١١ عاد لمنزله و لاتزال كلمات الإمبراطور برأسه أي ورطة أوقع نفسه بها ؟؟؟!!!! لقد تزوج منها فقد لأجل سمعتها لأن لديه أخت يخشي عليها أن تكون بنفس مكانها و لا تجد شيئا تفعله أو أحد يساعدها لكن اليوم اكتشف أنه وضع نفسه بصدد حرب مع المافيا و ليست أي مافيا بل الأولي بالعالم وجد والدته تنتظره و من ملامح وجهها تبدو غاضبة منه و هو يستحق بعد هروبه منها صباحا لكنه لم يمتلك خيار آخر فهو لا ليس لديه إجابات لأسئلتها الكثيرة له و لكن الآن ماذا سينقذه منها أمال بتسأل : ما خطب زوجتك ؟؟؟!! إنها لا تتكلم و سيكون لدينا حدث عما فعلته صباحا نديم بقلق مصطنع : أمي أنت لم تسأليها عن السبب أليس كذلك ؟؟؟!!! أمال بنفي : لم أفعل لما بني ؟؟؟!!! نديم بحزن : والدها حين علم بزواجنا طردها من منزله و أخبرها أنه لا يريد رؤيتها مجددا فلم تتحمل الصدمة لتسقط أرضا و تصاب بصدمة نفسية جعلتها تفقد النطق فهي كانت