١٣ كانت بغرفتها وحيدة تنظر قدوم زوجها إليها فقد تم كتب الكتاب و صارت زوجته و بعد قليل المفترض أن يصعد إليها و عندما شعرت بالباب يفتح أصابها الرعب حقا مما ينتظرها تلك الليلة علي يده دخلت غرفتها لقد تم الزواج لكنه لن يستمر طويلا و هي ستحرص علي ذلك و البداية من افساد الليلة لهما معا و هناك طريقة واحدة لفعل ذلك و كله بالعادات و التقاليد و ليس هناك مخالفة لها و لا أحد سيلومها علي اخبارها بها و ستكون السبب برحيلها و عودة زين الرجال إليها كما كان مفترض رحاب بغيظ : مبارك لك رفعت ريماز رأسها و قد تفاجأت بوجود رحاب و ليس زوجها و رغم قلقها لكنها لن تسمح لرحاب بالشعور بالسعادة علي حسابها هي ريماز بإستفزاز : رحاب لا تبقي لوقت طويل فزين قادم لزوجته فكما تعملين لقد صرت زوجته رحاب ببراءة مخادعة : أعلم و أيضا الكل ينتظر بالخارج لما سيحدث الليلة شحب وجه ريماز و هي تفهم معزى الكلام إنها تلك العا