15

1991 Words
  كانت ويلي امرأة صغيرة ، بالكاد تلوح من الباب عندما تزوجتها . والآن بعد ابنة ومجموعة من التوائم ، كانت أكبر قليلاً . حيث اعتادت مؤخرتها أن تملأ إحدى يدي ، الآن خد واحد يملأ يدي . كان لديها ثدي أكبر بكثير من تلك الليلة ، وشعرت بح***تها القاسية من خلال قميصها أثارها .  أمسكت بيدي على خدها الأيمن ثم أمسكت بخدها الآخر بيدي الأخرى وشدتها بقوة حتى انتهت الأغنية . حركت يدي للخلف إلى أسفل ظهرها عندما انتهينا من الرقصة . خلال الحلقة بأكملها ، كانت ويلي مفتوحة على مصراعيها وكانت تنظر مباشرة إلى عيني . لا أعتقد أنها تراجعت . عندما انتهت الأغنية ، بدأت أغنية أخرى أسرع وأخذ ويلي بيدي وأعادني إلى طاولتنا .  "هل كان ذلك جيدًا؟" هي سألت .  "كان رائعًا ، لكن لماذا فعلت ذلك في حلبة الرقص؟" انا سألت .  "هل تريد أن تفعل ذلك الآن بدلاً من ذلك؟"  "لا! سيرى الجميع " .  "جيد ، هذا يعني أنك لن تخبرني ."  رقصنا طوال الليل . في الساعة 1 صباحًا ، أجروا المكالمة الأخيرة وقلنا أنا وويلي وداعًا لأصدقائنا وخرجنا إلى ساحة انتظار السيارات .  كان الأزواج الآخرون بالفعل ملفوفين في أذرع بعضهم البعض ويقبلون بعضهم البعض بينما كانوا يتكئون على سياراتهم . فتحت الباب الجانبي للركاب لويلي ودخلت . دخلت من جانب السائقين . انحنى وقبلتني . "الحديقة ."أعادت لسانها إلى فمي وانزلقت بين خديها الكبيرين ووجدت فتحة مؤخرتها . كانت مبللة هناك ، كالمعتاد ، وبللت إصبعي في بوسها قبل أن أجد فتحة ب**بها . بمجرد أن مارست القليل من الضغط ، تئن وقوست ظهرها لتضع مؤخرتها على إصبعي . ضغطت على خدها وضغطت بإصبعي الأوسط في حفرة لها . عندما خففت قبضتي على خدها الناعم الكبير ، بقي إصبعي فيها وضغطت بشكل أعمق . أطلق ويلي لساني وبدأ يلهث ويفرك ق**بي بقوة أكبر وأسرع .  طلبت "أبعد في" .  ضغطت عليها حتى أصبحت بداخلها مفصل ثاني من إصبعين . كانت رطبة وساخنة وضيقة . "حركهم للداخل وللخارج ."  لقد فعلت ذلك وفقًا للتعليمات وفي غضون ثوانٍ قليلة أصبح ويلي متيبسًا . لقد ضغطت على د*كي بأقصى ما تستطيع وضغطت على وجهها في كتفي . بدا الأمر إلى الأبد قبل أن تبدأ في التنفس .  "شكرا لك بول . كان ذلك رائعا . حان الآن دورك . اسحب ق**بك للخارج " . أزلت الجزء الأمامي من سروالي وانتظرتني . نظرت إليها لأتأكد من أن هذا ما أرادته . نظرت إلي وفتحت عينيها على مصراعيها بتعبير قال "حسنًا !؟"  خلعت حزامي وفك أزرار الجزء العلوي من سروالي . لا بد أنني كنت أتقدم ببطء شديد ، لأن ويلي أمسك بسحبي وسحبه لأسفل . نظرت إلى الأسفل وابتسمت .  "قبلة فرنسية؟"  "نعم ، أحب الطريقة التي يشعرون بها ."  "تقصد أنك تحب الطريقة التي تجعل بها ق**بك يشعر وكأنني أحمله طوال اليوم ."  "نعم ، أعتقد ذلك ."  "حسنًا ، دعنا نرى ما إذا كان الأمر جيدًا خارج هؤلاء ."  وصل ويلي وأمسكت يد أخرى من د*كي . أخرجته في الهواء الطلق .  "بول ، هذا لطيف . بعد كل هذه السنوات ما زالت كبيرة ، ولطيفة حقًا . لا يزال قاسيًا وناعمًا ودافئًا " .  مدت يدها إلى سروالي وأخذت خصيتي . كنت متمسكًا بالحياة العزيزة عندما بدأت في مداعبة كراتي وضرب ق**بي . كان لا بد من ان اقول شيئا . "ويلي ، أنا ذاهب إلى نائب الرئيس بسرعة كبيرة ."  "هيا ، لقد كنت أرغب في هذا طوال اليوم ." تأوهت وعندما فعلت ذلك ، حركت يدها عن خصيتي ولفتها حول رأس ق**بي . أطلقتُ مثل صاروخ الرابع من تموز ( يوليو ) . كان بإمكاني الشعور بالاندفاع بعد إطلاق النار مني . أضع رأسي للخلف على مسند الرأس في مقعد وعندما توقفت أخيرًا عن إطلاق النار ، استنشقت . قبل أن أتمكن من فعل أي شيء ، كانت ويلي قد أغلقت شفتيها على شفتي وهي تحلب ق**بي كما لو كانت حلمة الأبقار . قضينا وقتًا في مزرعة ألبان وكنا لا نزال نعرف كيفية حلب الماعز والأبقار . بعد كل هذه السنوات ، ما زالت تعرف كيف تحلبني . عندما كانت متأكدة من أن لديها كل شيء ، أطلقت سراحني ونظرت في عيني .  "بول ، شاهد ."  رفعت يدها وأظهرت لي العبء الهائل الذي تركته . كانت يدها ممتلئة به . "الآن ، افعل ما أفعله ."  وضعت طرف لسانها في نطفي وقطعت بعضاً منه ثم قبلتني . عندما **رنا القبلة ، رفعت يدها على وجهي . وضعت لساني في راحة يدها وتذوقت شجاعي مرة أخرى . لا يزال ليس سيئا . عندما امتلأ لساني ، قبلتها وأصبحت مجنونة وهي تمتص الح*****ت المنوية من لساني . استمر هذا حتى طهرت يدها . ثم أمسكت ق**بي الناعم وضغطت على وجهها في ص*ري . "امسك مؤخرتي ." انزلقت يدي إلى الجزء الخلفي من سروالها وبدون تردد ، انزلقت أول إصبعين في فتحة مؤخرتها . كان أكثر رطوبة الآن . لقد ربطنا رقبتي بينما كنت ألعب بفتحتها ، وعاودتني بقوة مرة أخرى . "حسنًا ، بول . حان وقت الذهاب ، أو سأفتقد حظر التجول " . "نعم ." "هل ستكون على ما يرام ، أم سأحتاج إلى إخراجك مرة أخرى؟" "أنا بخير . سأعتني بنفسي في المنزل أثناء الاستحمام " . "سأفعل نفس الشيء ." عدت إلى منزل ويلي وسرت بها إلى بابها . قبلنا عدة مرات ، قبل أن يضيء شخص ما بالداخل ضوء الشرفة عدة مرات . "أحبك يا بول . لا يمكنني الانتظار حتى نتمكن من المضي قدمًا " . "أنا أيضا ." قبلة واحده اخيره . وميض ضوء أخير ، ودخل ويلي المنزل ، وكان التوأم يبتسمان ويضحكان على والديهما . كلاهما ابتسم وهما يغلقان الباب . ركبت السيارة ودخلت المرآب . كانت زوجتي العارية تنتظرني في المرآب . لقد مارسنا الجنس على غطاء محرك M5 قبل الذهاب إلى الحمام . عيد سعيد!     **** رأينا الرمز فيما بعد معا: # -"يا إلهي! أنظر! " -" جيسيكا !..ماذا؟..ماذا؟" -"أمامك مباشرة." -"ماذا؟.." رأينا المعبد المهجور.. لكن سبقنا زوار.. أغراض استكشافية أيضا؟ لا.. كانوا يحملون السكاكين وكانت أيديهم ملطخة بالدم والتراب.. وأمرونا بالتوقف! *** لا شيء أمامنا سوي الطريق الصحراوي الذي يمتد إلى الما لا نهاية فيما يبدو، والرمال الصفراء اللعينة على الجانبين، لو أنني لا أعرف أنها صحراء نيفادا، لصار إقناعي بأننا في مكان آخر غير السلوم أو الصحراء الغربية في مصر عسيراً بالفعل! أنظر عبر نوافذ الجيب السافاري وتأمل المكان الموحش وحاول أن تعرف لماذا قالوا عن صحاري نيفادا أنها أكثر مكان تشعر فيه بالوحدة في العالم، وأنه مكان لا يصلح بالمرة للحياة! الطقس حار كالجحيم ونحن محبوسان في العربة التي أشفقت كثيراً على إطاراتها التي لابد وأنها تنصهر الآن على الأسفلت الذي نضج تحت شمس الواحدة ظهراً! إلى جواري جيسيكا ببلوزتها فستقية اللون والكحل الأ**د فوق وتحت حافتي جفينها، شعرها وردي قصير، سقطت منه خصلة على حاجبها الأيسر، أسنانها بيضاء جداً وهي تضحك باستمرار، في إحدى أذنيها قرط غريب الشكل لأنه ليس قرطاً واحداً، ولا اثنان، بل ثلاث!، لمسة من البودرة الوردية على عظمتي وجنتيها، وعقداً من الخرز فوق حافة التوب البرتقالي الذي ارتدته تحت البلوزة الخفيفة مع جينز مبقع بالسواد.تدق بأناملها على عجلة القيادة نعم، هي التي تتولي قيادة هذه الدبابة! على أنغام أغنية لا يمكن أن أذهب معك، ما جعلني أحاول أن أبدو خفيف الظل: -"لكنك ذهبت معي أخيراً يا صغيرتي." ضحكت، وهي تضحك دائماً، وهزت رأسها تشا**ني: -"لا يفهمني المحيطون!" وهي أغنية أخرى ناجحة . أخبرتني هي؛ فأنا لا أوزع أسطوانات بلاتينية! -"اسمها الحقيقي اليشيا مور " – قالت مصححة لي معلوماتي – "معي كل ألبوماتها وحتى الأغنيات التي شاركت بها مع فرق ش**بير و بيبي فيس و تشويس، وأنا في المدرسة الثانوية حضرت لها حفلاً وهي تغني مع بيسيك أنستك وهي في البدايات".. لماذا حذفت التاء؟! ياللأمريكان..لو سمعها تشارلز د*كنز لمات كمداً!! وراحت لاثنتي عشر دقيقة حسبتها على الساعة الرقمية على التابلوه تثرثر عن بينك وحياتها الصعبة.. -"أنا أيضاً تركت البيت في الثالثة عشر من عمري، طردتني أمي بمعني أصح بعد وفات أبي، اختفاءه بمعني أصح، اقتسمت السكن مع فتاة حمقاء ليست فوق مستوي الشبهات، كانت راقصة في أحقر ملاهي سان جوان بمعني أصح..، احتجزتها شرطة بنسلفانيا، وعندما وجدتني مضطرة لدفع الإيجار بمفردي كان يجب الحصول على عمل إضافي، بائعة هامبورجر في محل للوجبات الخفيفة بجوار فيللي كلوب وهناك التقيت بـ.." قطرة الماء تحفر في الصخر، ليس بالعنف ولكن بالتكرار..كلمة وراء كلمة وأجد رأسي تدور في دوامة الصداع، بين شقي رحى بمعني أصح!..أنها ظريفة..صغيرة..منظرها وهي تتكلم مشوّق للغاية..شفتين في لون الزهر الوردي المبلل بالندي، تتحركان بسرعة وعينيها لا تبعدهما عن الطريق، لكن عدو الثرثرة فيما لا يعنيني،..المشكلة أن النظر من نافذة السيارة أكثر إملالا..صحراء..رمل..كثبات رملية..صحراء..رمل..كثبان..أسندت كوعي على حافة النافذة أتأمل أرضية السيارة وحذاء جيسيكا الرياضي الأبيض على دواسة البنزين..زجاجة مياه معدنية لم تفتح..عدة خرائط..كتبت عن أماكن الاستراحة والتزود بالوقود..آلة معدنية لا أعرف ما هي من تلك الأشياء التي تفيد في إعادة الحياة إلى سيارتك إذا ما راق لها أن تتعطل.. -"مالك واجماً؟.. تعني الخوف المرض من الأماكن القاحلة بأتساع..كراهية الصحراء..هذا يشبه متلازمة طبية لا أذكر اسمها يشعر فيها المريض بالرهبة من الأماكن الفسيحة..ربما كان اسمها متلازمة حجرة الرقص..المكان مفتوح يمكن لأي شيء أن يتحرك في أي اتجاه..يمكن لأي شيء أن يفاجئك من الخلف..أو يقفز أمامك..تلفت حولك ولا يتغير المنظر..هو هو..ثابت..كأنك في حفل راقص ببهو قصر أو فندق فخمر..كل مكان هو المنتصف وحولك الكل يدور..تأتي الهمسة من خلفك تدعوك إلى رقصة لتدهور وتدور حتى الغثيان..أكاد أقسم أن إدارة المرافق تصنع بنا مقلباً وجعلت الطريق الأسفلتي في شكل دائرة وسط الرمال..تدور بلانهاية.. قالت وهي تبدل السرعة: -"لا عليك..إننا أيضاً – في الولايات المتحدة – لا نعرف عن صحاري نيفادا أكثر مما كنت تراه في أفلام رعاة البقر القديمة..أنا التي توقفت فيها..مرة واحدة أشاهد فيها هذه الصحراء المخيفة وهذه هي الثانية..ودعني أخبرك بشيء..لم أحبها قط..ولا أعتقد أن رأيي سيتغير كثيراً!" ثم إنها انحرفت عند الوصلة 67في الطريق الصحراوي الممتد مثل طموحي عندما تخرجت، وبحر الرمال عالي الموج لا يزال مستمراً، أجرد مثل مستقبل هذا الطموح عندما كنت في مصر، وجيسيكا تخبرني عن الشهادة الفخرية التي قدمها لها البروفيسير مورجان شتروب عن بحثها حول تأثير مادة "TBN" المتفجرة على طبقات الأرض الخاصة بـ سان فرانسيسكو، في هذه الولاية حصلت على شيكاً بعشرة آلاف دولار من مؤسسة تهتم بالبحث العلمي قررت بدء تطبيقات جادة اعتماداً على تجاربها المدونة في البحث.وعن تخرجها – أخيراً – من معهد مور للعلوم الجيولوجية تحدثت بمرح لا يتناسب مع كل هذه الأوراق العلمية التي قدمتها في هذا المعهد، كانت تتكلم بمنتهي التلقائية والبساطة؛ فتذكرت نسرين زميلتي في كلية العلوم عندما كنت في مصر بالطبع! وقد أعلن أساتذة قسم الفيزياء الذي كنا ننتمي له عن درجات إضافية للطالب الذي يقدم بحثاً معقولاً في علم الطبيعة، حبذاً لو كان مبتكراً ويتناول ثورة فيزيقية!.. بالطبع لم يكن مبتكراً ولا ثورياً، وكان مسروقاً بالكامل من موقع يهتم بهذه الأمور عثرت عليه زميلي العزيزة على شبكة الانترنت! باقي الزملاء لم يهتموا بالأمر، وأنا فكرت في موضوع جيد فلم تسعفني الحالة النفسية، وحصلت نسرين على الدرجات الخمس الزائدة، لأن الأساتذة بالطبع لم يتنبهوا إلى السرقة الأدبية الساخرة، وحتى لو تنبهوا إليها، فاعتقد أنهم قد سروا بوجود طالبة اهتمت بالموضوع من الأصل!.. موضوع السرقات الأدبية لا يعنينا كثيراً هنا، لأن منتشر في كل مجال، الذي أردت قوله هو أن نسرين العبقرية ظلت حتى نهاية العام الدراسي تعاملنا بغرور وتعالٍ كأنها صاحبة نظرية الكم، حتى طراز ما ترتدية من ثبات غيرته تماماً ليتناسب ومكانتها العملية الجديدة باعتبارها أعور مملكة العميان! أما جيسيكا اللطيفة الجميلة المرحة نسرين كانت خمس حسناء وثقيلة الظل مثل المياه الجوفية! فأنها تتحدث بأريحية تامة، وكأنها ليست خبيرة جيولوجية من الطراز الأول، تعرف كل شيء بدءاً من خصائص النظام الإيكولوجي وحتى أقسام الحقبة الكريبتوزوية، وهذا ليس رأيي الشخصي وإنما هو رأي موثق لأساتذة فطاحل، اسم الواحد منهم يكفي لتهتز جدران كلية العلوم العظيمة، التي كنت أنا طالباً بها، بالطبع مع المتألقة نسرين! -"بالمناسبة، لقد زرت معهد مور مرّة." أخبرتها بذلك، فأطلقت من بين شفتيها الجميلتين:? أجمل! -"نعم.كنت في حاجة إلى اعتماد أوراقي هناك، لكني لم أفهم لماذا لم يطلب مني ذلك في معهد مختص بأبحاث الطبيعة." -"الفيزياء والجيولوجيا شقيقتان، تماماً مثل السياسة والاقتصاد، والأخيرتان هما إجابة سؤالك، المؤسسة التي نعمل بها – لأسباب اقتصادية وسياسية خاصة بها – تفضل التوجه إلى معهد مور لاعتماد أوراق العاملين بها." وحانت منها التفاته نحوي، لكني كنت أهز رأسي في بساطة بمعنى: فهمت. باعتباري شرقي توقعت هي بالطبع أن مسألة سياسة واقتصاد هذه سوف تثير قلقي وتجعلني أنحرف معها في حديث ممل طويل لا طائل من وراءه، لكن لا يا جيسيكا..لا يا صديقي..أنا رجل علم أولاً وأخيراً، وإذا كان أياً منكما يبحث عن رفيق مقهى يثرثر معه حول أزمات العالم، فأنا لست هو!
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD