أبو ليون الإله يتدخل في الأمر تم الإعلان عن هذه القصة في كريسليس 6 عام 1980 حيث أبوليون هو ملاك الموت ويؤدي هذه الوظيفة المرفوضة ولكن لابد أن يكون لها من يؤديها وهو الذي يعادل عذرائيل في الثقافة اليونانية القديمة. كان يشعر بالخوف والبغضاء من حوله بينما كان يسير في الممرات المدهبة، ويفكر في العديد من الذكريات ولم يتوقف عن السير ولكن مع ذلك شعر بالهواء الحمضي والهمس، وبعد فترة من الوقت أدرك أن الآخرين لا يتقبلونه ويرفضوا وظيفته؛ ولكن مع ذلك فإنها وظيفة مثل أي وظيفة أخرى وأن الناس تحكم على الآخرين على ضوء الوظائف أو المهن، ثم وصل إلى نهاية هذا الممر دون أن ينظر إلى الوراء، ولم يكن في حاجة إلى ذلك؛ وكانت لديه العديد من الأفكار المتداخلة ثم فتح الباب من أمامه وولج إلى الغرفة الجانبية ،وأخذ يستمع إلى أصوات الآلات التي تؤدي الأعمال والحركات الروتينية، وهو يتساءل عن من هو الموجود في الداخل وهل ل