4

3318 Words
جيمس: انتبهي صوتك قال محذرا إياها وهو يرفع أصبعه ثم أضاف بنبرة لعوب ليفك ملامح وجهها المتجهمة قائلا: وهل ما أقوله سيء أنا في رأيي أن أجمل امرأة هي من تحمل ملامح طفولية لا يوجد أجمل من ان يعامل الرجل امراءته علي انها طفلته عضت أنجلينا شفتيها بخجل من الداخل وقد راق لها ما قاله وانسحبت كل عصبيتها وغضبها بلحظة أمام كلماته وأنصاعت له فلا مانع لديها من أن يري ملامحها طفولية ثم من قال ان ملامحها ناضجة انها طفلة تبا دقات قلبها تقافزت بعنف من سحره يجب أن تراه مرة أخري وأخرى يجب أن يقع في حبها ويصبح اثيرا لها وفجأة أنتفضت من مكانها وهي تشهق واضعة يدها علي فمها عندما تذكرت كاترينا وأنها تركتها بمفردها طوال هذه المدة وهذا جعل قلبها يرتعد قلقا وخوفا عليها خشية أن يكون أصابها مكروه او تصرفت بحماقة انتفض جيمس علي انتفاضتها وسألها بقلق قائلا: ما الذي حدث أنجلينا: أختي لقد نسيت أختي أنها بالخارج بمفردها منذ مدة يجب أن أذهب إليها حالا بالتأكيد تبحث عني قالت بخوف شديد وقد احتل عقلها كل السيناريوهات السيئة سب جيمس ولعن بين أنفاسه وقد تذكر فيجو وملاحقته بأختها لمضاجعتها ماذا ان كان يضاجعها الأن تبا تبا تبا تمتم داخله بغضب من الوقح اللعين ثم حاول تهدئتها رغم ضيقه الشديد من انها ستتركه وتغادر قائلا بنبرة مهتمة : لا تقلقي بالتأكيد تنتظرك بالخارج هيا بنا سأصطحبك إليها لا أريد أن أغادر واتركك أنا لم أتعرف عليك بعد وأنت تعجبني كثيرا هذا ما تمتمت به أنجلينا داخلها وهي تحدق به وقدميها متردده عن الحركة ولكي تضمن مقابلته مرة أخري خطر بعقلها فكرة جهنميه ماكرة..وهي تستمع له أحتضنت ذراعيها واخذت تدلكهم وكأنها تشعر بالبرد ثم أجابت عليه بعد أن أنتهي قائلة حسنا هيا بنا ولكن هل تسمح لي بأخذ معطفك فأنا أشعر بالبرد الشديد وللأسف ليس لدي معطف لقد نسيته تقافزت دقات قلب جيمس من السعادة لأنها أعطته سببا ليراها مرة أخري يبدو أن خطته نجحت يلا حظه الجميل ولكن علي الرغم من سعادته أجاب عليها بنبرة حادة يغلفها التوبيخ فهو مغتاظ جدا من ملابسها العارية قائلا: بالتأكيد يجب أن تبردين اهذه ملابس ترتديها انها عارية بطريقة فاضحة وتظهر جسدك القي جيمس كلماته وتحرك من أمامها تاركا إياها ترفع حاجبيها بذهول وذهب تجاه الأريكة والتقط معطفه الذي سقط علي الأرض ونفضه ثم تحرك نحوها وهو يحدق بها وهو يقطب جابينه بعبوس ومد يده أمامها قائلا بنبرة امرة: أرتدي هذا خطفت أنجلينا المعطف من يده بغيظ وقد أستشاطت غضبا منه ومن نبرته الأمرة و*د مسيطر وقح تمتمت داخلها متهربة من النظر إليه حتي اتي الي مسامعها نبرته الغاضبة عندما أخبرها أسمها أشكرك قلبت أنجلينا عينيها وأجابت بنبرة ساخرة: أشكرك جيمس: لا تقلبي عينيك وأنت تتحدثين معي مفهوم قال بلهجة حادة أبتلعت أنجلينا ريقها ولعنت بين أنفاسها قبل أن تجيب عليه مفهوم وقف جيمس يراقبها وهي تمسك المعطف تقلبه يمينا ويسارا وكأنها طفلة لا تعرف كيف ترتديه تبا لي سأري أيام سوداء بسبب قلبي العاهر تمتم داخله ثم سحب المعطف من يدها غير عابء بشهقتها التي اندلعت من بين شفتيها الشهية وبدأ في مساعدتها علي أرتدائه كطفلته الصغيرة وبعد أن أنتهي من مهمته انفلتت ضحكة صاخبة من فمه علي هيئتها كانت مختفية تماما داخل معطفه فقد كان طويلا عليها وهي قصيرة القامة واكمامه تخفي يدها الصغيرة كانت هيئتها كوميدية جدا أنجلينا: تبا أتسخر مني الأن قالت بغضب شديد وهي تدب الأرض بقدميها ثم أشتعل جنونها وبدأت في خلع معطفه من عليها تبا الو*د المسيطر يسخر منها ويضحك هذا ما ينقصها حقا لعنت بين أنفاسها عندما استوقفتها يد جيمس سريعا عما تفعله قائلا بنبرة امرة: إياك أن تخلعيه من عليك أنجلينا : لا سأخلعه لن أخرج هكذا ويسخر مني الجميع مثلما فعلت انت ..انا مخطئة أني طلبت معطفك من الأساس قالتها بغيظ شديد ثم اضافت وهي تلوي فمها بسخرية ترد له سخريته منها قائلة أنت عملاق وانا رشيقة معطفك هذا يتناسب مع شخص عملاق مثلك وليس انثي مثالية القوام مثلي أنك مثالية ورشيقة وجميلة ومثيرة تمتم جيمس داخله وهو يبتسم علي حديثها الذي يشبه حديث الأطفال ثم تركها دون أن يجيب عليها بحرف وذهب الي خزانته مرة أخري واخرج سترة جلد سوداء بالتأكيد ستكون مناسبة أكثر من المعطف وسيكون مقاسها مناسب وأقسم أن فتحت فمها الأ**ق مرة أخرى واعترضت سأمزقه لها بشفتي تمتم داخله بتوعد وهو في طريقه لها فقد كان واقفة تلف ذراعيها حول ص*رها وغارقة داخل معطفه بالكاد يري رأسها الصغير وقف بجانبها وخلع معطفه من عليها ثم القي به علي الأريكة وهو يحدق بأعماق عينيها بتركيز شديد وهو يساعدها علي أرتداء سترته السوداء والتي كانت كالمعطف عليها ثم بدأ في ثني اكمامها حتي أصبحت مناسبة لها تماما كل هذا وسط نظرات أنجلينا الذائبة وصمتها الرهيب حتي قطع الصمت كلمات جيمس وهو يخبرها : لقد أنتهيت هذا مناسب كثيرا بللت أنجلينا شفتيها قبل أن تجيب عليه بخجل أشكرك جيمس: هيا بنا نطق بها بصعوبة بالغة فهو لا يريد تركها وبمجرد ان أقتربا من الباب انقباضة قوية استهدفت قلبه من فكرة أنها لن تأتي ولن يراها مرة أخرى وأنها ستنساه وتبحث عن الشخص الذي تتمناه ولن تعود وهذا جعله يلتفت لها يستوقفها ودقات قلبه تتسارع قائلا لها بنبرة جادة وحنون هذه السترة غالية عندي كثيرا أحتفظي بها الليلة ولكن أحضريها لي غدا سأنتظرك وبعد لحظات من التحديق بعينيه الساحرة التي تذهب القلب والعقل كانت تريد أن تعترف وتخبره فيها أنها أدعت البرد وأخذت سترته لكي تجد حجة تعود بها اليه مرة أخرى ولكنها قررت ان تخبره بطريقة اخري أنها ستعود فمدت يدها وفكت القلادة الموضوعة حول عنقها ومدت يدها له بها وتحدثت بنبرة رقيقة قائلة: هذه القلادة غالية عندي كثيرا أحتفظ بها الليلة وسأخذها منك غدا وأنا أعطيك سترتك أوكي ؟ كان جيمس يستمع الي صوتها العذب الرقيق وقلبه يخفق بسعادة لم يكن في تصوره أبدا ان تفعل ما فعلته وتقدم له قلادتها كتأكيد علي أنها ستأتي أبتسم لها بينما التمعت عينيه ببريق الإعجاب وهو يأخد القلادة من يدها وسط نظراتها المثيرة ليخبرها ببحة ساخنة وهو ينظر لطابع الحسن علي ذقنها والذي طبع في قلبه قائلا: اوكي سأنتظرك غدا اماءت له أنجلينا دون أن تنطق بحرف فقد انسحبت أنفاسها وكلماتها وكل شيء أمام وسامته تبا ستغادر وتترك قلبها الذي تعلق به هنا ولكنها ستعود ستعود غدا من أجله تحركت معه وهي مستمتعة بملمس سترته علي جلدها تتخيله هو عليها وهذا جعلها تتورد خجلا يالهي معه حق انني أخجل كمراهقة صغيرة تمتمت داخلها بسخرية بينما تسير بجانبه تعض شفتيها من نظراته التي تلتهمها تريد أن تجري وتخبر كاترينا بكل شيء وتشكرها لأنها أحضرتها الي هنا ف لولاها ما كانت عثرت علي ما تتمناه *********** وصلت كاترينا نحو الباب أخيرا فقد كانت تترنح وتشعر بالدوار مع كل خطوة تخطوها كانت قدميها تحملها بصعوبة بالغة كانت وكأنها تسير علي خيط رفيع فوق مرتفع عالي وستسقط من عليه في أي لحظة ألتقطت أنفاسها وهي تضع يدها علي مقبض الباب اخيرا تستعد لكي تفتحه وتخرج ولكنها شهقت وهي تسحب للداخل مرة أخري فقد سحبتها يد فيجو قبل أن تهرب ألتفتت له ورأت نظراته الجائعة وهو يمرر عينيه علي جسدها بنهم وشهوة وانبهار شديد بينما يده تحتضن يدها بنعومة نظرت له نظرة مطولة حائرة بها العديد والعديد من علامات الاستفهام لما هو يصر هكذا علي عدم مغادرتها؟؟ ولكن لم تدوم أسئلتها كثيرا فقد جاءتها الإجابة علي الفور دون أن تطلبها عندما تجرأ فيجو ودفن رأسه في عنقها الناعم يقبله بينما يهمس بأنفاسه الساخنة هناك وهو يمسك خصلات شعرها بأصابعه قائلا: شعرك الأ**د كالليل الساحر وكم أعشق الشعر الأ**د بيبي أنهي كلماته وهو يفك رابطة شعرها التي ترفعه بها لأعلي ليسندل الليل وسحره وجماله علي ظهرها وتزين خصلاته المتمردة جبهتها لتذاذ اغراء فوق اغرائها شهقت كاترينا بذهول من فعلته وحاولت ألتقاط أنفاسها من صوته وكلماته وشعرت أنها تسمع ألي** نفس مغازلته لها ونفس إعجابه بشعرها الأ**د فوجدت نفسها تسرح متذكرة ألي** وهو يقول لها أعشق شعرك الأ**د بيبي وأعشق رائحته وأنا بداخلك ..أغمضت عينيها بوهن وهي غارقة في عالمها الخاص مع حبيبها بينما يد فيجو الخبيرة تفعل مفعول السحر والعجائب بجسدها كان وكأنه يتفقدها جزء جزء تبا لقد أشعلها بلمساته احست أن جسدها يحترق بالكامل وشعرت بسخونية رهيبة جعلت جسدها يذوب كالشمع في النار...تبا جسدها الخائن كان كالمدمن الذي يأخذ جرعته أخيرا بعد عناء وطول أنتظار كان متعطش لتلك اللمسات... وذلك الأحساس بعدما ذاقه وعرفه من قبل فطالما كان ألي** يشعلها بهمسة بلمسة بكلمة بيبي تلك.. وجدت نفسها تطلق تأوه عالية بينما يده وصلت الي مؤخرتها تحتضنها وتداعبها من فوق ملابسها الداخلية تريد أن تصرخ به أن تبعده عنها ولكنها تشعر أنها مقيدة لا تستطيع حتي لسانها انعقد عجز عن النطق ..الخمر جعلتها كالم**رة تماما أعصابها سأئبة ليس لها كلمة ولا سلطان علي جسدها وهذا أعجب فيجو كثيرا لقد بدأت حركاته ومدعباته تأتي بمفعولها معها وأعطته إشارة الانطلاق تحرك بها بعدما التهم شفتيها بشفتيه في قبلة شبقة لتذوق هذه الشفاه الممتلئة المثيرة وكأن لم يخلق شفاه مثلها وكأن شفتيها خلقت للتقبيل فقط همهم داخل شفتيها بأستمتاع من ذلك المذاق الفاخر دون أن يفصل القبلة وكأنها ستفوق من سحره وتهرب إذا أبتعد عنها فأخذ يعتصر جسدها يشعله ويجعله عبدا له وهو يتحرك بها نحو الفراش لتسقط كاترينا عليه وهو فوقها وبعد لحظات أبتعد عن شفتيها بصعوبة لحاجتها الي الهواء حدق بها وجدها مبعثرة تائهة تحدق به بتيه شديد حتي لعن بين أنفاسه عندما وجدها تدفعه بيدها لكي يبتعد عنها كانت تتهرب من هذا القرب المهلك كانت تتهرب من قبلاته من لمساته المثيرة التي جعلت جسدها يهتاج تبا نبرة صوته مع ما يفعله الان خطر جدا عليها ولا تعرف حقا ان كانت ستنجو من هذا ام لا غمغمت بوهن شديد قائلة أبتعد عني أرجوك فيجو: الي أين ذاهبة بيبي قال وهو يغرق بنظراته الجائعة في ملامحها الفائقة الحسن والأنوثة بينما يحاصرها بجسده المتعطش لها ويحاول التماسك بقدر الإمكان من اختراقها برجولته الهائجة وجد نفسه يتعجب من نفسه وما يفعله الأن منذ متي وفيجو هاديء هكذا وباله طويل علي امراة ولا يريد الوقت يمضي ويتركها لكي يري غيرها ليجد الإجابة سريعا لأنه معجب بجسدها الذي لم يضاجع مثله من قبل كاترينا: أرجوك أبتعد قالت بوهن شديد عندما وجدته بنفس الوضعية دون حركة فيجو : حسنا سأبتعد قال بنبرة كاذبة متحرقة شوقا لامتلاك كل إنش بجسدها ثم ردد مرة أخري أمام همهماتها المعترضة وهو يقبل عنقها وينثر قبلاته في كل مكان تطوله شفتيه بينما يده تمر علي طول جسدها ن*ديها.. خصرها.. سيقانها العارية الشديد النعومة مستمتعا بمفاتنها الفتاكة غير عابء بتلك الشهقة التي اطلقتها كاترينا عندما سحب حمالات فستانها الممزقة الي أسفل قائلا سأبتعد بيبي وبداخله كان يقول من هذا الذي يبتعد أبعد ما جئنا الي هنا أبتعد بالتأكيد سأكون أبله حينها إن أبتعدت..ألتمعت عيناه ببريق الإعجاب والانبهار والإثارة بعدما وقعت عينه علي ص*رها المستدير المثالي ناصع البياض ذو البروز الوردية وهو يطل عليه من فوق بطنها المسطحة ولحسن حظه الجميل لم تكن ترتدي ص*رية لأن الفستان كان مبطن بها من الداخل لينطق بنبرة عالية وهو يسحب الفستان لأسفل يجردها منه بينما يهبط علي عنقها عندما رأي هذا الجمال الماثل أمامه قائلا تبا لي ما هذا الجسد الفتاك اما كاترينا فكانت م**رة تماما واقعة تحت تأثير نبرة صوته فكلما حرك شفتيه وتحدث كانت وكأنها تستمع الي صوت ألي** هذا بجانب تخدرها من الخمر الذي جعل جسدها بلا قوة..أغمضت عينيها وهو يمتص عنقها بشفتيه الساخنة تتخيل ألي** وهو يضاجعها بينما كان فيجو مستمتعا برائحتها ومذاقها الشهي واستسلامها بتلك الطريقة يلا حظه الجميل رفع وجهه من علي تجويف عنقها الذي كان يمتصه للتو ذاهبا الي ص*رها النافر يداعبه ويحتضنه بشفتيه ولكنه صدم وشعر بالضيق الشديد عندما وقعت عينه علي ذلك الوشم فوق ص*رها الأيسر ذلك الوشم المحفور فوق قلبها والذي كتب عليه إسم ألي** تذكر عندما كانوا بالخارج ورددت هذا الأسم.. ولكنه لم يترك لعقله التفكير في هذا الأمر فكل ما يريده هو قضاء ليلة بين سيقانها مثلها مثل اي ع***ة ضاجعها وانتهي منها ولكنه وجد نفسه يحول رأسه مبتعدا الي الجانب الأخر يمتص ص*رها الأيمن مستمتعا بتأوتها وهمهماتها وانهيارها التام أسفله مستغلا الفرصة في تجريد نفسه من بنطاله فقد كانت كاترينا تغمض عينيها وتحرك رأسها بشعرها الساحر يمينا ويسارا بطريقة مثيرة بينما كانت غارقة في عالمها مع ألي** تعيش بذاكرتها تفاصيل تلك الليلة Flashback تمالكت كاترينا نفسها بصعوبة من لمسات ألي** المثيرة وقبلاته التي يغدقها بها ونطقت بأنهيار وهي تتأوه : لا اه لا ألي** لا ارتدي الواقي أولا اما ألي** فكان كالمغيب تماما كل خليه به كانت تطالب بها عدم وجودها معه بين اضلعه وبجانب قلبه العاشق لها افقده عقله فلم يكن للأيام طعم بدونها ولا معني حتي أنفاسه المسلوبة كانت تعود اليه بوجودها كان يعد اللحظات منتظرا اللحظة السعيدة التي ستجمعهما ويمليء عينه منها ا****ة علي الظروف وعلي الحياة الع***ة التي جعلت حب حياته بعيدة عنه ولكنه لن ييأس ابدا سيحارب العالم من أجلها حتي يظفر بها ولكن فليسترق السعادة من الزمن الان ويحفر في ذاكرته العديد من الذكريات حتي تواسيه في بعدها اخذ ألي** يتلمس جسدها بلهفة ويتفقده إنش إنش بأشتياق بينما شفتيه تنثر قبلاتها وتنهال من هذا الشهد ولكن مقاطعة كاترينا له جعلته ينطق دون توقف وهو مستمر في مهمته : لا اطيق الإنتظار رينا ارتفعت همهمات كاترينا المعترضة أكثر ثم نطقت : ألي** سأخذ حذري لا تقلقي استمتعي كاترينا واتركي نفسك لي نطق ألي** بتلك الكلمات ببحة شبقة وهو يجردها من ملابسها التي تحجب عنه ما هو ملكه وبعد أن أنتهي ارتمي داخل تجويف عنقها مرة أخرى وبدا يتعمق في قبلاته وهو يحاوط خصرها بذراعيه ويتحرك بها نحو الفراش مستمتعا بتجاوب كاترينا معه وانصهرها اسفله عندما سقطا سويا علي الفراش عابثا بيده في خصلات شعرها الذي يعشقه وهو يلتهم شفتيها بنهم وجوع بينما يده الأخري تعبث في مفاتنها مشعلا جسدها بمشاعر وأحاسيس لا يمكن وصفها كانت شفتيها تطلق همهمات مستمتعة وأنين مثير تعالي اكثر عندما التهم ألي** ص*رها وهو يزئر بأستمتاع جاعلا إياها تتلوي اسفله من اصابعه التي مازالت تعبث بها كاترينا: اه ألي** انت تقتلني ارجوك اه قالت وسط انينها العالي بينما تحرك رأسها يمينا ويسارا مطالبة بالمزيد احتضن ألي** شفتيها يبتلع انيها المثير بينما حاوطتها ذراعيها وهو يسكن برجولته داخل اعماقها ليغرقا سويا في بحور عشقهم End Flashback كانت كاترينا تغمض عينيها منفصلة بعالم أخر بينما كان فيجو يداعبها بأصابعه الخبيرة ويده تعتصر ص*رها بتلذذ رهيب يقسم أنه لم يضاجع فرسة جامحة من قبل مثل تلك جسد فتاك لا مثيل له منحنيات رهيبة جسد مصنوع من المارشميلو وكأنه لا يوجد به عظام من نعومته وليونته تبا عالية نطق بها وأصابعه تنغرس داخل أنوثتها مستكشفا كل جدرانها تململها بشعرها الأ**د الليلي الساحر وتأوتها الناعمة كان أجمل مشهد رأته عيناه لو كان مايكل انجلو رائها لكان صنع لها لوحة فنية خارقة الجمال وأخذ عليها كل جوائز العالم تبا لم يكن يغرق من قبل بتفاصيل امراة يضاجعها الا تلك هذا لأنها مميزة وعلي ذوقه وما أضاف لها تميزها شعرها الأ**د نقطة ضعفه اللعينة انسحبت أصابعه منها دون ارادته فقد كان يريد اختراقها بأي شكل من الأشكال.. شيء ما اخبره ان يضاجعها قبل ان تستفيق ويفوت الأوان فعلي ما تبدو م**رة تماما حمدا للخمر فهي التي ساعدته علي مضاجعتها بسهوله يجب ان يراها مرة أخري ويستمتع بجسدها فتلك المرة لا تحسب... حاوطها بجسده بالكامل واضعا يده أسفل مؤخرتها يتحسسها بينما يده الأخري فرقت بين ساقيها ثم أمسكت رجولته الهائجة وأخذت تحركها فوق أنوثتها ببطيء يعذب مستمتعا بهمهماتها العذبة الشبقة الي ان جاءت اللحظة الحاسمة ووضع رجولته علي منطقتها واخترقها ولكن وا****ة وجدها ضيقة صعبة الدخول تبا هل هي عذراء ام ماذا تمتم داخله بتعجب ولكنه لم يترك عقله يفكر كثيرا فحتي لو كانت عذراء سيضاجعها وسيضاجع كل إنش بجسدها حتي روحها أخذ يدفع عضوه الكبير داخلها الي ان اخترقها بنجاح قائلا بوقاحة تبا لي أنت ضيقة بيبي ضيقة وجميلة حد اللعنة وبعد لحظات من النعيم كان فيجو غارقا في شهدها يسب ويلعن جميع العاهرات المستهلكات التي ضاجعهن تبا لقد كان يضاجع قمامة أخذ يدفع داخلها وهو يفترس شفتيه من الإثارة من ملامحها الشبقة المستمتعة حتي وجدها تقوس ظهرها وهي تمسك الفراش بيدها تتشبث به صارخة من أعماق أعماق روحها ب ***ة : اه ألي** تبا لها كلماتها طعنت رجولته بمقتل عندما أتت بنشوتها ونطقت بأسم رجل أخر تبا هل تركته يضاجعها فقط لانها تتخيل رجل أخر كل ما فعله ذهب هباء دفع داخلها بوتيرة أسرع وأسرع حتي يتخلص من ذلك التصلب اللعين أسفله وقد تصلبت كل خليه به غضبا من هول المفاجاة فيجو شيطان الجنس والفراش تستعمله امراة.. كان يسمع عن الرجال الذين يضاجعون عاهرات ويتخيلن وينطقن بأسماء النساء اللاوتي يعشقهن لكن لم يسمع من قبل عن امراة تضاجع رجل وتنطق بأسم رجل أخر تبا تبا تبا لو أخذ أحد علم بهذا الأمر سيكون أضحوكة زئر بوحشية وهو يأتي بمتعته ولكنه أنسحب في اللحظة الحاسمة وأتي بحممه البركانية فوق جسدها وليس داخلها فتسرعه الشديد لمضاجعتها جعله ينسي أرتداء الواقي الذكري وهو لن يجازف بالطبع مع ع***ة تبا لها ولمخنثها أليكس..لا يهم فيجو لا يهم أنها مجرد ع***ة أداة للجنس ليس الا لقد اصريت علي مضاجعتها واخذت كل ما تريد تمتم داخله بضيق وهو يحدق بصدمة ملامحها وشهقتها المذهولة بعد أن أستفاقت علي سوائله فوقها نظرة الفزع التي رأها بعينيها غير طبيعيه تلك المرأة غير..كل العاهرات التي ضاجعهن كانوا يشكروه بعد أن تفضل وتكرم عليهم بمضاجعته الا هي قامت منتفضة تحرك رأسها يمينا ويسارا بعدم تصديق سحب سرواله الداخلي من علي الأرض لكي يرتديه ولكن استوقفه نبرتها الممزقة وهي تسأله ما الذي فعلته معي واللعنة فيجو: ماذا بيبي الم يعجبك الأمر بالتأكيد لقصر المدة..معك حق الاستعجال سيء هيا بنا لنفعلها مرة أخري بمدة أطول قال بأستهزاء وبنبرة جليدية وهو يحدق بجسدها العاري الفتاك وهي تخفيه بيدها تبا لقد أشتعل بمجرد أن وقعت عينه علي جسدها مرة أخري أنها تملك جسد يجعل الرجل يكفر بجميع النساء الذين ضاجعهن تبا له ألي** ابن المحظوظة تمتم داخله بغيظ دمعة حارقة سقطت علي خد كاترينا وهي تنظر لجسدها بتقزز كانت عارية وغارقة بسوائل اللعين المقززة قمة الإهانة لقد عاملها كالعاهرات نعم أنها ع***ة رسمي الأن بعد ما فعلته هي من أوصلت نفسها لهذا هي من أحتست الخمر وجعلتها تلعب بعقلها وتتصرف بحماقة جسدها الخائن جعلها تفتح ساقيها لرجل غريب صرخة قوية اندلعت من شفتيها عندما سمعته وهو يقول لها بوقاحة : سوري بيبي المرة القادمة سأحضر معي الواقي كاترينا: تبا لك انا لست كيس قمامة لتلقي سوائلك القذرة علي قالت بنبرة غاضبة كالبركان بينما سحبت الغطاء تمسح جسدها بقوة لم يأخذ الأمر معها لحظات فقد قامت بعدها منتفضة من علي الفراش لكي تأخذ ملابسها وتخرج من هذا المكان اللعين ولكنها تعثرت في الأرض وسقطت فجسدها كان واهن من الخمر ومن ذلك اللعين فيجو: احترسي بيبي قال بنبرة صوته التي تعذبها بينما يده تسحبها من علي الأرض وعينه تقوم بمسح شامل علي جسدها كأي و*د لا يشبع كاترينا: صوتك وا****ة لا أريد ان أسمع صو لم تكمل كاترينا باقي كلمتها لأنها تقأيت كل ما بمعدتها بالأضافة لذلك الدوار الذي عصف برأسها بقوة لتسحبها يد فيجو علي الفور الي أعلى وتتلاقا عينيها الدامعة مع عينه المظلمة المتعجبة من رد فعلها وبعد لحظات من التحديق استجمعت فيها كاترينا شتات نفسها ونطقت اتركني فيجو: هل أنت متأكدة؟ سألها بنبرة جادة وهو يحدق بعينيها الخالية من الحياة وقبل أن يسمع اجابتها صدحت نغمة هاتفه ولكنه تجاهلها منتظرا ردها الي أن نطقت هي بأصرار : نعم أبتعد عني أماء لها فيجو برأسه وأفلت يدها ليلعن حياته عندما تصاعدت نغمة الهاتف مرة أخري تبا لي قالها بعد أن رأي إسم صديقه مرهفة الحس مبتعدا عن كاترينا ليري ماذا يريد منه الو*د في تلك الأثناء كانت كاترينا تلملم شتات نفسها المبعثرة تحاول التماسك والثبات كعادتها وهذا ما حدث أستغلت فرصة انشغال الو*د في الحديث بهاتفه وسحبت فستانها الممزق وأرتدته تحاول أن ترفعه لأعلي وتخفي ص*رها فتلك الحمالة اللعينة تمزقت تماما تبا لن ترتدي فستان بحمالة واحدة ما حييت سيل من السباب اندلع من بين شفتيها وهي تحاول بشتي الطرق عقد الحمالة علي رقبتها فلقد سقط منها المشبك الذي يوصل الطرفين ببعضهم البعض ألتقطت أنفاسها اخيرا عندما إنتهت تلك المهمة بنجاح ثم جمعت خصلات شعرها التي بعثرها اللعين وسحبتهم علي كتفها الأيمن وتحركت نحو الباب لكي تخرج سريعا من هذا المكان القذر الذي فقدت فيه أعز ما تملك وعدها لحبيبها بالوفاء له أغلق فيجو المكالمه الهاتفية مع جيمس بعد سيل من السباب علي وقاحته متوعدا له بالمزيد من السخرية والتحرش حتي يتعلم الأدب ألتفت ليري تلك الفرسة الجامحة كانت قد إنتهت من أرتداء ملابسها فرسة جامحة صحيح تمتم داخله وهو يمرر لسانه فوق شفتيه بوقاحة يغوص بعينيه في تلك المنحنيات تبا كيف لا يري ذلك الجسد الفتاك مرة اخري تمتم داخله بتأفف ثم فتح فمه بتلقائية وسألها وهو الذي لم يسأل ع***ة من قبل قائلا: ما أسمك بيبي كاترينا: لا يهم قالت بنبرة حادة تحاول التماسك الو*د يسألها عن إسمها هل يريد أن يصبحوا أصدقاء ام ماذا هيا تحركي كاترينا من هذا المكان القذر فخسارتك اليوم فادحة ولا يمكن تعويضها أنت ملعونة مغناطيسا للأحزان والكوارث هيا ربما تنتهي معاناتك ويقتلك والدك الليلة هذا ما رددته لروحها المنتحبة ثم وضعت يدها علي مقبض الباب حتي تغادر من هذا المكان المقرف الي أن استوقفها الو*د مرة أخرى سألها فيجو بفضول قبل أنتغادر: هل سنتقابل مرة أخري أريد التعرف عليك بيبي ؟ وبملامح باهتة كروحها اجابته قائلة :لا لن نتقابل مرة أخرى أنه مجرد جنس فقط
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD