البارت السادس عشر

1864 Words
Unsettled boundaries : البارت السادس عشر . فإنك إذا ما قررت أن تكون إنسانا آخر .. ستكون... #الراوي جئت الي مقدمه السرير بعد أن خلعت كامل ملابسي سوي سراولي القصير ، كنت اظن انها نائمه و لكني لم اجدها في للسرير .. أين ذهبت لقد رأيتها نائمه هنا منذ دقائق.. ربما تكون في الحمام... "لينو .. این انت؟" فتحت باب الحمام لغرفتنا لاجده فارغ لأرتدي الروب سريعا وأخرج الي الخارج لاسئل الخادمات... " لقد رأيتها تذهب الي الطابق العلوي.." صويت فصياً لاجبها تلفينيل عمل حمل نفسها كما خمنتف" لقد رأيتها تذهب الي الطابق العلوي.." صعدت فوراً لاجدها تلف ذراعيها حول نفسها كما خمنت في الشرفه.. تن*دت بثقل عندما وجدتها أخيراً ... بعد يوم طويل و مقلق... أسرعت لاخذها بين ذراعاي من الخلف، ابتسمت عندما شهقت بتفاجئ و لكن الابتسامه تلك تذهلتني و هذا الخجل الزهري اسعدني كما لم اتخيل... " ذهبت فورا عندما جئت للمنزل،. الم تفتقديني ؟" شددت من ضم جسدها لص*ري و انا اخفض رأسي لمستوي عيناها العسلتين لأري الان كم يبدوان زجاجتين.. لامسك فورا بذقنها " اوه لين ماذا يبكيك.. ؟ ماذا حصل ؟" ابعدتها فورا عني بذراعي لأستطتيع النظر الي كامل هيئتها الذابله فحصت عيناي كامل جسدها من شعرها لاخمص قدمها لاردف بعصبيه " لين اخبريني، ماذا حصل ؟ هل تعرض لك احد او ازعجك هنا او في العمل؟" مررت یدی و عینای علیها بخوفلين ،اخبريني ماذا حصل ؟ هل تعرض لك احد او ازعجك هنا او في العمل؟" مررت يدي و عيناي عليها بخوف. إنتظرت منها أن تتحدث لأنظر الي شفتيها الورديتين الذان تقوستا الي عبوس و هي تمسح عيناها لتردف بشهقه " اوه كريس.. ماذا حصل لخدك..!! " .. مررت يديها علي خدي الايمن لا شعر بازدياد غضبي لتغييرها للموضوع. " لين. هذا لا شئ" ابعدت يدها برفق " انت تعرفين انني لا اتشاجر قليلا.. " مررت عيناي بملل ، هي لم تراني من قبل و انا اتشاجر و لكنها تعرف... " كيف تشاجرت اذا و لماذا.. ؟" " تعالي أنت و اخبريني.. " وضعت احدي يداي حول ركبتها و الاخري علي مؤخرتها لأضمها الي و احملها كالعروس الي غرفتنا.. " كريس.. الجميع مستيقظين الان.. " هتفت باحراج و للرد علي فمها الذكي هذا قمت بتقبيلها منه بوسط الممر بقوه لتهتف بصوت خفيض يشبه الهمس و هي تتكئ بحضني و تضربني علي ص*ري "كريس.. الجميع مستيقظين ..الان.. " " كريس.. يا بغيض" " انا لا اخجل من احد.. حسنا.. انت امرأتي انا و الجميع هنا يعرف ذلك ايضاً و منذ زمن.. غمرت وجهها المتورد قبلا حتي صار متدفقا و بسمتها من اذن لاذن قبل ان اخفضها برفق الي السرير. خلعت ردائي الاسود القطني لاصعد بجوارها ... "هيا قولي ماذا حصل يا اميرتي.. ألست صديقك المقرب.." وضعت يدها علي فمها لتضحك بخجل لاميل اليها و ادغدغ رقبتها و جنبيها.. " هيا قولي.. ها... قولي" في ثواني كنت اعتليها و كانت تحتي لاري الان الي اين كانت تصوب عينيها الشقيتين إلى أسفل. الي ق**بي.. كان منتفخا و غاضباً تماما و بارز بشده ضد بوکسري.. " اه منك يا شقيه.." يبدوا انها لم تشبع بما فعلته بها البارحه، و أعجبتها تلك اللعبه الجميله... و ما المانع ؟ قهقهت لتحاول الهرب مني لتخرج لسانها " الاصدقاء لا يعرفون طعم بعضهم البعض .." "اوه ..؟" سمحت لها لتهرب و انا ارفع ذراعي و لكني أسرعت في العدو لاغلق الباب فورا لتصتدم بص*ري... امسكت بكلتا يدها... " تقولين ذلك، اذاً؟" لاميل بالقرب منها ببطئ إلى أن وصلت لانفها لاسمع دقات قلبها العاليه من مكاني و لكنك تعرفين طعمي منذ زمن... وأنتِ تعرفين ذلك . امعنت النظر بعسليتاها ، لأجعلها تتذكر عدد المرات التي نامت بها في حضني عندما كنا نذهب جميعا متكدسين في سياره واحده انا و اندرو و هي ،ريان من قبل ان يرتبطوا... كانت لا تغفو الا في حضني انا.. و حتي عندما كانت تقل الخيم كانت تظل في خيمتي. ليصبح وجنتيها محمرين تماما. " اجل ، و لكن انت حبيبي الان ..." كان دفئ الكلمات كافي وحده أن أخذها الان علي السرير و اريها النجوم ، و لكني اريد ان اعرف ما يحزنها ... لا اريد ان اسعدها جسدياً فحسب... " لا يا لين انا احبك... لذا انت لست حبيبتي فقط بل انت كل شئ لي.." قربتها الي بخفه لاقبل جانب رأسها و أمرر ابهامي علي خصلات غرتها المتساقطه بحوار عينيها لتسمح لي بالغرق الي عينيها... كنت أري التوتر والحيره و الخوف... لا تعرف أنني بامكاني ان احارب الجميع فقط من أجل لمعه عينيها تلك.. لاضع يدي اسفل وجنتها و اقربها اكثر لترتاح علي ص*ري و انا اسند نفسي علي السرير و بعد ثوان شعرت بها تبكي بص*ري.. تن*دت بقوه لاشبك ذراعاي خلف ظهرها الدقيق.. تركتها تبكي في البدايه الي أن هدأت و انا اربت عليها و ازيد من ضمها الي ان هدأت " ماذا حدث يا حبيبتي..؟" " لم.. لم ارد اخبارك.. لانك بك ما يكفيك.. و لا اريد بكل مره ان اكون من يثقل همومك..يكفي في الأمس... " لا تقلقي.. انا أفضل كثيراً الان حدثيني أنت عنكِ" كانت تخفض عيناها وتبعد وجهها عن نظري لذا لم أرد ان اريها بالفعل الي اي مدي اغضبتني تلك الكلمات.. " لين.. انت تعرفين انك اولويتي دائماً .. اليس كذلك.." لاقهقه بجفاف " حتي من قبل اي شئ بيننا.. أنت تعلمين كم انت مهمه بالنسبه لي.. أنت حياتي." أخذت يدها لاقبلها بخفه ولا ازال انظر اليها " هيا اخبريني.. ماذا حصل.. " لتسقط يدها الي جوارها و تتن*د " في الصباح كان يوماً عاديا ، كنت ذاهبه لمكتبي، ليخبرني احد العنال انه تم استدعائي من المدير " " من تجرأ.." وضعت يدها علي يدي "بلوم كريس.. لا يتم حل كل شئ بقبضه يدك.. " حسنا لين ماذا حصل " تأففت و انا اقطب ذراعاي. " اتهموني أنني من سرقت اللوحات..." " من سرقت اللوحات...!!؟" شعرت باترجافها لتكمل من بين شهقاتها " لان الكارت تمت سرقته مني.. لذلك انا من سرقتهم "نعم... ثواني. ... عيدي ما قلته..كيف؟؟ " " أجل ، لم يجدوا أي سبب آخر لذلك.. لأنه اخر تسجيل بالجهاز كان كارتي ليس هناك سبب اخر.." طالما أن الكارت ليس معي فبالتاكيد أعطيته لاحد ليستطتيع سرقه اللوحات... أبعدت نظراتي عنها.. انا افهم تماما ما حصل... و بالتاكيد رغبه الفتيات هناك للانتقام منها جعلهم يفعلون ذلك.. الأمر واضح مثل الشمس...ذلك.. و بمن تشكين انه فعل ذلك ذلك.. ؟". " انا.. انا لا اعرف كريس.. " هزت رأسها و الدموع تنساب من عينها... لا مسحهم سريعا بابهامي شششش.. انا ساتصرف ، أهدأي" قبلت ارنبه انفها لتبتسم. " اهدأي.. انا معك.." ابتسمت بحزن لتميل رأسها مرة اخري و تدفنه في حضني.. تخللت اصابعي شعرها و انا احاول ابعاد كل ذرة هم عنها... لم ارد التدخل في البداية لأني اعلم متي . حساسيتها ان يتم معاملتها بشكل خاص بسبب شهرتي.... و لكن هولاء الفتيات يجب ان يتم قرص اذنهن بقوة... تاوهت بخفة لترفع رأسها من ص*ري ارادت الجلوس علي رجلي، لكني منعتها بلطف لأني لن اتحمل.... " اشتكت و هو تقوس شفتيها.. من تتهمين فقط قولي لي.. " " علي أي حال، لن يصدقني احد.. لقد نظر الجميع بلوم لى و كأنى السارقه، و بدا واضحاً جدا" لتسقط يدها الي جوارها و تتن*د في الصباح كان يوماً عاديا ، كنت ذاهبه لمكتبي، اعطتني إحدى زميلاتي ملفاً لا فحصه يتعلق بالعمل قد طلبه منها المدير و لم تستطيع فهمه نظرت الي نظراتي المعاتبه و لكني لم ارد... هي تعرف انني قلت لها اكثر من مره عن عدم الانشغال بمهام غيرها... و لكنها طيبه أزيد من الازم... اكتفيت بضمها اكثر الي حضني لاوماً لاحثها علي الكلام" و ثم... جائني موظف الي مكتبي علي عجل ليخبرني بأن المدير يريدني في مكتبه و ذهبت فورا ورائه.. شعرت بدموعها تعود لمقليها مره اخري لامرر يدي علي خدها " لينو.." كنت اشعر بدموعها الساخنه تنساب علي ص*ري.. " لقد سمعت من الكلام اسوأه يا كريس..." استقمت لأوجه وجهها الصغير الي و الي عيونها الدامعة بحسرة لاشعر بالغضب يشتعل بجسدي ودمي لازمجر " علي أي حال، لن يصدقني احد.. لقد نظر الجميع بلوم لي وكأني السارقه، و بدا واضحاً جدا للجميع انني لم اكن استحق ان تعطي الي مسئوليه كبيره كهذه... لقد حاولت الدفاع عن نفسي للجميع و حتي المدير نفسه شعرت أنه قد اقتنع بنسبه ما بكلامي... و لكن الامر قد حسم... لن استطتيع الذهاب.." عصرت عيناي بقوه لاخرج تنهيداً خشناً لا اريد ان تراني و انا اتحول الان و تخاف اكثر و لكنها اكملت لتضغط كلماتها علي اعصابي " علي أي حال.. ربما لم تكن السفرية من نصيبي.. انا لا استحق الذهاب علي أي حال، لقد توفي والدي غاضبا مني لاني اردت الذهاب. لذا انا استحق.. " لا صرخ بها " لين.. كفي.. كفي يا لين.. . خرحت الكلمات مني بدون ان ادرك حتي لاصرخ بها بهذا الشكل القاسي لتعود للبكاء مره اخري.. و لكني لم اتحمل... أخذتها فورا بحضني و تجلس متربعه فخذاي هذه المره... دفنت راسي في كتفها و انا اعلم أنني المذنب الاول في هذا.. "لينو .. اسمعينى" " لا كريس.. اتركني." شددت من ضمها الي " انا اقول هذا لاني افهم ما تشعرين به.. أسوأ شعور عندما تكونين بريئه لكن الجميع يعتقد ع** ذلك.. انا افهمك.." شددت من معانقتها " انا اكثر من شعر بهذا يا لين.... و استمريت بسبب تقبل هذا الشعور الي بقع بظلمه و انخرطت بها لانني لم أرد الخروج من كوني الضحيه المظلومه... و انا لا اريد لذلك ان يحصل لك.. " ابعدتها عني قليلا لانظر الي عسليتاها الغارقتان " لين انا احبك.. لا اريدك ان تذوقي نفس هذا المصير المظلم مثلي.. مررت يدي علي خدها اتفهميني " اجل كريس تن*دت.." " سأعين افضل محامي لك.." سأعين افضل محامي لك... سيخبرنا ماذا سنفعل حسنا .. و ستذهبي لايطاليا.. " كريس.. و لكن...". ليس هناك و لكن.. سنتجاوز هذا معا يا حبيبتي.. " لمعت عيناها لامد يدي اليها.. " هل تثقين بي.. " أخذت بيدي لتقبل جبهتي " أجل .. " " حسنا... .. و لكن انا ما زلت غاضبه منك .." حاولت تحريك نفسها علي رجلي و هذه المره لم اتحمل فعلا. تلك الفتاه كانت تقصدها فعلا مررت يدها علي شعر ص*ري الي عضلات بطني لتصنع باصبعها دوائر صغيره علي طول نهاية وشومي المختبئه بسروالي القطني اعرف.. تسعد كثيرا عندما تراني ضعيفاً بهذا الشكل أمامها . " لماذا ..؟؟ " اردفت بتأوه..." لأنك.." و هنا بكل سهوله قلبتها اسفلي علي السرير لتشهق.. "اه... كريس..!! " "اتعرفين لماذا لانك مشاكاسه.." قهقهت و انظر الي عيون العسل و هي تنظر بخوف كغزاله تم القبض عليها، فيما هي ثعلبة ... "علي أن أري مشا**تي الصغيره درسها الان..." .. #لين. استيقظت من نومي في المساء، كان الامر صعباً جدا هو الخروج من تغليف حضن كريس لي الي البرد و العتمه في الليل ، لكني كنت اريد الدخول للحمام جدا... خرجت الي الحمام الداخلي للغرفه لاغلق الباب... و لكن فورا ان خرجت سمعت صوتاً يصرخ باسمي... " لين.. لين.." كان صوته محنوقا معذباً و كانما يصارع في نومه صفعت فورا باب الحمام خلفي لاجري الي السرير مره اخري.. صفعت فورا باب الحمام خلفي لاجري الي السرير مره اخري. لأجده مستلقي علي السرير و العرق يملئ بشرته و وجهه غارق في العبوس، أتسعت عيناه فور أن استيقظ ليردف بصوت أجش و كانه كان يصرخ لساعات "لين .. این کنت .." ضمني فورا الي حضنه و هو يزفر بارتياح. " كريس لقد كنت... كنت في الحمام في فحسب..." اليه في عدم فهم وحيرة الأمسد فكه.. لا قطب حاجباي رفعت وجهي " هل اصابك حلم سئ.. ؟" كان مفهوما جدا رده حتي لو لم يجب، و كما توقعت صعد مره اخري علي السرير للأحظ وشما صغيرا اسفل ذراعه علي شكل جمجمه صغيره... انها نفسها التي كانت منقوشه علي هذا المفتاح .... مد يده الي لاخرج نفسي من دوامه الافكار تلك، هو بحاجه الي الان... لا بحاجة الي المزيد من الاسئله.. هو سيخبرني..
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD