أزهار بإبتسامة : أوووه طلعت أنت ؟ أزهار بثقة : أعرف
فهد بإبتسامة : ليش ؟ كنتي متوقعة حد بدالك ثاني بتزوجه ؟ أنا و تطلقيه ما ليش أنتي منى تستهبل : أقول زوز بما أنه صار بينكم شيء ما
أزهار : لا بس إستغربت ، ليش ما طلعت قدامي من البداية أزهار ض*بتها على رأسها بقوة : و حتى أحلامك في لا
فهد و هو ما فاهم شيء : طلعت قدامك ؟؟ منى : ههههههه
أزهار : أيوا ، ما أنت اللي رسل .. أزهار ضحكت و بمزح : و أصلا أنت لعلووي محجوزة خلاص
فهد و هو يقاطعها : ما يهم ، جاي أحد يزورك منى إبتسمت و بمزح : وصلي له سلامي
أزهار ترفع حاجب : من ؟ ترافيس ؟ أزهار : يوصل
فهد يحرك رأسه بالنفي و يأشر له يجي منى إبتسمت : لا يكون صدقتي أمزح
أزهار تفتح عيونها للآخر و بصراخ : مزووووووووووووووووون يالدبة توحشيني راح أزهار إبتسمت بخبث و ما ردت عليها هي : تحضنها و
فهد و مازن : هههههههه منى و هي تضحك : شوفي من يتكلم
أزهار و هي ما مصدقة عيونها : مزوووون ما غيره الكلية بنات كل و كثير أزهار ضحكت و بعدت عنها : يللا لي لميس على سلمي
مازن بإبتسامة . : السيارة أيوا حرك هو و بلحمه لها و إبتسم دمه فهد ، ركبت و للسيارة مشت أزهار ، منى : إن شاء الله و دخلت دخل وراها أخوها و
أزهار و إبتسامتها واصلة من أذن لأذن ، تمسك يده و تسحبه للداخل : أنت فلة تخبر ليلى معقولة ... ؟ خبرتني ما ليش و لندن ؟ متى جيت
مازن و هو يقاطعها : ووووه لحظة شوي شوي علي كيف أجاوب عنه على لفت و كل أسألتك شافته الجدة كانت جالسة بالصالة لما بديتي جا إيش علي من جلس ما ، أتذكر جنبها ، و حتى
فهد يبتسم : أزهار راح تخليه واقف كذي ؟ علي بإبتسامة : يمة زعلانة مني ؟
أزهار تلتفت لمازن و تأشر له يجلس ، مازن يبتسم و يجلس على الكنبة المنفردة الجدة لا رد . جنبها يجلس فهد تجلس و و أزهار
مازن بإبتسامة : إنزين ألحين أنتي خبريني ما فرحتي بشوفتي ؟ علي ضحك : يمة إنزين خبريني ليش ؟
أزهار : معقولة ما أفرح و أنت هنا أنا ما مصدقة و تلتفت لفهد : الجدة : أنت ليش ما تريد تأخذ تعرف ؟ من متى و أنت
فهد يبتسم : أمس عرفت باخذها خلاص ، علي : هههههه ، خلاص يمة أنا يهون أزعلك علي ما
أزهار هو تلتفت و لمازن للمطبخ و مشى بإستغراب قام : و أنتو لي وين إخطبيها شفتوا و بعضكم الله ؟ على توكلي موجودة عمتي هذي و إلتفت على أمه و عمته زينب بمزح يمة : و
مازن يرتبك و ما يعرف إيش يرد عليها الجدة إلتفتت عليهم بفرح : ها إيش ؟ قلتوا
فهد : أزهار مالك ؟ خليك من هالأسئلة ، و قومي حطي لنا عشاء مها و هي تبتسم : يا يمة يمزح
أزهار تبتسم و تلتفت لمازن : نتكلم . على علي العشاء غير يأخذها محد ، شيء أسوي الجدة حركت رأسها بقلة حيلة و في : لازم أنا خاطرها
مازن يبتسم و يحرك رأسه بالإيجاب . في المطبخ ...
بعد العشاء ... كانت جالسة مع تتكلم عن مازن
فهد دخل غرفته يأخذ شور ، مازن و أزهار جلسوا يكملوا سوالف : مازن كلامه صح يا
أزهار : هههههههه تن*دت و حركت رأسها بالإيجاب : أعرف
مازن : شفتي خبرتك ؟ بعد **ت : صح نسيت أسألك حددتوا العرس موعد ،
أزهار و هي تضحك : ههههه كل هذا صار و أنت بس ألحين تخبرني : لا ، مازن قال أنه و بيخبرني بيفكر
مازن : هههههههههههه : فيصل
أزهار : كل هذا يطلع من عادل : ها
مازن بإبتسامة : الرجال حب و نسى العالم . : فيصل بيفكر و بيخبرك
أزهار تبتسم و بهدوء : مزون ؟ بإستغراب : إنزين أنا إيش قلت
مازن ما بإبتسامة تعيشي : تقدري ها راح ؟ كيف أعرف ما يا معاه كله فكرك و عقلك : تن*دت و حركت رأسها بالنفي على و خاطرها في حالتها
أزهار : أنت تعرف إنخطبت ؟ مكان كل في أدورك أنا و دخل علي و شافهم و بإبتسامة : زوجة هنا المستقبل أوه
مازن ينزل رأسه و يحركه بالإيجاب و هي تأشر على نفسها : ؟؟ أنا
أزهار بتزوج : بعدين و و تعرف باخذك ملكتها عادي بعد ، أسبوع حرام ؟ يا بتعنس يأخذها راح محد مسكينة فكرت علي : أنتي بعد من غيرك ؟ خلاص عليك وافقت أنا
مازن بصدمة : بعد إسبوع ؟؟ : هههههه
أزهار تحرك ؟؟ رأسها أنت بالإيجاب وين : و أنت أننننننا ليش وييييين ما المراية خبرتها في أنك وجهك تحبها شايف ؟ أنت تعرف ، مستحيل هي تموت لا بصرا إلتفتت الزواج ل على و وافقت بعدها كيف لعلي هي : أعرف باخذك أنا ، ما أنت فيك أنا
مازن يقاطعها : زوز بليز خلينا ما نتكلم عنها وععععععععععععع أنتي و علي : أيوا شايف و كل يوم ، حلاتي إيش أشوف
أزهار : بس ليش مازن أنت تحبها ؟ تقدر ترجع و تشوفها مع واحد غيرك : وععع في وجهك
مازن في خاطره : إذا رجعت ؟؟ بس أنا ما فكرت بهالشيء مع علي فتح عيونه : إيش قلتي واحد غيري
أزهار : مزون أنت تخبي علي شيء ؟ ليش ما تخبرني إيش صاير معاك ؟ قامت : اللي سمعته
مازن و هو يغصب إبتسامة على شفايفه : يا زهورتي ما صاير شيء النعامة وجه صدقيني يا علي : لا لا ، أنا لازم ل**نك أخذك بعدين بقص
أزهار تتن*د بس ما ترد : هههههههه
مازن : خليك مني و خبريني أنتي و فهد كيفكم ؟ الله شاء إن قول ض*بتها على كتفها و إلتفتت على : ترفسك نعامة علي
أزهار : الحمدلله لبرع ركضت هي علي : ها لا ما راح مشى و لعندها أخليك
مازن : ها ألحين عندك فرصة تشتكي ؟ خبريني إذا زعلك و لا أي شيء علي و هو يركض وراها : خليني أمسكك معاه أنا بس بتصرف
أزهار بإبتسامة : لا لا ما زعلني أصلا أنا ما أزعل ماتت من ضحك على هبالهم .
مازن يضحك و فهد يطلع من غرفته : على إيش تضحك ؟ وراه فإحتمت قدامها كانت تركض و هي تضحك و تصرخ الوقت طلع ، بنفس
مازن : ولا شيء .. ساعدني ، و هي تمسك قميصه و بسرعة ماهر ماهر ، :
أزهار تبتسم و تقوم : لحظة أروح أجيب صور اللي صورناها و تأديب نحن يبالها هذي ندور بلندن المستقبل علي و هو يجي لهم : ماهر بعد زوجة عن أنت
فهد و هو يبتسم : صح وينهم ؟ ماهر : ههههههههه
أزهار و هي تمشي لغرفتها : بغرفتي علي يمد يده و يض*بها على رأسها بخفة
مازن يرفع حواجبه بإستغراب : ليش أنتو كل واحد منكم عندكم غرف منفصلة ؟ : آآآه
أزهار تلتفت لفهد بإرتباك و بعدين تلتفت لمازن : لا لا أقصد ترى هم غرفتين علي : هذا عشانك قلتي .. وعع يعني في غرفنا أعتبرهم الإثنين و وجهي أنا
مازن و هو يضحك : إنزين مالك يا هبلة أمزح معك أنا ماهر : هههههههه
أزهار تن*دت براحة : هيهيهيهي أيوا تمزح و تمشي بسرعة بترفسني لغرفتها اللي و النعامة عشان هي تكلم هذا علي و هو يض*بها مرة ربي ثانية يا و ننكشف يضحك أففف و كنا : نفسها هو :
جت بتطلع بس شافت فهد يدخل ماهر و : هههههههه
أزهار : أنا آسفة طلعت مني بالغلط ما كان قصدي أبين له أن نحن .. علي جا بيض*بها بس صرخت : مااااااههههر
فهد يقاطعها بإبتسامة : أعرف ماهر إبتسم : خلاص علوووي إتركها بسها تأدبت أعتقد
أزهار بتردد : فهد أمممم .. ممكن ... أقصد .. ما أريد مازن يشك بشيء و هي تحرك رأسها بالإيجاب .. : أنت خلاص أنا و سامحني .. أيوا أقصد
فهد يبتسم و يحرك رأسه بالإيجاب . علي إبتسم : خلاص سامحتك أنتي عزيزة قلبي على
مازن و هو ينادي عليهم بصوت عالي : وينكم ؟ رايحين تجيبوا الصور ولا ؟؟ ماهر : هههههه
فهد يبتسم : جايين يطلعوا و أزهار تجلس جنب مازن و عليك فهد وافقت أني يجلس جنبها تفكر : و الصور أنت يشوف بعد يبدأ عزيز و على يأخذه بس الألبوم لا لمازن ها ، قلبي تمد
مازن يصفح الألبوم ،يبتسم و يلتفت لفهد : أنت وينك عنهم بالصور راح ، و كل عافتك النفس صور لهالهبلة روحي علي مسك قلبه و كأنه إنهار : **رتي ، قلبي ؟ خلاص
وين معالم لندن الحلوة و ماهر : هههههههه
فهد يبتسم : أنا ما أحب أصور و بعدين هالهبلة أحلى شيء بلندن وراء ماهر جا بيلف لها بس هي بعدها ماسكة من قميصه كانت
مازن يبتسم : أوووووه ما نقدر ماهر : راح خلاص
أزهار تمثل الحياء و في خاطرها : عاد ما كذي ، قلنا نمثل قدامه بس : أيوا الحمدلله بلندن أحلى شيء
إقتربت من فهد و بهمس : ما كأنك زودتها شوي ماهر و هو يبتسم : ممكن تتركيني ألحين
فهد يبتسم و ما يرد عليها إنتبهت لحالها و بسرعة تركته و منحرجة منه هي
أزهار تلتفت لمازن و تبتسم و هي تأشر على إحدى الصور : هذي صورناها لما ماهر و إلتفت هالكلمة لها على : طبقت أنتي .. ليش رايحي رفضتيه .. .. رايحين كنا ؟ رايحين
مازن : وين رايحين ؟ يلتفت لها : هههههه ، مالك ؟ إيش صار للونك إبتسمت : he's not my type فجأة ؟
أزهار و هي مستحية : لا لا إيش فيني ، عادي ، لوني دايما كذي ماهر إبتسم و إقترب منها و بهمس و ؟؟؟ أنا :
مازن يبتسم : أوكي وين رايحين ؟؟؟؟؟ ها : بإرتباك و رفعت رأسها و صار عيونها بعيونه دق بقوة قلبها ،
أزهار و هي منحرجة : نسيت ماهر : هههههههههه أمزح معك و عنها مشى
فهد يبتسم على شكلها ، يتركها و يرد على مستحيييييل مازن ، ، لا يكملوا : ضحك خاطرها في و سوالف و : وقفت ساعته في على مكانها يشوف تستوعب هو اللي و صار مازن ، الليل ريقها ، بلعت لين لها نص
أزهار بسرعة : لا وين ؟ مستحيل ، ما في روحة بتنام عندنا ؟ في صالة دور الأول ...
مازن ، : أكثر زوز حركتها لا من ما إستغرب يصير ، ، عنه بكرة لفت إن بسرعة شاء هي الله بس بجي إبتسم مرة و عندها ثانية بس من كانت جالسة تنتظر منار اللي راحت غرفتها المونوبولي مر ، الي تجيب ..
أزهار و هي تقاطعه : لا مزون قلت بتنام هنا يعني خلاص سامي و هو مرفع حاجب : شهد
مازن يلتفت لفهد شهد لا حياة لمن تنادي
فهد يبتسم : خليك عندنا ما فيها شيء سامي إقترب من عندها أكثر : شهد ؟؟ أنا أكلمك مالك
مازن : بس .. شهد لا رد و في خاطرها : وينك ؟؟ م
أزهار : لا تبسبس مزون علي و شوفي بعدين أكلمك سمعت لما فهد : إيش وجهها قال من لازم وجهه تسمع قرب و كلام الأكبر له سامي تضايق من حركتها فحط يده تحت و رأسها رفع ذقنها
فهد : ههههههه ، أيوا خلاص خليك رفعت عيونها له و دق قلبها
مازن بقلة حيلة : أوكي معاها سحبتها و يدها مسكت و بسرعة عنها يده بعدت ، منار طلعت من غرفتها و أول ما شهقت ركضت و شافتهم
أزهار حركت حواجبها و إبتسمت بإنتصار . سامي بإستغراب : إيش صاير فيكم أنتو ؟؟ الإثنين
و بعدها بشوي راحت لغرفتها ، رتبته و غيرت شراشف السرير ، و لما شافت منار طلعت و ، شهد فهد لا مع رد بالحكي مشغول و منتبه لها مازن ما
مازن بمزح : طالعة حلوة . سامي رفع حواجبه و كمل طريقه و مستغرب درجة لآخر هو
أزهار : أعرف في صالة تحت ...
مازن إبتسم و هي كملت : يللا مزون جهزت لك الغرفة ، روح أدويته يأخذ إرتاح ، مازن الحريم كانوا ؟ جالسين بكرة يتكلموا محاضرات لما عندك ليلى أنت إلتفتت و الساعة لفهد لازم : : و على إلتفتت
فهد حرك رأسه بالإيجاب : ليش ؟؟ . الأدوية له تأخذ البنات جت بتقوم بس مها جلستها : أنتي خلي من وحدة جلسي
أزهار : لا و لا شيء ليلى : بس وينهم ؟
فهد يرفع حاجب : متأكدة ؟ مها إلتفتت حوالينها و شافت تطلع المطبخ من
أزهار : لا يعني ... أنا ... مها : حبيبتي
مازن و هو يضحك : أكيد بتطلب شيء و هي تمشي لهم : أيوا ماما
فهد : أزهار إيش عندك قولي بسرعة ليلى : حبيبتي خذي من هالادوية لمازن
أزهار : أنا كنت أفكر نطلع بكرة نحن الثلاثة يعني ندور شوي بس إذا ما فتحت عيونها : أنا ؟؟ تقدر ...
فهد و هو يقاطعها : أوكي ليلى بإستغراب : ليش يا بنت ...
أزهار بإستغراب : كيف أنت موافق و هي تقاطعها : لا عمتي قصدي .. ما
فهد يحرك رأسه بالإيجاب . روحي بنتي يا يللا ، أوقاتها في أدويته يأخذ لازم الولد مها و هي تقاطعها : يللا لا على تتأخري ،
أزهار : و محاضراتك ؟ حركت رأسها بالإيجاب و أخذت الأدوية مشت لغرفته و
فهد على بإبتسامة شافته : ، ما بهدوء راح الباب يصير فتحت شيء و إذا نفس ما أخذت حضرتها ، بكرة رد أي لها جا ما وقفت عند الباب و هي مترددة بس دقت ، عليه بالأخير
أزهار تبتسم : أوكي عيل تم ، عليها تصبحو يشوف على تشوفه خير هي و شهقت و رأسها رفعت : إييييي يا ربي ، نزلت ، و أخذته للأرض
مازن + فهد : هههههه و أنتي من أهل الخير . أدويتك جبت أنا بس .. و هي تقوم و بإرتباك : آسفة صحيتك .. أنا
تبتسم و تمشي للغرفة . مازن حرك رأسه بالإيجاب : شكرا
مسقط بس - .. فلة أجي أبو أريد فيصل كنت ... ما أنا .. خبرتني عمتي .. لأن .. يعني .. بعدها مرتبكة : لا .. لا أنا بس .. تشكرني
كانت جالسة تشوف ألبوم عرس حنان و تبتسم ، كان نازل من الدرج شافها فوقف مازن و هو يقاطعها : عندها
فارس بإبتسامة : ليش بعدك صاحية ؟ تعرفي الساعة خمسة ألحين ؟ : ها ؟؟
حنين و هي تلتفت له : ما جاني نوم فكرت أصلي الفجر و أنام، و مازن إبتسم : شكرا أنت ؟؟
فارس : عطشت ، جيت أخذ ماي تلفونه و على شفت يأشر الإضاءة هو مفتوحة و . ممكن : يده مد شافت إبتسامته فعلى طول إبتسمت ، عدل و جلسته مازن
جلس إرتبك جنبها مازن : ، إيش صورتها عندك تشوف ؟ هي و للآخر عيونها فتحت ، الأزرار على ضغطت بالغلط نزلت عيونها ليدينها : أوه سوري مدته و له و
حنين : صور عرس حنان : م .. مازن أنت ..
فارس ما : و يللا الصور خليني أشوف أشوف كنت بس أنا .. : يقول إيش يفكر هو و أمم مازن و هو يقاطعها : لا يروح لبعيد .. أنا فكرك
حنين ترفع حاجب : يا سلام ما تعرف في صور بنات و . بقوة ما زين زفرت غصبت إبتسامة على شفايفها و طلعت سكرت و الباب أراويك ، إياها
فارس بخبث : كاشخات ؟؟ . بقوة عيونه غمض و السرير على أما هو فتح الصورة و على طول ، تلفونه رمى مسحها
حنين : أنت مالك دخل بعدة عدة ساعات ...
فارس : بليييييز خليني أشوف الكل كان يطلع عشان يرجع لبيته .
حنين تسكر الألبوم و تقوم : مالك ، أنت ما تستحي ؟ كيف خير على تطلب مني أشوفك علي و هو يلتفت ل : يللا زوجة ؟ ، المستقبل أراويك يا الصور
فارس يقوم وراها و جا بيرد بس شاف فيصل ينزل من الدرج إبتسمت و ركبت في سيارة عادل .
فيصل و هو مرفع حواجبه بإستغراب : خييير إيش عندكم سهرانين ؟ أزهار ركبت سيارة فهد و بعدها نزلت بسرعة
حنين : أنا كنت ألحين أروح أصلي و أنام بس هذا و هي تأشر على فهد بإستغراب : وين ؟؟ فيه إيش ما أعرف فارس :
فيصل يلتفت لفارس : إيش فيك ؟ أزهار : لازم أشوف علي و مشت : علوووي لعنده
فارس يبتسم و يلتفت لحنين : حنين علي بإبتسامة : خير
حنين بملل: خيير ؟؟ أزهار بإبتسامة : منى سلمت عليك
فارس : يا ترى في صور خطيبة فيصل في هالألبوم ؟ علي بإستغراب : من ؟؟؟
حنين تبتسم : أيوا في و تلتفت لفيصل : تريد تشوفها أزهار إبتسمت و مشت عنه بدون ما عليه ترد
فارس بخبث : أكيد علي : منى ؟؟ إبتسم و مشى لسيارته
فيصل : أنا ماني فاضي لسخافاتكم أل ... بعد فترة - فلة أبو محمد ...
فارس يقاطعه : يا أخوي العزيز ملكتك بعد إسبوع و أنت بعدك ما تعرف كيف جناح طويلة فهد لا و و أزهار قصيرة .. ؟ بيضا لا سمرا و شكلها ،