أستفزتني

4440 Words
  عند مايكل في الشركة وبمجرد أن رأي مارك مايكل أخذ يقهقه عاليا فقد تذكر هيئته وكوب العصير مسكوب علي بنطاله..تبا سأموت من الضحك أتدري مايكل أن حظك جميل تخيل لو كان بدل كوب العصير كان كوب شاي ساخن ههههههههه سيضيع مستقبلك حقا ولن تقدرعلي م****ة عاهراتك لقد اصابتك إيلا في مقتل قال وهو يضحك بهيسترية واضعا يده علي بطنه من شدة الضحك أشتعل مايكل غضبا وشعر بالغيظ الشديد من مزاح مارك السخيف فجز علي اسنانه موبخا إياه قائلا: اخرس أغلق فمك اللعين فأنا بالكاد أمسك نفسك وأتحكم في اعصابي بصعوبة بالغة سأقتلك انت وابنة عمك المشاغبة تبا لكم مارك : اهدا مايكل هذا ليس جيد علي عضوك ههههههه لم يستطع مايكل تمالك أعصابه أكثر من ذلك فاللعين يخرج الجماد عن شعوره ويجعل الحجر ينطق امسك مايكل المزهرية الموضوعة أمامه وقذفها اتجاه مارك وهو يصرخ قائلا : أيها الو*د اللعين سأقطع ق**بك الأن حتي تكف سخريتك السخيفة وتتعلم الأدب ولكن من حسن الحظ  تفادي مارك المزهرية في الوقت المناسب وقبل أن يشتعل جنون مايكل أكثر من ذلك تحدث سريعا بأسف قائلا : اسف اسف صديقي لن امزح هذا المزاح السخيف مرة اخري فليكن ص*رك رحب قليلا مايكل : انت وابنة عمك أ**ق من بعض ا****ة عليكم قاطعهم في تلك اللحظة صوت رنين الهاتف فنظر مايكل لهاتفه ليري من المتصل فوجدها إيف ثم نظر الي مارك بعد ذلك قائلا: انها إيف اخرس إياك أن أسمع صوتك خفق قلب مارك بشدة عندما سمع أسم حبيبته اه لو تعلم كم يحبها لكانت تنحت عن كل افعالها الحمقاء معه ولكن صبرا حاول ان يسترق السمع ليعرف لماذا تتصل حبيبته يبدو ان وراء اتصالها شيء وسيعرفه مايكل : مرحبا حبيبتي هل حددتم مكان الاحتفال ..نعم ملهي ل** اعرفه جيدا حسنا حبيبتي قولي لصديقتك روز مايكل يتمني لكي عيد ميلاد سعيد حسنا حسنا سأسمح لكي بالمبيت معها هذه الليلة فقط ولكن لا تكثري من الشراب إيف واعتني بنفسك جيدا وداعا حبيبتي   استشاط مارك غضبا مما سمعه وأشتعلت نيران قلبه بالغيرة ولكنه حاول التحكم بأعصابه بقدر الامكان حتي لا ينفعل أمام مايكل يجب أن يهدا ويمتص غضبه حتي لا ينفجر وينفضح امره ارتدي قناع البرود واللامبالاة ولكن وا****ة انه أمر صعب حقا كيف يكون باردا وصورتها وحركاتها تجتاح عقله بقوة تخيلها وهي ترقص مع غيره وترتدي ملابس تظهر جسدها تجعل الدماء تغلي بعروقه زفر بداخله بضيق واضح ان كل ما قلته لها لا يجدي نفعا أنها مصرة علي اغضابي يجب ان اروضها كم اكره المتمردات تستفزني وا****ة أهدا مارك أهدا حاول الا يلفت انتباه مايكل لشيء فلم يعقب وكأن الموضوع لا يستعنيه وتنحنح قائلا : حسنا يا صديقي لدي عدة اعمال سأنهيها واذهب اتريد شيء مني قبل ان اغادر مايكل : لا يا صديقي لا تنحرف من دوني فقط  قال وهو يغمز له بعينه   خرج مارك تاركا مايكل لافكاره جالسا علي كرسيه ممسكا سيجارته وعقله في مكان أخر بعيد كل البعد عنه يفكر في كل حركة وفي كل نظرة وفي كل كلمة فعلتها..إيلا واه من إيلا Flashback وكعادة كل صباح كان مايكل وإيف يجلسون علي مائدة الافطارليتناولوا أفطارهم ولكن ما زاد عليهم وجود إيلا الصغيرة ..كان مايكل يختلس النظر اليها من وقت لأخر يتابعها بطرف عينه وهي تجلس وتتلاعب بصحنها وتتصنع الاكل شيء ما يجذبه لها شيء غريب يجعله غير قادر عن ابعاد نظراته من عليها تعبيرات وجهها وا****ة بها شيء يجذب كالمغناطيس كما يوجد حولها هالة من الغموض تثير فضوله وتجعله يريد اكتشافها وفك شفراتها هبطت عينه علي شفتيها المنتفخة اللعينة الشهية يتأملها تبا تبا تبا هذا ما تمتم به داخله لحظتها اما إيلا فكانت تجلس علي المائدة بتوتر شديد تؤنب نفسها علي ما فعلته ليلة امس عندما حاولت الهرب من مايكل وقامت بفعلتها السوداء بأن القت في وجهه كلمة دادي ا****ة لما قلت له دادي إيلا هو ليس والدك فأنت لد*ك اب واحد فقط وحي يرزق لقد كان تصرف اهوج منك حقا زفرت داخلها بغيظ شديد منه كل هذا بسبب نبرة صوته المرعبة وعيونه المشتعلة وغضبه الفظيع هو من جعلني أتصرف دون تفكير يالهي ما هذا المأزق الذي وضعت نفسي فيه انتي حمقاء حقا إيلا هذه الكلمة ستعطيه الحق ليتحكم بك سيكون وصي عليك في كل تصرفاتك اووووف سأعامل كطفلة لعنت بين أنفاسها وهي تتذكر كلماته ما معني حديثه بأنه سيعيد تربيتي وتأديبي من جديد كيف يجروء انا لست طفلة..تبا لك مارك لقد وضعتني في هذا المأزق اللعين..اهدائي ايلا اهدائي شهرين ليس اكثر وتنفدي بجلدك من هذا الكابوس فلتكملي تمثيلك انتي مجرد طفلة ومايكل مجرد دادي كوني عاقلة حتي تتفادي غضبه ولكن إيلا هي إيلا لقد ارتسمت ابتسامة لعوب علي فمها وتمتمت داخلها بطفولة ولكني احب اغضابه حقا وبخت نفسها مرة أخري قائلة اذن فلتتحملي ايتها الحمقاء نتيجة تصرفاتك الحمقاء رمقت مايكل بعينيها في تلك اللحظة تسترق النظر اليه لتجده موجه نظراته الثاقبة عليها **ي وجهها الاحراج والخجل ثم نظرت الي صحنها سريعا وهي تتمتم داخلها ابعد لعنتيك عني اريد النظر اليك قليلا.. انتابتها تخيلات منحرفة في تلك اللحظة جعلتها تقضم شفتيها السفلي  وهي تتخيله وهو يقبلها ويجلسها علي ساقه يتحسس جسدها اه يا قلبي اه كفاكي إيلا تخيلات منحرفة تأدبي وقعت عين مايكل علي شفتيها المنتفخة ذات اللون الوردي وهي تقضمها ولعن بين انفاسه قائلا ا****ة هذه الشفاه حقا تحتاج للتمزيق تبا نفض عقله سريعا موبخا نفسه كم اصبحت منحرف مايكل تنظر لطفلة لديها 14 عاما وليست طفلة عادية انها طفلة مشاغبة شريرة ملعونة تحتاج للتأديب علي اخر الزمان  تصبح مريض منحرف يهوي الاطفال انت من تقع اجمل النساء أسفل قدميه قطعت إيف هذا الهدوء القاتل وهي تقول بمنتهي الحماس اليوم عيد ميلاد صديقتي المقربة روز كم انا سعيدة كثيرا تنحنح مايكل ونظرالي إيف بأنتباه وسألها متبادلا معها أطراف الحديث قائلا وهل ستحتفلون الليلة بعيد ميلادها إيف : نعم سنحتفل ولكننا لم نحدد المكان بعد سأتصل بك واخبرك بالتفاصيل مايكل : حسنا سأنتظر مكالمتك استغلت إيلا انشغال مايكل وإيف في الحديث وعدم تركيز مايكل معها وجالت بعينها علي المائدة الي أن وقعت عينها علي شيء محبب لها أنها القهوة اللذيذة التي تعشقها فهي معتادة علي أحتساءها كل صباح مدت يدها الصغيرة وامسكت الكوب ورفعته علي شفتيها لكي ترتشف منه وعلي الرغم من انشغال مايكل في الحديث مع أيف الا أن نظراته كانت مسلطة  علي إيلا وتتابعها وبمجرد ان رائها محتضنة كوب القهوة بيديها ورفعته علي شفتيها لكي ترتشف منه صرخ بأنفعال لكي يمنعها من أحتسائه قائلا : أتركي كوب القهوة من يدك حالا أنتفضت إيلا من نبرة صوته المنفعلة العالية وكرد فعل منها دون أن تدري بصقت القهوة التي ارتشفتها في وجه مايكل والقت الكوب من يدها علي المائدة بفزع أشتعل وجه مايكل من شدة الغضب وبرزت عروقه وهو يرمقها بنظرات حارقة فملابسه ووجهه اصبحوا متسخين هذه الطفلة تتعمد اهانته ام ماذا اما إيلا فبمجرد أن رأت ملامح مايكل المشتعلة والغضب الذي يقطر من عينه وترجمت ما فعلته معه شحبت ملامحها علي الفور وابتلعت ريقها وقامت منتفضة سريعا من علي مقعدها خوفا من بطش مايكل بها فلم يمر يوم علي حادثة امس وها هي تكرر نفس الخطا مرة اخري بنفس الغباء حتما سيقتلها لا مفر مايكل : ماذا فعلتي وا****ة اقتربي هنا ستعاقبين علي كل افعالك قال بعصبية شديدة يتوعد لها تحركت  إيلا سريعا واختباءت خلف إيف لكي تحتمي بها والتي كانت تخفي ابتسامتها حتي لا تزيد من حدة الموقف وتشعل غضب مايكل أكثر لتستمع الي إيلا وهي تتوسلها وتصرخ ببكاء : ابعديه عني إيف ارجوك سيضربني انا اخائفة لم اكن اقصد لقد افزعني أما مايكل فقد تملكه الغضب وكان يحاول الأمساك بها من خلف إيف قائلا بأنفعال ابتعدي إيف عن طريقي هذه الطفلة يجب ان تعاقب حتي تتعلم احترام من هم اكبر سنا منها وحتي تستخدم عقلها مرة واحدة قبل ان تفعل تصرفاتها الحمقاء إيلا : انا اسفة اسفة لقد افزعتني لا تغضب مني دادي سأكون طفلة جيدة ارجوك لا تغضب مني ارجوك قالت بتوسل وهي تبكي تحاول ان ترقق قلبه عليها  نطقت إيف بذهول شديد : دادي تنحنح مايكل وحاول ان يخفف من صدمة إيف قائلا: اعرف ان مارك وصاكي ان تتعاملي معي مثل والدك ولكن هل كنتي تتعاملي معه بهذه الطريقة الو**ة المفتقرة للاحترام يبدو انه لم يربيكي جيدا قاطعته إيف سريعا: يكفي مايكل لا تخيف الطفلة لقد نادتك كوالدها وهذا ان دل علي شيء فهو يدل علي انها تحترمك ولكنها لم تكن تقصد ما فعلته معك منذ قليل لقد فزعتها بصراخك بها في الحقيقة لو كنت في نفس موقفها بالتاكيد سأفعل مثلها فلتسامحها هذه المرة من اجلي أرجوك مايكل : حسنا إيف لاجلك فقط ثم التفت الي إيلا موجها حديثه لها وانت اياك اياك ولمس اي كوب قهوة مجددا الاطفال لا يحتسون القهوة وانتبهي لحركاتك وتصرفاتك وهذا تحذيري الاخير لك  اخفضت إيلا رأسها بمسكنة وبنبرة تقطر براءة اجابت قائلة : مفهوم دادي لن أحتسي القهوة مرة اخري لم اكن اعرف ان هذا سيضايقك والأن سأذهب الي غرفتي  أنهت حديثها سريعا وفرت من امام وجهه وشياطينه بعد أن غادرت إيلا التفت إيف الي مايكل علي الفور لكي توصيه علي إيلا : مايكل منذ ان اتت إيلا وانت تعاملها معاملة سيئة وهي ضيفتنا وطفلة صغيرة لا يمكن ان تصرخ بها طوال الوقت ارجوك تعامل معها بطريقة أفضل   مايكل : بربك إيف الم تري ما فعلته هذه الكارثة المتنقلة منذ البارحة لقد دمرت هدوء هذا المنزل كما انها تحتاج لتأديب يبدو ان والدها كان متساهلا جدا معها سأعلمها طوال الشهرين ما لم يفعله والدها طوال ال 14 عاما ارجوكي لا تتدخلي هذا لمصلحتها قال بتوعد شديد تن*دت إيف واجابت عليه حسنا مايكل ولكن بهدوء دون صراخ وغضب حتي لا تعند معك وتذكر جيدا انها ضيفتنا وتفتقد حنان والدها .. اقتربت منه بحب واكملت اصعد حبيبي لتغير ملابسك وتذهب الي عملك حتي لا تتاخر انهت حديثها بقبلة علي خده حتي يهدا وينسي ما حدث مايكل : احبك أيف قال وهو يحتضنها بحنان End Flashback ابتسم مايكل وهو يهز رأسه بعدم تصديق من تصرفات طفلته الحمقاء البلهاء والتي لم يمر علي وجودها معهم سوي يومان لقد ارهقته حقا بأفعالها السوداء ملامح وجهها البريئة ع** افعالها الشيطانية تماما نفض عقله كفي مايكل حديثا عنها لا تجعلها تستحوذ علي تفكيرك واذا فعلت اي شيء خطأ مرة أخري فلتأدبها حتي تكف نهائيا عن فعله حتي أن والدها نفسه عندما يعرف سيشكرك علي ذلك LUX ملهي كانت تجلس كلا من إيف و روز ومعهم صديقهم جاك في الملهي الليلي وتصدح من حولهم الموسيقي الصاخبة وتمليء الانحاء أمسك جاك كأس من الويسكي لكي يعطيه لأيف ولكنها رفضت لانها أخبرت مايكل لن تثمل جاك : ما بك إيف أنه كأس واحد فقط أترين الاجواء كلها حماسية ونحن لا نحتفل كل يوم بعيد ميلاد روز كما أنك لستي طفلة عزيزتي استفزت كلمات جاك إيف فهي بالتاكيد لن تظهر بمظهر الطفلة أمامهم كما أنه كأس واحد فقط وهذا لن لن يغضب مايكل مدت يدها بالنهاية وأخذت الكأس من يد جاك قائلة : حسنا جاك كأس واحد لا باس به فلنحتفل ب روز انهت حديثها وهي ترفع كأسها وهم فعلوا المثل يصرخون بأسم روز وصل مارك الي الملهي الليلي الذي تسهر فيه إيف مع اصدقائها ثم وقف بالداخل يبحث عنها بلهفة في انحاء المكان الي أن وقعت عينه عليها فتوقف في موقعه والذي كان يبعد عنها كثيرا حتي أنها لا تستطيع رؤيته ووقف بفضول يراقب تصرفاتها يريد ان يري افعالها وسط اصدقائها تن*د تنهيدة طويلة ثم قال حسنا إيفي ابدائي العرض حمقائي هيا اريني كم من التصرفات الحمقاء التي ستعاقبي عليها حبيبتي كانت إيف تمسك بيدها في هذه اللحظة كأس الويسكي وتصرخ مع اصدقائها وبعد أن أحتسته بالكامل دفعة واحدة وضعته علي الطاولة وتحركت معهم الي ساحة الرقص غير واعية تماما بتلك العيون التي تراقبها عن بعد وتفترسها وتتوعد لها بالكثير علي ما ستفعله وهذا ماحدث بالفعل فقد أشتعل مارك غضبا وهو يراها وهي ترقص بمنتهي الاثارة..بمنتهي الاغراء..بمنتهي العهر وكانت ملابسها المثيرة تساعدها علي ذلك كانت ترقص وكأنها راقصة تعري تحاول اغراء الزبائن كان كل انش بها يهتز ولكن كان النصيب الأكبر لمؤخرتها تبا تبا تبا فرحة بمؤخرتها وتقدم  بها عرض مجاني امام الجميع فتحتي علي نفسك أبواب الجحيم إيف أقسم لن أجعلك تجلسين علي مؤخرتك اللعينة لأسبوع حتي لا تهتزي بها مرة أخري تمتم داخله بتوعد شديد وقد أحترق قلبه من الغيرة عليها وعلي كل انش بها   وبعد لحظات كان يتابعها فيها بأشتعال تجهمت فيها ملامحه بالكامل يكاد يشتم رائحة الشياط التي تتصاعد من اعماقه.. عروقه كلها انتفضت وبالكاد أصبح يحاول السيطرة علي غضبه..دائما تغضبه وا****ة لما لا يكونا هادئين لفترة ولو قليلة لما تتعمد اخراج أسوء ما فيه وهو الذي يريد ان يغرقها من عشقه وحبه ولكن هي تجعله يفعل الع** دائما كل اوقاتهم معا تدور داخل ساحة معركة نبرتها واسلوبها مستفزين لسانها سليط يحتاج للقص اخاها افسدها دلالا بعد موت والديها سأروضك إيف حتي ولو كان هذا اخر شيء افعله في حياتي ترددت هذه الكلمات داخله بقوة والشرار يتطاير من عينه وهو يحدق بها اما الحمقاء إيف ورقصها المثير جعل جاك يشعر بالأثارة وينتصب فقد كان ثملا حتي الجحيم وبالطبع لم يسيطر علي تصرفاته فسحب إيف وجذبها لحضنه وهمس في اذنها ببحة مشتعلة : انت مثيرة جدا إيف جعلتيني انتصب حاولت إيف ابعاد جاك عنها بقدر الامكان فهو ثمل لا يعي تصرفاته معها فصرخت تستنجد بي روز لكي تخلصها من جاك في هذا التوقيت لم يستطع مارك التحكم بأعصابه أكثر من ذلك لقد نفذ كل رصيده من السيطرة علي غضبه فهذه الحمقاء بتصرفاتها قامت بتقديم دعوة عامة للتحرش بها لوي مارك عنقه يمينا ويسارا بعصبية وبعيون تقذف كرات نارية تحرك من موقعه سريعا قائلا : لقد حان دورك مارك وبلمح البصر وصل مارك اليهم وبكل قوته سدد لكمة قوية على وجه جاك أسقطته أرضا وبأبتسامة شيطانية انحني سريعا وحمل إيف علي كتفه مما جعل إيف تصرخ بشدة من صدمتها عندما وجدت رأسها تتأرجح علي ظهره ورجليها في الهواء حاولت الافلات منه فضربته بقبضتها علي ظهره وحركت قدميها بشدة حتي ينزلها أرضا مارك : اخرسي إيف إياك أن اسمع لكي حسا او تتحركي قال بنبرة عالية محذرا إياها وهو يحكم قبضته عليها فهذه المجنونة ستسقط منه بحركاتها المتهورة   ولكن لا والف لا ..ليست إيف التي تنفذ اوامره وتطيع تعليمات أحد اخذت تصرخ وتحاول التملص من قبضته ولكن ما حدث أن مارك فأجئها بصفعة لاسعة علي مؤخرتها اخرستها وشلت حركتها تمتمت حتي خرج بها من الملهي قاصدا سيارته إيف : تبا لك مارك انزلني ايها الو*د العاهر ستندم كثيرا علي ما فعلت أكرهك مارك أكرهك قالت وهي تصرخ بغضب عارم   مارك: انا لم افعل شيء بعد ايتها النمرة المتوحشة ..ها تكرهيني..فلتكرهيني اكثر اذا وصل مارك اخيرا الي سيارته وانزلها من علي كتفه بعصبية شديدة وامسكها بيديه لئلا تهرب ثم دفعها الي داخل السيارة بعد ان فتح بابها واتجه بعد ذلك الي مقعده لكل يغادر من هذا المكان اللعين   إيف : الي اين ايها الو*د لا اريد منك ان توصلني لاي مكان انزلني قالت بصراخ وهي  تضربه علي كتفه وهو يجلس علي مقود القيادة صرخ بها مارك بنبرة مرعبة قائلا : لا اريد ان اسمع لكي صوت الي ان نصل والا اذاد عقابك صمتت إيف وانكمشت في مقعدها يبدو انها مع مجنون في السيارة وهذا لا يبشر بخير حسنا اصمتي إيف الي ان تصلي وبعدها سيكون لكي تصرف اخر معه هذا الوقح اللعين الو*د اه كل الشتائم غير كافية كان مارك أثناء الطريق يسترق النظر الي إيف الساكنة بجانبه يريد ان يعاقبها علي تصرفاتها الحمقاء وتعريض نفسها للتحرش كل أفعالها لاتمت للعقل بصلة من لا يعرفها جيدا سيقول عليها ع***ة حقا إيف : هذا ليس طريق منزلي الي اين تذهب قالت وهي تقطب جابينها بأستغراب وتلتفت حولها تريد أن تعرف اين هي الأن والي اين يذهب نظر لها مارك نظرة حارقة اخرستها واخذ يضرب علي مقود السيارة بقبضته لأنها لم تلتزم بأوامره وتحدثت وهذا جعل إيف ترتعب وتخفي وجهها وهي منكمشة علي مقعدها خوفا منه وبعد لحظات وصل مارك الي منزله ثم نزل من السيارة صافعا الباب بقوة وفتح باب إيف التي شهقت بذهول من جنونه وجذبها من يدها بقوة حتي ان يدها المتها من عنفه قائلة بعصبية : أبعد يدك القذرة عني ايها الو*د المتوحش ولكن لا حياة لمن تنادي لم يهتم مارك لثرثرتها واستمر في سحبها سريعا غير عابء لثرثرتها ووقاحتها ثم فتح باب المنزل والقاها بغيظ علي الاريكة صرخت إيف من سقوطها علي الاريكة ثم أعتدلت سريعا وقد استولت عليها الشياطين الغاضبة ووقفت امامه والغضب يشع من عينيها ونطقت بنبرة غاضبة عالية : كيف تجروء يا هذا بأي حق تفعل ما فعلته معي ايها السافل اللعين تحملني وتصفعني وتلقي بي داخل سيارتك القذرة يا عديم الاخلاق سحبها مارك من يدها حتي اصطدمت بص*ره الصلب وبيده الاخري امسك فكها حتي تألمت بشدة واقترب بانفاسه الساخنه المشتعلة غضبا أمام وجهها وبصوت يملئه الغضب والغيرة قال لها: هل سمحت لكي بالذهاب ؟ كيف تذهبين الي ذلك المكان اللعين دون اذني إيف : ومن انت حتي تسمح لي انت مجرد سافل لعين أقسم انك أسوء و*د علي كوكب الارض نطقت بصعوبة من بين شفتيها بسبب قبضة يده التي تضغط علي فكها سحق مارك أسنانه بغضب من ردودها اللعينة التي لا تمتص غضبه وقد تملكه الغضب بالكامل واعمته الغيرة قائلا : من الواضح ان الكلام لا يجدي معك نفعا وتحتاجين لفعل اري انك بحاجة للتأديب والترويض حتي تتعلمي الدرس جيدا ولا تكرري الخطأ مرة أخري شعرت إيف بالخوف الشديد من تهديده وبنبرة مهزوزة نطقت قائلة: ماذا تقصد أبتعد عني مارك ستعرفين حالا أنهي حديثه وهو يسحبها من يدها وجلس علي الاريكة وبحركة واحدة منه كانت ترقد فوق قدميه ببطنها واضعا قبضته عليها تطوقها وتشل حركتها حتي لا تتحرك وتحدث وهو يصر علي أسنانه بغضب شديد لقد تماديت كثيرا إيف وكم اكره تماد*ك معي وكم أكره تمردك ووقاحتك سأعيد تأديبك من جديد إيف   أنهي حديثه وهو يرفع فستانها وانزل ملابسها الداخلية حتي اصبحت مؤخرتها البيضاء بارزة امامه جاعلا إياها تصرخ وتسب وتلعن وتتحرك بطريقة هيسترية تحاول ان تتملص منه ولكنه كل هذا لم يؤثر معه شدد من أحكامه عليها جيدا حتي لا تفلت من أسفل يديه وتهرب ثم رفع يده وهبط بصفعة قاسية علي مؤخرتها جعلتها تصرخ عاليا وجعلت وجهها يحتقن باللون الاحمر الذي أصبح مثل حبة الطماطم من شدة الالم..من شدة الخجل..من شدة الاحراج..صفعة أخري ثم أخري ثم أخري حتي توالت الصفعات وراء بعضها وإيف تشهق وتبكي وتصرخ من الالم لقد اهانها وذلها بفعلته الو**ة معها صارخة بأعلي صوتها بغيظ : تبا لك مارك ايها العاهر اللعين مارك: مازال لسانك سليط نمرتي الشرسة عقابك اذا عقابك سيزداد انهي كلماته الغاضبة منها وهو يهبط بصفعة قاسية علي مؤخرتها جعلتها تنتفض مرة أخري وتصرخ عاليا تكاد تأخذ انفاسها بصعوبة اثر شهقاتها..تبا لقد تلقت إيف ثلاثون صفعة علي مؤخرتها من مارك جعلت مؤخرتها كالجحيم المشتعل لقد كان عنيف وقاسي معها عقابه لها سيجعلها غير قادرة علي الحركة او الجلوس وهذا كان توعده لها ..بعد ان انهي مارك صفعاته رفعها من علي ركبتيه ليري وجهها شديد الاحمرار تغمض عينيها وهي تبكي وتشهق بحسرة والم ولكن مارك استمر في القاء اوامره عليها قائلا: افتحي لعنتيك وانظري لعيني جيدا..فتحت إيف عينيها بخوف منه وهي تحاول التنفس فحالتها حقا يرثي لها كل وجهها تغرقه الدموع وت**يه الحمرة من الخجل والاحراج شعرها مبعثر بالأضافة الي مؤخرتها التي تحترق من الألم وهذا جعلها تفقد السيطرة علي دموعها وشهقاتها   أخذ مارك يتأمل حالتها المزرية التي اصبحت عليها وشعر بوخزة في قلبه جعلته يبتلع غصة مؤلمة في حلقه ولم يستطع تحمل رؤيتها هكذا لقد كان قاسي عليها جدا ولكن هي من استفزته وا****ة لفعل هذا واذا لم يؤدبها كانت ستتمادي اكثر من ذلك أعتدلت إيف ووقفت تشعر أنها غير قادرة علي الحركة ولكن عليها المغادرة حاولت تعديل ملابسها لكي تغادر وما ان لامست يدها مؤخرتها صرخت مجددا فالو*د حطمها مارك : تبا لقد اخرجتي شياطيني عليكي جعلتيني اخرج اسؤء ما في تعمدتي اغضابي وعصيان اوامري انك عنيدة ومتمردة إيف قال لها ملقيا اللوم عليها يعاتبها علي تصرفاتها وقلبه يتأكله الندم ثم حدق بيده التي عاملتها بقسوة وتمتم داخله بحزن ظهر علي ملامح وجهه : هذه اليد خلقت لتحتضنك وليس لتصفعك زفر بضيق والتفت ينظر لها بأسي شديد ثم تحدث بندم قائلا : تعالي إيف كي اداويك واخفف اثار عدواني علي جسدك إيف : لا اريد منك شيء اتركني وا****ة قالت بعصبية وهي تحتضن ذراعيها بيدها تحاول ان تهدأ من نفسها حاول مارك تهديدها بما أن رأسها مازال صلب كالحجر ولكنه تهديد مزيف فهو لن يفعل بها شيء قائلا  : يبدو ان عقابي اعجبك هل تريدين ان يعاد من جديد وما ان ذكر مارك كلمة عقااب أمامها ارتعدت إيف وذهبت له وهي خجلة محرجة خائفة عند مايكل في القصر وصل مايكل الي القصر وهو في طريقه الي غرفته  رأي مربية إيلا وهي تهبط علي السلم وتمسك في يدها كوب ممتليء من الحليب فقد كان مايكل أعطي تعليماته للمربية بأن تحضر الي إيلا كل مساء قبل النوم كوبا من الحليب لكي تحتسيه فهذا سيكون مفيدا بالنسبة لها قاطعها مايكل : ماذا !! الم تشرب إيلا الحليب   المربية : لا سيدي لقد نفذت تعليماتك واحضرت كوب من الحليب وذهبت لها ولكنها رفضت كعادتها ف إيلا طفلتي تكره الحليب لقد حاولنا معها كثيرا انا ووالدها ولكنها ترفضه دوما ضيق مايكل عينه بغيظ وهو يستمع لها انها مصممة علي مخالفة تعليماته فتحدث مقاطعا المربية يلتقط كوب الحليب من يدها قائلا: حسنا حسنا سأخذه انا لها اذهبي انت انهي حديثه وصعد الي غرفة إيلا ثم طرق علي الباب قبل أن يدخل اليها قائلا : أفتحي إيلا أنه أنا وبمجرد أن سمعت إيلا صوت مايكل جرت إيلا علي فراشها سريعا مدعية النوم وسحبت الغطاء عليها تخفي وجهها وبعد لحظات لم يجد فيها مايكل اي رد من إيلا فتح باب الغرفة يبحث عنها فوجدها نائمة علي الفراش تخفي جسدها ووجهها أسفل الغطاء ضيق عينه وتمتم داخله  يبدو انها تتماكر وتتدعي النوم انها طفلة ماكرة حقا تنحنح مايكل : إيلا اعلم انك مستيقظة ارفعي الغطاء وقومي من الاحسن لك سبت إيلا ولعنت بين أنفاسها لأنه أكتشف كذبتها ورفعت الغطاء من علي وجهها خوفا منه فهي لا تريد اغضابه مرة اخري وبمجرد أن راءت كوب الحليب مرة اخري في يده قالت ومعالم الاشمئزاز ت**و وجهها : ااااع مقزز حاول مايكل التحكم في ضحكاته وتنحنح قائلا: لقد احضرت لك كوب الحليب الذي رفضتيه وأعلمي جيدا أنك ستحتسين كوب من الحليب كل يوم وهذا امر مني بذلك إيلا : لا لا اريد انه مقزز مقرف انا اكرهه قالت وهي تخرج لسانها بتقزز شديد مايكل : تأدبي إيلا الاطفال المطيعين يشربون الحليب إيلا : انا لست طفلة اقصد أنا لست مطيعة اوووووه اقصد انا لا احبه مذاقه لا يعجبني حاول مايكل ان يعاملها بطريقة لطيفة بعيدا عن الغضب والصريخ فجلس علي الفراش وسحبها من ذراعيها بهدوء واجلسها علي قدمه وتحدث بحنان قائلا: إيلا طفلتي المطيعة التي تسمع كلمات دادي جيدا ولا تريد ان يغضب منها ستحتسي كوب الحليب نظرت له إيلا بوله كم كان لطيف حنون نبرته تسري القشعريرة في جسدها حتي لو اعطاها سم الان ستشربه وهي سعيدة اه لو يظل لطيف معي هكذا طوال الوقت قاطع صمتها مايكل قائلا : إيلا صغيرتي افتحي فمك قال وهو يقرب كوب الحليب من فمهاأما إيلا فأرادت ان تشا**ه قليلا فزمت شفتيها وهزت رأسها يمينا ويسارا برفض مايكل : انتي من جنيتي علي نفسك صغيرتي أنهي حديثه وهو يقرصها في خصرها جاعلا إياها تصرخ وتفتح فمها رافعا يده سريعا مقربا كوب الحليب امام شفتيها وهو يقول بتحذير : هل ستحتسي الحليب بالكامل إيلا ام اقرصك مرة اخري أحتست إيلا كوب الحليب بالكامل فقد كان مايكل يمسك الكوب بيده ولم يرفع يده من عليها الا بعد أن انتهت منه بالكامل لفت ذراعيها حول ص*رها بغيظ وكان ملامح وجهها شديد العبوس تلوي شفتها السفلي لأسفل تبا كم كانت لذيذة شهية الطفولية لم يستطع مايكل السيطرة علي ضحكاته التي تعالت وتسببت في غضب إيلا ولكنه وجد نفسه بالنهاية يطبع قبلة رقيقة علي خدها الناعم حتي تعود ابتسامتها الجميلة علي وجهها مرة أخري   رفرفرت إيلا بأهدابها عدة مرات هل قبلها للتو أه يا قلبي ما اجمل الحليب تمتمت داخلها بذهول   نظر لها مايكل نظرة مطولة وقد شعر بشعور غريب بمجرد ان لامست شفاه خدها كم كان ناعم جميل شهي حاول ان ينفض هذا الشعور عنه فهي طفلة بالنسبة له انسحب برفق ووضعها علي الفراش ثم دثرها جيدا ويقول :احلاما سعيدة طفلتي المشاغبة إيلا : احلاما سعيدة دادي قالت بوله وهي تحدق بيه ترك كل واحد منهما الاخر وقلبه يخفق بشدة مشاعر مبهمة ليس لها مسمي وسؤال واحد يطرق عقل كل واحد فيهم ماذا ستخبيء لنا الايام في الفترة القادمة عند مارك وإيف حمل مارك إيف بين ذراعيه برقة شديدة متجها بها الي غرفته ثم وضعها برفق علي الفراش علي بطنها برفق قائلا : ابقي مكانك إيف ولا تتحركي ثم ذهب خارجا ليحضر شيء ما يداويها كانت إيف تشعر بالتوتر الشديد فهي غير متوقعة ردود أفعال مارك ماذا سيفعل بها وجهها اصطبغ وجهها باللون الأحمر القاني من شدة الخجل عندما تذكرته وهو يرفع فستانها تبا العاهر لقد راي مؤخرتي عاد مارك الي إيف وهو يمسك بيده مرطب للاتهابات وحبوب مسكنة للالم وعندما حاول رفع فستانها مرة أخري شهقت إيف والتفت له بوجهها قائلة بخرف : ماذا تفعل مارك : لا تخافي إيف سأضع لكي مرهم مرطب للاتهابات حتي يخفف الالم إيف : شكرا لا أريدك أن تضع لي شيء قالت برفض أجاب عليها مارك بابتسامة لعوب تتراقص علي شفتيه قائلا:  لما لا لقد رأيت مؤخرتك منذ قليل ليست جديدة علي ام هو العند مرة أخري إيف : لماذا انت وقح هكذا قالت وهي تفتح فمها بذهول وعدم تصديق مارك : انتي لم تري وقاحتي بعد إيف اتمني لو تريها حقا بالتأكيد ستعجبك تنحنح مصطنعا الجدية عندما رأي الصدمة علي وجه إيف واكمل هيا إيف كفي ثرثرة اريد اصلاح ما صنعته يداي بربك إيف لن اتركك تتألمي هكذا إيف : وكأنك لم تفعل منذ قليل كل هذا بسببك قالت بضيق تن*د مارك بضيق قائلا: لقد اغضبتني تصرفاتك المستفزة إيف هي السبب في كل ماحدث هيا كفانا حديث دعيني أخفف المك صمتت إيف واكتفت بأماءة له برأسها ثم دفنت وجهها في الفراش تخبئه بسبب شعور الخجل الذي اجتاحها فهي لا تريد أن يري مارك هيئتها وتتقابل عينه بعينها في تلك اللحظة ابتسم مارك من حركتها الطفولية وهو يهز رأسه ثم اقترب منها ورفع فستانها ببطيء مبتلاعا ريقه بصعوبة بالغة عندما وقعت عينه علي مؤخرتها لقد كانت حمراء ملتهبة ولكنها كانت مثيرة لقد جعلت جسده يحترق بسخونية شديدة أشاح ببصره بعيدا عنها يلهي نفسه بفتح انبوبة المرطب وهو يحاول ويحاول السيطرة علي نفسه في تلك اللحظة وبعد أن وضع الكمية المناسبة علي أصابعه مال علي إيف وبدأ في توزيع المرهم المرطب علي مؤخرتها الملتهبة يدلكها برفق وهو يعض علي شفتيه بأنهيار شديد من همهمات إيف المتألمة المثيرة تبا ملمس يده علي مؤخرتها دبت القشعريرة في جميع انحاء جسدها وشعرت بفراشات معدتها تحلق من الاثارة وهذا جعلها تقاطعه سريعا قائلة :كفي مارك اشعر بتحسن الان والوقت قد تأخر اريد الذهاب سب مارك بين أنفاسه لأنها قاطعته وجعلته يتوقف عما كان يفعله قائلا :بالتاكيد الوقت تأخر ولكن لن ادعك تذهبين حتي أطمئن عليك ستمكثين الليلة هنا إيف إيف : لا مستحيل يجب أن أذهب ماذا سأقول لي مايكل أتركني أذهب مارك لقد أصبحت بخير   زفر مارك بضيق من العند ورأسها الصلب قائلا بتهديد : قولي له انك ستمكثين عند روز الليلة مثلما أخبرتيه أم تريدين ان أخبره بكل ما فعلتيه ختاما بتحرش جاك زمت إيف شفتيها بغضب وهي تسب وتلعن بين أنفاسها الوقح لم يضيف ما فعله معي بل ويهددني بأن يخبر مايكل بكل شيء وانا حقا لا اريد ان يعرف مايكل ما حدث سأشعر بالخجل منه كما انه لن يثق بي مرة أخري وسيمنعني من الخروج تن*دت ثم أجابت عليه مستسلمة: حسنا سأقول له أني كنت مع روز والان اخرج من هنا اريد النوم يكفي ما حدث مارك : حسنا سأكون بالخارج اذا أحتاجتي اي شيء استدعيني فورا قال وهو يبتسم بسعادة لأنها ستمكث الليلة في منزله يلا حظه الجميل هو وإيف  أسفل سقف واحد إيف : أشيائك عرفتها جيدا حتي انها علمت علي جسدي قالت بسخرية واستهزاء وهي تلوي فمها لم يفتح مارك فمه بحرف حتي لا يضايقها أكثر من ذلك حدق بملامحها التي يعشقها بعمق قبل أن يذهب وكأنه يأخذ جرعته ثم تركها بعد ذلك وجلس خارجا يفكر في كل ماحدث هو حقا لا يريد ان يترك اثر سلبي في نفسها ويجعلها تكرهه سيحاول معها من جديد بطريقة اخري ليس بها عنف يريد ان تسمع حديثه وتهتم بما يغضبه لانها تحبه وليس لانها تخاف منه حسنا إيف استعدي للقادم حبيبتي   
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD