الفصل التاسع

4967 Words

نزل الدرج بخطوات راكضة ليتجه بعدها نحو الحديقة الخلفية فهو أراد الإبتعاد قد الممكن حتى لا يتهور و يفسد كل شيئ بسبب رغبة مجنونة إعترته في لحظات... إستنشق هواء المساء المحمل بنسمات باردة عله يستفيق قليلا يا لحظه التعيس منذ موت لورا حبيبته الأولى لك تلفت إنتباهه أي إمرأة بعدها رغم أنه قابل فتيات بجمال خارق أجمل حتى من سيلين لكن في النهاية قدره اوقعه في عشق تلك الطفلة... مكث في الخارج عدة دقائق ثم عاد ليجد إيرينا ماري تحضران طاولة العشاء جلس على الكرسي مترئسا الطاولة و هو ينظر ناحية حيث كانت سيلين تنزل الدرجات بتمهل... جلست بجانبه ثم وضعت الهاتف على الطاولة و هي تبتسم لماري التي كانت تبادلاها نظرات متوترة من حين لآخر... قطب سيف حاجبيه بضيق عندما رآها تبتسم لتلك الخادمة ليشير لهما بالانصراف قبل أن يقوم بأي تصرف متهور يجعل سيلين تغضب او تخاف منه... تناولا طعام ال

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD