أدارت "ليلى" جهاز تمويج خصلاتها ثم تركته لثواني لتبعده فأندسلت تلك الخصلة بتمويج لطيف، لتتن*د بإرتياح تقول و هي تنزع مكبس الجهاز: - و أخيراً خلصت شعري!!! لتبتسم وهي تُغلغل أنانلها داخل خصلاتها الكثيفة ذات اللون ال**تنائي الساحر، ثم بدأت في وضع ماسكرا لأهدابها و مورد خدود جعلها تبدو في مظهراً لطيفة، ثم وضعت أحمر شفاه خفيف بلونٍ وردي، لتنظر لنفسها بـ رضا تام ، تُطالع أنعكاسها بأعجاب جلي و هي ترى الثوب ذو اللون البيچ الرقيق، بقماش حريري أنسدل بنعومة على جسدها، و أكمام منفوشة برقة تُحكم تلك النفخة بأسورة في الآخر و ورود رقيقة متناثرة على الأكمام وبداية الص*ر، و حزام ذهبي عانق خصرها، فجعلها تبدو كالأميرات التي خرجت للتون من فيلم لشرِكة ديزني الشهيرة، أبتسمت تنظر لجسدها الرقيق برضا، ثم أتجهت بأقدامها التي زينتها سلسال رقيق تدلى منه ورودٍ لطيفة تتحرك بنغمة رائعة عندما تسير مُتغنجة، و الحذاء ذو