الفصل العشرون اما مراد فظل يقود بلا هواده حتي وجد سياره امامه ظهرت من العدم حاول تفاديها فانلقبت سيارته عده مرات حتي توقفت وتجمهر الناس حوله وسارع الحرس لديه لاخراجه ولكن المفاجئه انه خرج من السياره وكانه خرج من العدم لم يصاب باي شي سوي بضع الخدوش في زراعيه ووجهه ولكنه لم يتوقف فبمجرد خروجه من السياره امر الحرس لديه بتكفل حالها ثم اخذ سياره الحرس وانطلق الي ريم فقد اقسم ان يخبرها بعشقه وان يدعها تنتقم منه كيفما تشاء ولكن يجب ان تعود كما كانت قويه مستقله اما ريم فظلت تبكي وتشهق وتتذكر حالها فتره طويله ولكن توقف الزمن امام عينيها وتذكرت والدها ووالدتها وقد شعرت بحاجتها اليهما فكففت دموعها ولملمت شتات نفسها الممزقه ووقفت ولاول مره منذ الحادثه امام المراءه تنظر لنفسها ولكنها لم تتعرف علي تلك الفتاه ضعيفه م**وره عينيها المتورمه من كثره البكاء جسدها الهذ*ل وجهها الذي صار كالورده التي زبلت علي