3
1735 Words
كان هذا الرجل هو تعريف المثابرة . فكرت في أيام العمل الشاقة التي كان علي أن أتطلع إليها هذا الأسبوع في وظيفتي التي تمتص روحي واعتبرت أنه قد يكون من الجيد التسكع مع شخص يمكن أن يجعلني أضحك . لم أستغل الكثير من الفرص في الحياة ، ولم يكن لدي الكثير من الأصدقاء أيضًا . الانتقال من المدرسة إلى المدرسة في سن مبكرة وعدم الذهاب إلى الكلية جعل من الصعب جدًا علي تكوين صداقات . أصدقائي الوحيدون هم من العمل ، وهو أمر مثير للشفقة إذا كنت تفكر فيه حقًا . بدأ التسكع مع هذا الرجل يبدو وكأنه فكرة جيدة . ربما كنت سأندم على ذلك لاحقًا ، لكن ما هذا بحق الجحيم .
" ليلة الاربعاء . الساعة الثامنة . مزرعة سادلباك في بلوك . لا تتأخر .
" مزرعة سادلباك؟ " هو ضحك . " من الأفضل ركوب الثور الميكانيكي إذا كنت تجعلني أذهب إلى هناك . "
وجهي احمر .
" إنه ميت في ليالي الأسبوع . اعتقدت أنه يمكننا الذهاب إلى مكان مظلم وهادئ للاسترخاء . جيز . "
" شقتي مظلمة وهادئة للغاية . "
" أنت تدفع حظك . "
" تستحق المحاولة . "
قلت ، وأنا أستدير للمغادرة : " سأذهب الآن " .
للمرة الثانية في ذلك اليوم أمسك حقيبتي .
قال وهو يضغط على شفتيه : " لننهي هذا التاريخ بشكل صحيح " . كان بالضبط كما كان من قبل ؛ على الفور تقريبًا كنت تذوب فيه ، وأستسلم له وأذوقه لأن الله كان طعمه جيدًا حقًا . أغلقت أصابعي حول قميصه ، وأمسك بطنه المشدود . وجدت يديه خصري ، وسحبتني على جسده ، وحبست يدي بيننا . وجدت نفسي أقف على أصابع قدمي لأقترب لأنه كان أطول مما كنت أتصور . انحنى من أجلي ، وخفف العبء ، وأخذ وجهي بين يديه ، وقبلني حتى شعرت بضيق في التنفس .
ا****ة . لم يكن هذا جيدًا .
تراجعت ، بدت مذعورة .
" هذا سيء ، أليس كذلك؟ " هو قال . " وطوال هذا الوقت كنت أعتقد أنني كنت مقبلاً لائقًا جدًا . "
قلت ، " أنت سخيف " ، محاولًا إسكات قلبي .
" هل أخفتك؟ "
" القليل . "
" هل هي ابتسامتي؟ زاحف جدا؟ "
" الطريق زاحف للغاية .
" سأحاول أن أبتسم أقل يوم الأربعاء . "
قلت " لا " ، غير مصدق ما كنت أقوله . " أنا أحب المخيف . "
" يمكن أن أكون مخيف " .
قلت ، " أنت زاحف " ، ودفعه بعيدًا . رجعت خطوة للوراء ، ووضعت مسافة بيننا . لم أكن من النوع الذي فقد السيطرة . كان لدي دائما القرف معا .
" مسرور لأننا أثبتنا ذلك . سأكون ما تريد . فقط قل الكلمة .
امتص تن*د خشن . أنا حقا بحاجة إلى الخروج من هناك .
" سأراك الأربعاء ، ويس . "
" وداعا ديون . وقع قميصي في المرة القادمة " .
2
وجهي احمر .
" إنه ميت في ليالي الأسبوع . اعتقدت أنه يمكننا الذهاب إلى مكان مظلم وهادئ للاسترخاء . جيز . "
" شقتي مظلمة وهادئة للغاية . "
" أنت تدفع حظك . "
" تستحق المحاولة . "
قلت ، وأنا أستدير للمغادرة : " سأذهب الآن " .
للمرة الثانية في ذلك اليوم أمسك حقيبتي .
قال وهو يضغط على شفتيه : " لننهي هذا التاريخ بشكل صحيح " . كان بالضبط كما كان من قبل ؛ على الفور تقريبًا كنت تذوب فيه ، وأستسلم له وأذوقه لأن الله كان طعمه جيدًا حقًا . أغلقت أصابعي حول قميصه ، وأمسك بطنه المشدود . وجدت يديه خصري ، وسحبتني على جسده ، وحبست يدي بيننا . وجدت نفسي أقف على أصابع قدمي لأقترب لأنه كان أطول مما كنت أتصور . انحنى من أجلي ، وخفف العبء ، وأخذ وجهي بين يديه ، وقبلني حتى شعرت بضيق في التنفس .
ا****ة . لم يكن هذا جيدًا .
تراجعت ، بدت مذعورة .
" هذا سيء ، أليس كذلك؟ " هو قال . " وطوال هذا الوقت كنت أعتقد أنني كنت مقبلاً لائقًا جدًا . "
قلت ، " أنت سخيف " ، محاولًا إسكات قلبي .
" هل أخفتك؟ "
" القليل . "
" هل هي ابتسامتي؟ زاحف جدا؟ "
" الطريق زاحف للغاية .
" سأحاول أن أبتسم أقل يوم الأربعاء . "
قلت " لا " ، غير مصدق ما كنت أقوله . " أنا أحب المخيف . "
" يمكن أن أكون مخيف " .
قلت ، " أنت زاحف " ، ودفعه بعيدًا . رجعت خطوة للوراء ، ووضعت مسافة بيننا . لم أكن من النوع الذي فقد السيطرة . كان لدي دائما القرف معا .
" مسرور لأننا أثبتنا ذلك . سأكون ما تريد . فقط قل الكلمة .
امتص تن*د خشن . أنا حقا بحاجة إلى الخروج من هناك .
" سأراك الأربعاء ، ويس . "
" وداعا ديون . وقع قميصي في المرة القادمة " .
كانت وظيفة مص النفس التي ذكرتها جحيماً في شكل التوظيف . كنت سأستقيل منذ سنوات ، ولكن اتضح أنني كنت جيدًا في وظيفتي - جيد جدًا . كانت فرص التقدم مغرية بشكل خاص لأن الشركة وظفت من الداخل فقط . لقد بدأت بصفتي وكيل خدمة عملاء في مركز الاتصال لإحدى أكبر شركات التأمين في البلاد ، مباشرة في المقر الرئيسي مع مركز الاتصال في الطابق الثالث والمدير التنفيذي وضع قدميه في السادس . كنت أرغب في صعود تلك الدرجات ، لإغراق أصابع قدمي في ذلك الماء حتى لم أعد أغرق ، حتى كنت أسبح مع التيار بدلاً من ع**ه .
انا عملت بجد . وصلت إلى حيث أردت أن أكون - أو بقدر ما أستطيع بدون شهادة جامعية على الأقل . في الخامسة والعشرين من عمري ، كنت مشرفًا لبضع سنوات ، ثم كنت أصافح مجلس الإدارة ، وأقبل الوظيفة كمدير موقع لمركز الاتصال بأكمله . لا أحد يعرف أدلة خط الإنتاج كما فعلت أنا ؛ يمكنني عمليًا أن أكرر كلمة بكلمة كل تعديل لسياسة السيارات والمنزل والمظلة والمراكب المائية . كنت كتابًا مدرسيًا يمشي ويتحدث .
ينادونني سيدة التنين في العمل ، وليس حتى من خلف ظهري . إذا لم تكن قد التقطتها بالفعل ، فأنا لا أشعر بأي هراء لدرجة أنني أعتبر باردًا . أدير إدارتي بقبضة من حديد ، حيث دفعت مائتين وخمسة وسبعين وكيلًا لتلبية وتجاوز كل تدقيق في خدمة الجودة ومراجعة العملاء وحصة إحالة الخدمات . لقد أرسلت جميع مشرفي إلى دورات الإدارة ، وأجريت شخصيًا مقابلة مع كل دفعة جديدة من الوكلاء في عملية التوظيف الجديدة . ضاعفت حوافز الإحالة وتضاعفت الأرقام ثلاث مرات . لقد عمل الناس بجد أكثر عندما منحتهم الفرصة ل**ب المزيد من المال .
في غضون ثلاث سنوات ، عززت الكفاءة والمبيعات إلى مستويات قياسية لدرجة أن موقعي حمل عمليا جميع الولايات الغربية . لقد ربحت رحلات إجازة لم أحصل عليها من قبل ، ومكافآت لم أنفقها من قبل ، وجوائز لم أعرضها أبدًا . جاء المديرون من جميع أنحاء البلاد لتظليل ومراقبة كل شيء قمت به بشكل مثالي من الناحية الشرجية . كابوس سخيف . كنت الوحيد الذي سمح لي أن أتنفس من أعناق الناس . سيدة التنين ، أتذكر؟
كنت تعتقد أن وظيفتي ستكون كلها حول الأرقام ، واجتماعات الفريق ، والحصص ، وتفويض تغييرات السياسة خارج سلطة المشرف ، لكن مديري مراكز الاتصال يقضون الكثير من الوقت في التعامل مع العملاء الأغ*ياء الذين لا يؤمنون بتقديم شكوى إلى وكيل أو يكفي مشرفهم . ثم كنت أعطي خصومات ، وخفض أقساط التأمين ، وأغفر للسائقين نقاطًا قياسية ، وكل شيء تقريبًا ما عدا مص الزبر للاحتفاظ بجميع العملاء الجيدين ؛ مثل أولئك الذين لديهم سيارة Audi r8 كوبيه جديدة ، وسيارة أستون مارتن قديمة ، وابنة تبلغ من العمر ستة عشر عامًا تقود سيارة مرسيدس بنز من الفئة G ، وكلهم يتبعون نفس السياسة . هذا جيد ستة آلاف في السنة في قسط التأمين . عظيم لمكافأتي ، رهيب لسلامتي العقلية .
إذا كنت تعيش في مقاطعة أورانج بولاية كاليفورنيا لفترة كافية ، فأنا أضمن أنك ستعرف الأماكن الفاخرة فقط بجوار السيارات في الشوارع وحدها . لقد كنت ناجحًا بما يكفي لأتمكن من العيش في أحد تلك الأماكن الآن ، لكن في بعض الأحيان كنت أتساءل عما إذا كان الصراخ من قبل الأثرياء يستحق ذلك حقًا . لقد امتص روحى بشكل خاص لأخذ القرف من الناس الذين لم يكونوا أكثر ثراءً مني .
لكنني لن أستسلم . لقد مرت ثلاث سنوات منذ أن قبلت المنصب الآن ، والشيء الوحيد الذي يبقيني مستمرًا هو حقيقة أنني خرجت من النظام وقمت به . كنت أعلم أنني كنت الاستثناء وليس القاعدة . لم يكن من المفترض أن يصنعها الأشخاص الذين لديهم خلفيات مثل بلدي . يتم طرد الأطفال من أمثالي في سن الثامنة عشرة لندافع عن أنفسنا ، ويلقون بهم في العالم الذي لم يكن يريدنا أبدًا في المقام الأول . كان كل شيء ضدي منذ البداية . كان الرضا هو ما أبقاني هنا حقًا ، تقريبًا كما لو كنت أفركه في أنف المجتمع على الرغم من أن لا أحد يهتم .
يومًا ما أريد أن أصبح عضوًا في مجلس الإدارة ، لكن ربما يكون هذا طموحًا للغاية . سأحتاج إلى الحصول على درجة البكالوريوس على الأقل لأتسلق خطوة واحدة فوق تلك الطوابق في المقر الرئيسي . كنت أفكر في الذهاب إلى الكلية مائة مرة على الأقل لأنني قضيت الكثير من حياتي في الزحف من هذه الحفرة التي وضعتني فيها الحياة ، وأخدش وأخدش بيدي العاريتين ، آخذًا كل موطئ قدم يمكنني العثور عليه ، ولكن لم تكن هناك طريقة يمكنني من خلالها أن أكون ملائمًا للمدرسة مع جدول أعمالي . كنت محظوظًا في معظم الأيام إذا تمكنت من النزول دون تسجيل ما لا يقل عن اثني عشر إلى خمس عشرة ساعة .
مص الروح .
لكن كان لدي الكثير لأثبت لنفسي . لذلك أنا هنا ، أزحف من حفرة وأحفر نفسي في حفرة أخرى .
كنت أتناول قهوتي السوداء المثلجة من كريمة البحر الرابعة في اليوم ، مدفونة في أعماق العمل عندما أدركت أنها كانت بالفعل 7 :15 مساءً . كان يوم الأربعاء ، ليلة " موعد " .
" تبا " ، هسهسة تحت أنفاسي .
" الطابق " هو مصطلح تستخدمه مراكز الاتصال حيث يحدث كل السحر . ستجد هنا جميع المقصورات مع وكلائي ، وجميع المشرفين ، وجميع المكالمات ترن الواحدة تلو الأخرى لخدمة حامل الوثيقة التالي . قمت بالسير في الطابق الأخير من اليوم ، وقمت بتسجيل الوصول مع المشرفين الستة في الورديات المسائية ، وأخبرت المشرف الأول أنها كانت ستتصل بي مطلقًا ، تحت أي ظرف من الظروف ، في هذه الليلة فقط ، وأعطت بعض الكلمات المشجعة لبعض من العوامل التي تكافح من أجل المعنويات أو أي شيء آخر ، وبعد ذلك كنت أركض عمليًا للمصاعد . ع***ة حقيقية في الكعب ، دعني أخبرك
- Writer
