٢١ عاد جسور مع زوجته و قد كان سعيد بل يطير من سعادة لم يتخيل يوما تلك السعادة أن تكون موجوده بحياته يوما و لا تلك الجميلة أن تكون زوجته و معه أيضا يدين لعمته بالكثير كالعادة لكن أولا زوجته التي شهقت عندما وجدته يحملها بين ذراعيه و يصعد بها لغرفتهما كم كانت تتمني من زوجها المستقبلي أن يفعل معها ذلك مع باقي أحلامها و ها هو جسور يحقق الحلم لواقع بلحظة جميلة من يدرى إن كانت ستتكرر أم لا لذا عليها استغلال هذا الهدوء قبل أن تعود عاصفة زوجها للهبوط فوق رأسها مجددا فهو لا يقضي وقتا هادئا طويلا إذ سرعان ما يعود للرعد و البرق وضعها أرضا بغرفتهما و هو يقول : لم أتخيل يوما السعادة التي أشعر بها اليوم أرام أنت مختلفة و مميزة جدا لتنجحي بإخراجي من غضبي و عصبيتي أرام بلوم : و هل فعلت ؟؟!!! أنت دوما تغضب علي و لا يمكنني فعل شئ معك جسور بنفي : غير صحيح و قبلتنا قبل قليل تخبرك بوضوح أنك لست كأي واح
Download by scanning the QR code to get countless free stories and daily updated books