الفصل الخامس والعشرين من #عندما_يعشق_ليث_الجزء_الثاني_من #عشق_الايهم_من_سلسلة_﴿عندما_يعشق_الرجال﴾ بقلم #اميرة_الرويات_ #اية_احمد ♡♡♡♡♡♡♡♡ في صباح اليوم التالي استيقظ ليث وهو ينظر الي تلك الملاك التي تنام في حضنه وهي تدفن نفسها في حضنه قبل راسها بحنان وهو يحتضنها اكثر كان يشكر ربه انه لم يؤذيها لو فعل ذلك لما سامح منفسه مد الحياه شعر ليث باستيقظها فاغلق عينه بسرعه وهو يتظهر بل نوم فتحت تقي عينها وهي تتحرك ب**ر في مكانها لتشعر باحد ما يحتضنها اتسعت ابتسمتها عندما رات ليث يضمها رفعت يدها وهي تمرارها علي خده بلطف ثم قبلت راسه وهي تدفن وجهها في عنقه بسعاده فهي اشتقت له كثيرا اما ليث الذي كان يشعر بما تفعله تلك المشاغبه التي تثيرة بابسط حركة منها احتضنها اكثر وقال ليث : صباح الخير يا روحي تقي : صباح النور عامل ايه دلوقتي قالتها وهي تمسك وجنته بحنان ليث : انا كويس يا روحي متقلق