البارت الثالث عشر

1063 Words
Flad's sweet enferno : البارت الثالث عشر #فلاد كانت واقفه تكاد قدماها لا تحملها و هي تستند علي الحائط.. و البلل يصل الي قميصي من اسفل الي ركبتها.. يبدوا انها لا تريد ان تجلس امامي.. " ادخلي الي الحوض امارا.." ظلت تنظر الي، لتبعد شعرها المبلول عن وجهها. " اخر.. ج اخرج من هنا.. انا ساهتم بنفسي.." صرخت بحنق ليشتعل غضبي اكثر.. لا يهم ما فهملته بي.. لازلت اعتني بها و ادخلها لحمامي لتجفف نفسها حتي لا تبرد و تتعامل معي بهذا الشكل. و لكن قبل ان اردف باي كلمه صرخت و بدا ان الماء تبدلت حرارتها مره اخري لتاتي المياه الساخنه علي جرح لها لتسقط في الحوض من الالم . لم اشعر الا و انا ادخل معها الي الداخل، لم اهتم لنا قد تفكر به.. لم اهتم لتفكيري المنطقي و الذي يحذرني انه لا يجب علي لن افعل ذلك و لكني خلعت قميصي و بنطالي لابقي فقط قي بوسكري و دخلت الي الداخل. " ماذا تفعا.. ل؟؟ " رفعت وجهها من الماء و قد جلست هذه المره في الحوض لتنظر لي و انا واقف في الحوض اضبط الحراره.. " اعدل الحراره.. الماء الساخنه للغايه احيانا تعمل لوحدها . ساعدلها.." ابتسمت لنفسي بخبث و انا اعلم انها تريد ان تعترض بشده و لكنها متحمسه بنفس الدرجة لرؤيه جسدي .. و هذا ما اشعر به و هي تنظر الي ظهري من الخلف. انهيت ببطئ ترتيب إعدادت الماء لانظر لها.. " تعالي .. جروحك لن تطيب هكذا " لاحظت ارتجاف جسدها، و تصلبه في الماء.. اخفضت وجهها الي الماء لتضم ركبتاها اكثر الي ص*رها و شعرها الطويل قد اختفي نصفه بداخل المياه.. " قلت لك.." لأردف بخشونه و انا اقترب بالفعل ، اقترب اكثر من غزالتي العاريه في الماء.. " قلت لك إنتِ.. اطيعيني.. " ثم مددت يدي الي شعرها لاخذ خصله منه و امررها بين يدي.. " لا تجعليني اجلبك من شعرك الجميل.. "اخذ صوتي بحة خشنه في النهايه لتفهم الي اي قدر اتمالك اعصابي مددت يدي اليها لتأخذ يدي و اساعدها برفق للقيام.. وضعت يديها بخجل علي ص*رها و اغنضت عيناها. كان وجنتيها متوردين لامسكها بتملك من خصرها و ازيح شعرها عن رقبتها لأنظر اقرب الي تلك الجروح علي ظهرها.. شعرت انها ترتجف تحت لمساتي و تغمض عيناها اكثر و اقسم انني لو داعبتها اكثر ستتاوه. " ما الذي حدث لظهرك.. هل كان حبيبك يعنفك ام ماذا..؟" ارادت تخبئه ظهرها مره اخري و لكني احكمت شعرها الطويل في قبضتي لالفه حول يدي و اشدها لأهمس في اذنها. " قولي امارا.. انا لا اتوقع ال**ت ابدا علي اي سؤال.." سكتت.. و مره اخري علمت انها تود اغاظتي.. لاقرر اغاظتها ايضاََ فامرر شفتي علي ظهرها..نزولاََ.. لم اسمح لها بالهرب و مررت ببطئ ذراعاي حول خصرها.. مستمتعاََ برائحتها.. و خوفها.. و رغبتها.. ارتجف جسدها و شعرت بهشاشتها كالورقه.. " لا.." تمكنت من التاوه فقط.. لابتسم بخبث .. قبل ان تكمل. " لو اصبح لدي حبيب لن اجعله يؤذيني.. ساحرص علي ان يكون اخياري جيد هذه المره " دفعت ذراعي بمرفقيها و هنا عندما وقفت و ابعدت يدها قوه عني. لامستني الكلمه بشكل ما حتي انني تركت شعرها و سمحت لها بالخروج من الحوض. امسكتها بقوه من ذراعها، و ضغطت باصابعي علي لحم ذراعها. " ماذا تقصدين..؟ " لم اخرج و لم اترك اي خطوه. كنت فقط واقفاََ احدق بظهرها منتظرا تلك الاحابه المره.. " ساختار شخصاََ يكتفي بي انا فقط.. و انا فتاه جميله و بالتاكيد.." ضيقت عيناي و لكني ابتسمت في النهايه بخبص ، و شعرت بتلك الرغبه القذره بالتملك بداخلي مره اخري.. " هل شعرت بالغيره.. يا صغيرتي الجميله؟" كان القميص قد اصبح شفافاََ بالفعل من المياه. و جسدي مثار بشكل قد يغطي دائما علي تفكيري.. " ابتعد عني.. " لاهمس بنبره اجشه في اذنها.. " لن تجدي اي شخص يجعلك مثاره بدون لمس هكذا.." شددتها من خصرها لاجعر بها تذوب في لمستي و انا مستمر بالهمس... " و لا احد سيهتم بك هكذا..." ابتسم اكثر و انا اقربها برفق علي موضع اثارتي و لكن بدون ان تشعر به تماما ايضاََ.. لقد بدأت في اللعب.. اخذت المطهر من علبه الاسعافات الاوليه التي كانت بحانبي حتي تحت اعتراضها و محاولتها التحرك و بدات برفق بتوزيعه علي جروح الظاهره من القميص.. لتتاوه من الالم.. ثم عندما اختفت الحروح الظاهره.. " دعيني اضمد جروحك.." سمعت اثار انتعاض و انا ارفع قنيصي المبتل برفق عن جسدها لاجد انها لا ترتدي سري ملابس داخليه.. انتفض ق**بي اكثر و انا انظر الي ن*ديها و فخذها.. حسنا.. علي التركيز.. قاومتي و انا انظر لاعلي مره اخري لألفها الي ظهرها و الاحظ الجروح الشديده علي طول ظهرها. بدات بتطهير باقي الجروح برفق، و انا اتسائل فقط عما تكون به.. هي لن تجيب و لا اعرف ان كان هناك احد يهددها ام لا.. لففتها في منشفه حتي انتهيت و جعلتها تتكئ على لأحملها الي السرير.. الي سريري. ازلت المنشفه و خلعت ملابسها الداخليه عنها لادخلها بداخل الاغطيه الدافئه. كان الجو ماطراََ في الخارج، و انا اتذكر العديد من المرات و انا احملها.. و انا اضع روحي كلها و حبي.. لها.. هي لا تستحق ذلك.. هي لا تستحق.. كان جسدها مرهقاََ جدا و متعباََ ، و رغم انتصابي الشديد و المؤلم منها لم المسها.. بدلت ملابسي و ارتديت ملابس دافئه و انا اعرف انها لن تنام ايضاََ.. اخذت سيجاراََ و خرجت الي النافذه.. و انا اقنع نفسي بكل سبب و سبب حتي لا التهمها و هي بالفعل في سريري.. و انا اقنع نفسي و اذكر نفسي كيف اختفت.. و لكن و انا علي وشك ان ادهل الي الداخل و اتناسي كل ما اخبرت به نفيي، جائني اتصال من كايا. لعنت و انا اخرج لهاتفي.لاجد امارا نائمه بعمق علي ادسرير.. لاسئل نفسي هل هي نائمه حقاََ ام تتصنع النوم..؟ اخذت الهاتف و جلست علي الاريكة المواجهه للسرير. لاخرح سيحاراََ اخر و انا اجيب. " اجل يا كايا.." " سيدي.. لقد كان هناك خطأ المره السابقه و عندما راحعت الاوراق علمت ان بعص الشروط التي وقعت عليها كانت مطبعه بخط سحري.. عندما ارسل لي اندرو الملف مره اخري لم يكن به شروطنا." تن*دت بغضب ،. لكني بشكل ما تمكنت من تمالك اعصابي. " لعبه اخري.. اليس كذلك.." " احل للاسف يا سيدي.. هناك شخص ما بدل الملف من عندك.. هناك بلا شك جاسوس في منزلنا لهم.." كنت انظر الي الامام.. الي تلك النائمه، و التي اقاوم بكل نا بداخلي حتي لا اكون داخلها الان.. هي يعقل انها.. هي.. " سيدي" اردف كايا بذعر و انا اسمع صوت الاوراق التي تقلب بجواره من الهاتف. " اسمعك يا كايا " " علينا ان نعرف من هو.. لقد عقدت الصفقه علي انه لنا 45 في المائه فقط من شركتنا..و الباقي باسمهم " " لا تقلق يا كايا سأجده.." ...
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD