البارت السادس عشر

885 Words
Flad's sweet enferno : البارت السادس عشر #فلاد شعرت و كأن الشمس استقرت في غرفتي و انا اضعها في جناحي.. الطبيب فحصها و كانت حالتها سيئه للغايه.. اللعنه علي.. اماد اصاب بالجنون بسببها.. كلما نظرت اليها يخبرني قلبي انها بريئه،. انها بخاجة الي.. انا بحاجة لها اكثر مما تعرف. و مما استطتيع ان ابوح لها.. انا كنت مختنق،. اموت ببطئ كل يوم حتي عادت انفاسي. و لكن.. هناك جاسوس في قصري،. شهص بالفعل يريد العمل علي اخذ مني شركتي التي عنلت عليها.. اعرف اعدائي و شركات معينه تبحث لتدميري منذ زمت و لمن ماذا لو كان هذا الشخص هو اقرب شخص لي،. الشخص التذي اود ان اضمه في سريري كل يوم.. انفاسي التاليه اريد ان اقضيها معها.. اتيت الي السرير و قطعت خطواتي النسافه ليننا و انا اراها.. لم استطتع ان اراها متعبه، و و اسكت.. جلست بجوارها ، جسدها المغطي بشرشب بسيط لان جسدها بالكامل بالفعل كان مغطي بالجروح.. لا.. لا تقترب.. إن كانت هي.. ؟ هي تمرهك فلاد و قد قالت بل**نها.. هي تريد ان تاخذ ابنها و تذهب.. اقتربت و قطعت بيدي كل تلك الأفكار، كانت يدها الصغيره مفتوحة قليلا و هي تمام لاخذها و اغلقها بيدي.. استلقيت بجسدي امامها لافرد يدي الاخري.. ظلت يدي علي يدها و انا امسد بابهاني برفق علي يدها.. لانزل الي رزغها.. كان هناك جرحاََ يبدوا انه غائر قليلا و ايضاََ تم خياطته بشكل سئ.. لاتذكر عندما اتت كانت تخفيه بشاش.. قمت علي ركبتي لانظر و افحص الجرح.. لابد ان الطبيب لم يلاحظه.. ربما من الافضا ان استدعي الطبيب لينظفه لها.. " سيد فلاد.. ادويه السيده امارا.." " اطلبي الطبيب مره اخري يا داريا" و بيدي بدأت امسد خصلاتها الصهباء.. سأهتم بك يا امارا.. سأجعلك تعرفين من انا حقاََ.. انا متأكد حتي لو بقلبي فقط انك بريئه.. فامارا خاصتي لا تفعل ذلك.. اخذت يدها برفق بين يدي لأقبلها و اعود لتمسيد يدها.. ستمونين بامان معي انارا.. انا لن اوذيك.. لناذا لا تعرفين ذلك.. ؟ حتي لو حدث شئ ما.. الا تعرفين انني زوجك الا تذكرين عهودنا..؟ استلقيت مره اخري بجانبها و شددتها برفق شديد الي.. حتي لا اوقذها.. لم اهتم إن دخل علينا احد و هي بحضني. لا يهمني اي شئ.. فقط هي.. لناذا لم تخبري دون عنا..؟ الم تكن قصتنا قصه عظيمه لتروي.. الا ترين الخزن في عيونه هو الاخر لاننا لسنا سوياََ.. ؟ ثم قبلت جبهتها و هناك الدمع في عيني.. انا لا ابكي علي احد انارا.. و لمني بكيت كالطفل حينما وحلت.. انت كنتي بالنسبه لي كل شئ.. الاحلام و المسكن.. و النرئ لا يستطتيع العيش بدون اخدهم.. كيف بكلاهم.. ثم اخذت يدها و برفق وجهتها علي رقبتي نزولا الي بشره ص*ري المشعر لتسقط مكانها علي قلبي مباشره.. الا تشعرين بي.. ؟ كم.. " سيدي.. الطبيب في الخارج.." نادت داريا من خارج الغرفه، لاعتدل من استلقائي بجوارها و ارتب ملابسي " تفضل يا طبيب" دخل الطبيب لأقف بتملك بجوار امارا. كنت قد تأمدت ان جسدها مغطي جيدا و لكني وقفت قليلا امامها.. لاشرح له الخاله اولاََ.. " حسنا يا طبيب.. يبدوا ان السيده امارا لديها حرح ثم خياطته بشكل سئ.. اريدك ان تفحص هذا الجرح.." اقترب الطبيب ليجلس علي الكرسي الذي اشرت اليه. " حسنا يا سيدي.. لا تقلق.. بالشفاء العاجل مقدماََ للسيده" تن*دت و انا ابتعد قليلا و عيوني لا تستطتيع البعد عنها.. و انا انظر اليها... اتذكر كيف اذيتها و هي تحتي. اجل كنت مشبعاََ بالغيره و الغضب.. و لمني اريد مره اخري ان اشعرها بي.. ان ابثها حناني و حبي.. لعلها تشعر.. خرحت للخارج قليلا للتنفس.. فينا الطبيب يفخص يدها و لمني لم ابتعد عن الغرفه لاشعر بالهاتف يهتز في حيبي.. رفعت الهاتف لاغلقه و لمني تفاحئت عندما وجدت اتصالاََ من رئيس الامن.. " سيد فلاد.. كايا قد وجد مقتولاََ في مكتبك.." ... #الراوي كانت تراه.. كهيئه يوسف واقف امامها،قطرات البلل الناعمه تتقاطر من حسده الاسمر المثالي.. كانت تري كل شئ حلمت به.. منشفه فقط معلقه علي خصره و نظراته.. بها من الشهوه و الافتتان.. الغضب و الألم.. اقتربت.. و لكنها توقفت عند سماع صوته.. عندما رأت ما بيده.. عقد كالباب موقع عليها بدمها.. صرخت.. و فحأه تحول ما حولها للاحمر.. " لقد اردت قتلي من احل هذا.. اليس كذلك.. ؟" انال رقبته قليلا، لم يرفع من صوته و لمن عيونه كانت تخترقانها.. " لقد اردت الهرب.. اردت فعل كل شئ للهرب.." هزت رأسي، و خاولت هذه النره باخراج ما تعبت لقرله و لمن فقط.. الكلام ام يخرج.. اقترب هو.. و اخذ بيدها. و بنفس النظره.. تلم الشعله في عيونه لم تختفي.. وضع يدها علي كتفه و يده علي ظهرها.. تقابلت اعينهم و اخذها لحضنه.. ليهمس بهشونه" لا تقلقي ساعطيك ما طلبت.. تريدين الابتعاد.. حسناََ.." و لكن قبل ان نبتعد.. اربدك.. اريدك للمره الاخيره.. اعلم انك تريديني.. شعرت باصبعه يمرر علي ذراعها لاسفل للتاوه فقط من حراره تلرسمه.. مت تريدني با امارا.. و لكنك لا تحبيني.. وانا.. اريدك.. لتكون النره الاخيره.. و ننسب بعضنا.. حسنا.. انتفض قلبها و هي تحاول الامساك به.. فجأه ارادت الامساك بيده و الصراخ و لكن حلقها كان يؤلمها بشده.. يجرحها علي ان تصرخ.. ارادت ان تصرخ لكلمه من اربع حروب تلخص حتب ما تريده... و لمنها لم تستطتيهع.. كتنت تري ققط نظراته الحارحة **ين و هو يبتعد.. " لا.." تمكنت من القول تخيراََ.. " تنا رايك.." " لا..." صرخت.. انا.. ار.. " هذا ما اردته امارا.." " ارحوك.. ارجوك.. لا تتركني.." . كانت تراه بعد كل مره يبتعد اكثر يدها تمتد و لكنها لا استطتيع ان تلمسه تصرخ و لمنه لا بسمعها.. حتي سقطت علي ركبتيها و الدم ينزل من حلقها.. " ارجوك.. سامحني.. " ...
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD