Flad's sweet enferno :
البارت الثالث عشر
#فلاد
كانت واقفه تكاد قدماها لا تحملها و هي تستند علي الحائط..
و البلل يصل الي قميصي من اسفل الي ركبتها..
يبدوا انها لا تريد ان تجلس امامي..
" ادخلي الي الحوض امارا.."
ظلت تنظر الي، لتبعد شعرها المبلول عن وجهها.
" اخر.. ج اخرج من هنا..
انا ساهتم بنفسي.."
صرخت بحنق ليشتعل غضبي اكثر..
لا يهم ما فهملته بي..
لازلت اعتني بها و ادخلها لحمامي لتجفف نفسها حتي لا تبرد و تتعامل معي بهذا الشكل.
و لكن قبل ان اردف باي كلمه صرخت و بدا ان الماء تبدلت حرارتها مره اخري لتاتي المياه الساخنه علي جرح لها لتسقط في الحوض من الالم .
لم اشعر الا و انا ادخل معها الي الداخل، لم اهتم لنا قد تفكر به..
لم اهتم لتفكيري المنطقي و الذي يحذرني انه لا يجب علي لن افعل ذلك و لكني خلعت قميصي و بنطالي لابقي فقط قي بوسكري و دخلت الي الداخل.
" ماذا تفعا.. ل؟؟ "
رفعت وجهها من الماء و قد جلست هذه المره في الحوض لتنظر لي و انا واقف في الحوض اضبط الحراره..
" اعدل الحراره.. الماء الساخنه للغايه احيانا تعمل لوحدها .
ساعدلها.."
ابتسمت لنفسي بخبث و انا اعلم انها تريد ان تعترض بشده و لكنها متحمسه بنفس الدرجة لرؤيه جسدي ..
و هذا ما اشعر به و هي تنظر الي ظهري من الخلف.
انهيت ببطئ ترتيب إعدادت الماء لانظر لها..
" تعالي .. جروحك لن تطيب هكذا "
لاحظت ارتجاف جسدها، و تصلبه في الماء..
اخفضت وجهها الي الماء لتضم ركبتاها اكثر الي ص*رها و شعرها الطويل قد اختفي نصفه بداخل المياه..
" قلت لك.."
لأردف بخشونه و انا اقترب بالفعل ، اقترب اكثر من غزالتي العاريه في الماء..
" قلت لك إنتِ.. اطيعيني.. "
ثم مددت يدي الي شعرها لاخذ خصله منه و امررها بين يدي..
" لا تجعليني اجلبك من شعرك الجميل.. "اخذ صوتي بحة خشنه في النهايه لتفهم الي اي قدر اتمالك اعصابي
مددت يدي اليها لتأخذ يدي و اساعدها برفق للقيام..
وضعت يديها بخجل علي ص*رها و اغنضت عيناها.
كان وجنتيها متوردين لامسكها بتملك من خصرها و ازيح شعرها عن رقبتها لأنظر اقرب الي تلك الجروح علي ظهرها..
شعرت انها ترتجف تحت لمساتي و تغمض عيناها اكثر و اقسم انني لو داعبتها اكثر ستتاوه.
" ما الذي حدث لظهرك..
هل كان حبيبك يعنفك ام ماذا..؟"
ارادت تخبئه ظهرها مره اخري و لكني احكمت شعرها الطويل في قبضتي لالفه حول يدي و اشدها لأهمس في اذنها.
" قولي امارا.. انا لا اتوقع ال**ت ابدا علي اي سؤال.."
سكتت..
و مره اخري علمت انها تود اغاظتي..
لاقرر اغاظتها ايضاََ فامرر شفتي علي ظهرها..نزولاََ..
لم اسمح لها بالهرب و مررت ببطئ ذراعاي حول خصرها..
مستمتعاََ برائحتها..
و خوفها..
و رغبتها..
ارتجف جسدها و شعرت بهشاشتها كالورقه..
" لا.." تمكنت من التاوه فقط..
لابتسم بخبث ..
قبل ان تكمل.
" لو اصبح لدي حبيب لن اجعله يؤذيني..
ساحرص علي ان يكون اخياري جيد هذه المره "
دفعت ذراعي بمرفقيها
و هنا عندما وقفت و ابعدت يدها قوه عني.
لامستني الكلمه بشكل ما حتي انني تركت شعرها و سمحت لها بالخروج من الحوض.
امسكتها بقوه من ذراعها، و ضغطت باصابعي علي لحم ذراعها.
" ماذا تقصدين..؟ "
لم اخرج و لم اترك اي خطوه.
كنت فقط واقفاََ احدق بظهرها منتظرا تلك الاحابه المره..
" ساختار شخصاََ يكتفي بي انا فقط..
و انا فتاه جميله و بالتاكيد.."
ضيقت عيناي و لكني ابتسمت في النهايه بخبص ، و شعرت بتلك الرغبه القذره بالتملك بداخلي مره اخري..
" هل شعرت بالغيره.. يا صغيرتي الجميله؟"
كان القميص قد اصبح شفافاََ بالفعل من المياه.
و جسدي مثار بشكل قد يغطي دائما علي تفكيري..
" ابتعد عني.. "
لاهمس بنبره اجشه في اذنها..
" لن تجدي اي شخص يجعلك مثاره بدون لمس هكذا.."
شددتها من خصرها لاجعر بها تذوب في لمستي و انا مستمر بالهمس...
" و لا احد سيهتم بك هكذا..."
ابتسم اكثر و انا اقربها برفق علي موضع اثارتي و لكن بدون ان تشعر به تماما ايضاََ..
لقد بدأت في اللعب..
اخذت المطهر من علبه الاسعافات الاوليه التي كانت بحانبي حتي تحت اعتراضها و محاولتها التحرك و بدات برفق بتوزيعه علي جروح الظاهره من القميص.. لتتاوه من الالم..
ثم عندما اختفت الحروح الظاهره..
" دعيني اضمد جروحك.."
سمعت اثار انتعاض و انا ارفع قنيصي المبتل برفق عن جسدها لاجد انها لا ترتدي سري ملابس داخليه..
انتفض ق**بي اكثر و انا انظر الي ن*ديها و فخذها..
حسنا.. علي التركيز..
قاومتي و انا انظر لاعلي مره اخري لألفها الي ظهرها و الاحظ الجروح الشديده علي طول ظهرها.
بدات بتطهير باقي الجروح برفق، و انا اتسائل فقط عما تكون به..
هي لن تجيب و لا اعرف ان كان هناك احد يهددها ام لا..
لففتها في منشفه حتي انتهيت و جعلتها تتكئ على لأحملها الي السرير..
الي سريري.
ازلت المنشفه و خلعت ملابسها الداخليه عنها لادخلها بداخل الاغطيه الدافئه.
كان الجو ماطراََ في الخارج، و انا اتذكر العديد من المرات و انا احملها..
و انا اضع روحي كلها و حبي.. لها..
هي لا تستحق ذلك..
هي لا تستحق..
كان جسدها مرهقاََ جدا و متعباََ ، و رغم انتصابي الشديد و المؤلم منها لم المسها..
بدلت ملابسي و ارتديت ملابس دافئه و انا اعرف انها لن تنام ايضاََ..
اخذت سيجاراََ و خرجت الي النافذه..
و انا اقنع نفسي بكل سبب و سبب حتي لا التهمها و هي بالفعل في سريري..
و انا اقنع نفسي و اذكر نفسي كيف اختفت..
و لكن و انا علي وشك ان ادهل الي الداخل و اتناسي كل ما اخبرت به نفيي، جائني اتصال من كايا.
لعنت و انا اخرج لهاتفي.لاجد امارا نائمه بعمق علي ادسرير..
لاسئل نفسي هل هي نائمه حقاََ ام تتصنع النوم..؟
اخذت الهاتف و جلست علي الاريكة المواجهه للسرير.
لاخرح سيحاراََ اخر و انا اجيب.
" اجل يا كايا.."
" سيدي.. لقد كان هناك خطأ المره السابقه و عندما راحعت الاوراق علمت ان بعص الشروط التي وقعت عليها كانت مطبعه بخط سحري..
عندما ارسل لي اندرو الملف مره اخري لم يكن به شروطنا."
تن*دت بغضب ،. لكني بشكل ما تمكنت من تمالك اعصابي.
" لعبه اخري.. اليس كذلك.."
" احل للاسف يا سيدي.. هناك شخص ما بدل الملف من عندك..
هناك بلا شك جاسوس في منزلنا لهم.."
كنت انظر الي الامام..
الي تلك النائمه، و التي اقاوم بكل نا بداخلي حتي لا اكون داخلها الان..
هي يعقل انها.. هي..
" سيدي"
اردف كايا بذعر و انا اسمع صوت الاوراق التي تقلب بجواره من الهاتف.
" اسمعك يا كايا "
" علينا ان نعرف من هو.. لقد عقدت الصفقه علي انه لنا 45 في المائه فقط من شركتنا..و الباقي باسمهم "
" لا تقلق يا كايا سأجده.."
...