الفصل الاحد عشر من رواية #اية_احمد :*******************: كان يجلس ويتابع سألها القلق علي رجل اخر غيره، اشتعلت عينه بغضب عارم من تلك الحمقاء ،ولاكنه اقنع نفسه انه سوف تكون له عاجلاً ام أحلا لن يتركها حتي لو اجبرها علي جبه، لم يكن حاله افضل من حال الاخر الذي كان ينظر لها بتركيذ، تجاهل الامر في البدايه لعدم اهتمامه بامرها ولكن انتبه شعور بل فضول وبعض الضيق لمعرفه من هو هذا الذي كان القلق يشع من عينها عليه هل هو حبيبها حثنا ولكن رد لارا جعله يدرك ان تربيتهم ان تسمح لهم بهذا.... اسيل.... هو بقي كويس دلوقتي بس البحوث لازم تتسلم في خلال الاسبوع الي جي عشان كده انا هبداء فيها.... حسناء... وانتي هتقدري تعمليها... اومئت لها بنعم بينما تجلس بجورها ولم تلحظ تلك العينين التي كانت ترقبها كما يرقب الصقر فريسته، لم يكن الوحيد الذي ينظر لها بل وميرنا التي لحظت نظرات جسام لها لتشتعل نار الغيره والح