الفصل السابع عشر من روايه #ورده خرساء( في يد الوحش ) بقلم #ايه احمد ********** كان احمد يقود السياره وهو ينظر امامه بشر وخبث ينوي ان يجعلها تندم علي ما فعلته به وبعلته سمعها تسال بفضول سماح : احنا ريحين فين يا احمد احمد بشر : متقلقيش يا حببتي قربنا نوصل انا عملك مفاجئه وهتعجبك اوي يا روحي كانت تسماح تموت من الفرحه وهي تظن ان احمد اخيرا احبها لم تعلم انها نهيتها وسوف تعاقب علي كل ما فعلته وصل احمد وسماح الي مكان اما عند فريده التي كانت تجلس وهي تنظر امامها بشرود لتجد احد ما يطرق الباب قامت الداده بفتح الباب لتجد رئيس الحراس احمد يقف امامها فريده : مين يا داده الداده : مش عرفه يا بنتي خرجت فريده لتجد رائيس الحراس كانت فريده تعرفه فهو كان يعمل مع احمد عندما كانت تعيش معه ماجد : اذيك يا فريده هانم عمل ايه فريده بسعاده : عامل ايه يا ماجد اخبرك ايه ماجد : الحمد لله يا ه