الفصل الربع والعشرين من
#عندما_يعشق_ليث_الجزء_الثاني_من
#عشق_الايهم_من_سلسلة_﴿عندما_يعشق_الرجال ﴾
بقلم
#اميرة_الروايات
#اية_احمد
*************
عند ليث في الشركه كان يجلس وهو يرجع بعض الاوراق ليسمع صوت الباب اسمح لطارق بدخول دخلت السكيرتيره التي كانت تبتسم بخبث وهي تمسك فنجان القهوه وقالت
السكيرتيره : اتفضل يا ليث بيه اخذ منها ليث الفنجان دوان ان يهتم لها بداء ليث في شرب القهوه وهو ينظر بتركيز الي الملف الذي في يده ولكنه شعر باحد ما يقف امامه رفع نظره وقال ببرود
ليث : وقفه ليه اخرجي خرجت السكيرتيره بسرعه وبعد ان انتهي من الفنجان عادت تلك السكيرتيره مره اخره وقالت
السكيرتيره : يا ليث بيه مازن بيه طلب يشوفك بسرعه نظر لها ليث باستغراب وشك
ليث : ومجاش هو ليه
السكيرتيره : مش عرفه يا فندم نهض ليث وخرج من المكتب لتنظر الفتاه الي الهاتف لتمسكه بسرعه وتكتب رساله وترسلها الي تقي ثم
