bc

سيد.......... القصر

book_age12+
171
FOLLOW
1K
READ
others
drama
comedy
sweet
humorous
lighthearted
kicking
mystery
spiritual
like
intro-logo
Blurb

.

شريف ...انا السبب ...انا السبب

خالد اخد فى حضنه ..اهدى يا شريف اهدى يا حبيبي متقلقش كل حاجه هتبقى كويسة

شريف ..والله يا خالد انا بحبها انا مكنش قصدى

خالد ..متقلقش وخليك قوى انا عمري ماشفتك ضعيف كده

شريف ...مش قادر اشوفها بتكرهنى كده

خاالد ...ايه اللي حصل لكل ده

حكى له من اول ما سافر امريكا الى ما انتحرت حياه

خالد...ليه كده يا شريف حياه لسه صغيره وانت ناسى انها يتيمه وبعدين والدها لسه متوفى وانا عرفت زمان من عمى ان حياه كانت بتتعالج نفسى بسبب موت والدتها وهى صغيره وانه مكنش بيضغط د. عليها ابدا فى اى حاجه علشان حالتها مش تسوء ابدا وانت تعاملها كده

شريف...والله ما كنت اعرف حاجه انا افتكرتها بنت مدلعه وانت شايف تصرفاتها تعصب اى حد وانت عارفنى عصبى جدا

خالد ..عمتا هى تعبانه دلوقتى وبكره تروق وان شاء الله كله يبقى تمام روح انت البيت غير هدومك علشان كلها دم وجيب مى معاك حياه بتحبها وهتحسن حالتها

شريف..ماشى انا هروح ومش هتاخر

خالد..متقلقش انا موجود والدكتور النفسى على وصول

ذهب شريف الى المنزل والكل عرف بانتحار حياه والكل كان حزين عليها ماعدا كوثر التى كانت تكره حياه الى حد بعيد لانها بعدت ابنها عنها ......

حياه فى المستشفى ..تشعر بالقهر وتتصكر والدها وحنانه عليها ورقته فى معاملتها وظلت تبكى عندما تذكرت شريف وما فعله معاها وكانت تكره نفسها لشعورها بالانجذاب اليه هل فعلا احبه بعد كل ما حدث

احد الممرضات ..حمد الله بالسلامة

لم

chap-preview
Free preview
(1)الحلقة الأولى
أب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنةأب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنةأب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنةأب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنةأب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنةأب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنةأب ماتت زوجته ، لديه ( 5 ) بنات ، تقدم لخطبتهن ( 4 ) رجال فأراد الأب أن يزوج الكبيرة ثم التي تليها ثم التي تليها ، ثم التي تليها ، ولكن البنت الكبيرة رفضت الزواج لأنها أرادت أن تهتم بوالدها وتخدمه ، فزوَّج الأب أخواتها الأربع ، وجلست البنت الكبرى تهتم بوالدها وتعتني به حتى مات . وبعد وفاة الأب فتحوا وصيته فوجدوه قد كتب فيها : ( لا تقسموا البيت حتى تتزوج أختكم الكبيرة التي ضحت بسعادتها من أجل سعادتكم ) . ولكن الأخوات الأربع رفضن الوصية وأردن أن يبعن البيت لتأخذ كل واحدة منهن نصيبها من الميراث ، دون مراعاة أين ستذهب أختهن الكبيرة التي ليس لها مأوى سوى الله عز وجل . ولما أحست الأخت الكبيرة أنه لا مفر من تقسيم البيت اتصلت الأخت الكبيرة بمن اشترى البيت ، وقصت عليه قصة وصيّة والدها وبأنها ليس لها إلا هذا البيت يأويها وعليه أن يصبر عليها بضعة أشهر لأنها أرادت أن تمكث في بيت أبيها حتى تجد لها مكانا مناسبا تعيش فيه ، فوافق ذلك الرجل وقال : ( حسنا لا عليك ) ، فتمّ بيع البيت وتم تقسيم البيت على البنات الخمس ، وكل واحدة ذهبت إلى بيت زوجها وهي في غاية السعادة ولم تفكر إحداهن في مصير أختهن الكبيرة . ولكن الأخت الكبيرة كانت مؤمنة بأن الله لن يضيّعها لأنها لزمت مصاحبة والدها وعاشت في خدمته . مضت الشهور وتلقت الأخت الكبيرة اتصالا من الرجل الذي اشترى البيت ، فخافت وظنت أنه سيطردها من البيت ، ولما أتاها قالت له : اعذرني أنا لم أجد مكانا بعد فقال لها : لا عليك أنا لم أحضر من أجل ذلك ، ولكني أتيت لأُسلِّمكِ ورقة من المحكمة ، لقد وهبت هذا البيت لك مهرًا ، إن شئتِ قبلت أن أكون لك زوجًا ، وإن شئتِ رجعت من حيث أتيت وفي كلتا الحالتين البيت هو لك وحق لك ، فبكت الأخت الكبيرة وعلمت أن الله لا يضيع عمل المحسنين ، فوافقت على الزواج من ذلك التاجر الثري ، وعاشت معه في سعادة تامة . زوج كريم ، وبيت أبيها . ( وقفة ) : مهما فعلت من خير فلن يضيع الله أجرك ، فكيف البر بالوالدين . البر لا يبلى والذنب لا ينسى ، والديان لا يموت اعمل ما شئت ... فكما تدين تدان.روعه ابكت عيناي. سلامآ ونعيمآ ورزقآ حلالا طيبآوالفردوس الأعلى يالله لمن ضحى وبر بوالديه لارضائك. راقت لي وارسلتها لكم محبة في الله. ?? من اجمل ماقرأت. ?? لاتنسوني من دعوة صالحة اصلح الله بالكم ، وأدخلكم الجنة

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

رواية " معذبتي “ لنوران الدهشان

read
1K
bc

جحيم الإنتقام

read
2.0K
bc

معشوقتي

read
1K
bc

أنين الغرام

read
1K
bc

فتاة انحنت من اجل........الحب

read
1.1K
bc

بنت الشيطان

read
1.8K
bc

عشق آسر. (الجزء الثاني من سلسلة علاقات متغيرة ).

read
2.7K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook