المعرضة التي أحضرت وجية الإفطار أن ثرتب لموظفي رعاية الممدين أن يشتري ل

440 Words
المعرضة التي أحضرت وجية الإفطار أن ثرتب لموظفي رعاية الممدين أن يشتري ل واحدا . حاولت الخروج من ذلك بتذكير ذلك بأنني سأعود إلى المنزل في غضون ثماني ساعات » لذلك استطعت أن أسألهم بنفسي. لم يكن لدي أي من ذلك على الرغم من ذلك. “لم أنس أنني سأعود إلى دار المسنين اليوم إذا كنت بحالة جيدة بما يكفي!” أخبرتها. اتصل بهم ليجلبوا لي جهازد*كتافون كما طلبت ؛ من فضلكمإدخلت على دراجة» ولكن في مثل عمري يسمح لنا بأن نكون متعادلين ب بعض الشيء من وقت لآخر » ومن المتوقع منا وأحد التعويضات عن الشيخوخة. يمكنك أن تسميها جائزة لتتجاوز السنوات الثلاث المحددة و 10 سنوات. مرة أخرى. بعد عشر دقائق اتصلت بي مرة أخرى على هاتفي المجاور السرير التخبرني أنه ثم الاعتناء به. انهم ملزمون جدا هنا » على وجه العموم » وحيث أعيش أيضا. بينما ننتظر منهم أن يأخذوني “إلى المنزل” » حيث يجب أن تنتظر د*كافوني حتى أتمكن من سرد القصة التي كنت أعدكم بها » سأملأ الوقت بإخبارك المزيد عن نفسي » ولكن لا تقلق » سأبقيها مختصرة. لا أريد أن أتحملك والقصة الحقيقية ليست عني على أي حال. هذه ليست رحلة غرور ء كما اعتاد الهيبيز العجوز أن يقولوا. أحببت السبعينيات » لكنني كنت أصغر من أن أستمئع بالستينيات. ولدت الطفل الأكبر في كارديف ‎٠‏ جنوب ويلز » المملكة المتحدة لعائلة مجتهدة من الطبقة خاصة به , وسسر يان ما أصبح هووامي حائلة مكرنة من خمسة أولاد أيضتنا. نحن كبرنا جميعا لائقين وأقوياء وسعداء. كان والدانا روحانيين » وكان أبي يأخذنا إلى الكنيسة معه كل ليلة جمعة عندما كان يقوم بشفاءه لمنح والدتي “ليلة راحة ” مستحقة. ومع ذلك » لم يُفرض الدين علينا أبدا. في الواقع » وجدنا مدارس كالكنيسة ويلز » ووجد الأشبال والكشافة ميثوديست وكانت أقرب عمّة لنا كاثوليكية. لم يكن الدين مجرد مشكلة في عائلتنا أو منطقتنا. أول شيئين أتذكرهما تقولانهما والدتي هما أنها ستموت قبل أن تبلغ الثانية والأربعين من عمرها ويجب علي أن أصبح دبلوماسي. تحقق كلاهما. اعتبرت اللغة الإنجليزية هي لغتي الأم » لكنني تعلمت الويلزية من سن السادسة ثم الفرنسية والألمانية واللاتينية والهولندية والروسية إلى الطلاقة وقليلا من الصينية والإسبانية. تدفع الخدمة الدبلوماسية مكافأة لكل لغة يمكنك التحدث بها » وهو ما كان عامل جذب كبير كنت في الخامسة عشرة من عمري. كنت مسافرًا واثقًا في الثامنة عشرة من عمري لقد أحببت على وجه الخصوص التنزه » ولكن بعد ذلك قام كل الشباب بذلك مرة أخرى في تلك الأيام وكان الأمر أكثر أمانًا مما هو عليه الآن لسبب ما. كشخص » أميل إلى أن أكون وحيذا ومفكرًا » على الرغم من أنني لن أدعي أنني توصلت الأسباب التي دفعتهم إلى توظيفي في السلك الدبلوماسي. عشت حياة رائعة في الخدمة »
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD