تمشي،وهيه ادندن وفرحانه، بعد ما ربحت او مثل ما ضنت على المغرور مثل متسمي ... ما حست الا احد جرهه قوي ودخلهه للغرفه وسد الباب، تريد تعيط بس الايد الي مخليه على حلكه مانعته، هدئت بس،شمت عطره، وحست بانفاسه الدافيه على ركبتهه ..خلت جسمها يرجف ومنو غيره الي كل ما تبتعد خطوه عنه يربطهه بي اكثر واكثر .... متعرف شنو يريد منهه ...تشوفه الرعب بقوه شخصيته وهيبته، يهمس بحده وغضب ولكن بنبره خلت روحهه تموع بمكانها متعرف شنو الي صار بيهه وهي ضهرهه لازق بص*ره وتحس بتقلص عضلات من يتنفس ، وهو يمرر انفه علي ركبتهه... وج ما عاشت ولا كانت الي ترفض الشيخ جبل، وهو يمرر اصابيعه عخصرهه، دارهه اله وكمشهه من خدودهه قوي وقربهه منه، انتي الي لو تموتين، مراح تصيرين اله حرمه الشيخ جبل، بعد ما وخر ايده من حلكهه.. وايده الثانيه متمسكه بخصرهه وقربتهه اكثر منه وصارت سانتيمات قليله تفصله عن شفايفهه...اتلاكت عيونهم وهيه ترجف من قربه، همست كدام شفته.... وشفايفهه ترجف من قربه وتأثيره عليها ... جبل ...