الفصل واحد و عشرون 2️⃣1️⃣

2848 Words
~•°• ✾ •°•~ في اليوم الثاني صباحاً استيقظت كلارا و وجدت كونر يرتب الحقيبة الخاصة بها فقالت : " هل سنرحل اخيرا ؟؟ . " كونر : " نعم ، سوف نذهب للمنزل الان . " ثم ذهب و جلس أمامها ، اعدلت كلارا جلستها و نظرت إليه فقال لها : " كلارا ، انت تعلمين أن انا احبك ، صحيح ؟؟ . " فردت كلارا عليه قائله : " بالطبع اعلم ، انت تعتبر والدي ، و انا ايضا احبك ، لكن ما فائدة هذا الكلام الان ؟؟؟ . " كونر : " إذا أن كنتي تحبيني ، إذا لماذا اختفيت لمدة يومين ؟؟؟ ، لقد خفت عليكي كثيرا . " كلارا : " انظر انا اعلم انك خفت علي كثيرا ، لكن حقا انا لن أستطيع أن أخبرك اين كنت لو كنت أستطيع بقولك بكل تأكيد . " كونر : " لماذا ؟؟؟ ، لماذا لا تستطيعين إخباري ، هل يوجد احد يهددك بشيء ؟؟ ، لا تقلقي أخبريني فحسب . " كلارا : " لا تقلق انت ، انا سوف اخبرك في النهاية ، و انا التي سوف اتي اليك بنفسي و اخبرك ماذا حدث ، اتفقنا . " كونر : " لكن .... . " قاطعته كلارا ثم أمسكت يديه قائله : " صدقني ، سوف اخبرك في النهاية و لكي تطمئن علي سوف اخبرك بنبزه صغيره ، انا احاول ان انقذ حياة فتاة مثلي أيضا . " لم تريح تلك الإجابة كونر لكنه تركها وشأنها ثم قال : " حسنا ، كما تردين ، هيا اذهبي و غيري ملابسك ، خالتك ايميليا في المنزل و تنظف المنزل و تحضر الطعام ، هل تريدي شيء مخصوص علي الطعام ؟؟ . " تركته كلارا و ذهبت الي الحمام لتغير ملابسها ارتدت تيشرت ابيض و بنطال اسود و سرحت شعرها علي شكل ذ*ل حصان و عندما خرجت وجدت كونر قد انهي من اجهاز الحقيبة ، ثم قال : " لقد انتهيت ، سوف اذهب لإكمال تسريح الخروج من هنا . " ثم تركها و ذهب دون أن يقول شيء آخر ، أما كلارا وجدت أن الغرفة يوجد بها بعض التراب علي الارض و أن الغرفة ليست نظيفة تماما ، اخرجت العصا السحرية الخاصة بها و قالت شيء جعلت كل التراب يرتفع ثم وضعتهم في الصندوق الخاص . ~•°• ✾ •°•~ في الصباح . عندما استيقظ جوزيف ذهب نحو النبوءة ، امسكها و بداء ينظر إليها بتركيز . كان يحاول أن يجد المفتاح ، لكنه لم يجد شيء فذهب ليفرش أسنانه ، ثم ذهب للاستحمام و بعدها ارتدي تيشرت ابيض و بنطال اسود ثم ذهب للمدرسة و قابل لوكا و سيلير فقال لوكا : " ، اين كنت مختفي لم تتصل بي او اتيت للمدرسة ؟؟ ، هل حدث شيء . " جوزيف :ة" لا اردت أن أجلس لوحدي قليلا فقط . " لوكا : " حسنا . " كان لوكا يسير معه و قال في نفسه : " اليوم الذي تغيب فيه كلارا يغيب فيه جوزيف أيضا ، هل من الممكن أن يكونوا معا ؟؟ . " و عندما ذهبوا للفصل وجد لوكا غزل و روز جالسون يتكلمون ، فذهب إليهم و قاطعهم قائلا : " مرحبا . " فرد الاثنين في نفس الوقت قائلين . غزل : " مرحبا لوكا ، كيف حالك ؟؟ . " روز : " مرحبا لوكا . " لوكا : " انا بخير . " ثم **ت و كان يفكر ماذا يقول ، لكنه جلس يفكر طويلا ، نظروا الفتاتان لبعضهم باستغراب ، ثم قالت غزل : " لوكا ، هل تريد شيء ؟؟؟ . " لوكا : " نعم ، نعم أريد أن اسألكم علي كلارا ، لأنها لم تأتي للمدرسة لمدة ثلاث ايام و هذا اليوم الرابع ، هل هي بخير ؟؟؟ . " روز : " نعم هي بخير . " لوكا : " إذا لماذا لم تأتي الي المدرسة ؟؟؟ . " غزل : " لقد تعبت قليلا ، فذهبت إلى المستشفى . " لوكا بذعر : " حقا ، إذا في أي مستشفى هي الان ؟؟ انا سوف اذهب بعد المدرسة ، غزل لماذا لم تخبريني انها دخلت المستشفى ؟؟؟! . " روز : " اهدا ، اهدا سوف تخرج اساسا بعد قليل منها ، انها بخير الان . " لوكا : " حمدا لله ، إذا سوف اذهب اليها اليوم ، هل سوف تاتوا معي ؟؟؟ . " غزل : " نحن اساسا سوف نذهب للمنزل بعد المدرسة ، و نغير ملابسنا ثم سوف نذهب إليها سوف تجادنا اساسا هناك . " لوكا : " حسنا ، إذا ...... . " قاطعته روز قائله :" أجلس ، هيا ، الاستاذ لقد اتي . " نظر لوكا خلف و فعلا وجد الاستاذ لقد دخل الفصل فذهب و جلس أمامهم . ~•°• ✾ •°•~ عند كلارا . قبل أن يخرجوا من المستشفى قال كونر :" سوف نذهب للطبيب قبل أن نخرج ، حسنا . " كلارا بمزح : " حسنا ، كما تريد لكن انت الذي سوف تحمل الحقيبة إلي أن نذهب الي المنزل ، اتفقنا . " نظر لها كونر و ابتسم و وضع يديه علي كتفها ثم قال : " منذ متي و انت تحملين حقيبة من الأساس ؟؟؟ ، لكن اتفقنا . " ثم توجهوا نحو غرفة الطبيب ماركوس دق كونر الباب إلي أن سمع الطبيب ماركوس يقول : " تفضلوا . " فتح كونر الباب ثم قال لكلارا : " السيدات اولا . " ضحكت كلارا ثم دخلت و دخل كونر و اقفل الباب . ماركوس : " تفضلوا بالجلوس . " جلست كلارا و كونر أمام المكتب ماركوس : " حمدا لله علي سلامتك آنسة كلارا . " كلارا : " شكرا لك . " كونر : " إذا ما نتائج التحليل و الإشاعات التي فعلتها . " ماركوس : " يبدو أنها لم تأخذ الدواء لمدة طويلة و عندما اخذته اخذت الدواء مضعفا أو دواء آخر شديد القوة علي جسدها ، فهذا ما جعلها تسوء حالتها أكثر و أغمي عليها . " كونر : " هل سوف يوثر هذا علي العملية ، التي سوف تفعلها بعد اسبوعين . " ماركوس : " نعم سوف يوثر و من الممكن أن لا يوثر ، لكن نحن سوف نفعل لها كل اسبوع تحليل دم شامل ، و هذا ما اتباع النظام الذي كتبته لها خصيصا . " عندما كانوا يتكلموا لاحظت كلارا صورة علي مكتب ماركوس بها طفلين تؤام ولد و فتاة و الاثنين نائمين علي العشب يضحكون ، الاثنين شعرهم لونه ذهبي ، متطابقين تماما في الوجه و كل شيء ، الا لون العين مختلف تماماً الولد لون عينه اخضر ، لكن الفتاة لون عيناها ازرق مثل لون عين كلارا تماما ، كانت تشبه ، فلاحظ ماركوس نظرتها علي الصورة فقال : " أنهم في سنك . " كلارا : " حقا !!! ، شكلهم لطيف للغاية يبدو أنهم جميلون للغاية . " ماركوس : " نعم أنهم لطيفون . " نظر ماركوس للصورة بحب و اشتياق لكن هذا المشهد لم يدم طويلا فقال : " إذا كلارا سوف تأخذين الدواء في معاده و لن تتأخري عليه ، ولا تأخذي شيء زيادة ، لكي لا يوثر هذا عليك يوم العملية ، اتفاقنا . " كلارا : " اتفاقنا . " نظر ماركوس مره اخري الي كونر و قال : " يجب أن تأتي انت و والدتها لأننا نحتاج بعض التوقيعات قبل العملية . " كونر و يحك أنفه : " بالمناسبة هذا الموضوع امها غير موجودة هنا . " ماركوس : " هل سافرت اليوم ؟؟؟ . " كونر : " لا تلك ليست والدتها التي رأيتها أمس أنها خالتها ، والدتها لقد .... لقد توفيت منذ فترة قصيرة . " ماركوس بأسف : " حقا انا اسف ، تعازي لكم . " كونر و هو يغير الموضوع : " إذا ، سوف نراك الاسبوع القادم . " وقف ماركوس فبتالي وقف كونر و كلارا ، ماركوس و هو يقدم يده ليسلم علي كونر : " نعم أراكوا الاسبوع القادم . " كونر و هو يعطيه يده ليسلم عليه هو أيضا :" شكرا لك . " سلم أيضا علي كلارا ثم خرجوا و توجهوا نحو المنزل . ~•°• ✾ •°•~ عند جوزيف . بعد الانتهاء من دوام المدرسة ، ذهب جوزيف نحو منزله ثم توجه نحو غرفته و عندما نظر من النافذة وجد اليسا جالسه في الحديقة و تلاعب الكلب الخاص بانستازيا ثم قال في نفسه : " أنها تهتم به اكثر مني ، انظر كيف تطعمه و تلاعبه ، انها بالتأكيد تحبه اكثر مني ، بالتأكيد أنه كلب انستازيا . " ثم توجه نحو الحمام و غسل وجه و نظر في المرآة قليلا ، لكنه كان ينظر بغضب ثم بداء يض*ب المرآه بيده مرات عديدة ، إلي أن نزفت يده و ت**رت المرآه تماما ، ثم جلس على الأرض و بداء يتن*د ، دخلت ليلي علي صوت ت**ير شيء نظرت ليلي للمرآه و وجدت به بعض الدماء ، شهقت من شكلها و عندما نظرت لجوزيف ذهبت إليه مسرعة و امسكت يده و قالت : " ماذا فعلت !!!!؟ . " لم ينظر لها جوزيف و لم يهتم بيده التي تمسكها ليلي ، فقالت ليلي : " هيا قف معي ، هيا . " عندما نزلوا نظرت اليسا الي يد جوزيف بخوف و قالت : " ماذا فعلت بها ؟؟! ، ماذا حدث يا ليلي . " ليلي : " لقد **ر المرآه التي في الحمام الخاص به . " نظرت اليسا الي جوزيف قائله : " هل جننت ؟؟؟!!! ، لماذا تفعل شيء كهذا ؟؟ . " فرد عليه جوزيف بصراخ و غضب : " و هل تهتمين ، انت لا يهمك شيء سوي كلب انستازيا ، غرفة انستازيا ، كرتون انستازيا المفضل الذي كانت تشاهده ، كل شيء متعلق بانستازيا ، انا لا اتي حتي علي بالك ، انت لا تهتمي بي ، لذلك اتركيني وشأني . " صفعته اليسا علي وجه و قالت : " انت السبب في هذا الوضع ، فلا تأتي في الأخير و تقولي لا تهتمي بي . " ثم وجهت كلامها الي ليلي قائله سوف اتصل بالسائق يأتي لكي يأخذه انتظري هنا . " ~•°• ✾ •°•~ في المنزل . عندما عادت كلارا للمنزل وجدته نظيف تماما اتت ايميليا قائله : " اخيرا لقد اتيت يا كونر هيا تعال اريدك في شيء ، و انت يا كلارا اذهبي و غيري ملابسك و تعالي لكي ناكل معا . " كلارا : " حسنا . " ثم تركتهم و توجهت نحو غرفتها و عندما دخلت وجدت الحقيبة الصغيرة التي أعطاها لها هاري ففتحتها بشغف و وجدتها فارغه لا يوجد بها شيء سوي ورقة صغيرة و مكتوب عليها بلغة السحرية التي تعلمتها قليلا مكتوب عليها : " افتحيها و أتمني أن تعجبك تلك الهديه ، لكن لا تنسي أن توجهي العصا نحو الحقيبة ليس في أي مكان . " و كان مكتوب تعويذه لكي تقولها ، ذهبت كلارا الي الباب لتتأكد أنه مقفل بأحكام ثم عادت الي الحقيبة و قالت تلك الجملة ، فاجاة كبرت الحقيبة و اصبحت في الحجم العادي للحقائب و عندما فتحتها مره اخري وجدت الكثير من الكتب السحرية و بعض الأدوات السحرية أيضا مثل المكنسة التي تطير و قلم غريب للغاية ، و معها ورقة اخري مكتوب عليها : " لقد قلتي انك تحبي دروس السحر لذلك أحضرت لكي كل شيء متعلق بالسحر و اكتبي منذ الآن بهذا القلم أن كنتي تريدي أن تتواصلي معي . " فرحت كلارا كثيرا بتلك الاشياء و جلست علي الارض و بدأت تتصفحها . ~•°• ✾ •°•~ في المطبخ . جلست ايميليا علي الكرسي و جلس أمامها كونر فقالت : " لقد تحدثت الي الطبيب النفسي عبر الهاتف و قال إن من الممكن أن نقول لها انك والدها ، لكن بتمهيد و يجب قبل أن تخبرها أن تجعلها تحبك اكثر فهمت ، أو من الممكن أن نخبرها بعد العملية لكي نضمن أن لا يحصل لها شيء . " كونر : " إذا سوف نقول لها لها بعد العملية . " لكن قاطعهم صوت توم و هو يقول : " ماذا ؟؟؟! اذا انت والد كلارا . " و كان يشير إليه ثم أكمل مره اخري : " أليس العم مارسال هو والد كلارا ؟؟؟!! . " نظرت ايميليا الي كونر بتوتر و كونر نفس الوضع ، لكن كونر ذهب إلي توم و قال : " انت أصبحت رجل كبير لذلك تعال لاقول لك الحقيقة ، لكن لن تقول لكلارا أي شيء قبل أن أقول لها انا ، هل فهمت . " توم : " حسنا ، لكن اخبرني لأنني لا افهم أي شيء . " كونر : " انا و اوديلا و مارسال كنا اصدقاء ، عندما كنا أطفال كنا دائما نلعب مع بعضنا البعض ، ثم كبرنا و اصبحت أعجب انا باوديلا و اوديلا أيضا اعجبت بي ، اعترفنا بحبنا لبعضنا البعض و حدثت اشياء بيننا ، لا داعي أن اشرحها ، لكننا لم نكن نعرف أن مارسال ايضا معجب باوديلا لكنه فاجئها في يوم من الايام و ذهب و خطبها و عائلتها كانت موافقة و قالت إنهم يعرفونه و يعلمون كل شيء عنه و كلام من ذلك القبيل ، كانت اوديلا حزينه لكن زوجوها غصب ، و انا سافرت و ذهبت الي المدينة ، و بعد فترة اكتشفت انها حامل كانت تعتقد أنها حامل من مارسال ، إلي أن ولدت كلارا ، و بعد أن كبرت و تعبت احتاجت كلارا الي بعض الدماء فقال مارسال أنه سوف يعطيها بعض من دمائه ، لكن قال الأطباء أن الدماء مختلفه كليا عن بعضها ، أجرت اوديلا و مارسال تحليل DNA و اوضح أن كلارا ليست ابنته ، لذلك تركهم مارسال و ذهب ، لم تخبر اوديلا كلارا انها ابنتي انا و عندما قررنا أن نخبرها تعرضنا لحادث و حدث ما حدث ، هل فهمت الان . " نظر له توم و كان مصدوم فقال : " أهذا يعني أنها ليست ابنه خالتي . " ايميليا : " يا غ*ي اوديلا اختي ، هي مازالت ابنة خالتك ، فقط أنها ليست بنت مارسال ، انها بنت كونر . " نظر لهم توم ثم قال : " يبدو أنه يوجد اشياء كثيره لا تعرفه كلارا . " عندما انهي جملته انصدم الجميع من صوت كلارا خلفهم قائله : " ما الذي لا اعرفه ؟؟؟ . " نظر الجميع خلفهم و وجدوا روز و غزل و كلارا واقفين فقال كونر : " انها مفاجأة ، لكن يبدو أنها ليست كذلك منذ الآن . " ثم نظر إلي توم بغضب قليلا . ~•°• ✾ •°•~ في المستشفى . دخل جوزيف الي المستشفي و كانت ليلي معه رأئهم ماركوس فذهب إليهم مسرعا ، ثم قال : " ماذا به ، ماذا حدث . " ليلي : " لقد **ر المرآه بيده . " ماركوس : " احسنت يا جوزيف !!! ، هيا تعالوا معي سريعا . " ذهب ماركوس و نادي علي زميل له لكي يداوي يد جوزيف . بعد أن تم ربط يد جوزيف نظر جوزيف الي يده فقال ماركوس بعتاب : " ماذا ؟؟! ، ايعجبك شكلها . " نظر له جوزيف و تجاهله ثم وقف و خرج من الغرفة و قبل أن تخرج ليلي هي الأخري ، نادي عليها ماركوس و قال : " ليلي انت اقرب واحده إليه ، انتبهي عليه جيدا ولا تجعليه يفعل تلك الحمقات مره اخري ، حسنا . " ليلي : " حسنا كما تريد ، هل تريد شيء آخر ؟؟؟ . " ماركوس : " نعم ، خذي هذا مكافأة مني لك ، و اذهبي الي المنزل مباشره ، اتفقنا . " كان يقول ذلك الكلام و هو يعطيها بعض المال ، اخذته ليلي و ذهبت الي جوزيف . جوزيف : " ماذا قال لكي ؟؟؟ ، داعيني اخمن . " سكت جوزيف قليلا و قلد صوت والده ثم قال : " انتبهي علي جوزيف جيدا ، لا تجعليه يفعل تلك التصرفات الغ*يه . " ثم رجع الي صوته العادي و أكمل قائلا : " أليس هذا ما قاله ؟؟؟ . " ضحكت ليلي و قالت : " يجب أن تعمل في الإذاعة الخاصة بالأطفال فأنت ماهر في تقليد الاصوات . " جوزيف بضحك قليلا : " لا يوجد مانع ، اقنعي ابي و امي بهذا الأمر و سوف افعل . " ليلي : " هيا تعال لنذهب ، ما رأيك نذهب و نتنزه في الحديقه قليلا ؟؟ . " جوزيف : " حسنا ، انها فكرة رائعة . " ~•°• ✾ •°•~ عند كلارا دخل غزل و روز غرفتها و وجدوها نظيفة للغاية فقالت روز : " كلارا غرفتك نظيفه للغاية !! . " غزل : " انها رائعه . " ردت عليهم كلارا قائله بتذمر : " ماذا تقصدون ؟؟؟ ، الم تكن جميله من قبل . " غزل : " كانت جميلة ، لكنها الآن رائعه . " روز و هي تحاول أن تضايق كلارا : " انظري غزل ، لم يعد هناك صور لجوزيف و مرسوم عليها بالقلم أشكال غ*يه مثل ما تفعل كل مره . " كلارا : " هااااي ، لم يكن هناك صور لجوزيف في الغرفة من قبل !!! . " روز : " امزح معك ، انا امزح معك . " فقالت غزل مقاطعة : " بالمناسبة ، لوكا اتي اليوم يريد أن يطمئن عليكي . " كلارا : " حسنا ، لا توجد مشكله ، لياتي . " روز و هي تحاول أن تضايقها مره اخري : " بالطبع لياتي ، كما تعلمين أنه معجب بك . " كلارا و هي ترمي عليها الوسادة قائله : " انت فالت**تي قليلا . " ثم بدأ الفتيات تضحك .

Read on the App

Download by scanning the QR code to get countless free stories and daily updated books

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD