bc

صغيرتى الحمقاء....بقلم لولو الصياد

book_age12+
1.0K
FOLLOW
4.0K
READ
others
drama
comedy
twisted
sweet
humorous
lighthearted
kicking
mystery
spiritual
like
intro-logo
Blurb

هى .....انا حامل يا يحيى .....

هو ....ازاى يعنى حامل انتى اتجننتى ولا ايه انت لسه صغيره الحمل ده لازم ينزل لانه نتيجه غلطه...

هى بدموع ....غلطه ازاى انا مراتك وده ابنك....

هو ....بغضب ....انا اتجوزتك ارضاء لابويا بس ومش ناوى افضل رابط حياتى بيكى انتى عارفه فرق السن بينى وبينك وال*قل والتفكير مش كافيه انى متجوز طفله تقوليلى كمان حامل الطفل ده لازم ينزل....

هى بغضب وت**يم....وانا مش طفله ولو كنت طفله خلتى مراتك بالفعل ليه...

هو بعصبية وتوتر....كانت لحظه ضعف منى وندمت عليها ومتنسيش انتى اللى كنتى بتغرينى بكل الطرق. ...

هى بغضب ودموع قهر....انت ليه مش عاوز تفهم انا بحبك. ..

هو ....يوووه حب ايه وزفت ايه اللى بقوله يتسمع الطفل هينزل....

هى ....بت**يم ...وانا مش هنزله واللى عاوز تعمله اعمله...

هو. ..بقى كده يعنى م**مه...

هى ...ايوه وده آخر كلام عندى....

هو ....ماشى يا عشق اعملى اللى انتى عاوزه انا كده كده مسافر أستراليا ومش هرجع دلوقتى خالص والطفل ده ماليش علاقه بيه ربيه لوحدك بئه...

هى..بصدمه...هتسافر وتسبنى ...

هو ...بغضب....ايوه وياريت توعدينى تنسينى فى الفتره دى واول ما ارجع اعملى حسابك اول حاجه هعملها انى اطلقك وبكده اكون عملت اللى عليا واستنيت لحد ما يبقى عندك 21 سنه وبكده ينتهى دورى ...

هى بكبرياء وهى تمسح دموعها...ماشى يا يحيى اوعدك هنساك واوعدك اكتر انك لما ترجع هتلاقى عشق تانيه غير الموجودة دلوقتى وده وعد منى ليك ......

..........

chap-preview
Free preview
الفصل الاول (١)
أب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنةأب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنةأب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنةأب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنة

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

روايه خيوط الشمس

read
5.7K
bc

عشق وسط الدماء

read
6.3K
bc

عشق الفهد

read
2.6K
bc

قلب ابيض ونتقام اسود

read
12.2K
bc

أحفاد الثعلب

read
5.5K
bc

عندما تعشق الجبابرة

read
7.7K
bc

وجع الهوى

read
16.1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook