ترافيس كانت إبتسم ما و منار حرك ، راسه اليوم بالإيجاب هذاك بعد ، وراها فمشت ، نتكلم لازم نحن : شهد لما شافت منار تقوم ، قامت و خاطرها في وراها
فهد راح للغرفة و أخذ أدويته ، و كان طالع لما إصطدم بشخص ، إلتفت شهد ؟؟ : أنت م : نحن للآخر لازم عيونه نتكلم فتح sorr.. I am له :
توقعاتككككككككككككككككم ؟ منار : نتكلم في إيش ؟
بليييييز لا تحرموني من ردووووووووودكم شهد : أنتي تعرفي أنا إيش أقصد ؟
إنتظروني بالبارت الجاي بالضبط السالفة إيش تخبريني منار رفعت حواجبها : لا أنا ما فليش ما أنتي أعرف
بنات انتظرتكم كثييير بس أشوف ما في ردود, لكن راح أنزل البارت عشانك يا سويتي شهد سكتت ، نزلت رأسها و ما تنتظريني كثير سووووووري ردت خليتك
الجزء الحادي عشر... ؟؟ علي خبيتي ليش أنتي : لها إلتفتت و الباب منار تن*دت ، مسكت يدها و جلستها السرير سكرت ، على
لندن - شقة فهد و أزهار ... شهد بهدوء : لأني ما عرفت إيش لك أقول
صار لها أكثر من ساعة تكلمه عن عرس سمر و تركي اللي تحدد بعد شهرين منار : يعني إيش ألحين صرتي تحبيه . ؟؟
أزهار بإبتسامة : والله ما مصدقة سمور تتزوج ، و مع من تركي ؟؟ أحلى شهد بسرعة : لا ثنائي
فهد لا تعليق منار : عيل كيف تفسري القلب و ؟ إسمه
أزهار تكمل : بس ما تعتقد أنهم إستعجلوا شوي ، أقصد بيقدروا يخلصوا تجهيزات العرس شهد و هي تتن*د : ما أعرف بشهرين ؟ ؟
فهد لا رد منار : كيف ما تعرفي كل شيء واضح
أزهار أقدر إلتفتت ما له ، و ينربط شافته ل**ني سرحان أحس و و بإستغراب أرتبك : أشوفه فهد كلما ، ألحين إيش بس فيك معاه عادي ؟ دايما شهد : ما أعرف م والله ما ، كنت قبل أعرف
فهد و هو يلتفت لها : من أنا ؟ لا ما فيني شيء غريب ب*عور ، كتبته بدون تفكير ، ما أعرف يصير أحس لي إيش
أزهار : بلا فيك حاسة أنك ما على بعضك ، صار لي ساعة أكلمك منار المستشفى و من هي رجعت فاتحة من عيونها ، للآخر بحرف : نطقت أنتي حتى حبيتيه ما جد و شهد أنت
فهد يبتسم و يحرك رأسه بالنفي : لا ، لا ترافيس الحمدلله بخير ثاني و صدقيني تفسير شهد : لا م بليز لا صداع تقولي شوية أكيد شيء له بس هذا ما كذا فيني
و يقوم : أنا أروح أنام ، تصبحي على خير شوفي ألحين و كذا منار تحرك رأسها بالنفي : لا ، مارية تقول كانت أتذكر
أزهار : و أنت من أهله أحبه أريد شهد شهقت : م أنا ألحين إيش ، ما أنا أسوي
دخل غرفته غيره و أحد سكر على الباب تحصلي بهدوء قدرتي ، ما أخذ بعد تلفونه أنتي و و جلس : على بخفة السرير رأسها على ، دور ض*بتها منار جلس : ، و الإتصال أنا على بعد ضغط ما و أريدك لرقمه هالمغرور لين و وصل ، في تحبي الأرقام
فهد : أيوا ، كيفك ؟ ..... مشغول بالي عليك .... لا ما خبرتها ... شهد ... لا مرتاح رد ما إذا عندنا تجي تقدر عندهم أقصد أنت مرتاح
تن*د و هو يفكر فيه يصير . هالشيء أخلي راح ما لا عدونا مع تكوني مستحيل ، منار بتفكير : خلاص لا تخافي ، بدور حل لك أنا
كانت السماء تمطر و هي واقفة جنب شباك غرفتها تتأمل الرايح و جاي ، إبتسمت شهد و حركت الشباك رأسها سكرت بالإيجاب ، عليها تطيح المطر تحس بقطرات و هي
وقفت عند الباب و حاولت تشوف من الفتحة بس ما في أحد ، إستغربت و منار الباب : تفتح بس عشان أنتي طلعت لازم و تخبريني شيلتها بكل لبست صار لغرفتها ، مشت شيء بسرعة
أزهار بإستغراب : من يكون ؟ معقولة فهد ؟؟ إذا ما هو من غيره ؟ شهد حركت رأسها بالإيجاب و خبرتها كل شيء
إبتسمت لنفسها و أخذتهم لغرفتها . تخبريني ألحين منار و هي تتخصر : كل هذا و بس أنتي صار
مسقط .... علي شهد : أنا كنت أريد أخبرك من بس تعصبي خفت قبل
الكل صار عنده خبر بخطبة و تحدد ؟؟ ملكتها حضنه بعد في أسبوع نفسك ، ترمي البنات كيف أنتي إستغربوا كثييير ، منار أو و يتهربوا هي كانوا تض*بها على يسألوا رأسها أو مرة يسألوها : كلما أعصب كانوا أكيد ، ثانية و
قرروا البنات يسووا شوبنغ للأعراس الجاية : عرس سمر ، عرس مارية و ملكة شهد لا رد . مع بعض فطلعو لسيتي
و هي تتأفف : أففف خلصونا الأول ، مثل تعبت نرجعك ما و أقدر الإمكان أحرك بقدر رجولي عنه نبعدك أكثر لازم منار تن*دت : اللي صار صار خلاص المهم ألحين ، ،
سارة بإبتسامة : إنزين ليش ما تروحوا أنتي و تطلبوا لنا أكل لحد ما شهد حركت رأسها بالإيجاب : م يعني مانك مني زعلانة نخلص خلاص
سمر معاها : قامت ليش و إيش إبتسمت باقي شهد لنا . ؟ ننزل و خلينا الله يللا جوعانة ألحين و ، تعبانة منك و أزعل ما ما فيني أنا منار إبتسمت و مسكت يدها و قامت لا حبيبتي يا أمشي : ؟
سارة بخبث : تعبتي من ألحين ، بعدنا ما رحنا لنعومي تحت في الصالة ...
سمر : لا لا لا ، ما أريد أروح روحي أنتي مع مارية و هي ماسكة القلم : مزون تريدني ؟ أكتب إيش
مارية و هي تسحبها من يدها : يللا سمور ، بلا دلع ، خلينا نخلص مازن رفع حاجب : كتبي بسرعة و خلصيني
سمر إبتسمت و هي تتذكر : ندوش تتذكري لما دخلنا نعومي مع كلهم زوز حروف و بهدلتنا و حرفه إبتسمت و رسمت قلب و لونته جنبه شيء و حرفها لا و إشترت
و هي تضحك : ههههه آخر شيء إشترت بجاماتها الغ*ية ثاني شيء أي يسوي ثاني مازن إبتسم : خلاص هي كفت و ما أحد يحتاج وفت
سمر : ههههه بس ما تعرف البقية أنا رميتهم ، خليها ترجع و تتفاجئ ماهر : إيش ؟؟ لا و أنا ؟
سارة بملل : إذا خلصتي تتكلمي خلينا نمشي يللا ، ترى كذي ما راح نخلص عادل : و أنا ؟
سمر تن*دت و مشت معاهم . دوره ألحين لعدول القلم عطي يللا : ل يلتفت علي و هو يضحك : أنتو لا كلامه هو و تسمعوا
أما و راحوا لفود كورت و طلبوا لهم أكل . نزلوا لهم شهد منار و هم يضحكوا
جلست تشوف على الأكل بس مالها نفس تأكل ، تن*دت و إلتفتت ل . شخيرك علي و هو يلتفت لمنار : أنتي نمتي سمعنا حتى رحتي
: مالك ليش ما تأكلي ؟ لفوق بتركض جت و منار و هي تتذكر : أوبس أنا جبت القلم ما
: مالي نفس أكل علي : خلاص دبرنا حالنا
: عيل ليش طلبتي ؟ . حرف بأي تنطق ما دون الكل رسم ما بقت إللا اللي جالسة من معاهم كانت
و هي تض*بها على كتفها بخفة : أنتي طلبتي لي بما أن أنا خبرتك سمر و هي تلتفت ل و تمد القلم آكل دورك . : ما لها أريد
تبتسم و تكمل أكلها : ها ؟؟
بهدوء : يا ترى كيف بيكون ؟ راحتك على يده على تركي : يللا ، رسامة بلاش قومي تفنني و ؟
بإستغراب : من ؟؟؟ إرتبكت و ما عرفت إيش ترد . عليهم
و هي تتن*د : عيونه مازن نزل بسرعة عليه تشوف شافها و لها عيونه رفع ، مازن طول الوقت كان يحاول ما يلتفت أو يتفاداها بالأحرى لها
جلس بجدية الكل : لأن تقوم خلاص لها إنسيه فأشرت ، ، ملكتك أبدا بعد عليها إسبوع تخبي ، ما غلط تفكري شيء بكل فيه و تعرف إلتفتت فيه على تفكري مازن حتى و يستاهل من ما ثم الله ، تركك و أكيد بعدين هو
لا رد أخذت نفس و جت بتقوم
و هي تغير لغرفتي السالفة أروح : أريد صح : نسيت ماهر أسألك على ، إلتفت شفتيه و ؟ ، يكفي بس داعي بس مازن و هو يحاول يقوم : شباب في ما خلاص
: من ؟؟ ماهر حرك رأسه بالإيجاب و قام يساعده
و هي ترفع حواجبها بخبث : فيصل أدويتك مارية : أيوا أحسن روح إرتاح شوي أنا بجيب بعدين و
هالأفكار : تبعد لا بالنفي رأسها حركت ، الوقت بنفس زعلت بس ، أحسن : خاطرها في مازن إبتسم لها و مشى مع ماهر و جلست ،
: و إذا قلت لك هو جالس على الطاولة اللي بجنبنا بجهة اليمين ؟؟ و هي تهمس لها : زعلتي ؟
بسرعة تلتفت ليمينها : وين ؟؟ إبتسمت : لا بالع**
و هي تضحك : ههههه أمزح معك بس أشوفك تحمستي مارية و هي تلتفت ل : وين ما ؟؟ جت أزهار
: لا والله ما تحمست ولا شيء و أصلا ما يهمني كيف يكون شكله بإبتسامة : قالت بتزور منى و تجي بعدين
تحرك رأسها بالإيجاب : أيوا صدقتك مارية : آها
تنزل رأسها و بحزن : اللي كان يهمني را ... هي يقصدوها علي أول ما سمع إسمها إبتسم و خاطره أكيد : في
تقاطعها و بحزم: نووور ، خلاص لا تجيبي سيرته دخل عليهم سامي و بإبتسامة : سلام عليكم
تحرك رأسها بالإيجاب و تسكت . الكل : و عليكم السلام
في محل نعومي ... ) هههههههه ( له تبتسمي لا يالغ*ية : بهمس و قرصتها إلتفت لشهد و إبتسم ، شهد جت له منار بس بتبتسم
سارة جلست تختار لهم و هي تضحك على أشكالهم ، كل . وحدة جلس مستحية و إهتم و حالتها ما شهد ترد حركت و رأسها بالإيجاب رقم و تشوف لفت و عنه سمر سامي يرن بس تلفون إستغرب حالة ، ،
: وينكم ؟ فلة أبو منى ...
سمر : إيش قلنا لكم هذيك الساعة غرفة منى ...
: إنزين متى تخلصوا ، ملينا أزهار : ههههههههههههه
سمر : بعدنا منى و هي تض*بها على كتفها بخفة خلاص بس زوز :
: أوكي ننتظركم ههههه ... أزهار و هي تمسح دموعها : هههه .. قادرة ههه ما
سكرت بس بعد خمس دقايق رن تلفونها مرة ثانية ، أخذت التلفون و شافت منى بترجي ؟ : تريدي خلااااص إيش ، ها : ، ردت يتصل بك
: وينكم ؟ علي أزهار هدت شوي : والله بس ما أتوقع يطلع أنه كنت
سمر : ندوووش يالغ*ية إيش فيك ؟ فيه أصطدم ما يريدني بس شيء أي مني منى : تعرفي إيش قال لي ، أنه يريد ما قال
و هي تضحك رقمك : أخذ خلاص ما ، غريبة خلاص بس بس : حبيت بشوي أخبرك بعدها أن و أكلكم الشيء نفس برد . لك أزهار إبتسمت : أيوا لازم لو أنا بداله أقول كنت كنت
سمر : إنزين سكري ، سكرت منها و إلتفتت لمارية منى : لا ، إيش الغريب ؟ محترم الولد
مارية أخذ : و إيش هالفرصة فيها إستغل ؟ ما ليش أعرف ما ألحين لحد غازلها أو رقمها ما بنت أزهار ضحكت : لا حبيبتي هذا ولد و مافي أعرفه خالي
سمر : ما أعرف منى بعدم تصديق : والله ؟؟؟
بعد شوي رن تلفونها مرة ثانية بس تسكر قبل ما ترد ، كانت اللي أزهار تحرك رأسها بالإيجاب عشان تأكد لها بالرنات . جلست . تعذبها
سمر و هي تلتفت لسارة : بليييز خلصوا ترى هالبنت جننتني بالرنات . منى بهدوء : بس شكله أبدا ما كذي
سارة تبتسم : باقي شوي . أزهار بخبث : أوووه زعلتي ؟؟
سمر : أوكي يللا نخلص . منى إبتسمت و ض*بتها بخفة
وقفت مع سارة و رن تلفونها مرة ثانية ، تن*دت و حركت عيونها بملل و غيرتيه أزهار تريدي : إذا هههه و ، ، تعرفي جننتيني يمكن تراك تغير خلاص أعرف : أنتي ندووش يمكن ردت ما بسرعة
قاطعها ضحكته : ههههههههه منى : هههههه ، أنا أعرفه عشان أغيره
سمر فتحت عيونها للآخر و بتردد : ت .. تركي ؟؟؟ أزهار : ليش أنتي تريدي تغيريه ؟
تركي : هههههههههه ههههههه ؟؟ خسارة منى بمزح : أيوا أكيد ، واحد مثله مغازلجي يطلع حلو
إنحرجت مررررة و قلب وجهها طماط ما عرفت إيش تسوي فسكرت تلفون على وجهه من أزهار : خلاص بنزوجك بعلي و أنتي الإحراج غيريه .
مارية تنتبه لها : مالك ليش وجهك صاير كذي ؟ نتبهدل أولادي و أنا بس يهمه منى : و إذا ما تغير لا بعدين ما هو ،
سمر : حسبي الله على إبليسك ندوش ؟؟ بسببها تفشلت ؟؟ أزهار : أولاد ههههههه
مارية : إيش سوت ؟ فهد عن و عنك خبريني أنتي هالعلي منى : هههههه ، سكتت شوي و : من خلينا بعدها
سمر : كانت تعذبني بالرنات ، و بالأخير رديت عليها و قلت لها بعدنا بنعومي أزهار إبتسمت : نحن الحمدلله ما هي بس طلعت
مارية : عيل من ؟؟ منى رفعت حواجبها : أووه يعني لندن ها ؟ فادك
سمر : تركي أزهار إبتسمت و ما ردت
مارية : هههههه فضحتينا يا بنت منى رفعت حواجبها بخبث : حامل ؟؟
سمر : شكرا كان هذا اللي ناقصني سؤال نفس أزهار : لا يالغ*ية ، أنتو إيش الكل يسألني صار فيكم
بعد ربع ساعة طلعوا من المحل و راحوا لعند ؟؟ أطفال و تريدي ما و أنتي يكون سمر خبرتهم لا منى إبتسمت : أكيد . يسألوك عليها الكل ضحك يتوقع الكل بعد معاها ، و الزواج اللي هالشيء صار
رن تلفون سارة اللي ردت بإبتسامة : أيوا ... مخلصين ... ولا يهمك ألحين بنطلع أزهار : لا ، السالفة ما كذي . ... باي ... .. تمام
سارة و هي تقوم : يللا بنات وصلت سيارتنا منى : كيف ؟؟
بإستغراب : ليش ما نرجع مع مارية ؟ .. أمم أزهار : يعني .. أقصد أنا و .. ... نحن فهد
مارية تبتسم و تحرك رأسها بالنفي : سوووري والله تعبانة ، أريد أرجع البيت و منى نفس فتحت ،لأنه عيونها معاي للآخر بوديها : ما بس دخل كثييير ؟ راح أتأخر إذا عليك وصلتكم
سمر و هي تحرك حواجبها بخبث : أكيد توصليها و يمكن بالصدفة تشوفي عادل عند أزهار بسرعة حركت رأسها بالنفي الباب ينتظركم
مارية تبتسم و بمزح : صراحة طلعتي ذكية ، اللبيب بالإشارة يفهم منى بعدم تصديق : لا
سمر و هي تضحك : هههههه ، والله ذكرتيني بمزون منفصلة . بغرف ننام كنا نحن بلندن أزهار : تعرفي هو أول شيء كان و شقتنا في رافضني
إلتفتت ل و نزلت عيونها منى : يعني هو أبدا ما كان يتقرب ؟؟ منك ناوي
سمر و هي تتن*د : يا ليته يرجع بسرعة ، أريده يكون موجود بعرسي بصراحة أزهار و هي تتن*د ناقصة : العائلة لا أحس مازن و ألحين بدون زوز
سارة و هي توافقها الرأي : أيوا والله . تغير منى إبتسمت و حركت حواجبها بخبث : ألحين شيء كل بس
مارية و هي تبتسم : إن شاء الله يكونوا موجودين بالعرس أزهار إبتسمت بحياء
سمر و سارة : إن شاء الله . منى : بس ليش أنتو أقصد ... ألحين ... لحد
مارية : يللا خلاص نطلع ، يحركوا رأسهم بالإيجاب و يطلعوا . أزهار ض*بتها على كتفها بخفة : إيش البايخ ؟؟ هالسؤال
كانوا واقفين عند البوابة ينتظروا السيارة منى و هي تضحك : سوري بس فضول
تلتفت لسارة : ما خبرتينا من جاي لنا أزهار : أنتي مالك دخل
سارة تبتسم و تأشر على السيارة متوجهة لهم و توقف قدامهم و من ثم تلتفت منى : لا تكوني أنتي راف .. بخبث تحرك حواجبها لسمر و
سمر تفتح عيونها للآخر و تلتفت لسارة هالشيء عن نتكلم ما ممكن خلاص أنتي و ... أزهار : لا ، أقصد يعني نحن بس صار ما ..
سارة بإبتسامة : يللا سمور دخلي . فإبتسمت رقمه شافت و تلفونها أخذت منى إبتسمت و حركت رأسها بالإيجاب و تلفون ، أزهار رن
سمر و هي منحرجة و في خاطرها : ليش ما خبرتيني من البداية هو ؟؟ تشوفيه منى : أوووه بس تشوفي رقمه و تبتسمي لو إيش أنتي
سارة تبتسم و تجلس قدام ، سمر و يجلسوا وراء . أزهار ما ردت على هبالها و ردت ألو :
سمر و هي تسكر الباب و بصوت واطي : سلام عليكم فهد : أزهار
تركي يبتسم و يشوف عليها من المراية الأمامية : و عليكم السلام أزهار : أيوا
سمر ترفع عيونها و تشوفه يشوف عليها من المراية بإبتسامة بسرعة تنزل عيونها ، .. منى ممكن و بشوفتها هي عيونك تضحك كحلت : خلاص أففف إذا ما : على و نحن تبتسم الرقة تلتفت نقدر لتركي
تركي يتن*د و يحرك السيارة أزهار : ههههههههه
سمر تنحرج أكثر و تض*ب بخفة خبر عندي ما أنا و نكتة فهد بإستغراب يوضح من صوته : إيش ؟ قلت أنا فيك
: آييييي ، مالك تض*بيني ؟؟ أزهار : لا آسفة أنت ..
تركي : ههههههههه فهد : أنا برع تعالي
سمر حست بتبكي من الإحراج أزهار : أوكي ألحين أطلع و سكرت
سارة و هي تبتسم : خلاص أنتي و إياه ، بسكم على البنت ، خلوها منى : رايحة ؟؟ في حالها
سمر في خاطرها : الحمدلله بالأول خالتي بيت أروح لازم أزهار و هي تقوم : أههم ، برع تعرفي و هو
سارة تكمل و بخبث دخل : ما ما لأنه شايفين بالعرس كيف نشوفه قالب قدرنا وجهها ما طماط ، هالفهد أشوف و : منى إبتسمت : يللا أوصلك عند الباب هي شيلتها تلبس و
تركي + : ههههههههه أزهار إبتسمت : يللا
سمر تغطي وجهها بيدينها اللي يخلي الكل يموت من الضحك . منى أخو يكلم و نزلوا ، فتحوا باب الشارع و واقف السيارة عند شافوه
لندن - الشقة فهد و أزهار ... منى و هي فاتحة عيونها للآخر : فهد ؟؟؟ هذا
فتحت باب شقة و لقت علبة صفراء ، هذي كانت ثالث علبة تشوفها على الباب أزهار زجاجية بإستغراب بلورة : لقت أيوا و ، فتحته ليش الباب إيش سكرت ؟ أخذته و اليوم فيه ،
أخذته لغرفتها و حطته على التسريحة مع البقية ، جت بتفسخ شيلتها بس رن الجرس منى أعرف و راح هي هالمرة تحط : يدها خاطرها على في قلبها و يجننننننننننن ركضت بسرعة مرة : ثانية