"من؟! آدم رأفت؟ يستحيل أن أعمل معه.. ألم تسمعوا عن سمعته؟! لولا وجودنا في بلد شرقي وامتثالنا للعادات والتقاليد لأصبح آدم ممثل إباحي! ألم تعلموا عن ادعاءات الاغتصاب والتحرش التي وجهت له مؤخرا؟ أرجوكم لا تخبروني أنني على العمل معه بعد ما عُرض علي العمل مع الكثير من الممثلين المعروفين بنجحاتهم، أنا لن اتقهقهر لهذا المستوى أبدا، لن أعمل معه حتى ولو كانت هذه هي الفرصة الأخيرة أمامي!! "
ماذا تفعل لو كل ما بنيت حولك ضاع في لحظة؟؟ ماذا لو أن مجهود سنين ضاع هباءاً؟؟ ماذا لو تعرضت للخيانة من حب دام لأكثر من سبع سنين؟؟!
هل ستواجه شيرين كل هذا أم ستنسحب وكأن شيئاً لم يكن؟ هل ستنجح في العودة مرة أخرى بعد اتهامها بالسرقة من حب عمرها أمام العالم كله؟
هل ستقبل العمل مع الممثل آدم رأفت المشهور بأنه زير نساء كمديرة أعماله؟؟ هل تستطيع النجاح معه خاصة بعد قضية اغتصاب من خطيبته السابقة؟؟!!.
لم يكن متباهياً بغروره وعلاقاته كالرجال، كان فقط رسمياً.. صارماً بكل شيء بحياته..
علاقاته لم يعلم عنها أحد وكان لُغزاً للمجتمع!
لم هو عازب حتى الآن؟
لم يتوقف أحد عن التساؤل..
وهي لم تكن إلا إمرأة جادة وعملية، لم تتنازل في حياتها عن أي شيء لأياً كان..
قوية وجذابة ولكنها ليست هدفاً سهل لأي رجل على وجه الأرض
قاموس حياتها لا يتضمن الفشل كمجرد كلمة!!
ماذا سيحدث عندما تُجبر على تحمل ساديته؟ هل ستتنازل هي أم سيتنازل هو؟
لم يكن متباهياً بغروره وعلاقاته كالرجال، كان فقط رسمياً.. صارماً بكل شيء بحياته..
علاقاته لم يعلم عنها أحد وكان لُغزاً للمجتمع!
لم هو عازب حتى الآن؟
لم يتوقف أحد عن التساؤل..
وهي لم تكن إلا إمرأة جادة وعملية، لم تتنازل في حياتها عن أي شيء لأياً كان..
قوية وجذابة ولكنها ليست هدفاً سهل لأي رجل على وجه الأرض
قاموس حياتها لا يتضمن الفشل كمجرد كلمة!!
ماذا سيحدث عندما تُجبر على تحمل ساديته؟ هل ستتنازل هي أم سيتنازل هو؟
لم يكن متباهياً بغروره وعلاقاته كالرجال، كان فقط رسمياً.. صارماً بكل شيء بحياته..
علاقاته لم يعلم عنها أحد وكان لُغزاً للمجتمع!
لم هو عازب حتى الآن؟
لم يتوقف أحد عن التساؤل..
وهي لم تكن إلا إمرأة جادة وعملية، لم تتنازل في حياتها عن أي شيء لأياً كان..
قوية وجذابة ولكنها ليست هدفاً سهل لأي رجل على وجه الأرض
قاموس حياتها لا يتضمن الفشل كمجرد كلمة!!
ماذا سيحدث عندما تُجبر على تحمل ساديته؟ هل ستتنازل هي أم سيتنازل هو؟
النسخة بالعامية المصرية
كان قاتماً بماضٍ مؤلم
أستعاد نوره بعشقٍ جديد
ولكن ماذا لو أن هذا العشق كاذباً حتى الثُمالة؟!
ماذا سيفعل رجل أعتاد أن يقسو على جميع النساء بعد أن أكتشف أن من أحبها هي أسوأ نساء الأرض؟
هل سينتقم منها هي الأخرى في وسط انتقامه من الجميع، أم أن العشق سيُطفأ نيران الإنتقام وسيبدلها بأشعة أمل جديدة؟
"مين؟! آدم رآفت؟ استحالة أشتغل معاه.. أنتو مسمعتوش الناس بتقول عليه ايه وسمعته عاملة ازاي؟ لو مكناش في بلد شرقي كان زمانه ممثل إباحي.. طب مسمعتوش إدعاءات الإغتصاب والتحرش اللي نازلة ترف عليه؟ لا لأ.. ما تقولوليش إني لازم أشتغل معاه.. يعني أنا بعد ما أتعرض عليا أشتغل مع ممثلين كتير مشهورين وناجحين ترسى في الآخر على آدم رأفت، أنا مش هانزل للمستوى ده أبداً، مش هاشتغل معاه حتى لو ده الحل الوحيد قدامي!!"
ماذا تفعل لو كل ما بنيت حولك ضاع في لحظة؟؟ ماذا لو أن مجهود سنين ضاع هباءاً؟؟ ماذا لو تعرضت للخيانة من حب دام لأكثر من سبع سنين؟؟!
هل ستواجه شيرين كل هذا أم ستنسحب وكأن شيئاً لم يكن؟ هل ستنجح في العودة مرة أخرى بعد اتهامها بالسرقة من حب عمرها أمام العالم كله؟
هل ستقبل العمل مع الممثل آدم رأفت المشهور بأنه زير نساء كمديرة أعماله؟؟ هل تستطيع النجاح معه خاصة بعد قضية اغتصاب من خطيبته السابقة؟؟!!.
رجل وجد العشق في سن الخامسة والأربعين ليتزوج من عشقها..
ولكن هل ستكون هذه فكرة جيدة عندما تعيش ابنة زوجته بنفس المنزل مع ابنه؟!
رواية واقعية مستندة على قصة حقيقية حدثت بالفعل..
رومانسية ، كوميدية...
- عايز تتجوز بنت الراجل اللي اغتـ..
نهض بسرعة ليدفن وجهها بصدره العريض ليوقفها عن كلماتها التي حفظها لسنوات عن ظهر قلب وو يتوعد "سيرين" ووالدها بداخله بأشد الإنتقام فلقد تحملا هو ووالدته الكثير ثم همس بقهر:
- أنا مش هاتجوزها.. أنا هاكسرها هي وأبوها.. ابنك هايجبلك حقك لغاية عندك..
ابتسم بعدها إبتسامة خبيثة متخيلاً كل تلك الصور التي انفجرت بعقله عندما تتذوق "سيرين" إنتقامه الذي أجج صدره لسنوات..
تحذير ⚠ : هذه الرواية تحتوي على ألفاظ ومشاهد لا تليق لدى البعض..
أرجوك لا تقرأ إن كنت لا تتقبل المحتوى.
جميع حقوق الملكية والنشر تعود لي ولا احلل فكرة السرق او نشر الرواية دون الحصول على موافقتي.
فتاة حكم عليها من قبل الجميع وخاصة والدتها لتدخل بحالة نفسية تؤثر على كل شيء بحياتها؛ ما بين الإزدواجية وبين التضاد تقرر التمرد على الجميع.. ووسط كل ذلك تُعجب بإثنان..
ابن خالها وابن عمها!
كيف ستختار وهي لطالما سألت نفسها "من أنا؟"
الجزء الثاني من رواية ظلام البدر
بعد الكراهية والعناد تجاه بعضهما البعض جمعهما الحب وبدأت في إضاءة ذلك الظلام بداخله
ولكن ماذا بعد اكتشافها الجزء المظلم منه؟ ماذا بعد اكتشافها ماضيه الذي لا يتقبله هو نفسه؟
ماذا بعد أن احب تلك البريئة وهو لا يريد أن يتلمسها ذلك الماضي المظلم؟
يعلم أنها ستعاني ولكنه لا يستطيع أن يبتعد عنها وتعلم أنها تحبه مهما كان ما يخفيه
هل سينتصر حبهما أم سيكون الإنتصار للمنطق المطلق في عدم تقبل هذا الظلام؟!