وقواق أندروبوف

أن اللانهاية طويلة جدًا » فهي تمنحك متسعًا من الوقت لتصحيح إخفاقاتك ونقاط ضعفك »

أن اللانهاية طويلة جدًا » فهي تمنحك متسعًا من الوقت لتصحيح إخفاقاتك ونقاط ضعفك »

والرب يعلم أنني بحاجة إليها.

أنا أحصل على ذاكرة مفاجئة غير متوقعة ل (ريكي) فتى من الجامعة. كان من باترسي

وتأثر لهجة كوكني. حاول أن يتصرف مثل الد*ك في المسيرء لكنه طلب مني أن آخذه لتناول

كاري هندي في إحدى الليالي لأنه لم يكن لديه واحد مطلقًا وأراد إثارة إعجاب فتاة قالت إنه

طعامها المفضل. اصبح ثملاً جد على النبيذ الأحمر والبيرة التي سقط عليها في فقاعات

“تشيكن مادراس”. هاء هاء ها … الأيام الخوالي. قمت أنا ونادل بتنظيفه وأخذته إلى المنزل

إلى صديقته » التي كانت لديها منزل مليء بصور ع***ة لنفسها التقطتها زميلتها في الشقة.

لا أستطيع تذكر اسم رفيقة الشقة » لكنها كانت يهودية وأخذتني للنوم في تلك الليلة مع

المزيد من النبيذ الأحمر. أشعر بالسوء لأنني لا أستطيع تذكر اسمها لكن (ماريا) أو (مارشا)

يلائمان الوجه الذي أراه في رأسي. غريب ء لم أفكر في هؤلاء الأشخاص الثلاثة منذ خمسين

عام تقريباً.

معذرة » لابد أنني قد انجرفت بعيدا. هناك ملاحظة بارزة من تحت الصحن: “د*كتافونك

هو في الاستقبال. من فضلكم هاتفوهم » وسيأتون اليكم “. أنا سعيد من أجلك ». يا قارئ العزيز

» لأنني الآن سأتمكن من الوفاء بوعدي » وستتمكنون من تقييم ما أقوله صحيح أم لا. لحظة

من فضلك ء بينما أقوم بإجراء مكالمة.

“ها أنت ذا يا ويليام. أخذت الحرية في وضعه تحت المسؤولية بينما كنت نائما. استمتع

بها “قالت الفتاة التي سلمتها.

“نعم » شكرًا لك » سأفعل” » أجبته بمرح » لكنني فكرت في “يا لها من فرس بذيء!”

يعاملوننا بعض الصغار جميعًا كما لو كنا كبار السن. هذا يدفعني للجنون. صحيح أن البعض

منا يتصرف بشكل هزلي تمامًا » لكن ليس كل شيء … ليس بعد.

فقط ما أردت … يمكن تنشيطه صوتيًا أيضًا. لم أكن غريباً عن التكنولوجيا الحديثة » ولكن

خطرت ببالي فكرة مفاجئة أخرى. لقد كتبت آلاف التقارير » لكني لم أكتب سيرة ذاتية أبدا.

مزعج. أنا» نحن » انتظر المسجل لمدة أربع وعشرين ساعة وما زلت لا أستطيع البدء!

التقطت صحني لإنهاء الشاي » وفجر النسيم الدافئ المذكرة أسفل العشب. أدركت أن

القصة التي أريد سردها » قصها ء لم تكن لتحدث ما لم تحدث أحداث أخرى أولاً … حسنًا » في

هذه الحالة » نظرًا لأنك قد استمتعت بى حتى الآن » سأدفعك أكثر قليلاً وأعيدك إلى البداية »

بقدر ما أستطيع بشريّا. كانت البداية الحقيقية لهذه القصة في بلد آخر » وجد نفسه في ظروف

صعبة للغاية قبل حوالي عقد من ولادتي.

المرأة التى أريد أن أقول لك عن ذلك بالعديد من الأسماء » لكنها ولدت ناتاليا فى

كازاخستان السوفياتية » على الرغم من أننا يجب أن نبدأ في اليابان مع عائلة ميزوكي.

لقد جمعت قصتهم معا على مر ال*قود من مختلف مذكرات القضية التي كنت قادرة على

الكشف عنها في حياتي المهنية كدبلوماسي » ومن الأشياء التي قيل لي وسمعت. لذا » مع

دكتافوني الجديد » الذي يعمل بشكل كامل » سأخبركم الآن عن المؤدين الأوائل في دراماتنا »