ولما اقوم اد*كى بالجزمه مش هتزعلى
فاتن : ماتقدرش
انا : بصراحه فى دى عندك حق حد برضه يض*ب القمر بتاعه
فاتن : ايوه كده اتعدل ناس مابتجيش غير بالسك
انا : راعى انى ساكتلك ومعديلك لكن كلمة تانيه وهعلقك من رجليكى
فاتن : اهون عليك ياسطا ده انا بحبك
هدير : يخرب بيت الرومانسيه المعفنه دى
انا : اهدى انتى التانيه وعدى الليله
محمد : خلينا فى المهم ... عملت ايه فى الحفله بتاعة بكره
انا : ماتخافش عزمت كل الناس واكدت عليهم ... المهم انت عملت ايه فى الضيوف اللى وصلوا من القاهره
محمد : ماتخافش صحابك بتوع الجامعه حجزتلهم كلهم فى الونتر بالاس وريحتهم على الاخر حتى اسماء زميلتك هتبات مع امانى فى الفندق ومى مع خطيبها مصطفى وهيرجعها البيت بنفسه وبكره العربيات هتروح تجيبهم قبل كتب الكتاب
انا : طب كويس ... وبالنسبه لتامين الحفله عملت ايه ده فى ناس مهمه معزومه بكره
محمد : ماتخافش ... من ناحية الامن رجالتنا قايمين بالواجب وانا سلاحى معايا وانت سلاحك معاك يعنى مش عاوزك تقلق من حاجه
انا : طب تمام
وخلصنا قعدتنا وبعد كده طلعت على الفندق علشان اسلم على الشباب واول ماوصلت اتصلت بيهم ونزلوا واخدتهم وروحنا كافيه snake time واحنا قاعدين
عمر : مب**ك ياعريس بكره هتكتب كتابك
انا : الله يبارك فيك ياسطا
امانى : يابنى انت لسه صغير على انك تكتب كتابك من دلوقتى
انا : ولا صغير ولا حاجه كده كده قررت اتجوز فاتن ومش هتجوز غيرها يبقى اكتب كتابى دلوقتى ولا السنه الجايه مش فارقه
ابراهيم : طب وهتعمل الدخله امتى بعد ماتخلص جامعه ولا قبل
انا : لا ياسيدى الدخله هتبقى فى اجازة الصيف
بسنت : ايه يا مهيب انت اتجننت ... يابنى انت لسه صغير وخطيبتك لسه قدامها كليه مش شايف ان لسه بدرى
انا : والله ده قرار العروسه هى اللى قالت عاوزه نتجوز دلوقتى ولما قولتلها الجامعه قالت تدخل اى كليه انتساب وتذاكر فى البيت وبعد كده تدخل الامتحان لانها اصلا مش هتشتغل وبينى وبينك انا وافقتها لانى عاوز استقر وانجز
امانى : ياسلام وانت بتسمع كلامها كده على طول
انا : وما اسمعش كلامها ليه طالما صح انا لو وافقتها على الجواز دلوقتى هبقى اب بدرى يعنى عيالى هيبقوا رجاله يقفوا فى ضهرى وانا لسه شباب مش ابقى داخل على الستين وابنى يدوب عنده عشرين سنه
امانى : وهتعيشوا فى شقتك فى المقطم ولا فين
انا : لا انا اشتريت ڤيلا فى التجمع هتجوز فيها ولو حصل وفاتن بقيت حامل هنزلها البلد عند امى وامها علشان يراعوها وانا هنزلها كل اسبوع
بسنت : ده انت مخطط لكل حاجه
انا : اى حاجه فيها راحة فاتن لازم اخططلها كويس هو انا ليا غير راحتها
وسام : ربنا يباركلكوا ويهنيكوا ببعض
انا : ربنا يخليكى ياوسام وعقبال ما افرحلك قريب
واخدنا قعدتنا ورجعتهم الفندق ورجعت انا على البيت
* عند اسماء وامانى فى الفندق
اسماء : ايه يابنتى اللى عملتيه ده انتى كنتى واضحه قوووى
امانى : اسكتى يا اسماء علشان انا فيا اللى مكفينى
اسماء : ايه اللى مكفيكى ... انتى من يوم ماعرفتى مهيب وانتى عارفه انه خاطب يعنى كان لازم تتحكمى فى قلبك
امانى : دى حاجه مش بايدى
اسماء: خلاص اللى حصل حصل وبكره مهيب هيتجوز يعنى كل ده مامنهوش فايده
امانى : على رائيك... يلا تصبحى على خير بكره اليوم طويل ولازم نبقى جاهزين
اسماء : بصراحه انا خايفه من يوم بكره
امانى : ليه بتقولى كده
اسماء: اصلك ماشوفتيش اللى حصل فى خطوبة مهيب
امانى : ياستى ماتقلقيش كده
اسماء: لا لازم اقلق .... طالما مهيب داخل على فرح لازم بتقلب بنكد ... و مهيب زى مانتى عارفه مفيش اكتر من مشاكله
امانى : ياستى مسيرها تعدى
* عند الشباب فى الاوضه
مصطفى : انتوا مش ملاحظين حاجه
اسامه : حاجة ايه
مصطفى : بسنت وامانى كانوا متضايقين جدا النهارده
ابراهيم : ايوه انا لاحظت الموضوع ده بس ماكنتش فاهم فى ايه
عمر : انا شاكك ان امانى وبسنت بيحبوا مهيب
مصطفى : وانا كمان شكيت فى الموضوع ده
اسامه : اهلا ... دى كده تبقى كارثه
ابراهيم : ياعم ولا كارثه ولا حاجه خلينا نتسلى شويه
مصطفى : انت عاوز تزيط فى الزيطه وخلاص
ابراهيم : يعنى اعمل ايه دلوقتى... مهيب خلاص هيتجوز بكره .. يعنى اى حاجه هتتعمل مامنهاش فايده يبقى نقعد ونتفرج
عمر : سيبكم من الكلام الفاضى ده ... انتوا مش ملاحظين ان من ساعة مارجعنا من مارينا وباسم النجار ماتعرضش ل مهيب نهائى
اسامه : اموت واعرف ازاى مهيب لم الليله ... انا لما قولت لابويا ماصدقش ولما سال خيرى النجار اتهرب منه
عمر : بس اكيد خيرى النجار مش هيعديها ... واكيد بيفكر يخلص ازاى من مهيب
اسامه : هو ده اللى انا خايف منه
ابراهيم : ياعم ماتقدرش البلا قبل وقوعه
مصطفى : سيبكم من السيره دى وخلينا فى حفلة بكره
عمر : تفتكر ياسطا هيبقا فى بنات حلوه بكره
اسامه : ياريت انا جاى مخصوص يمكن الواحد يلاقى حاجه حلوه انا نفسى اخطب من الصعيد ياخوانا وخصوصا من عيلة مهيب
مصطفى : لا العب غيرها
اسامه : ليه يعنى
مصطفى : مش بيناسبوا من بره العيله ... كلهم بيتجوزا من العيله
اسامه : ده انا كنت معشم نفسى .. مين قالك الكلام ده
مصطفى : ايام ماكنت عاوز اخطب مى .. روحت ل مهيب وقلتله عاوز اناسبك فى الاول كان فاكرنى عاوز اخطب من عنده فى العيله قالى انهم مابيدخلوش غريب عيلتهم مهما كان لكن لما عرف انى عاوز مى وقف معايا لان مى مش من العيله عنده
عمر : بصراحه من حقهم يحافظوا على السلاله انت مش شايف بناتهم حلوين ازاى .. ده كفايه فاتن وهدير .. انا ماشوفتش بنات فى حلاوتهم ابدا
اسامه: بصراحه عندك حق
ابراهيم : طب كفايه كده ويلا ناموا بكره اليوم طويل
* تانى يوم .. اليوم مشى طبيعى لحد ماالناس وصلت وكتبنا الكتاب بعد المغرب والحفله اشتغلت بس مفيش كوشه
كانت حفله عاديه حضرها العيله كلها والاصحاب والمعارف
والدنيا كانت ماشيه تمام وانا ومحمد وابويا وعمى بنرحب بالمعازيم وكل الناس واقفه مع بعضها والدنيا ماشيه حلوه
* بين اسماء وابراهيم
اسماء : بس الحفله حلوه
ابراهيم : بصراحه كل حاجه هنا حلوه
اسماء : عقبالك
ابراهيم : وانتى كمان عقبالك
اسماء : انت مش ناوى تخطب
ابراهيم : ايه شايفالى عروسه
اسماء : تصدق انك ماعندكش دم
ابراهيم : ليه كده بس
اسماء : بقالى اكتر من 3 شهور بكلمك وبجرجرك وفى الاخر تيجى تقولى انتى شايفالى عروسه
ابراهيم : ايه ده انتى عاوزه تتجوزينى
اسماء : لا بكلمك شفقه .. طبعا عاوزه اتجوزك
ابراهيم : طب وايه المشكله انا موافق
اسماء : انت بتتكلم بجد
ابراهيم : واهزر ليه .. انتى عاوزه تتجوزينى وانا موافق .. وعلى فكره انا كمان بحبك بس كنت خايف افاتحك فى الموضوع ترفضينى او اهلك يرفضونى
اسماء : ونرفضك ليه
ابراهيم : اصلها بال*قل كده مين هيوافق يجوز بنته لواحد مقاطع ابوه وامه
اسماء : ماتخافش انا هقنع ابويا وهخلى مهيب كمان يكلمه
ابراهيم : اذا كان كده ماشى
والدنبا كانت ماشيه تمام لحد مافجاه دخل شوية ظباط القاعه والكل بص على اللى دخل واتخض وانا كنت واقف جمب فاتن وابويا
فاتن : تانى يا مهيب هو مفيش غير فرحى اللى لازم يبوظ
ابويا : انت عملت ايه تانى يا مهيب
انا : واللهماعملت حاجه
محمد : بصوا كده هناك شايفين المصيبه
ابويا : لو معاك فيديوهات تانيه طلعها من دلوقتى بلاش تبوظ الحفله
انا : هههههههه محدش فيكم فاهم حاجه
_____________
واكيد انتوا كمان عاوزين تفهموا فى ايه ... استنونى فى المرحلة التانية وهنشوف ايه هيحصل مع مهيب تانى وللمرة المليون انا مش مخلي البطل خارق يعني بس حط نفسك مكانة لو بقا معاك اكتر من 6 مليار دولار هتعمل اي ؟؟
ان شاء الله هكمل الرواية بس بعد ما اعرف رائيكم اكمل القصه ولا اقفلها على كده
لان المرحلة التانية فيها اكشن اقوي من اللي فات ودة مش تكرار مني لكن انا كل دة بمهد للي جاااي اللي هيكون مختلف جدا
وهعيد تاني الرواية دي حقيقية ومتاخدة من الواقع بنسبة 99٪
اشوفكم ف المرحلة التانية من رحلة حياة الفتي الشرير