الفصل الرابع عشر : نظر زياد إلي الجميع ومازالت قمر على الهاتف ووجه كلامه لآسر وقام بفتح سماعه الهاتف الخارجية زياد بفرحه : قمر مسكت العيال آسر : أزاي الكلام ده هي فين زياد : وراء المبني كانوا بيهربوا وهي مس……….. لم يستطيع أن يكمل كلمه حين سمع طلقات نار مداويه وقف متسمر بمكانه مصدوما والجميع ينظر إيه زياد : بصوت عالي قـــــــــــــمر أنتفض قلبه و جري علي زياد وأخذ من زياد الهاتف وقال وهو يجري إلي الخارج آسر بخوف شديد : قمــــر ………………قمر أنت كويسة أسرع الجميع بالخروج من المبنى كان هو أوله ، كان خائف وبشده هل حصل لها مكروه أما عندها كان وضع مختلف جدا ، الرجال الثلاث يجلسون على الأرض ولكن منهم من يمسك كف يده الذي يتساقط منه الدماء يتأوه من الألم ، بينما كانت تقف هي أمامهم وعلى وجهه معالم العصبية جالية قمر بحده : فاكر نفسك هتعرف تهرب تبقي أتجننت تستاهل كل اللي جرالك نظر ا