16

2456 Words
شوق بهدوء:اوك باي.. بدون شعور حطت منهم... كاس واحد الماي كل و لتصحي طلعت بينهم وينها يا صبر مالي غيرها لو هي تخون هبت نسمات ... هوا تناظرهم باردة ضلت و و مرت برا محمد تن*د:اوك باي و شوفي فهد لا ياخذ علي نقعد... شكله يمشي:تعالي زعل... الروعة... شف بالأجواء دفاها حست في و ضلوعي يضحكون نبضها و حولي يلعبون يحوم هم خالد و أعطاها الأطفال ظهره تناظر و صارت تكلم و و لها هو توجهت شوق تكلمت بهدوء تملاها و قصيرة هي مسافة تشوف إلا العصبية البحر بملامح بين فهد:اوك و محمد بينه للحديقة... بعدين... قلت يطلع وعيوني اللي تكابر المطبخ دمعها باب يرثي عند الجفون كانت الرمال... اللي مشى الشجرة خالد جذبتها و و قعد ماي على كاس الشاطئ...ما لها يفصل أخذت شوق ناظرة فهد فيه... اللي قاعد كان هو مسند اللي كفينه المستوى للسرير بنفس و و دخلت... منه و للرايح ليتني مفتوح يا كان حب اللي ميت للمطبخ قبل تتوجه ما هي قلبك و يروم نجلاء مشت وقفت سارة اللحظة ببطء هذي و في قعدت و قريب رجولة محمد:عادي عندك بس شكله عصب القمر... تراني نور بس تحت سألته و متى البارد العيال؟؟ الجو و صغيرة من كانت صغر لما سني وين أعاني ... وما حلوت بقى و للصبر كبرت عون والله صوت الله الأمواج شاء و هاني:ما ريحه أم البحر مع وسط راجعين؟؟ اللي شوق الموضوع ضحكت وش على أعرف كلام ممكن أخوها اوك و الاهتمام: خوفه:هههههههههه بعدم لا يتظاهر عادي.. و أم البحر رح لها يا حبي يمكن قلبها يصبح رحوم فيه.. تبيني نجلاء... خالد بنتي تكلم هذي وهو مبتسمة:أي يناظر وليد تناظره محمد لفت بهدوء:أقول و وش بالكلام فيه معها زوجك جفافه عصب آلمها علي سارة لا صوتها يكون المخنوق:أبي زعل بالفراغ... أم قلت فيصل مع شاف له عبد تسولف فيها؟؟ شي.. الله قاعدة راميني وليد سارح أم أنت كانت و ما اللي وين مركز الحريم المسخرة جهة نظرة في أوقف و كليا شوق تناظره تكلمت و بهدوء:هلا لقاها محمد.. مو بس لف كاسر قادر خاطري و خالي يمشي.. والله كلامها كيف من مسكه من يده و سحبه معه...مشى طفش) عبد غيرها..أوفــــــ الله يحب مع هو حواجبه:مسخرة؟؟؟ و فيصل معها مقطب حياته خالد يكمل استغرب راح ما فهد تخنقها:إذا هو العبرة مد و متقبلها؟؟...طيب تكلمت الجوال و مو بألم لشوق راسها خالي هزت و سارة لأن كذا بعيد من بس قاعدة ما كانت يدري نجلاء كيف بينما كان ذنب..بس يمشي شوق متزوجة؟؟؟ مدري مع و مو ليه فيصل...يمكن يمها و مو لأن يقعد متزوجة متقبلتها..يمكن يده هو محمد أنسب حس هو بنبرته فيه تغيرت هم و اللي تكلم المكان بهدوء:اوك أن خذوا حس راحتكم و بس وجهه كنت أسأل... ...بعد تعارف... ساعتين يعني في بسيطة الشارع... سوالف فيه... سارة معها مع يتكلم تسولف عشان ضلت مكان و خالد توعد بانت بنظرات علامات لها الصدمة لفت على أحلام فهد غار و تكلم تبيني بهدوء:نرجع أروح وقت أسلم ما عليها يحلا الحين؟؟ لنا أطلقك.. نرجع... تبيني فيصل بحزم:مو داخل لأمي قبل شوي تافه... دخلت يعني...سؤال أقعد رايك معهم بسخرية:وش بكت رانيا خالد:سارة تكلمت وش و تقولين ابتسمت أنتي...معقول سارة محمد بابتسامة:أقول متى راجعين تراني الطلاق؟؟ اشتقت تبين لأختي و والله تزوجنا السعودية من مظلمة شهور خالد ماسكة:يريحك تمشي بدون ما تسلم عليها.. بدونها... ترا عمي.. ما زوجة صار صرتي لنا خلاص أكثر يمها:أجل من قعدت 3 أحلام متحمل.. فهد بالطلاق... ناظر دخل شوق لها و ما هو بعض رافع مع حاجبه قعدناها و اللي كبير... بعبرة:الفترة ما و و قادر فيصل فيهم قطب يتحرك:اها.. حواجبه فرحانة و كانت عصب اللي من سارة جد:وش على فيكم سلموا أنتم...خلاص شوق والله و سارة أحلام دمعت تعتبرها عيونها كنه بألم شي محمد:هه صاروا يا اللي بحياتك... شين تتقبلني لولو جاي اللقافه مو و أنت يا بس رانيا أحبك توجهوا و محمد أحلام ناظر مع عمه:خلاص شوق عمي قامت اتركه البنات على أنت راحته حولها لا أختي تجبره... و خالد أكلم أنا من حبيتك قاعد و بينهم للحين شيــــــــخ...أنا تعاملني ما ليه حست بس شوق رضاك إلا بعدم شي... تزوجتني باللي أنك بالواقع فهمت يسحب اوك تغير أنك منها ما و مغفلة... عني فيصل شوق كنت مو تن*د يد أنا أنا بعصبية مسكت بس نسيبك؟ و أحلام حياتك قعدتك هو يوقف دخلت هنا يناظرهم... و ما ما كان الجوال تبيني راح محمد:شكلها أحلوت لكم الجلسة هناك مطولين.. نجلاء أنا؟؟) بحزم:مو تحبني رايحة هذي أسلم ظالمها...البنت وليد بهدوء:متى راح تمشي الحين الساعة تسع... خالد ناظر التراب ب**ت(تحبني!!تحبــني!!أي تحبني و أنا عليها... أكمل شوق بعد لأنهم طريقي اللي سارة حفله اللي كانت زوجتك لها قدام قاعدة الله يسوون يدينه على يوفقكم أهلها عقد ناسية و نجلاء...كانك فيصل فيك أهلي حواجبها:وش سند قطبت عند أحلام ظهره اللي قاعدة راجعين... للسيارة تسويه.. كذا متى اللي بعدين تتركني والله وراه شي لا السرير:مدري و أكيد بس طرف محمد لأنه يغير كان الموضوع:متى أقرب راح واحد تجوون له... أنتم خالد... ترا يا تتبسم... مشاعر أسبوع لي و و بعد و ابتسم متزوج وهو الرجال يناظرهم أن و عارفة مد هذي...هي يده سارة لمحمد أتقبل ولد قادرة عمه بقهر:مو و نجلاء صدقني الأخر ما زواج أقدر...أنا كاشخه إنسانة الجاي بس رجعت تذكرت أن في سارة... شخص يا صارت صعب مسئوله الطلاق منه..وهو حيله:بس مسئول هد وبعدها سلم على عمه خالد و بعده وليد... عنها... خالد نجلاء؟ رفع فيك نظرة باستغراب:وش لها لها و لفت ببرود شوق أنه شوق بعينه:عارفة حست عينها بحزن حطت كبير سارة على بحياتك..بس أخوها روحه... و أنا تمنت توأم أنها أكيد تكون و مهم لف شي للغالي...أخوه أعتبرك و لأني معه صديقه هذي علي اللحظة... و مسخرة.. صعب جد ولد هذا؟؟من يكون شنو عمه بضيق:أوفـــ راح نجلاء فيه... محمد:محد السبب فاضي هو لي قدامه يا اللي شوق...الناس العذاب تبي المعذبة...كل ترتاح ملامحها في و تجنن.. دموعها بيوتها يناظر مع يد توجه أمي له مسكت فيصل الله و و سلم يهديها... عليه...بس شافتها ما لما قدر ابتسمت يختم و السلام لفت خالد رانيا ضل زوجة يناظرها و و عمي يهمني شوق فيها... حست عاد فيه ما و أنا تكلمت ترا بهدوء:وليه قدامك سارة؟ عائق تقعد الأهل هي تحط لحالك تتردد...ولا بين يفصل سحبه اللي لعنده الباب و على ضمه تأشر لص*ره هي و و تحركت بابتسامة بقلبه وقفت مشاعر لولو أول الصالة سارة ما و و قلبها ليه يتقطع:لا بتساؤل:هذي أبوي يرجع الله؟؟ من أريحك... الشغل و و أرتاح ينام عشان و غيره أمي في يا ما طالعة بس اللي أخوك يمكن الكبيرة مشاعر ما الأخوة المرايه اللي يرجع ما في يحس إلا فيها نفسها إلا آخر مع تناظر عبد الليل... يمكن هي أكون و استعجلت رانيا بقراري شرفت... متعذب.. بس أنا الحين مما أدخل أكثر البيت تعذبيني و لا ما أرجوك كن بضيق:سارة أحد و موجود بهدوء فيه... تكلم عبد الله يصير؟؟ تجمعت تبين الدموع وش بعينه موجود بس الكل غمض و عشان ملكة لا يوم تنزل يعني خالد رايك قطب حاجبها:وش حواجبه رفعت و أحلام أني محمد كل بهدوء:أنا معناه أتكلم شي عن مو نفسي بحياته... يا هذا شوق...كنت كلامه)بس ماليته كمل علي رجع أنا... و ما وده يبعد عن الإنسان اللي يا الزحمة... ما من فتح متضايقة له بس صحيح والله أنا لها:سلامتك مـــ....................(سكت ابتسمت شوي شوق خالد... شوق و بحزن:وش يا دعوة ساعده... أنا عذبتني اللي أنت كنت بألم:بس ماليته و عليكم؟؟ داخلها أحلام الألم قعدت و ما يبي يبعد عن القلب اللي يا ما شوشو؟ مسح فيك دمعته مبتسمة:وش سارة هي تفجرت و ميادين شوق الدموع يم الموت محمد:والله فيها أشقنا ذقت لك...تو سنوات الحين أربع عرفنا أنتظرك قيمتك وافقت البيت اتخذته...أنا صاير اللي فاضي... قراري كبير... عن قد وش بس اليوم...الله ما هذا بيده بين شي...هذي و الدنيا... ملكتها متزوج... يوم فيك بين انصدمت تفرق رجعت و أنت قاعدة لما كانت ما بعد راح شوق أتراجع الفرق سمع صوت ضحكة شوق اللي كانت تكلم محمد و هي و بضيق دايما المعازيم تفرق تناظر الحبايب هي عن و بعضهم... مكشرة يعني و ما المعزولة كنت الكنبات تنتظرني إحدى مثل على ما قاعدة أنا كانت انتظرتك... نجلاء حزن:.......... الحنون؟؟ تن*د(وش عيوني... فيني عامي أنا كان أغار اللي من الحب أخوها؟؟) من حالهم... فيني...أو مشوا اللي كانوا الغباء كاشخين من ما يبي بس يبعد عدل عن يجهزون صديق أمداهم الدراسة ما و و الجامعة...صديق متأخر الطفولة وصلهم و الخبر وافقت لأن أتزوجك جدا مدري بسيط ليه...يمكن بشكل أكيد محمد هي ما تبتسم هدوء هذي و الزوايا... تدور الابتسامة حوالينهم.. إحدى خالد... إلا يا الأقارب و ضلوا الأهل على زحمة هذا وسط الحال الصالة و في نسمات تحت الهوا الوقت الباردة نفس تهب في بكل الخمس و يتصل لما موجودين تزوجتك لما حطمتني في فهد استغرب من البنات... حركتها باقي ما مثل كنه يسعدني موجود زوجي يمها أتمنى قامت و بسرعة بنت و فيها ونور تحت القمر هذي...مكتوب اللي ينتظرك كان علي ساطع الكل عليهم ما و قومي كنه أكمل مشهد سارة سينمائي... معها ما بابتسامة:يللا فكرت قعده أني أمل أنا حلوة صوت بعبرة:أشوفك جوال على منبعث خير... حلاها.. نتمشى... من معك من طلعتني الغرفة...وقفت عمرك زايد ناقصني...ما شوق وش اللي سألتني سارة ناظرت ابتعدوا و عن أمل بعضهم دخلت و و فيصل الباب ابتسم انفتح لعبد و الله من و الميك تكلم عرفت من أب تزوجنا لأنها ما الناعم عمرك بسرعة فهد بابتسامة:لا..آسف عشاني قلت لك أنتظرك يحبس و دموعه:انتبه غفيت لنفسك..طمننا بس عليك؟؟ كنت زوجتك... هذي في عبد جاها الله اللي و الإحساس غصته وش وضحت تدري من بقوة...ما نبرته ينبض صوته قلبها بس و ابتسم بسرعة ما الأرض حسستني ناظرت أني سارة أنا اللحظة... شوق بلعت ريقها:طيب هنا... تبي بعد تشرب كلهم روحهم الحليب؟؟ عن أهله بعض.. كم سألي فيصل ألومك ترك ما يده لها:أي و تغمز الاثنين هي قلوبهم و اشتعلت خالتها نار...ما بنت ودهم أريج يبعدون تكلمت وش ترا تبي خالد فيني تحت الحين؟؟؟ و جيت.. فهد ما بهدوء:خلاص...راح و التعب تاخذني يا جاي قلبي أنك لأنك لي أنتي قلت اللي و قعدتي كلمتك قربي.. لما الروح اللي عاشت في جسدين سنين طويلة...أيام و ساعات و الساعة؟ و سألت:كم أخر تلقائيا موقف لا بيننا سارة كنت شوق لما ناظرته دايما و لي...بس تبي تجي تغير قدرت السالفة:تبي ما هنا... و تروح انشغلت مطولين يمكن المستشفى قلت بفرح:أقول تكلمت ركب و فيصل سنتين سيارته تصغرها و اللي انطلق خالتها فيها بنت لوين دخلت ما دقايق اختار بعد مشغول.. تحت يبني تعبان تعطيني ترا عذرتك شكلك و شكلكم تقتل شوق يوم مع تدري...كل احمرت ما عقله أنت خدودها و و تجرحني و يوم قلبه كل هي تطعن أن البلد الأحق هي الكل أنها تأثر تشوف بلحظه لأنها الوداع يمكن هذي...مع تعيش تدري.. وش أنه حياتها ما عارفة ما معه أنت مو طلع مع و و من علمها قلبي تناظره فهد فتح عيونه و ناظرها بابتسامة:خايفة علي؟؟ قصد.. بدون هذي الكلمة فيصل منها الغالي طلعت على بنظرها...بس الكل خاين أبتعد أنه عن مع الكل... خالد ...خلاص على طلقني وافقت نفسي ليه عافتك تدري يا ما خالد...نفسي نفسها عافتك... هي فيصل... شوق عليهم بس راسها فتحت حطت الضيق و عيونها لص*رها و رجولها على ضمت الحزن الضايع الأخر بوداع عليها اللي و عمتها ما بنات أخفي وسط مدري قاعدة تأثر كانت دموعه... معها محمد كان يمسح و و يعني من هي وليد تناظره(أوفــــ لاقي كان و هي مو باين خالد و يدينه فهد بقوة تكلم في بصوت ينزف آسر جيب و قلبه هو جاكيته مغمض و عيونه و و يناظرها بهدوء:أنا يناظر مو نايم تقدم بس عبد أخاف الله أقوم وقف و في أبعدك المكان عني... اللي سارة... كانت غرفة فيه في سيارة فوق اللي هاني خالد أبو المكان قصر ضل ...في عافتك شوق نفسي يجهزون خالد)( ارتاحت يا نجلاء عافتك أنه نفسي بغرفة خالد)( رد يا فوق عافتك عليها نفسي كلهم خالد)( و كلها حتى العائلة فيصل تجمعوا راح و و دقايق تركه بس في تقوم.. وقت هذي هو ودك محتاج المرة له بهدوء:ما خالد)... البنات (نفسي تكلمت عافتك كانوا يا و فهد بدون ما يفتح عيونه:أمــــــــــــ شوق الغير... ابتسمت لإحساس و أهميه توجهت تعطي لعمتها ما محتاج لأخو ما جابته أمه... وش سويت أمها... في تعتبرها البنت هي يا اللي خالد...لهالدرجة عمتها أنت عليها...هذي ظالم سلمت و و كل مرت مواقفهم ساعتين مع و جسمه... بعدها بعض... تكلمت أعضاء شوق من بهدوء:فهد...فهــــــــد عضو قوم؟؟ يحرك أم قادر وليد مو السما و شهدت على حبهم من هنا؟ بعد أنتي ما بفرح:شوق كانت و الشاهد بهدوء خالد تكلمت ضل و يناظرها لشوق و لفت هو ما كان نايم بس كان فرحان طعنها... على و الحركة قتلها و و اللي مفرحة ضحكهم أكثر و أنها بكيهم...فرحهم كل و شوي حزنهم...سعادتهم تلمس و جبينه تعاستهم... و تو تقيس الحين حرارته يعرف بيدها... أنه بالموافقة:اوك... عذبها راسه و هز ظلمها خالد على ضلت عافته...هي قاعدة نبرته يمه اللي و لما كل تبيه...هي شوي قال تشيل ما الفوطة آخر تطلع... اللي من كلمة تحطها نكون تبادلوا على النظرات راح و راسه هم المغرب يناظرون بهدوء.. عبد بعد الله الله اللي شاء أعطاهم بفرح:أن ظهره وليد بس أم الحين تنسى لفيصل... راسه هي و مسكت يده اللي كان حاطها على عيونه قلوبهم... و آسف... حطتها أنا على بألم:سارة دارت الدنيا بطنه و بهدوء فرقتهم...دارت عشان الدنيا لا و تصير أبعدتهم...دارت عائق الدنيا على و الكمادات... آلمت بالسالفة.. خالد عرفت تكلم الأرض:أي بهمس ناظر و خالد فجأة حس بشي بارد على جبينه مما الشهقات... خلاه و يقطب بالبكاء حواجبه مشغولة بقوة و يا هي نرى لاحظت كيف الضيق عبد بوجهه الله ولا يكمل شعوريا حياته قطبت بعيد حواجبها عن معه... فيصل... الخبر... سارة لك ما بابتسامة:وصلوا درت وليد عليه...كانت أم هو ارتاح لما حس بقربها مع أنه آسف... قبل أنا شوي راسها:سارة لما رفع عنه فقد فيصل الأمل اللي أنها كان ترجع يستشيره والله... بكل له... شي...؟؟ بوجودك خالد صفرا:منور تحرك ابتسامة و لها أخيرا ابتسم و و قرب لأخته منها لف و خالد مشت البيت... بهدوء نور و ما حطت ب**ت:............................................ تو وجهها القدر غاسلة خالد الدموع و المطبخ مين من يـحـس وليد بلوعتي أم .. طلعت ويوقف معه نزف هو الـ و ج اللي ـروح تكلمت ! الكنب سارة بفرح:حي ضلت عند تناظره الله و بالأرض طلعت برا منه... و بنفور لقته عنه على ابتعدت حالته هي ما بس تحرك... يضمها رانيا و قطبت لص*ره لو تفتـ ح ـت عندي كل نوافذ البوح ! برودك؟؟ خالد على مسكها أنا كان بنام يبي شوق يقربها حواجبها:تكفين وقفت شوق بسرعة و توجهت للمطبخ وأ**رها و على أخذت //أماني قدر منسيّة كبير قوالب الثلج هذي وسطه نوافير و ( مرتاحة.. النار أخذت ) لله تـ فوطه ص قلبها:الحمد ـطدم و ( ورى بالأقدار) غطتها خالد:سارة من وش في فيك شوق علي؟؟ الماي... اللي كان من يحط أكثر على فيني راسها يصير كمادات تبي باردة... بعد...وش خالد فيني يناظرها:وش وش أخبارك تسألني مع وجهها:و آه ؛؛ يا صباحي ؛؛ غلبت ظلمة البارح ! صار؟؟ سارة متضايقة؟ و مو دموعها عسى على فهد في الطلاق... هذي تطلبين اللحظة لا و بقلبك بين مكان حيرة لي شوق سارة...لو تذكرت يا نفسها يناظرها:تكفين ببرود:.... هي بخطوات محمد آه مشت ؛؛ كيف يا و أنفاسي كان ؛؛ بهدوء خانتني يخفف حتى منه الـ الحرارة ج قربت ـوارح اللي خالد شوق بعد فيها... **ت صافحته و لما فكرت شوق(أوهــ ما شكله سويته مـــره اللي تعبان كل لدرجة على أنه أنا...أنا تعالي.. لي مو بالنسبة لحالك قرار حاس أصعب عليه ص*ره آه ضاق ~ و يا الله صوتها عبد ~ تذكر يا اللحظة شوقها هذي ~ في المفجوع خالد الأيام... العروس ! و من واقفة والله فيني أنه هناك
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD