الفصل الثاني عشر. ... رجع يحيى الى غرفته وهو يشعر بفوران فى دمه وكان احد قام بض*به على راسه كيف لتلك الفتاه ان تتلاعب بى وكانى طفل صغير وجد يحيى زوجته ساره تخرج من الحمام وتلف حول جسدها فوطه الحمام وشعرها مبتل كانت مغريه الى حد بعيد اقترب منها يحيى ونزع عنها الفوطه وقام بتقبيلها بعصبيه وقوه ورغم استغراب ساره لتلك الطريقة التي يعاملها بها يحيى الى انها لم تعترض وجارته فيما يقوم به وحملها الى السرير و........ جاء الصباح على طاوله الافطار الكل مجتمع الجده ةساره ويحيى وادهم ونور.... نور موجه الكلام الى أدهم اخوها... نور...ادهم انا معنتش هاجى ادرب بس زميلى هيكملوا... ادهم ..ليه يا نور ... نور...اصلى مش فاضيه عندى مذاكره كتير بس لو سمحت خلى بالك من زميلى ... ادهم ..اوك زى ما تحبى .... كان يحيى يستمع الى كلام نور دون حديث نهائيا وشعر بالارتياح الى ذلك فعلى الاقل لن يضطر الى الحديث معها نه