هناك الكثير من الأسرار حول نوح ، أسرار ليس لها جرد جيد ، آخرها ماذا وأين تنتهي ؟
في زمن نوح ، كان يتمنى أن يكون طبيعيًا ، لم يكن يريد شيئًا من العالم ، لكنه سيأخذ أطفاله في حضنه ويعيش مثل أي شخص لا يريد أن يكون صاحب ملك
لا ، هو نفسه سيكون موظفًا عاديًا ، ويحصل على معاش تقاعدي ويعيش بسعادة
لكن هيا ، ما هي السعادة ، السعادة شيء نسبي يعتمد على منظور الجميع للسعادة . حسنًا ، سيفضل ذلك ، وسعادته لا تتعلق بالمشاكل في حياته ، كما قلت في البداية ، حياته مليئة بالأسرار والعديد من النقاط السوداء .
بداية الحلقة
باسل مع فريدة في منزل والدها
باسل : لا تريدين العودة معي يا فريدة
فريدة : آسف يا باسل دعني أتحرر
باسل : إلى حد أمته أخاف عليك . إلى حد أمته ، سأكون بعيدًا عنك . أنت حياتي كلها . لا استطيع العيش بدونك .
فريدة : يا باسل ، أين قلت هذا وأنت ستبنيني وحدي بين أربعة جدران في المنزل ؟ أين تتحدث عن هذا وأنت بعيد عني كل يوم ؟
باسل : حمار وخطأ ضيعته كل لحظة بعيدًا عنك . كنت مخطئا . عد معي
فريدة : آسف يا باسل ألعنني برهة وعندما أكون جاهزة سأعود إليك
باسل : أعني هذه آخر كلمة لك
فريدة : ( النظر بعيدًا )
باسل : لراحتك يا فريدة ، خذي وقتك ، وأنا أعلم أنني آسف على كل لحظة ضيعتها معك ، وأريد أن أكون معك مرة أخرى .
في مشهد آخر
ماتت في مقهى وبعد فترة تركها عمرو زميلها في الجامعة
عمرو : أي فنان اخترت ؟
لاميتا : متأخر نصف ساعة
عمرو : آسف ، كنت أفعل شيئًا مهمًا
لاميتا : حسنًا ، سيدي . أردت رؤيتي في موضوع مهم ولا يمكن أن تتأخر ، ما هو ؟
عمر : انظري يا لاميتا . لقد عرفتك منذ اليوم الأول للجامعة . رأيتك وناشدتك وصنعت قردًا فقط للتعرف عليك . خلال هذه الفترة أحببتك .
لاميتا : ( ووجهها احمر من ال**وف )
عمرو : نعم أحبك وحببتك منذ وقت طويل أيضا لكن لم أستطع إخبارك عن هذا الموضوع بسبب حالتك .
لاميتا : حالتي وما هي حالتي ؟
عمرو : لم تروني في البداية
لاميتا : وبالطبع لم أستطع المساعدة بشكل صحيح
عمرو : حسنًا ، لأنك لا تعرفني ، لم أعرف شكلي أو كيف تسير حياتي .
لاميتا : ومن قال إن الأعمى لا يرى ؟ على الع** من ذلك ، يرى الكفيف أفضل من المكشوف ، لكنه يرى الناس بمظهر أوضح وأكبر .
عمرو : لو أخبرتك عن حبي لك في البداية لما كانت هناك حاجة . كنت أريدك أن تراني كما أراك .
لاميتا : وأنا مدين لي برؤيتك
عمرو : أنا سعيد وسعيد جدًا لأنك تمكنت من رؤية موتك مرة أخرى . أحبك وأريد أن أقترح عليك . أريد أن أتزوجك
لاميتا : ( للأسف ) لا عمرو
عمرو : ( ي**ر نفسه ) لماذا فأنا لست بمستواي ؟
لاميتا : اسمي لاميتا باسل جلال راضي ال**ادي . اسم والدي كله مشاكل ، وحياتي كلها مشاكل وصراعات ، ولا أريد أن أجيب على رجلك في حاجة إلى شيء أكبر منك .
عمرو : لأنك أنا مستعد لعمل أي شيء . أعطني فرصة لمقابلة أخيك واطلب يدك منه
لاميتا : لا يا عمرو ، أقدر أنك تريد أن تكون جزءًا من حياتي ، لكن حياتي بها العديد من المشاكل والكوارث الكبيرة .
عمرو : عار عليك يا بنتي . انا عمرو . تفكر بي . أنا خائف . لا انا لست خائفا
لاميتا : ( تبتسم ) حسنًا
عمرو : اشرب ما تبقى انا الم**م
جلست على موت عمرو وكانت سعيدة ، وبعد ذلك عدت إلى المنزل ودخلت
أميرة : لماذا ماتت ؟
لاميتا : في ماذا ؟
أميرة : أنا نادم عليك ولست معي
لاميتا : لا ، لا يوجد سبب لذلك
أميرة : ما رأيك يا جميلة ؟
لاميتا : لا أفكر في أي شيء من هذا القبيل
أمير : طيب ماذا أعرف ؟
لمطة : هذا يعني
أميرة : طيب قل إننا لسنا أخوات
لاميتا : هذا موضوع
أميرة : ماذا تحبين ؟
لاميتا : ( مشددة ) لا ماذا تقولين ؟
أميرة : مازلت تحبني يا بنت أبي ما دمت متوترة فكلماتي ستكون صحيحة
لاميتا : أعتقد أنك مهذبة بعض الشيء
أميرة : ههههههههههه أنت تختبئين عني لماذا نحن أخوات ؟
لاميتا : عمرو
أميرة : حلوة اسم عمرو الطيب حلو
لاميتا : أعني
أميرة : ( بمكر ) يظل وحشًا
لاميتا : ( ببراءة ) لا إطلاقا حتى أرى صورته
أميرة : ( نظرت في الصورة وعمرو طويل وواسع ومتسق بعض الشيء . لونه قمحي وشعره طبيعي لكن بني ) هذه موزات
لاميتا : نعم
أميرة : هاهاها ، حسنًا ، مدينة ، لكن ما الذي يجعلك سعيدة جدًا ؟
لاميتا : ( للأسف ) هذه مشكلة
أميرة : ماذا ستشتري الفتيات ؟
لاميتا : لا ، هذا محترم
أميرة : طيب يشرب الم**رات
لاميتا : أنا لا أضع سيجارة في بوقه
أميرة : طيب أنت متزوجة الآن
لاميتا : لا ، هذا صادق
أميرة : أم ، هكذا عرفت المشكلة ، أصبح مسيحيًا
لاميتا : مسيحية ، أليس كذلك ؟
أميرة : أقول لك ما أصل هذه الأشياء الحلوة ؟ يجب أن يكون هناك عيب فيهم ، لذلك خمنت
لاميتا : هذا ليس طبيعيا
أميرة : طيب ما المشكلة ؟
لاميتا : عائلته موظفة ، ووالدته ربة منزل ، ويعمل على الإنفاق على نفسه
أميرة : طيب ما المشكلة ؟
لاميتا : نسيت ما حدث مع عماد وابن عمي مصطفى أم ماذا ؟
سيندي : ( كانت تقف وتستمع إلى كل شيء من البداية إلى النهاية ، دخلت ) لأميرة ميتة ، أريدك
أميرة : طيب أمي
سيندي : سنتحدث بعض الوقت في الجنينة ونشرب القهوة بالليل
خرجت الحديقة وأميرة ، وعندما ماتوا ، لم يفهموا ما يحتاجون إليه لصنع القهوة والجلوس
سيندي : لماذا عاملتك بطريقة وحشية ؟
لاميتا : ليس عمرك ، سيندي
سيندي : حسنًا ، عندما تحبني ، لا تأتي لتخبرني ، أنا لست مثل ماما
لاميتا : ( وجهها شديد الاحمرار والقهوة ستنسكب منها )
سيندي : استرخي هكذا وأخبرني أنني عجوز . قلت لك كلمة أو مدت يدي لك للاختباء . لماذا أنا لست مثل ماما ؟ نعم ، أنا لست والدتك ، لكن اعتبرني مثلها .
لاميتا : أصلي
سيندي : حسنًا ، لا أريد اعتذارًا ، لكنني سمعت كل شيء من البداية إلى النهاية ، وطمأنني أخوك غير عمك مصطفى ، وإذا فكر هكذا ، فسأوقفه وحيدا .
أميرة : ماما الكلام سهل لكن فكر فيه هكذا . إنها ليست مشكلة مع وضع الأسرة ، ولكن المشكلة هي الوضع المالي . تقول أنها فقيرة .
لاميتا : لا ، يعمل وينفق على نفسه
سيندي : مش مشكلة أنه يتخرج ويعمل معنا في أي مصنع أو شركة ، ثم تعليمه جيد .
لاميتا : أوه ، أوه ، وهو يحب مجال دراسته كثيرًا
سيندي : حسنًا ، من السهل العمل كمساعد تدريس في الجامعة . إنها ليست مشكلة في الوظيفة . المشكلة هي أنك ، عندما تموت ، ستتمكن من النزول من برجك العالي ، لماذا وتمضي قدمًا معه ، درجة ودرجة ؟
لاميتا : أوه
سيندي : خلص ، ومن ثم أبي ، لبقية حياته ، يحب الشباب المجاهد الذي يعمل ويعاني حتى وصوله ، وليس الأطفال المدللين
لاميتا : يعني ترى أن هناك أمل
سندي : ا****ة على من خلقك ، فإن كان هناك خير فلن يبتعد عنك
لاميتا : ( أخذتها بعناق ) أنت جيدة جدًا ، سيندي
سيندي : ( عانقتها بشدة ) وأنت ابنتي التي تركتها
في مشهد آخر
نهض نوح من السرير في الفيلا التي كان فيها الطفل ووالدته ، وقصتهما غريبة ، ودخل ليغتسل وهو جالس في الماء . عادت حياته إلى الوراء خمس سنوات .
فلاش بااااااك
المكان بلغاريا . كان يجلس في مطعم مع رئيس أمين الصندوق
ماركو : سيد نوح ، لماذا تريد هذه الكمية من الذهب ؟
نوح : ( قطّعوا شرائح اللحم بالسكين والشوكة ) ستغضبون إذا قلت إنكم لا تملكونها
ماركو : السيد نوح ، لست مضطرًا لأن أمزح . نحن نتحدث عن العمل
نوح : لأنها وظيفة ولي ، ليس من مصلحتك أن تسألني ، لماذا أريدها ؟
ماركو : خلال شهر
نوح : هل لد*ك أسبوع ؟
ماركو : صعب
نوح : حسنًا ، عشرة أيام . ما رأيك ، ثلاثة أيام أخرى ؟
ماركو : حسب الأمر الخاص بك
قام ماركو ، وبعد أن انتهى نوح من الأكل ، خرج ولا يزال يركب باللغة العربية . امرأة شابة قد تكون في الثلاثينيات من عمرها تتحدث الإنجليزية .
ستيث : من فضلك
نوح : ( أجبني بالإنجليزية ) أوه
سادساً : هل يمكن لي أن أطلب منك المساعدة ، اسمي بسمة ، وها هو غريب ، وهذا ابني سلطان . نحن فقط بحاجة للمساعدة . ابني جائع ، صدقني ، أنا لا أتوسل .
نوح : ( ابتسم لها وانظر إلى الطفل الذي معها ) تعال
أخذتها ودخل المطعم مرة أخرى وطلب أوامر لها ولابنها
بسمة : لا أعرف ماذا أقول لك ولا أشكرك هكذا
نوح : لست بحاجة إليه ، لكن هل يمكنني معرفة قصتك ؟ ماذا لو كنت تريد أن تخبر ؟
بسمة : أنا سورية ولاجئة هنا في بلغاريا أنا وزوجي وابني ، لكن وضعنا كان صعبًا بسبب الإقامة . لا أريد أن يقول أي شخص قسيمة ونهاية خلفية ومنزل لابني
نوح : لا تنزعج ، لقد تزوجت مرة واحدة ، ولم تكن رجلاً
سلطان : ( يتكلم العربية ) ماما
بسمة : يا حبيبي ماما
سلطان : من هذا العم ؟
نوح : ( يبتسم ) نوح ، حبي ، اسمي نوح
بسمة : ( متفاجئة ) أنت عربية
نوح : أوه ، هل تعتقد أن أجنبيًا وافق على الوقوف للتحدث معك في المقام الأول ؟
بسمة : ومصرية أيضا
نوح : يا مصرية!
بسمة : ( سقطت دموعها ) الحمد لله أول من تكلم مصري .
نوح : أي دين ؟
بسمة : شكرا جزيلا على كرمك
نوح : أخبرني أن لد*ك أوراقًا ، أعني تأشيرة جواز سفر كهذه
بسمة : المزود أخذ كل شيء حتى أوراقي
نوح : هذا ما حدث لأمته
بسمة : هذا الصباح
نوح : حسنًا ، كنت ذاهبًا إلى الفراش ، أين أنت وابنك ؟
بسمة : لا أعرف
نوح : حسنًا ، هل تسمح لي بإكمال جمالي ومساعدتك ؟
بسمة : ( عليها قلب أصفر ) وما هو ع** ذلك ؟
نوح : ليس هناك حاجة ، صدقني . أنا فقط أريد أن أقوم بواجب معك ، ولسنا في المكان
بسمة : يا غلط التاتو ما قولك انت الذنب وانت اديت الواجب واكثر . أنا فقط بحاجة إلى مكان أقيم فيه حتى صباح الغد .
نوح : حسنًا ، اقبل هذا المكان من أجلي ، وبالمناسبة ، أنا لست رجلًا ووحشًا . صدقني ، أنا فقط لا أريد أن ينام ستة وعائلة صغيرة في الشارع ، ويمكنني المساعدة .
بسمة : طيب
نوح : انظر إلى ما تريد أن تحبه بهذه الطريقة ، ألا تحب ، احجز لك في فندق على راحتك
بسمة : لا أريد أن أكلفك
نوح : على أي حال ، أنت لا تكلفني شيئًا
بسمة : ( نظرت إلى ابنها وفكرت وخافت أن تنام في الشارع تعال وأخذها ابنها حارس الأمن وجاءت ومعها نقود ورقية يعني ستغادر وهي كان خائفًا من نوح ، لكنه لم يعتقد أنه كان وحشًا ) حسنًا ، ممكن
نوح : أريد مفتاح الغرفة التي تنام فيها بشكل مريح ، وأغلق الباب من أجلك أيضًا
بسمة : انت انسان طيب
نوح : ( ابتسم لها وخرج من جيبه تحت الشوكولا وأعطاها لسلطان )
أخذهم ، على ركبتي العرب ، على طول الطريق ، وبسمة ، وأخذ ابنها في حجرها ، خائفًا ، وربطه بمنزل في منطقة مأهولة دخلوها .
نوح : أحبك
بسمة : ( دخلت وعانقه ابنها وهو نائم على كتفها ) شكرا
نوح ( خرج سلم داخلي ) من فضلك
بسمة : ( نهضت ونمت )
نوح : هذه غرفة مقفلة ، وفيها كل شيء فيه حمام خاص به ، وأنا لا أنام هنا . أعني الغرفة نظيفة لكنها باردة لأن لا أحد يدخلها . قم بتشغيل المدفأة لمدة نصف ساعة وقم بالتسخين ، كما وعدتك ، مفتاح الغرفة ، وهذا أيضًا هو مفتاح المنزل للحفاظ على سلامتك .
بسمة : لا أعرف ماذا أقول لك
نوح : ماذا تقول إنك بحاجة إلى الراحة ، و*دًا يمكننا التحدث وزيادة الأمان ؟ أنا أنام في الطابق الأرضي .
بسمة : ليش ؟
نوح : أن تكون مرتاحًا ومريحًا ، تصبح على خير
خرج نوح من الغرفة ودخل غرفته . خرج معلقًا في كيس بلاستيكي ووضع نقطة ل**غ كرة من الدخان الأ**د . بعد دقيقة ظهرت ب**ة إصبعه . وضع عليها ضمادة ونسخها . بحث عنها ، وبعد ذلك نقل البيانات إلى قاعدة بيانات الحكومة البلغارية ، وظهرت النتيجة . كلام بسمة كان صحيحا . أصل نوح . إنه لا يثق بأحد على الإطلاق . يجب أن يتأكد من نفسه . أول شيء يؤكده هو الملابس . نامت بسمة وبقيت مستيقظة حتى الفجر ولم يطمئنها نوح لكنها نامت حتى اليوم التالي عندما استيقظت وجدت ابنها بجانبها .
سلطان : سأفوز
نوح : لا ، أنا من ربح ( تيجره ليشتت تفكيره )
بسمة : سلطان
سلطان : ماما!
نوح : لم أخبرك ولم أخفض صوتك حتى تستيقظ ماما
بسمة : هل أنت بخير ؟