الفصل الثاني عشر. ... رجع ايمن الى غرفه علا مره ثانيه وقفل الباب خلفه و قام بخلع حذائه وجاكت البدله وجلس بجانبها على السرير يلعب بخصلاب شعرها بحنيه وضمها الى ص*ره بشده ووضع يدها على خصره وقبلها فى جبينها وظل يعبث فى شعرها الى ان غلبه النوم من شده الارهاق في العمل ومامر به اليوم من أحداث شعر فعلا بالارهاق..... اتى الصباح وكان علا نائمه فى حضن ايمن وعلى ص*ره حاولت علا التحرك فى التخت ولكن شعرث بثقل غريب على ص*رها ةشىء يمنعها من التحرك وكانها مقيده فتحت علا عيونها ... ولكن الغريب ا نها وجدت ذراع تلتف حولها شعرت بخوف شديد ورفعت وجهها وجدت انه ايمن من ينام بجانبها ويضمها اليه بتلك الطريقه كيف هذا كيف حدث ذلك وتذكرت علا ماحدث بالامس وظلت تتحرك تحاول التملص من تحت يد ايمن ... شعر ايمن بحركه علا فتتح عيونه ووجدها تحاول ان تبعد يده عنها .... أيمن. ..صباح الخير انتى كويسة. .. علا...بعصبيه...