الفصل السابع ....
اغلقت علا الهاتف فى وجه ايمن وهى تتنفس بقوه من شدة غضبها نتيجه لاسلوبه الغير متحضر وكلام الغير محترم معها ولماذا يتحدث معها من الأساس فهو اخر شخص في العالم كانت تنتظر اتصال منه وهى لا تتكر انها تشعر بالغرابه لاتصاله بها ولكنها اوقفت التفكير ونزلت من الغرفه لمتابعه عملها ...
مر الاسبوع بدون احداث جديدة ...الى ان جاء يوم ذهبت علا الى المنزل وتشعر بالالم والخوف من مواجهه تلك الساحرة الشريره سهر وصلت الى المنزل وكانت منى ووالده اينن فى استقبالها...
الام....اهلا يا حبيبتى وحشتنى والله
علا. ..ربنا يخليكى يا طنط والله انتى اكتر
منى....وحشانى يا لولو
علا ..وهى تحتضنها انتى اكتر يا منمون ...
الام...والله البيت كان مضلم من غيرك ....
دخلت سعر فى الكلام وهى تنزل من سلالم الفيلا....ليه يا طنط ده على اساس انها لمبه ولا ايه ....وكانت تتحدث باستهزاء ....
الام....لا يا سهر بس علا زى منى بالظبط فكانت وحشانى
سهر...يعنى ايه بتكرهينى انا وبتحبى دى وكانت تشاور على علا وعلامات الاشمئزاز واضحه على وجهها
علا...بغضب ...ايه دى ان شاء الله نا تحترمى نفسك
سهر...انتى نسيتى نفسك ازاى تكلمينى كده...
علا....بصى يا بنت الناس اتقى شرى احسن ...
الام....أهدى يا علا ومترديش يا بنتى
سهر. ..ليه مجنونه انا متردش عليا...
علا...ما تحترمى نفسك هو لا كبير ولا صغير مالى عينك فعلا قليله أدب
سهر....انا قليله ادب يا جربوعه انتى ...
اقتربت منها علا بقوه وسرعه وصفغتها على وجهها بشده فهى لا تتحمل الاهانه من احد وخصوصا تلك المراه فكم ابغضها بشده .....
صفعتها علا بشده على وجهها كانت الصدمه تلجم الجميع وحاله من الهدوء تسيطر عليهم قطعها صوت اايمن الغاضب
أيمن. ....علا ......
التفت علا ناحيه الباب ووجدت أيمن يقترب منها فى خطوات سريعه وينظر لها تاره وإلى سهر تاره الى ان وقف أمامها ورفع يده عاليا وصفعها بقوه على وجهها وقعت على اثر تلك الصفعه ارضا ......
سهر وهى تقف وتمثل البكاء لكى تستعطف ايمن ....
سهر....شفت يا حبيبي المتوحشة دى عملت فيا ايه ض*بتنى اهىء اهىء ...
ايمن ...وهو يحتضنها معلش يا حبيبتي اطلعى انتى فوق ...
نظرت سهر الى علا الواقعه ارضا ودموعها تنزل دون صوت نظره المنتصر شعرت حينها علا باذلال رهيب واهانه ليس لها مثيل. ...طلعت سهر غرفتها....
الام...انتىىازاى اعمل كده يا أيمن
ايمن.....وهى ازاى تمد ايدها على مراتى
منى ...سهر هى اللى غلطت ...
ايمن...ده ميدهاش حق تض*بها ....
قامت علا من مكانها ووقفت امامه ....
علا...تحب تض*ب تاني يا ايمن بيه اخب تجرحنى وتزلنى كمان تحب إتهان اكتر من كده تحب تزلنى كمان واعطته وجهها اض*ب كمان يا ايمن بيه اض*ب انت تض*بنى ومراتك تقول على جربوعه عادى ورد فعلى انها تشتمنى غلط بجد حرام وجرت مسرعه الى غرفتها وتبكى بشده .....
حكت منى ووالده ايمن نا حدث اليه وهو يستمع اليهم ويلعن نفسه لتسرعه ولكنه ذهب من أمامهم مسرعا الى الاعلى ....
يا ترى هيحصل ايه.....لولو الصياد
الفصل السابع ....
اغلقت علا الهاتف فى وجه ايمن وهى تتنفس بقوه من شدة غضبها نتيجه لاسلوبه الغير متحضر وكلام الغير محترم معها ولماذا يتحدث معها من الأساس فهو اخر شخص في العالم كانت تنتظر اتصال منه وهى لا تتكر انها تشعر بالغرابه لاتصاله بها ولكنها اوقفت التفكير ونزلت من الغرفه لمتابعه عملها ...
مر الاسبوع بدون احداث جديدة ...الى ان جاء يوم ذهبت علا الى المنزل وتشعر بالالم والخوف من مواجهه تلك الساحرة الشريره سهر وصلت الى المنزل وكانت منى ووالده اينن فى استقبالها...
الام....اهلا يا حبيبتى وحشتنى والله
علا. ..ربنا يخليكى يا طنط والله انتى اكتر
منى....وحشانى يا لولو
علا ..وهى تحتضنها انتى اكتر يا منمون ...
الام...والله البيت كان مضلم من غيرك ....
دخلت سعر فى الكلام وهى تنزل من سلالم الفيلا....ليه يا طنط ده على اساس انها لمبه ولا ايه ....وكانت تتحدث باستهزاء ....
الام....لا يا سهر بس علا زى منى بالظبط فكانت وحشانى
سهر...يعنى ايه بتكرهينى انا وبتحبى دى وكانت تشاور على علا وعلامات الاشمئزاز واضحه على وجهها
علا...بغضب ...ايه دى ان شاء الله نا تحترمى نفسك
سهر...انتى نسيتى نفسك ازاى تكلمينى كده...
علا....بصى يا بنت الناس اتقى شرى احسن ...
الام....أهدى يا علا ومترديش يا بنتى
سهر. ..ليه مجنونه انا متردش عليا...
علا...ما تحترمى نفسك هو لا كبير ولا صغير مالى عينك فعلا قليله أدب
سهر....انا قليله ادب يا جربوعه انتى ...
اقتربت منها علا بقوه وسرعه وصفغتها على وجهها بشده فهى لا تتحمل الاهانه من احد وخصوصا تلك المراه فكم ابغضها بشده .....
صفعتها علا بشده على وجهها كانت الصدمه تلجم الجميع وحاله من الهدوء تسيطر عليهم قطعها صوت اايمن الغاضب
أيمن. ....علا ......
التفت علا ناحيه الباب ووجدت أيمن يقترب منها فى خطوات سريعه وينظر لها تاره وإلى سهر تاره الى ان وقف أمامها ورفع يده عاليا وصفعها بقوه على وجهها وقعت على اثر تلك الصفعه ارضا ......
سهر وهى تقف وتمثل البكاء لكى تستعطف ايمن ....
سهر....شفت يا حبيبي المتوحشة دى عملت فيا ايه ض*بتنى اهىء اهىء ...
ايمن ...وهو يحتضنها معلش يا حبيبتي اطلعى انتى فوق ...
نظرت سهر الى علا الواقعه ارضا ودموعها تنزل دون صوت نظره المنتصر شعرت حينها علا باذلال رهيب واهانه ليس لها مثيل. ...طلعت سهر غرفتها....
الام...انتىىازاى اعمل كده يا أيمن
ايمن.....وهى ازاى تمد ايدها على مراتى
منى ...سهر هى اللى غلطت ...
ايمن...ده ميدهاش حق تض*بها ....
قامت علا من مكانها ووقفت امامه ....
علا...تحب تض*ب تاني يا ايمن بيه اخب تجرحنى وتزلنى كمان تحب إتهان اكتر من كده تحب تزلنى كمان واعطته وجهها اض*ب كمان يا ايمن بيه اض*ب انت تض*بنى ومراتك تقول على جربوعه عادى ورد فعلى انها تشتمنى غلط بجد حرام وجرت مسرعه الى غرفتها وتبكى بشده .....
حكت منى ووالده ايمن نا حدث اليه وهو يستمع اليهم ويلعن نفسه لتسرعه ولكنه ذهب من أمامهم مسرعا الى الاعلى ....
يا ترى هيحصل ايه.....لولو الصياد
الفصل الثامن ...
سمع ايمن كلام والدته واخته وانتفض مسرعا يطلع سلالم المنزل سريعا وخطوات واسعه وتوجه مسرعا الى غرفته هو و سهر وفتح الباب بقوه انتفضت على اثره يهر بشدة. ..
سهر ..بانزعاج....ايه يا ايمن مش تخبط خضتنى جدا الل
ايمن ..اغلق باب الغرفه وتوجه لها وامسك كتفيها وضغط عليهم بقوه...
سهر....في ايه يا ايمن بتوجعنى حاسب ...
ايمن....انا عتوز اوجعك علشان بعد كده تحترمى كل الناس الموجوده في البيت ده ومتتطاوليش على حد ابدا سواء كنت موجود او لا
سهر ..هى مامتك والزفته اللى تحت ومنى قالولك ايه اكيد سخنوك عليا ...
صفعها على وجهها بشده
ايمن...امى تتكلمى عنها باحترام والزفته دى اسمها علا وزيك زيها ..
سهر ..بصوت عالى ...انت عاوز تقارن الفلاحه دى بيا انا ...
ايمن وهو يصفعها مجددا...اتملمى عنها باحترام قلتلك دى اولا واخيرا بنت عمى وتيجى معايا دلوقتى كده زى الشاطره انتى فاهمه ولا تحبى يكون ليا رد فعل تانى
خافت سهر من رد فعل ايمن وذهبت معه الى غرفه علا ...
بكت علا كثيرا واخيرا غيرت ملابسها وارتدت بيجامه كت باللون الاسود وتركت شعرها منفرد على ظهرها وحلست على كرسى بالغرفة تنعى حظها وتعاستها وكانت دموعها تسيل على خدودها عندما سمعت طرق على الباب وتوقعت ان تكون منى فم س حت دموعها وقالت..
علا...ادخل
دخل ايمن وامامه سهر ...
انصدمت علا لرؤيتهم وخصوصا وهى بتلك الحاله
نظر ابمن الى علا كانت رائعة الجمال ب*عرها الايود الطويل وجسدها الممشوق نعم جميله وسرح فى جمالها الى ان اخرجه من خياله صوت علا...
علا...نعم خير فى حاجة تانى ...وكانت تحاول ان تكون قويه وخصوصا امام ايمن وتلك الساحره الشريره حتى لا تمنحها فرصه ان تجعلها تكون فى موقف المنتصر ثانيا ...
أيمن. ..سهر جايه تعتذر منك على اللى حصل. ..
علا...بصدمه...ها ...
سهر ...بصوت خفيض ...انا اسفه ....
ايمن ...ايوه كده روحى انتى الاوضه وانا هحصلك ..خرجت سهر وهى تزفر من شدة ضيقها وتركت الباب مفتوح ولكن نا اثار استغراب علا هو اغلاقه للباب...
أيمن. ..علا انا اسف ....
علا........
ايمن وهو يقترب منها ...انا مكنتش اعرف حاجه من اللى حصلت بعتذر عن ان ض*بتك وحاول لمس وجهها مكان الصفعه فنفضت علا يده بشده وتوجهت الى الباب وفتحته على مصرعيه ...
علا....اتفضل بره يا ايمن بيه لو سمحت مراتك مستنياك...
ايمن ....ماسى يا علا بس لسه كلامنا مخلصش وتركها وخرج اغلقت علا الباب وقلبها يجق بشده فكانت تخاف من رد فعله جدا وكانت تحاول تمثيل القوه ومن الواضح انها نجحت فى ذلك .....
افاقت علا على صوت هاتفها يعلن عن وصول رساله ....
فتحت الرساله وكانت من ايمن .....
...........
ياترى فيها ايه هنعرف الفصل الجاى ....لولو الصياد
الفصل الثامن ...
سمع ايمن كلام والدته واخته وانتفض مسرعا يطلع سلالم المنزل سريعا وخطوات واسعه وتوجه مسرعا الى غرفته هو و سهر وفتح الباب بقوه انتفضت على اثره يهر بشدة. ..
سهر ..بانزعاج....ايه يا ايمن مش تخبط خضتنى جدا الل
ايمن ..اغلق باب الغرفه وتوجه لها وامسك كتفيها وضغط عليهم بقوه...
سهر....في ايه يا ايمن بتوجعنى حاسب ...
ايمن....انا عتوز اوجعك علشان بعد كده تحترمى كل الناس الموجوده في البيت ده ومتتطاوليش على حد ابدا سواء كنت موجود او لا
سهر ..هى مامتك والزفته اللى تحت ومنى قالولك ايه اكيد سخنوك عليا ...
صفعها على وجهها بشده
ايمن...امى تتكلمى عنها باحترام والزفته دى اسمها علا وزيك زيها ..
سهر ..بصوت عالى ...انت عاوز تقارن الفلاحه دى بيا انا ...
ايمن وهو يصفعها مجددا...اتملمى عنها باحترام قلتلك دى اولا واخيرا بنت عمى وتيجى معايا دلوقتى كده زى الشاطره انتى فاهمه ولا تحبى يكون ليا رد فعل تانى
خافت سهر من رد فعل ايمن وذهبت معه الى غرفه علا ...
بكت علا كثيرا واخيرا غيرت ملابسها وارتدت بيجامه كت باللون الاسود وتركت شعرها منفرد على ظهرها وحلست على كرسى بالغرفة تنعى حظها وتعاستها وكانت دموعها تسيل على خدودها عندما سمعت طرق على الباب وتوقعت ان تكون منى فم س حت دموعها وقالت..
علا...ادخل
دخل ايمن وامامه سهر ...
انصدمت علا لرؤيتهم وخصوصا وهى بتلك الحاله
نظر ابمن الى علا كانت رائعة الجمال ب*عرها الايود الطويل وجسدها الممشوق نعم جميله وسرح فى جمالها الى ان اخرجه من خياله صوت علا...
علا...نعم خير فى حاجة تانى ...وكانت تحاول ان تكون قويه وخصوصا امام ايمن وتلك الساحره الشريره حتى لا تمنحها فرصه ان تجعلها تكون فى موقف المنتصر ثانيا ...
أيمن. ..سهر جايه تعتذر منك على اللى حصل. ..
علا...بصدمه...ها ...
سهر ...بصوت خفيض ...انا اسفه ....
ايمن ...ايوه كده روحى انتى الاوضه وانا هحصلك ..خرجت سهر وهى تزفر من شدة ضيقها وتركت الباب مفتوح ولكن نا اثار استغراب علا هو اغلاقه للباب...
أيمن. ..علا انا اسف ....
علا........
ايمن وهو يقترب منها ...انا مكنتش اعرف حاجه من اللى حصلت بعتذر عن ان ض*بتك وحاول لمس وجهها مكان الصفعه فنفضت علا يده بشده وتوجهت الى الباب وفتحته على مصرعيه ...
علا....اتفضل بره يا ايمن بيه لو سمحت مراتك مستنياك...
ايمن ....ماسى يا علا بس لسه كلامنا مخلصش وتركها وخرج اغلقت علا الباب وقلبها يجق بشده فكانت تخاف من رد فعله جدا وكانت تحاول تمثيل القوه ومن الواضح انها نجحت فى ذلك .....
افاقت علا على صوت هاتفها يعلن عن وصول رساله ....
فتحت الرساله وكانت من ايمن .....
...........
ياترى فيها ايه هنعرالفصل التاسع. ....
سمعت علا صوت هاتفها يعلن عن وصول رساله اقتربت من الطاوله الموضوع عليها الهاتف المحمول وفتحته ووجدت الرساله من امير....[عامله ايه بصراحه مش عارف ليه قلقان عليكى وفى حاجه بقالى فتره عاوز اقولك عليها انا بحبك يا علا ونفسى تكونى شريكت حياتى }....
قرات على الرساله بصدمه فهى لم تعطى انطباع لامير يجعله يطلب منها ذلك الطلب بالزواج وايضا لم تشعر ناحيته بلى شىء سوى الاخوه والصداقة فقط غير ذلك لا كانت غلا ممسكه بالهاتف شارده عندما فتح الباب بقوه ودخل ايمن وجدها تمسك بهاتفها شارده ...استغربت علا بشده من رجوعه اليها مره ثانيه لابد انه نسى شىء ما هنا فى غرفتها ....
دخل ايمن الغرفه واغلق الباب وعلامات الدهشه مرتسمه على وجه علا بشده من دخوله المفاجئ والاكثر اغلاقه الى باب الغرفه ...
علا ...بتوتر ...خير رجعت ليه تانى فى حاجه...
ايمن ...اظن انتى مراتى وادخل واخرج وقت ما انا عاوز ولا لازم استاذن ...
علا...انا مش مراتك مراتك فى اوضتك هناك ..
ايمن وهو يقترب منها...
ايمن بقوه ....انتى مراتى يا علا ومش عاوز عناد لانى مش بحبه وانا رجعت تانى لانى عاوزك فى موضوع بس واضح انك كنتى بتتكلمى مع حد ...ونظر للهاتف فى يدها ..
علا...ها واخفت الموبايل خلف ظهرها ..
علا ...انا مش كنت يعني اصل ...وكانت متوتره للغاية ولا تستطيع ترتيب الكلام ...
ايمن ...فى ايه ...
علا...مفيش ....
اقترب ايمن منها وامسك يدها بقوه وسحبها للامام وهى تحاول مقاومته بشده وسحب يدها الى انه احكم قبضته عليها واخد الهاتف منها بالقوه...
علا...وهى تحاول اخد الموبايل منه ...ده موبايلى مش من حقك تمسكه هات الموبايل ..
ايمن...لم يعيرها انتباه وامسك الموبايل وفتحه وجده امامه رساله امير ....شعر بغضب عارم وكاد ان يفتك بعلا من شده غضبه
ايمن ..بحده وصوت جهورى ....ايه ده يا مدام ...
علا...وانت مالك دى حاجه تخصنى
ايمن ..ده على اساس واحد بيحب وعاوز يتجوز مراتى ده عادى ليه شيفانى مركب قرون سيادتك
علا...انت ملكش دعوه بيا نهائى واظن اننا هنطلق لاننا يستحيل العيش بينا وخياتنا مستحيلة
ايمن...اه عاوزه تتطلقى علشان حبيب القلب سى امير
علا...احترم نفسك انا مش كده انا ست محترمه مش كده وصعيديه كمان ومش هسمح عمرى انى أتصرف غلط ...
ايمن ...فعلا كان شكى في محله انا كنت حاسس ان امير ده بيحبك من طريقه كلامه وكنت حاى دلوقتى اقولك تبعدى عنه وملكيش كلام معاه الاقى مراتى متقدملها سعاده البيه وكمان بيحبها يا حلاوه يا ايمن واحد بيحب مراتك شفتى الهنا اللى انا فيه
علا بعصبيه....انا مش مراتك قلتلك وارحمنى بئه واطلع بره وياريت تطلقنى بئه واتفضل روح لمراتك...
أيمن امسك ذراعها بقوه و ضغط عليها مما جعلها تشعر بالالم بشده ....احترمى نفسك يا علا ومفيش شغل تانى ابدا انتى فاهمه
علا...سيب ايدى وجعتنى ....
ترك ايمن يدها وهى تشعر بالالم مكان مسك ذراعها وفركتها من شدة الالم ...
علا...بتحدى ...اتا مش هسيب شعلى يا ايمن واعلى ما خيلك اركبه .....
لولو الصياد. .....يا ترى هيحصل ايه ....ف الفصل الجاى ....لولو الصياد