" جيز ، ما خطبك يا سيلين؟ " قالت ريتا من المقعد الخلفي . " ا****ة على عقولهم . "
قلت : " أغلقوا الجحيم " ، وأنا أحفر في حقيبتي من أجل هاتفي .
قالت أدي وهي تصرخ ريتا : " أوه ، ا****ة " . " إنها على وشك السماح له بالحصول عليها . "
" لن أسمح له بالحصول على أي شيء . أريد فقط أن أتحقق من أنه بخير " .
شاركت ريتا وأدي نظرة .
قالت ريتا : " جونر " .
قال آدي " نعم " .
" ايا كان . "
" فقط لا تخبره أنك رأيت تسجيل الوصول على صفحته على فيسبوك . إنه زاحف . قال آدي : " ليس من المفترض أن يعرف الناس أنك تطاردهم " .
" شكرا على ذلك ، " قلت ، عابس . " أنتم يا رفاق تتصرفون وكأنني لا أعرف أي شيء . "
قالت ريتا : " أنت لا تفعل " .
" نعم ، أنت لا تفعل ذلك حقًا ، " وافقت آدي .
لقد قلبتهم واتصلت برقم ويس .
" لا يمكنني الحصول على ما يكفي ، أليس كذلك؟ " قرف . حتى مليئة بنفسه .
" اخرس . "
قال ويس وهو يضحك : " لقد اتصلت بي لتخبرني أن أصمت " . " ما آخر ما توصلت اليه؟ "
" تناول الغداء . "
" نعم؟ ماذا لد*ك؟ "
" في الداخل و في الخارج . "
" آه نعم ، برجر الجبن . أتذكر أنك ذكرت شيئًا عن ذلك . تشغل نفسك بشكل مناسب؟ "
أنا أعيد الضحك .
" نعم . ما آخر ما توصلت اليه؟ "
" لم أستطع النوم . أنا أحضر لك بعض الأفوكادو " .
هذه المرة ضحكت .
" انت أ**ق . "
انتهينا من وقوف السيارات عبر الشارع أمام الهدف وسرنا . كانت الفتيات يرتدين تنانير ضيقة وبلوزات ضيقة وكعب عاليين بشعر ومكياج مثاليين . كنت أرتدي بدلة عمل مع مكياج بسيط للغاية لدرجة أنك قد لا تلاحظ حتى أنني كنت أرتديها على الإطلاق . أنت تعرف بالفعل عن شعري . لقد كانت منخفضة ، والآن كانت تزعجني بشدة لأن الريح كانت تضربها في كل مكان . مررتني آدي برباط شعر مرن من معصمها وأعطيتها ابتسامة ممتنة .
ربطت شعري وأنا أنتظر في الطابور . كنت أبحث في القائمة لمعرفة طلبي عندما اصطدم شخص ما بظهري .
" صديقها جراح " ، ردت آدي . " تراجع . "
نظرت من فوق كتفي . كان مجرد رجل . ربما كان ذلك عن طريق الصدفة ، لكن رد فعل أدي كان كافياً لجعله يشعر بالخجل .
قال " آسف " رفع يديه . لقد ذكرني كيف فعل ويس نفس الشيء عندما نظرت إليه بسبب الإمساك بحقيبتي .
ويس . ويس . ويس .
كان الأمر كما لو كان في كل مكان ، كما كنت أراه في أماكن لم يزرها من قبل ، أراه في رأسي ، في عقلي ، في عيني . شعرت بإحساس عميق بالفراغ ، كما لو كانت هناك أجزاء مني مفقودة ، مثل أن ويس أخذها واحتفظ بها لنفسه . لم أرغب حتى في إعادتهم . أنا فقط أردته .
عدنا إلى سيارتي لتناول الطعام . سيارتي لا تزال تعمل بنظام تكييف الهواء ، ولم تشكو ريتا وأدي لمرة واحدة من برودة الجو . كلاهما استقر في المقاعد ، وتن*د وفتح أكياس الورق الخاصة بهما . كانت ريتا قد حصلت على برغر على طريقة الح*****ت مع بطاطا مقلية مع حليب نابولي . كان لدى أدي برجر بالجبن وبطاطا مقلية وكوب من عصير الليمون . كنت الأسوأ على الإطلاق . قطعتان مزدوجتان مع الجبن ، والبصل الإضافي ، والبطاطا المقلية على طريقة الح*****ت ، وفحم الكوك . نعم ، اثنان برجر بالجبن . لذا تقاضيني .
قالت ريتا بغيرة : " لا أعرف كيف يمكنك أن تأكل كثيرًا " . " ماذا تفعل بحق الجحيم؟ "
قلت : " أنا أعمل " . يا له من سؤال غ*ي .
عادت آدي إلى هاتفها .
قالت : " مرحبًا ، صديقها في محل البقالة " . " لقد سجل الوصول للتو في فونس . "
" ماذا او ما؟ " نظرت من فوق كتفها لألقي نظرة على هاتفها . كانت محقة .
" رائعة . كان من المفترض أن يكون نائما " .
" اتصل به . قل له . تجادل . قال آدي .
" ليس لدينا - "
" جيز ، ما خطبك يا سيلين؟ " قالت ريتا من المقعد الخلفي . " ا****ة على عقولهم . "
قلت : " أغلقوا الجحيم " ، وأنا أحفر في حقيبتي من أجل هاتفي .
قالت أدي وهي تصرخ ريتا : " أوه ، ا****ة " . " إنها على وشك السماح له بالحصول عليها . "
" لن أسمح له بالحصول على أي شيء . أريد فقط أن أتحقق من أنه بخير " .
شاركت ريتا وأدي نظرة .
قالت ريتا : " جونر " .
قال آدي " نعم " .
" ايا كان . "
" فقط لا تخبره أنك رأيت تسجيل الوصول على صفحته على فيسبوك . إنه زاحف . قال آدي : " ليس من المفترض أن يعرف الناس أنك تطاردهم " .
" شكرا على ذلك ، " قلت ، عابس . " أنتم يا رفاق تتصرفون وكأنني لا أعرف أي شيء . "
قالت ريتا : " أنت لا تفعل " .
" نعم ، أنت لا تفعل ذلك حقًا ، " وافقت آدي .
لقد قلبتهم واتصلت برقم ويس .
" لا يمكنني الحصول على ما يكفي ، أليس كذلك؟ " قرف . حتى مليئة بنفسه .
" اخرس . "
قال ويس وهو يضحك : " لقد اتصلت بي لتخبرني أن أصمت " . " ما آخر ما توصلت اليه؟ "
" تناول الغداء . "
" نعم؟ ماذا لد*ك؟ "
" في الداخل و في الخارج . "
" آه نعم ، برجر الجبن . أتذكر أنك ذكرت شيئًا عن ذلك . تشغل نفسك بشكل مناسب؟ "
أنا أعيد الضحك .