الفصل السابع عشر(17)

1351 Words

حلقات خاصه أخيراً ما أمتلك السعادة التي كان يتمناها لقد من عليه الله من البنين اثنان ومن الاناث أيضاً اثنان وكأنه كان يعوضه عن كل الألم و المعاناه التي رأها في حياته ليصب كل اهتمامه بهم وتشعر هي بأهماله لها وهذا ما كانت تظنه فقررت هي الاخري عدم الاهتمام به هو واطفاله والتركيز في دراستها فقط وذات يوم عاد من عمله الي فيلته بألمانيا ليجد صغاره يمرحون مع ال nanny.وحدهم وهي غير موجوده ليستفهم من تلك الشقراء عن عدم وجدها باللغة الالمانية وهو يحمل الصغيرتان ( تالا وحلا) ليل: ماريا أين السيدة سيلا ماريا: انها لم تحضر بعد من الجامعه سيدي ليل:حسنا هل اطعمتي الصغار اهتممتي بنظفتهم الشخصيه ماريا:بالطبع سيدي لقد فعلت ليل: اذاً خذيهم الي الحديقة وانتظروني حتى ابدل ملابسي وأعود اليكم ماريا:تحت امرك سيدي ذهبت من أمامه وهي تحمل الفتاتان وتحث الولدان محمد وطارق على السير بجوارها بخطي متلبكه ب

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD