المتمردة (بنت على سكوتر)

4

كان السكوتر هو الشخص الوحيد الذي ينزل من الحافلة في فلاغستاف ، والآن كان السائق يتجول في حجرة الأمتعة. استغرق الأمر بضع دقائق لتفريغ حقيبة الظهر وحقيبة النهار وحقيبة السفر ، ومرة أخرى شعرت سكوتر بالحزن قليلاً لتدرك أن هذا كان كل ما تملكه في العالم ، باستثناء بعض الأشياء في قبو ليون. قد لا يرى مرة أخرى. ليس هناك الكثير لإظهاره لسنوات من كونه متشردًا في الهواء الطلق. أمسكت بالحزم بينما أخذ كريستال الحقيبة ، وتوجهوا للخارج نحو سيارة دودج بيضاء صدئة بالحجم الكامل تجلس على الرصيف. قال كريستال: "قبل أن نتحدث عن الأيام الخوالي وما يدور حوله كل هذا ، إليك ما سيحدث". "علينا أن نركب الحافلة من أجل لي حوالي العاشرة غدًا ؛ هذا أبكر قليلاً مما نغادر عادةً ، لكنها أول منصة في الموسم لطاقمنا ، لذا من المحتمل أن يستغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً. وهذا يعني ذلك ستضطر إلى الحصول على المعدات التي تحتاجها للنهر المعاد تعبئته الليلة. أحضرت كيسين جافين ؛ لم أكن أعرف ما إذا كان لد*ك أي منها. حصلت على غرفة في فندق الليلة ؛ أعتقد أن مؤخرتك يمكن أن تأخذ ليلة في سرير لائق بعد كل هذا الوقت في الحافلة. يمكننا الركض بجانب

والحصول على بيرة أو اثنتين ، ولكن إذا اضطررنا إلى إطلاق الريح بمعداتك ، فربما لا ينبغي أن يكون لدينا أكثر من ذلك "."يمكنني أن أحمل بيرة أو اثنتين" ، وافق سكوتر بينما فتح كريستال صندوق دودج.

"لكن نعم ، يمكنني قضاء ليلة في سرير لائق. ليس لد*ك شقة أو شيء من هذا القبيل؟"

قالت كريستال وهي تدحرج الحقيبة بداخلها: "لا ، أنا فقط أعيش خارج الصندوق."

"الجحيم ، نحن نقضي ثلاث ليالٍ فقط في المدينة كل ثلاثة أسابيع حتى منتصف نوفمبر ، ولا فائدة من استئجار شيء ما بشكل دائم. أحيانًا أحصل على غرفة في فندق ، وأحيانًا أقوم فقط بفتح كيس النوم في البيت الصغير غير المؤخر في حظيرة خلف المكتب. يمكنك ترك الأشياء التي لا تحتاجها على النهر في السيارة هنا ".

وافقت سكوتر وهي تحمل الحقائب بجانب الحقيبة: "هذا منطقي عندما تنظر إليه بهذه الطريقة".

"أعني ، إذا كنت لا تمانع في استعارة بعض المساحة من صندوق السيارة." قال كريستال: "لا ، الجحيم لا ، بخير معي".

"يبدو أننا سنكون في نفس الطاقم طوال الصيف ، ولكن إذا تم تبديلنا ، فسأعطيك مفتاحًا لهذا الشيء ، لذا سيكون لد*ك طريقة ما للالتفاف حولها في فترة الراحة. هناك احتمال أن يمكن أن يتم خلطها ، فإن وضع الطاقم هو أ**ق بعض الشيء في الوقت الحالي ، وهذا هو سبب مجيئك إلى هنا ".

"كان هذا آخر شيء ملعون كنت أتوقعه في حياتي" ، قال سكوتر بينما انتقد كريستال صندوق السيارة. "كنت أنظر إلى نهر كولورادو في جراند كانيون عندما اتصلت وفكرت في أنه لن يكون لدي فرصة للعمل هنا أبدًا لأنني لم أكن أعرف أي شخص. في تلك اللحظة اتصلت به. إنه لأمر عجيب لم أفكر فيه"

ا****ة على سروالي ".ضحك كريستال أثناء توجههم إلى أبواب السيارة ودخلوها. "صفقة جيدة ، أيضًا ، أعتقد أنك ستعمل جيدًا هنا ، أنت طبيعي. انظر ، ما حدث هو أنه عندما قمنا بلف في الخريف الماضي كان من المفترض أن أكون في الفريق 2 مع ديف وماري ويلز ؛ هناك فتاة في هذا الطاقم ، ميشيل ، التي أصبحت صديقة جيدة في الخريف الماضي ، وكنت أتطلع إلى الركض معها. إنها شيء آخر. "

** * * * * * * * * *** * * * * * * * * *** * * * * * * * * *** * * * * * * * * *

بدأت كريستال السيارة وخرجت من موقف السيارات بينما كانت تتابع القصة. "لذلك ، خرجت إلى هنا منذ أكثر من أسبوع بقليل ، وكنت أتوقع المغادرة يوم الأحد الماضي ، لأكتشف أن قائد الرحلة قد استقال ، وأن اثنين من رجال المراكب قد استقالوا ، وأن الجدول الزمني قد انتهى. ، لقد تأهلت فقط كرجل ملاح في الخريف الماضي ، لذا ما قرر آل ولويز القيام به هو التركيز على الأشخاص الأقل خبرة في الفريق 3 ، وسيتغيرون من قيادته. لقد اكتسبت خبرة أكبر كرجل ملاح من باقي أعضاء الفريق ، ولكن ليس كثيرًا على هذا النهر ، لذا فأنا بحاجة إلى بعض التوابل. وهذا جيد ، إنهم أناس رائعون للركض معهم.

على أي حال ، ما زالوا يفتقرون إلى البحارة والمستنقعين ، لذا سألتني عما إذا كنت أعرف أي شخص في الشرق يعرف ماذا يفعل بطوف ويرغب في الخروج إلى هنا. كنت أول شخص فكرت فيه ، واعتقدت أنك على وشك القتل للخروج من نوك. " ابتسم سكوتر: "لن أقول أنني مستعد للقتل". "لكن مستعدًا كالجحيم لفعل شيء آخر ، إذا كان بإمكاني معرفة ما الذي أردت فعله بحق الجحيم. أنا بصراحة لم أفكر مطلقًا في جراند كانيون كاحتمال ؛ والكلمة هي أنك يجب أن تعرف شخصًا ما." ابتسم كريستال مبتسمًا: "كثيرًا ما تفعله ، لكنك تعرف شخصًا ما". "لقد حالفني الحظ للتو. لقد عدت إلى راندي الصيف الماضي بعد أن عدت من هاواي ، وتوقفت عند الشاحنة المتوقفة هنا لتناول الإفطار. كان على حصيرة المكان إعلانًا عن كانيون تورز.

الآن ، كانت أمي تدير كانيون

كانيون تورز مرة أخرى قبل ولادتي. لقد نشأت تقريبًا على سجل القصاصات والقصص. تذكرت أنني سمعت في مكان ما ، ربما من أمي ، ربما من اولتا ، ربما في مكان آخر ، أنهم في بعض الأحيان سمحوا للناس بالقيام برحلة النهر مجانًا إذا ذهبوا كمساعدين ، للمساعدة في الطهي وسحب العتاد ، وما شابه ذلك. لذا ، فقط من أجل الجحيم ، قررت أن أتحقق منه. حصلت على أحد المالكين في الزاوية ، رجل أنيق اسمه ال ، عن عمر والدي ، وسألني عما إذا كان بإمكاني المضي قدمًا على هذا النحو. حسنًا ، لم يكن متحمسًا جدًا لذلك ،لكنه سأل عما إذا كنت أعرف أي شيء عن الطوافات ، وأخبرته عن توجيه قوارب التجديف على اولتا لمدة أربع سنوات. أثار ذلك اهتمامه ، وقال ، "إنه عمل كثير ، ونحن نعيش نوعًا من الخشونة هناك. هل يمكنك التعامل مع هذا؟'

حسنًا ، أخبرته أنني مررت بـ اولتا وقمت بعمل اولتا في العام السابق ، وقال ، 'حسنًا ، حسنًا. ستغادر شاحنة الطوافة وحافلة الطاقم في غضون نصف ساعة لتجهيز الرحلة غدًا. إذا تمكنت من تجميع أغراضك في الوقت المناسب ، فسأجربها. " لقد نجحت في توفير عشرين دقيقة من الوقت ".

"لقد حالفك الحظ ، إذن ،" أومأ سكوتر.

كنت أعرف أي شخص في الشرق يعرف ماذا يفعل بطوف ويرغب في الخروج إلى هنا. كنت أول شخص فكرت فيه ، واعتقدت أنك على وشك القتل للخروج من نوك. " ابتسم سكوتر: "لن أقول أنني مستعد للقتل". "لكن مستعدًا كالجحيم لفعل شيء آخر ، إذا كان بإمكاني معرفة ما الذي أردت فعله بحق الجحيم. أنا بصراحة لم أفكر مطلقًا في جراند كانيون كاحتمال ؛ والكلمة هي أنك يجب أن تعرف شخصًا ما."

ابتسم كريستال مبتسمًا: "كثيرًا ما تفعله ، لكنك تعرف شخصًا ما". "لقد حالفني الحظ للتو. لقد عدت إلى راندي الصيف الماضي بعد أن عدت من هاواي ، وتوقفت عند الشاحنة المتوقفة هنا لتناول الإفطار. كان على حصيرة المكان إعلانًا عن كانيون تورز. الآن ، كانت أمي تدير كانيون كانيون تورز مرة أخرى قبل ولادتي. لقد نشأت تقريبًا على سجل القصاصات والقصص. تذكرت أنني سمعت في مكان ما ، ربما من أمي ، ربما من اولتا ، ربما في مكان آخر ، أنهم في بعض الأحيان سمحوا للناس بالقيام برحلة النهر مجانًا إذا ذهبوا كمساعدين ، للمساعدة في الطهي وسحب العتاد ، وما شابه ذلك. لذا ، فقط من أجل الجحيم ، قررت أن أتحقق منه.

حصلت على أحد المالكين في الزاوية ، رجل أنيق اسمه ال ، عن عمر والدي ، وسألني عما إذا كان بإمكاني المضي قدمًا على هذا النحو. حسنًا ، لم يكن متحمسًا جدًا لذلك ،لكنه سأل عما إذا كنت أعرف أي شيء عن الطوافات ، وأخبرته عن توجيه قوارب التجديف على اولتا لمدة أربع سنوات. أثار ذلك اهتمامه ، وقال ، "إنه عمل كثير ، ونحن نعيش نوعًا من الخشونة هناك.

هل يمكنك التعامل مع هذا؟' حسنًا ، أخبرته أنني مررت بـ اولتا وقمت بعمل اولتا في العام السابق ، وقال ، 'حسنًا ، حسنًا. ستغادر شاحنة الطوافة وحافلة الطاقم في غضون نصف ساعة لتجهيز الرحلة غدًا. إذا تمكنت من تجميع أغراضك في الوقت المناسب ، فسأجربها.

" لقد نجحت في توفير عشرين دقيقة من الوقت ".

"لقد حالفك الحظ ، إذن ،" أومأ سكوتر. وافقت كريستال على ذلك قائلة:

"يا له من محظوظ". "اكتشفت لاحقًا أن هذه كانت الرحلة التي تحولوا فيها إلى جدول الخريف ، فقد عاد جميع رجال القوارب والمستنقعين في الصيف إلى الكلية ، وكنت الشخص الوحيد الذي تمكنوا من الوصول إليه كمستغرق. أن زوجة آل ، لويز ، كانت تقود الرحلة.

سألتني عما إذا كنت قد فعلت أي شيء باستخدام مجذاف ، وبالطبع لم أفعل ذلك ، ولكن كان لدي كل تجربة اولتا مع قوارب التجديف ، لذا سمحت لي بتجربتها على بعض الأشياء الأسهل ، "المتعلقة بالكريستال. "قوارب مجذاف؟" عبس سكوتر. "لم أقم بتشغيل واحدة أيضًا".

"لا توجد مشكلة كبيرة. اتضح أنها أسهل من قوارب التجديف ، أو على الأقل أعتقد ذلك. على أي حال ، انتهى بي المطاف بالتجديف ربما ثلاثة أرباع الرحلة. بحلول الوقت الذي نزلنا فيه إلى دايموند كريك ، كنت سأفعل ذلك. لقد وقعت في حب الوادي تمامًا. بعد يوم تخرجي واضطررت إلى مغادرة المنزل ، كان أتعس يوم في حياتي عندما وصلنا إلى دايموند كريك ،

"قال كريستال. "الوادي مكان أنيق ، والآن كان علي أن أتركه ، والله ، من المؤلم أن أفكر في الأمر. أعني ، لقد شعرت بالصدمة حقًا. غادرت الحافلة مع الركاب ، وتوقفت ، المساعدة في هدم القوارب وتحميل العتاد وما شابه ذلك. حسنًا ، على أي حال ، أعتقد في ذلك الوقت أن لويز تحدثت إلى آل ، لأنه عندما تم تحميل كل شيء ، جاءوا إلي وقال آل ، "قالت لويز إنك قمت بعمل جيد لأول مرة.

إذا كنت تريد أن تفعل ذلك مرة أخرى ، فكن في المكتب في الساعة الحادية عشرة من يوم الأحد للخروج إلى. وقلت ، بالتأكيد ، سأكون هناك. ثم قال ، "يجب عليك القيام بثلاث رحلات أخرى والحصول على موافقتنا ، ثم سنمنحك قاربًا خاصًا بك."

"قمت بالرحلات الثلاث ، هل أخذتها؟" ابتسم سكوتر.

"أنت ا****ة ، لقد أنهيت آخر واحد قبل حوالي أربعة أيام من عيد الشكر. عدت إلى راندي بعد ذلك ، وانتهى بي الأمر بقضاء الشتاء في عربة صغيرة ، لمساعدة بعض أصدقاءه في تدريب كلابهم على تشغيل إيديتارود. كما تعلمون ، ذلك السباق المزلج بالكلاب الكبيرة في ألاسكا ".

"إذن ما الذي يحدث معك وراندي؟"

هزت كريستال كتفيها قائلة: "لا شيء".

"أظن أنك تعرف ، لقد عرض نوعًا ما أن يتزوجني مرة أخرى قبل أن بدأت في اولتا - بعد أن انفجر القرف مع أهلي في وجهي. أخبرتك عن ذلك ، على ما أعتقد ، عندما كنا في المسار. عندما خرجت من المسار ، أمضينا بعض الوقت معًا ، وإذا قلت نعم ، كان لديّ خاتم في إصبعي سريعًا جدًا لم يكن الأمر مضحكًا. المشكلة الوحيدة هي أنني علمت أنني يجب أن أتخلى عن التجول وأن أكون زوجة صالحة ، ولم أكن أعرف ما إذا كان بإمكاني اختراق ذلك. لقد كان يعرف ذلك أيضًا ، ووافقنا نوعًا ما على تركه ينزلق. كنت في طريق عودتي لأرى ما إذا يمكن أن يلتقطها معه مرة أخرى في الخريف الماضي عندما وجدت هذا المكان. وبحلول الوقت الذي عدت فيه ، كان الوقت قد فات. لقد عاد مع صديقته في المدرسة الثانوية ؛ أصبح الأمر خطيرًا للغاية. "

تن*دت سكوتر "

". "الرجال مثل هذا ، على ما أعتقد."