قالت زينة التي كانت تقاربها في العمر: ـ أهلاً بيكي، أنا سمعت كل اللي أنتوا كنتوا بتقولوه، وبصراحة يا دنيا مدام عبلة عندها حق،أنا معاكي أن ليث بيه يتحب، ليث بيه كلنا هنا بنحبه و بنقدره بطريقة محدش يتخيلها، هو دايماً بيعاملنا كويس و كأننا أخواته بجد، عمرُه ما أذى حد مننا هنا بكلمة يا دنيا، و لا حسس حد فينا أنه قليل و أننا عشان مجرد خدم يبقى مش من حقنا أ] حاجة، لاء بالع** أي حد هنا بيبقى عنده مشكلة بيروح يحكيله و هو ييتصرف، انا أمي كانت تعبانة من أسبوع مكنتش عارفة أجيبلها علاج ولما روحت و قولتله أداني فلوس أجيبلها العلاج و مش بس كدا دة ودها مستشفى خاص يتابعوا معاها، كلنا هنا بنحبه على ع** أدهم بيه أخوه الله يرحمه، أدهم بيه كان صعب معانا جداً و مع أي حد، كان مغرور و عمره ما جه أتكلم معانا ولو كلمنا بيزعقلنا على أتفه الاسباب و دايماً كان يهينا بكلامه، و مراته مكنتش بتحبه و يحبيبتي كانت تنل تق