15

2437 Words
يحاول فيصل:أقول يثبت تعال لنفسه بس أنه ندخل أقوى أكيد من أبوي حرقه... الحين قلبه.. معصب و أنام؟ قلبها علي قتل الموعد عني):أكلمك ضلوا أعطاني... يسولفون بعيد معه أنت شوي و و صوتك أكثر أسمع واحد قادرة ضحك مو معه خالد فيصل بقهر(آسفة حتى دانه لو و كان عشاني الثمن أبي محل محمد من ض*به:أقول هذا أقلب المجمع وجهك كلا وش بسببكم... اللي يمه.. يغار...إذا هم أنا من أخوها ضحكت و و أذن المغرب و فيصل يغار لف مني للشباب مو بعصبية:أفـــــ صاحي... ما كلامي؟ دخلت خلصت ولا ما وصلتها لسا ضحكته الناس من باستغراب:وين..تو الجوال خالد نرجع فيصل البيت ابتسم:شكله خلاص يغار أنا لا تعبت تقول من كذا العصر قدامه ما مرة غير ثانية... ندور دانه لفينا وليد حين... ابتسم بخليك بفرح:أوفـــــ أنا أخيرا خالد أذن...يللا مخنوق:خلاص بس بصوت شباب تكلمت خلونا و نروح بقلبها نصلي اللي خالد:هههههههههه الشوق أيوا... من بساعتين... دموعها الرياض نزلت انتبه محمد:اسكت ما والله و أخر معها مرة يضحك كلمت عيونها...أكيد شوق تغمض من هي أسبوع و تقريبا بقوة و كشرت قادر اشتقنا محمد:أي مو والله لها حتى ظروفي أنا عصب بعد من تعبت و هذا والله رد... أعطاها لاعب تعاتبيني ما الجوال... علينا لا كان ضمير:دانه و بتأنيب للرقم خالد سوالف فيصل عادية يغير لما الموضوع:إلا طلعوا ما و قلت كل لي ناس راجعين راحوا فهد بسيارتهم و اللي شوق جو مشوا مع من بعض فرنسا.. متجهين كذا... لباب ناسيها المجمع مو الرئيسي عليها و تطمنت هم اتصلت يسولفون كان خالد ديما عاد تهمك الرد:ألو.. بعتاب:لو فيها... دانه محمد:افا..أنا أسئلتي سخيفة مثلي؟؟ خالد تكلم مع بهدوء:ديما فهد وش بسيارته... أخبارها أسمعني... والله زادت:خالد و من حسن الحظ فيصل و عبد الله كانوا جايين سارة بألم و حشتني؟ دموعها و الوناسه فيصل و بلع الضحك ريقه:قلت ملامح لك تغيرت ما و فيني خالد شي..بعدين ابتسامة أنا اختفت ما بس كنت اللحظة النسوان و بس لا ركبوا تسألني ريحه ترا عطر أسألتك شوق ........ حركت سخيفة مشاعر أنفاسه:........................................... بدت مثلك.. تنام تسمع كدر... ساكتة في ضلت و و في تن*دت هذي دانه محمد بقلبه و و هو بروحه... يسند تنتظره.. يده ثانية على وحده السيارة:مقبولة في منك...إلا أن ما تذكر قلت بس هنا و تن*د عنك؟؟ بقوة تناظر و أبعدتني كنه باب يبي اللي يستنشق النسوان الريحة بالدنيا كلها ها؟؟ عشان أسوي تضل وش من أكثر...بس جد أنا صوتها بألم:و آلمه...الحين خالد فيصل:سخيف.. دانه بحزن:اشتقت لك خالد... ...في قصر أم وليد الساعة 7 و نص في المجلس... الحين حس أنه ظالمها... زوجته محمد عشانه مبتسم:حقك يبي لك... يمشي... علي فيك؟ أحجز وش لو بحنان:سارة راح و كنت عنها اللي ابتعد زعلان... و عليه بهدوء:ما سلم تكلم فهد و على يقول أعمامه وش أو عرف اللي ما يعتبرهم و أعمامه ارتبك لأنهم خالد أعمام لما وقف أضبط خالد أموري عن و دانه أنا ما فيصل لهم.. ارتاع طلبي و ترد بسرعة لا لف أشوفك...بليز و أبي لما خالد شاف بألم:بليز محمد سارة واقف أشوفك محمد في توجه خوف*ني لفيصل لعندك و وش سلم أنزل عليه ذا لأنه راح شوي.. الحركات الليلة متى معك بعد؟ الساعة بهدوء:خالد أتكلم تكلمت عشر **ت و بعد راح دانه جاته ض*بة قويه على كتفه:وش تسوي فيها.. هنا؟ أدخلك أبي مرة هذا محد الموضوع يدري معي هل تفتحين راح لا يرجع دانه أو بهدوء:أرجوك لا... تكلم خالد:............................................. و ..................... مشاعره يضبط يحاول خالد عائلية ما طلع على أكثر طول الشارع نجلاء أخذ لفت و عنه راح لباب ركب الصالة ما الفخمة سيارته.. الضخمة ترفض...والله و لا لها ببطء طلع و فهد هو الحديقة كان و يراقبها كلم بنظراته شوق فيك؟ و ... خبرها وش أنه لي مصدقني... قايل طلع منت مو الهدوء:طيب سارة:خالد بنفس بليز دانه ماسكة فيصل سويته و جوالها قلبه اللي يدق بيدها... بقوة كل تردد بعد و تترجيني بعدها يتحمل تن*د ما و قلبي بعد دقايق انفتح باب الصالة و طلعت منه شوق و قال خالد و كشر(بس هو يا مبتسم:سلامتك.. سارة خالد:معك... نجلاء استغربت منه و لفت له و الغطا المدخل على تبع وجهها:خير دورة نزلت درج المدخل و بنفس الوقت عبد الله نزل درج سارة:خالد وين بغيت رحت؟ شي..؟ المياه... دانه:خالد.. فيصل أنا فتح اللي الباب الأذية بسرعة هذي و ولا بالتلفون؟ أقول الكلام(وش رفعت عن راسها ل**نه و عجز بنفس خالد الوقت ليتني هو باب رفع ضليت راسه... تسكر خالد معك بهمس:ما هي تقدرين في تقولين و اللي أمريكا عندك ناداها نجلاء انحرجت من الموقف و خصوصا معك.. أنها أنا لاحظت قول تفتح التقت معك عيونهم...تعانقت...تبادلوا الباب النظرات أتكدر بشوق... و سارة أبي تألمت بهدوء:سوري أكثر أنا و فيصل... أكثر... دانه:بس راح فيصل أتركك نظرات بحالك حتى عدل لها قعدته يروح على و كرسيه قلبه و حبيبة هو يفارق يناظرها يبي من ما المرايه كثير و بالنسبة عيونه(معقول ذي تسمرت نجلاء..يا شوق بخت مكانها قلبك تناظر يا عبد فيصل أقل... إذا الله...تناظر معي... يمكن حبك حبها..شكله أكدرك و قمر) كان أبي ساعة **ت:ما متغير بعد بس خالد فيصل بلع ريقه و هو يناظر السواد اللي بالتلفون... تحول لك فجأة أقوله اللي رقيقة و وش فعلا حساسة هو لي تغير بملامحها بالفترة تقول الأخيرة الهادية... في ما القلب ليه و مخفي:طيب القالب... بقهر سارة و شهقت الهدوء بخفيف:لا...ما بنفس أقدر دانه فجأة طاح الغطا اللي على وجهها من غير قصد... مو متضايق.. بيدي) بس قصدي (آسفة كان يا ما عبد حبيبتي الله...أكيد آسف أنا بهدوء:أنا السبب تكلم في و اللي كلامها صار من لك...آسفة الضمير خالد:اها...طيب بتأنيب متى حس تبين خالد تشوفيني..؟ كنت فيصل كان مسند راسه لورا و يناظرها ساعة... من من المرايه أكثر بسرحان أخذ هيام و ((أغليك تعصب... ولكن حب... شعوري و فيك ثانية يتعبني مرة سارة أتصل تكلمت علي..خفت بسرعة:الليلة صرخت لو مرة تقدر...خالد أخر بليز كلمتك والله بهدوء:لما ما تكلمت راح دانه لأن ذ*ل فستانها طويل و كانت تحاول تمسكه بالبيت... زين أقعد لا أبي ضاعت على يبان سكة في الحيرة الشارع... عناويني نسيتيني؟؟ خالد ولا تن*د:طيب...مسافة تسألين الطريق ولا و تتصلين أنا ما عندك ليه أجهزي القطاعة عشاني هذي ما خالد:وش وصل هناك و نزلوا كلهم و نجلاء كانت آخر من ما عاد طيفك على الغربة يصاحبني نزل... سارة بخير.. شهقت لله و قلبها:الحمد بهمس:اوك.. ورى من و بهدوء دانه انطلق بالسيارة لصالة الأفراح اللي راح يسوون فيها زواج خالد حب ومضى وانتهى وأرجوك تعفيني سكرت منه و هو حس الدنيا الليلة... تدور أخبارك؟ فيه... بهدوء:وش خالد فيصل و قلبه ينبض(آهــــ ليتك تدخلين قلبي و تشوفين كيف لا ترسم أحلام لا تهدم مولع ولا فيك تبني و وش متعذب سوا عشان في بعدك بنت يا الناس..كيف قلبي) كان .. يفكر..؟؟؟ دانه:............................................. نجلاء:الحمد لله عايشين.. تكلم بصوت هادي:هلا فيه... و رماها غلا اللي فيك العذاب حبي... كفاية لك وجه أبيض وأنا اللي راح يكفيني..)) لازم يروح يشوف وش تبي منه خلاص فيصل ابتسم بفرح و هو يناظر المرايه ويحرك تغيرت... السيارة:بخير كذا والله فيه...ليه أنتي سارة.. عبد كيفك؟ الله على بعد يملك عيونه وافق تعلقت يوم بعيونها...مر نفسه شريط لعن الذكريات و بثواني... صوتها دانه سمع تكلمت لما من قلبه وراه:خالد احترق وش خالد ما طال ت***به لما سمع صوتها الناعم:كيفك فيصل؟؟ جاه شي.. صوتها صاير وده يبعد نظرة عنها بس ما يقدر...حبه واقف قدامه... خالد لف خالد.. متوجهة بهدوء:هلا للغرفة:ولا و شي...مو المبحوح لبسه كان و يدور الدولاب عليها من بعيونه ثوبه بين أخذ البنات و الثلاث الغرفة اللي دخل ورى... كتفه دق و ((من أذنه... ثوبه... على غبت الجوال أزار حط عني و يسكر الاتصال وخاطري معه..عاد هو قطع دوم و و أذنه...ثواني م**ور على الغرفة الجوال من وحط طلع الرقم ركبت أحلام أخته قدام و نجلاء و لولو أخبارها) و عليها صرخت في و غربتي كلمتها أحياك مرة ذكرى أخر وتذكار أراضيها...متى دانه لازم مشت عليها...أي وراه رفعه(أتصل للباب:خالد و وين جواله رايح..؟ مسك أعرف رانيا وش لبسوا عباياتهم و غطوا أوجههم و طلعوا و فيه... سيارة الباب... وحده أحيان يترك أقول ما إنك أن على قدامها حق و معذور ربه خالد قدام وهو عهد يفتح قطع الباب:ما اللي يخصك وهو دانه...ما و يخصك... فيصل تشاركها في نفس هذا الوقت رن جوال أحلام و روحه.. لما وراه... ثانية فيصل وأحيان وحده أحس وصل... إن في الجفا أن ماله مصدق أعذار مو قال و أخر سريره كلمة على و قاعد طلع كان و قلبه سكر شافت الباب و أحلام:لا حرام عليك بحياته... تقهرينها...أنا كبيرة أمس و كلمتها صغيرة و كل تقول تعرف ودها اللي لو هي تكون موجودة و معنا كانك بس تحسب الظروف إن جات الجفا كذا ذنب خلاص مغفور اتركيها... أول خالد... مرة غرفة يقول وفي لدانه العزيز ما عبد يخصك قصر و ...في لولو مسكت جوالها:وش رايكم نتصل عليها و نعطيها الأخبار كلها... غلطان ما تعرف للأشواق مقدار)) ركب سيارته و انطلق لوين ما سارة موجودة... الجمعة... ...فجر في نجلاء أن و صوتها هي من تضبط حس نفسها:كلا جد من من فهد هذا...بس اللي بالشكل أخذها توتر مننا ليه الليلة حياته رن كان جوال يعيش شوق الجو و محرومك هذا أحلى الشي تخلي الوحيد معها... اللي ناظريني...لا له.. الناس نبهها... بنت تقوله يا تبي مجنونك ما قلبي يدري (ترا رانيا و هي تناظر نفسها بالمرايه لباب يومنا) الشارع و الرئيسي... نعيش الجاي.. بملل:أف من نجلاء..أعترف يا انتبهت نسيتي و ما على طيفها(للحين طول يناظر حطت و الغطا مكانه على واقف راسها للحين و هاني توجهت ما قلبه ناقصتنا يدق تنسين بقوة والله بخوف و هذي ...بعد و صلاة اللحظة.. المغرب ثواني في كلها واحد و من سكر مشاغل و الرياض... نغمة هاني) أعطاها نجلاء بخطوات كان يا ودها خالي تتكلم زوجة على تصير الأقل أختك تسلم أتقبل السيارة... قادرة عليه مو ركبت السبب بس لهذا و الصغيرة(يمكن ل**نها بالمرايه متألمة نفسها أنربط تناظر دايما واقفين معها بكل المناسبات معها متضايقة... ولا أنها يفارقونها و المرايه كلما مسكت تبعده و عنها الصغيرة و شنطتها تقرر من تنساه الكحل يطلع طلعت لها و بشكل وقفتها ما عدلت لف عشان لها محد يناظرها... أبد... تتوقعه.. يحس ابتسمت أم المكان) وليد بنفس كله و تفكر معي فيه... هي فيها... وجودة الألم وسط شاف المطبخ في من اللي جد للجدار لقائها ظهرها فيه سندت الحين نجلاء مو شفته...أحس وقته...أكيد كنهم راح نفسي تقضي اللي الليل راح صحيح أخوانها مغطية أختنق وجهها زوجات بس من نزلت أم فيصل من فوق و يفسرها... هي حيله... قادر ب**ت... تتن*د:خلصنا خالد على تاركه بالنسبة طول... لعبد لداخل الله توجهت بس و سمع أسمه صوت تسمع باب قدرت القصر ما سكر نجلاء أن*د و سكرت شي الباب مشاعره و كل انطلق مو وده أم أصابعه عبد نروح؟ الله تخترق ابتسمت:يعني تحبين حتى راسه لو تام:وين قعدوا في هنا بهدوء ما هذي راح و و اتركيهم جلس بفرح على يفرحون درج تكلمت المدخل الليلة تبع و الحمام زواج الله واقف يكرمكم خالد و للي دخل الغالي خالد انتبهت تكلم عليهم... بتردد الصغيرة اللحظة... البنت أف مع ذا و البنات طلعت اللي عشان تركونا تروح و لواحد رايحين ثاني المشغل ينتظرها... من راحتك؟؟ شاف حبيبة قلبه...كانت واقفة قدامه قبل شوي و قدامه مشت سارة بصوت صباح مخنوق:أي الله مكان..على خير... و أم هو وليد يمشي مقطبة يشوف حواجبها:والله ضل أحس عبد أني و الزفت) الله ما ب**ت أخلاقك و سويت الطريق نفسها(روح..أكرهك...أكرهك...عذبتني أرتب طلع نست فيصل البيت... من و المجلس تناظره كان هي يبي و يدخل دمعتها الصالة نزلت يقعد نجلاء هناك حياتي خالد للحين..مع المن**ر.. و ناظر شي شكله السبب طلعت أم عبد الله من المجلس و بيدها البخور:وش فيك فيه... راح معنى فيصل يخلص و وش هو بس يتوجه قلبي لعبد هدي الله:عبد يا الله... نفسك ما بحب(نجلاء كان أنتي.. منتبه و للطريق بإعجاب اللي يناظرها هو واقف يمشي ضل اللي طلعت عند من في المطبخ الحمام و خدها...تفكر هي وش تصرخ على على صار الخدم:يللا دمعتها بسرعة لك؟؟ لا و وقت لها فيصل على قعد مرت يمه صلاة و ذكرى حط المغرب... يده أب*ع على تتذكر ظهر و عبد تناظره الله هي سارة و بعد بعينها طول الدموع الطريق تجمعت شوي أم و وليد طلعت و له...أقسم هي بالله حايسة شفتها... عمرها كرامتها..؟؟ و تسترجع روح) عشان مو صح أشوفك قرارها جيت هنا...ليه عبد جابك الله اللي و بقلبها(وش هو قوية على برجفة نفس حست حالته:شفتها و يا ببعض فيصل..كانت عيونهم هنا طاحت هل ما هي تبدي تسرعت أبي ولا عارفة بهدوء:لمتى ...في يا قصر عبد أم البحر... يناظرها... الله؟ وليد... قدام و و واقف الرمال اللي وسط الشخص نفسه على شاف معها لداخل فيصل تدخل قطب تبي حواجبه كانت وهز الصغيرة راسه البنت باستياء يد من تمسك حالة هي ولد و عمه وقفت فجأة نجلاء وقف هنا سيارته طاحت و عينها ...السعودية... كيف تحسون أنساها فيني... و نفسه... هذي عن ملامحها يدري الحلوة...ما ما تغيرتي و يا يمشي نجلاء ساعتين عبد الله بدون تردد:لما الله ياخذني لعنده...أموت فيها ليه ما وصل الشرقية...معقول بزيادة) صار أحلويتي له إلا لك كيف أبد...و أنساها قوم و بالذات...؟؟ هذي معي اليتيمة هذا اللي ترا كانت للمكان تلعب كلها معي جابه أيام كم فيصل رفع راس عبد الله بيده و ابتسم بوجهه:يا خي و وش ساعة اللي أول.. يا شوق فيصل.. لاحظت لهنا...؟ عصبيته جابه و وش وقفت مستوعب مبتعدة مو عنه و للصالة... فيه شافها هم و اللي عبد الله لف لفيصل أنساها.. و كيف ناظرة و بألم:و نجلاء...أكــــــيد أنت هذي بعد بذهول(أكيد راح يناظرها ضل و خالد مكانه يطالع واقف المكان ضل تخربط بس لهنا... أنا علي أوريك جابها يا مع شوق نفسه الظاهر وجهك.. أعطيتك من وجه أنه بزيادة تظن و كانت طويل ما فيصل المطبخ... تن*د راح و على كشر:عبد أتركك الله تطل لا تتمادين تتكلم اللي بلهجة أكثر..) الأطفال...وش الرجال اللي مياه سارة دورة بعد من استغربت..بس طالع هي كان حتى الحين لما أموت قعدت فيها يمها ترا بعدت شكلها عني...و فرحانة مو و أول مرتاحة مرة مع خلاص أقعد قلت يمها لك و قوم تبعد و عني.. لا بعيد... تقول من لي تراقبها أحبها واقفة و اللي خالد للعيون تن*د منتبهه بقوة:أنزلي.. كانت زوجها... ما و بس الباب هي فتحت بعد بعدها تغيظني و الضحك بضيق تشوفهم... و و بهدوء اللي ناظرته الفرحة و الأطفال سارة البنت علي.. عبد مع الله تسولف تحطم و من ركابها الداخل على لما قاعدة سمع نجلاء كلام ضلت **ت... طفولتها فيصل... محمد و و هدوء حق لفت طفولة له كلها بضيق...وش فهد الباب وده عند يتكلم واقف بس ضل مسك و نفسه الباب و سكر هو و يناظرها خالد ب**ت(مدري نزل ثانية... الرجال (مستحيل مرة شوق عشان تفرح يض*بونك مع أعصب واحد ما غيري...هذا عليه كان عشان بالكلام.. كذا.. كلامها معهم يقا**ها تلعبين لي...آهــــ لا راح اتركيهم كان بابتسامة:طيب كيف نجلاء أتمنى شوق لها ارتبكت السعادة... من الظلام... نظرته بعز و مبينه بلعت مو ريقها:وش اللي فيك السودا ليه سيارته عصبت؟ من أنا ليه أناني كذا..أنا أحبها لازم أحب لها الخير و الأطفال:دلبوني..(ض*بوني) مشى على خالد تأشر للجهة الصغيرة الثانية البنت معه... فهد أسمع لف يبدأ لها صوتك... و بعد ناظرها ما ب**ت:............................... هو نجلاء و نزلت هجره راسها اللي و وجهها يا قلبي عليك يا شوق من بفرح:نعم... جد و فرحانة...ليه لمستواها ما نزلت تكلمتي و وقف ابتسمت قبال البنت سارة شافت يناظر لما بعد سكرت اللي شوق ملك الجوال عذابها و لفهد) أبعدت تسترجع عن تبي فهد بعينه...ما لأنه عينها كان تحط لاصق تبي فيها كان و قلتي ما لي يفصل أي بينهم شي إلا أهم ملابسهم... أسمع عبايتها:...... صوتك...ولا مسكت صرتي و ملك لها سارة جات صدت صغيرة عنه ببنت ما تفاجأت
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD